Telegram Web Link
Forwarded from دِين♥️.
فأطوف سبعاً، وأسعَي سبعاً، وأبكي ألفاً وأُناجي وأُناجي حتى تَطيب نفسي هُناكَ
اللهم مكّة، اللهم عُمرة، اللهم حَجّة ♥️♥️♥️♥️
‏"أشد ما يُختَبر فيه المرء.. هو الرّضا في مواضع الحرمان، وفي الأقدار التي خالفت كل توقعاته، في كل موقفٍ أُجبر عليه، وكل ما يعيشه ويخالف هواه.. فيهتز داخله، ويحاول مجاهدة قلبه، وترويضه، حتى يلين ويهدأ ويقنَع، مهما أغرقهُ الغضب، فيصبح على يقين أن ما قُضِي هو الخير."
ماذا يحدث هل انا وقعت في الحب هل أصابني ذلك الشعور في الروايات عندما يحب البطل البطله .. لم اكن اتوقع اني سوف احب مره اخرى بعد الخذلان الذي حصل لي
و فجأه قُطعت سلسله أفكاري بعد ما نادتني امي لاذهب للعمل
هل اذهب للعمل لكي أشاهد ذلك الذي وقع له قلبي.
ثمَّ كبح هواه، خوفًا من زلّاتٍ طائشة قد تودي بإيمانه!
"لا شيء يُشفي سِوى الزمن، لا بُد مِن مرورِ فترةٍ زمنية مُعينة على أيِ جرحٍ نفسي حتى يُشفى، لا توجد نصائح ولا علاج ولا حقن يُمكنها أن تجلب الشفاء فورًا، فقط مرور الزمنّ."
- أكثر وقت أحتاجك تكون قريب مني، أحس كل العالم ضدّي، لاتتركني
إذا قلتلك عتمة الدنيا، دقة آخر ساعة، إنطفت كل الأنوار وبطّل في خفقان، لا تتركني
قرب منّي أكثر، حاول تعرف شلي تاعبني وشاغل بالي، كون مني قريب، لا تتركني
لو أني بعدت، ومحيت كل وسائل التواصل، إرجع وإعمل واصلة جديدة، لا تتركني
دلني، احكي معي، إتطلع بعيون، لا تخلي راسي محني، ذكرني إني إلك ولا تتركني
اتأكد إني بحبك وإنك عن بالي مابتغيب وإنت نبضي ودقاتي ومحوري، إتمسك فيي، لا تتركني
لو كل أفعالي وكلماتي تبيّن إنو "لاء"، خليك متأكد دائماً إنو "آه"، لا تنسى، ولا تتركني
بدي إياك حدي اليوم وبكراً وبدي نكون سوا دنيا وجنة، إيد بإيد، قلب حدو قلب.. ♥️
لطالما قدّست شخصيتي وأسرفت في التحفّظ عنها، لأنّني أعلم جيدًا أن لا شيء يجرح الإنسان ويدمي كبرياءه كتفشّي خصوصياته للجميع!
هَل لنا مِن حَلاوة هَذه الدُنيا نَصيب أَم إننا سَنعتاد عَلى طَعم المُر في أَفْوَاهِنا للحد الذي يجعَلُنا ننسى إن في هَذا الحياة حلوًا قَد كُتب لنا .
إن التعامل معك يشبه التعامل مع لغم!
سينتهي بي المطاف مُبعثراً حوله
يحتاج لجهدٍ مضاعف
تنسف مُحصلته في لحظات!
إنك تستنزفني بدون قصد
وإن لم تتمكن من تغيير ذلك
فلا طاقة لديّ لعيش هذا التوتر لسنواتٍ قادمة!
عليك أن تُتقن الإحتواء
أن تشعر بالإنسانية
أن تتوقف عن العيش في حطام نفسك آلاف المرات
عليك أن تنظر في حطام الآخرين!
للتعب في عيونهم!
للحسرة في قلوبهم
عليك أن تكون ملاذاً آمناً لا علبةً لحفظ الدمى.
وبعد منتصف الليل وكأن الوقت يسابقني ويقول لي ان كنت انت فتعال والحقني...
مساء جديد
اجاهد فيه حق جهاد واقاتل لأجل أجلٍ ليس معلوم..
جلست افكر بعد ان قتلت تلك الكلمات أملي.. فما وجدت شيئاً..

