- نادي الخامسة صباحاً

- جمعية جيرنزي للأدب وفطيرة قشر البطاطس

« تُعدُّ النفس المنبوذة نمطَ حياةٍ عوقب في كُلِّ مرة ظهر فيها.»

_ فن احتواء الذات

الحمدلله بلا سبب، الحمدلله بلا طلب
الحمدلله المُنعم لكل نِعمه ، الحمدلله المسخر الميسر ،الحمدلله الجابر المعطي ،
الحمدلله حمداً كثيرًا أبدي غير منقطع ،
الحمدلله على ما اعطى ، الحمدلله على ما اخذ ، الحمدلله على المنع الحمدلله على الإجابة ، الحمدلله على حياتي وما فيها ،
الحمدلله حمداً يليق بجلال وجهه الكريم ، الحمدلله شكراً وامتناناً، وإقراراً بفضله، واعترافاً بعظيم كرمه،
الحمد لله ليلاً ونهاراً، سراً وجهاراً، الحمدلله ملئ كل شيء .

"اللهم إني أبرأ من حولي وقوتي وتدبيري إلى حولك وقوتك وتدبيرك لا إله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين"

شكراً يا رب، لأن القاع لم يكن النهاية،
ولأن الأزمة الوجودية التي رافقت سنواتي في الثامنة عشرة والتاسعة عشرة
كانت بداية طريقٍ أخضر، محفوفٍ بالأشجار، في الخامسة والعشرين.

ولأن الأيام ما زالت حنونة،
كخبز الأمهات الدافئ
وسط ضحكات الأحبّة،
تغمرني بالعمل ورفاقه الصالحين،
وتتوعّدني بالأحضان والصباحات الرقيقة.

﴿ قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ ۖ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ ﴾

الألم الذي لا يتحول الى سردية ، يتحول إلى هوية
- د.عماد رشاد

«اللهم اني استودعتك يومي، فأرني فيه ما يسعدني، وما يسرني وأبعد عني ما يضرني إنك، على كل شي قدير ».

" الشخص الذي يصون قدرته على رؤية الجمال لن يشيخ أبدًا "

رجعت التعليقات بناءً على طلب الإخوة المتابعين

الحمدلله ♥️♥️

أصبحنا نسألك أن تُأنس خطواتنا بالخير والبركة وأن تجعل سعينا لنا لا علينا

"أستودع الله الذي لا تضيع ودائعه ديني ونفسي وأمانتي وخواتيم عملي وأهلي وأحبتي وبيتي ومالي وجميع ما أنعم الله به علي."

أنا ملييء بالسلام الكافي لتقبل كل ما هو منخفض والسماح بمروره.