بدلًا مِن شعور الفَراشات في معدتك ، أبحث عن
مِن يجعل جهازك العصبي في حَالة مِن الهدوء .

نأخذ جولة ب قنوات المستخدمين ❌
نأخذ جولة بعقول المستخدمين ✔️

تقييمي لتطبيق تليگرام 10/10 من بداية استخدامي اله لليوم ،

حتى القصص المحددة الي تذمرت منه لفترة ، خلاني اشوف موضوع مشاركة اليوميات أو الاهتمامات على الستوري بطريقة مختلفة🫰

كلش احترم الكاتب الي يخلي تعريف للشخصيات ببداية الرواية🫡

بعد سنوات من العيش، يتعلم المرء أن يتباهى بنواقصه، أو على الأقل لا تعود تسبب له الإحراج، ويتوقف عن شرح نفسه للآخرين.

- الآن بدأت حياتي

—

♥️….

هل الفيديو مميز؟ لأ ،طبعاً

بس هو صوت محمد عبد الجبار الي يخلي كل اللقطات العادية مميزة ❤️

‏كل الأشياء بجانبك
‏تبدو في غاية الإشراق
‏حتى أنا، حين لمستني يديك
‏أصبحتُ شمسًا مُتوهجة.

أكو مسألة تستحق التوضيح، سواء جاي احچي عن نفسي أو عن غيري، كوني أملك منصة بيها عدد كبير نوعًا ما -أنا أو أي شخص غيري مرة ثانية- هذا ما يعني إنّي گاعدة على كرسي المعالج الفاهم والمشاهد گاعد على كرسي الشخص اللي بيه علّة معينة. ومو كل شيء ينكتب صحيح، اللي ينكتب هو وجهات نظر شخصية، وتجارب حياتية يومية تخص الشخص نفسه، تنطبق على حياته هو بنسبة 100‎%‎ -لأن هو صاحب التجربة- وتنطبق على حياة الشخص المشاهد بنسبة 0‎%‎ مرات -لأن هو مشاهد ببساطة- ف مو كل شيء حقيقي هنا، هنا أو أي مكان ثاني.



هذا واحد من قائمة الأسباب اللي خلّت الميديا وسيلة مشتتة أكثر من كونها وسيلة رفاهية. هي بالحقيقة رفاهية بكل ما بالكلمة من معاني، شنو يعني تشوف الريف السويسري وانت بالبصرة؟ هاي رفاهية، بس السموم كثرت لأن صارت مزيفة بكثر ما هي رقمية.

- منقول من نِهاية

"اللطف يحافظ على استمرارية العالم"

«هؤلاء الناس–اولئك الذين لا نطيقهم– ما هم الا انعكاسات واضحة لأجزائنا المرفوضة.»



_ فن احتواء الذات

"يارب احتسب يومي هذا لوجهك الكريم فتقبله مني ويسر لي أمري وارزقني وبارك لي فيه وباركني فيه "

أصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، اللَّهُـمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذَا الْيَوْمِ:فَتْحَهُ، وَنَصْرَهُ، وَنورَهُ، وَبَرَكَتَهُ، وَهُدَاهُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا فِيهِ وَشَرِّ مَا بَعْدَهُ .

اللهُم مَا أصبَحَ بِي مِن نِعمَةٍ، أو بِأحدٍ مِن خَلقِك، فَمِنك وَحدَك لا شَرِيكَ لَكَ، فَلَكَ الحَمْدُ ولَكَ الشُّكْرُ.

بدأت بتخصيص قدر صغير
من الوقت كل يوم للقيام بالأشياء التي أحبها
ثم حاولت الاستفادة من الفرص
وبحثت عن فرص أخرى للتعلم وتجربة أشياء جديدة، ساعدني هذا في توسيع عالمي
المُكوَّن من الأسباب المحتملة لوجودي هنا.

_المقهى على حافة العالم