لربما كانت هذه هي الحقيقة
لكنني اكابر دوماً عن التصديق، أتغابى كثيراً،
وأكابر على اشد الامور ثباتاً ورفعة، وواقعية،يؤسفني ما وصلت اليه من الا مبالاة، أو البرود بالمعنى الأدق، يؤسفني ايضاً شيخوخة عاطفتي، وحياكة الغموض لبعض تفاصيلي ان لم تكن كلها، فكل شئ فيني كان مبهماً للكثيرين رغم وضوحه، ولكنني في منعطف سحيق حبذت التعرْي منه، ودون إقدام مني على البكاء أهدرت نقاط ضعفي، تلك التي تمحورت حول اشتياق جامد وأمنية ذابلة، أهدرتها لأتوجس خيفةً من خذلان أشاح على حاضري القبح،
ونفثِ الحزن في جراحي القديمة،
خذلان لن يعفيه منهم الله ولو منحوا صكوك الغفران بأكملها،
خذلان لا طاقة لي به ولا يقبل الإحتواء،
خذلانٌ بطعم الحسرة لا ينصفه اعتذارٌ ولا تشفى ندوبه بالتقادم،
خذلانٌ تجلّت ابعاده تحت وطأة هذا الشتات،
وحتى هذه اللحظة وفي توقيت قاتل وانخفاضٍ للادراك لا تزال ردات الفعل غير متوقعة، مسمومة، وأسوأ من الذنب بكثير، انهارت بسببه كل الثوابت رغم المحاولات المستميتة للصمود، لقد كانت حقاًتجارة خاسرة،
وخيبة أمل كبيرة افضت الى نزاع روحي عميق،
الهذيان الذي اصاب تلك الكلمات وكثافة الاحتمالات التي ارهقت الثقة
كلها في النهاية تجسيد لذلك الشعور المتطفل على العلاقات الانسانية،
وعتابٌ للمنطق الذي ينضب عند كل مغامرة تفتقر للبصيرة،
وتأنيب يقود نداء النجدة الأخير للفناء، عراقيل متشابكة، واغلال اوصدت المدارك، انتقادات موسعة، ونبذٌ للاختلاف،نظرات منكسرة واشارات مبهمة تدثرت بالخبث وجميعها لا تقل قسوة عن لحظة قضيتها وأنا اخيط تمزقات روحي بالدعاء، منعاً لخروح تنهيدة تكشف الوجع الذي المّ بي
وانا اعيد تجميع شظايا قلبي! قلبي الذي لم يعد يسرف مجهوداً في المقاومة لإثبات عكس التوقعات، ولم تعد له وجهة معلومة يسير نحوها، قلبي الذي أنتزع منه الأمان وغدا كبيت رعبٍ، غزاه الخذلان حتى تعدى اشفاقي عليه حدود الألم.

نقطة انتهى...

#لي
#قصة_من_حياة
- هل تعيش فى المنزل الذى بجانب الفندق ؟

= أجل

- أليس لديك عائلة أو زوجة أو أى أحد ؟

= لا، أعيش وحدى

- إنه منزل كبير للغاية ! ألا تشعر أبداً بالوحدة ؟

= أجل، الوحدة قد تكون صعبة لكن الأصعب من ذلك هو أن تحب الناس و أعتقد أن هنا يكمن الفخ

- فخ ؟

= فخ صغير يعيش فيه الجميع، كلنا نحتاج للناس فى حياتنا لكن تلك الحاجة قد تكون أحياناً السبب فى تحطيمنا

- كيف؟

= عندما تحب شخصاً ما فإن هذا الأمر يتحكم بك،
تفعل المستحيل لإرضاءه و تضعه دائماً قبل الجميع حتى نفسك لكن تلك السعادة المزيفة لا تستمر للأبد

- لماذا ؟ لأنه "يرحل" فى النهاية ؟

= أو أسوأ .. "يتغير"، و الصورة المثالية التى رسمتها له تبهت
و فى النهاية تجد نفسك تتسائل إذا كان هذا هو نفس الشخص الذى أحببته أو إذا كان يُبادلك نفس الشعور من الأساس.

-من مسلسل Bates Motel
- لكنّه كان يصمت أيضًا بدافع من الإنهاك، بدافع من حزن خفي يسكن أعماق روحه، بدافع من كآبة كان يعتبرها هو ضربًا من اللامبالاة.
"لقد كان يمشي في الشوارع بلا هدف محدد، وكأنه يحمل في داخله جبلًا من الحيرة والتوتر. كانت عيناه تتجول بلا هدوء، تسحبه في اتجاهات متعددة، كأنه يبحث عن إجابات لأسئلة لم يستطع حتى تصوّرها. كانت خطواته ثقيلة، كأنه يحمل وزرًا ثقيلًا على كتفيه، يسحبه إلى الأسفل. كل جزء من جسده يشعر بالتعب والإرهاق، ولكنه يستمر في التقدم، كأنه مدفوع بقوة لا يمكن إيقافها.
كلما اقترب من الأماكن المكتظة بالناس، زادت حدة اضطرابه وشعوره بالغربة. كان يشعر بأن كل الأعين تترقبه، تحدق في داخله، وتكشف سرّه المظلم. كلما ازدادت الضوضاء والصخب، ازدادت الأصوات في رأسه، تتراقص في ذهنه بلا هدوء. كان يتساءل إن كانت هذه الأصوات حقيقية أم أنها مجرد توهمات مستنزفة.
لكنه لم يستسلم للشك والرهبة. كان يعلم أن هناك قرارًا مصيريًا ينتظره، قرارًا يجب أن يتخذه بنفسه. وعلى الرغم من تشوش الأفكار وتراكم الشكوك، كان يدرك أنه لا بد له من مواجهة تلك الجحيم الداخلية وإيجاد السبيل للخلاص."
سَئِمتُ المَسير
أُريد الوقف حَيثُ أنا
لا أُريد أن أُكملَ الطَريق
إذهبوا بَعيدًا
وأتركوني هُنا
لا أُريد سوى السكينةُ لِروحيّ
وَ أشكي لِنَفسي عَن جروحي
أتركوني هُنا..
لو كنتُ أعلم بأنني سأصل إلى هنا، ما كنتُ لأبدأ هذه المسرحية الهزلية.
"هذه ليست أفضل أيامي، لكنني أعيشها يارب على يقين تام بك أنك تراني كما لا أحد يراني، أسعى في سبيل أن أجد في نهاية المطاف ما تجبر به خاطري و تعبي، و أن تمنحني عطفك الذي يغنيني عن العالمين أجمع".
2024/06/17 17:58:26
Back to Top
HTML Embed Code: