وكم مرةٍ فتح اللهُ للإنسان عن طريق سنّة التأخير، أبوابًا للخير لم يكن يتخيلها؟
لا تكره التأخير فيما تحبّ!
لا تكره التأخير إن جهلتَ خيره، قد يكون تأخيرك وحزنك هو طريقُك للخير وهذه تدابير الله وإحسانه إليك وأنت لا تدري 🤍
لا تكره التأخير إن جهلتَ خيره، قد يكون تأخيرك وحزنك هو طريقُك للخير وهذه تدابير الله وإحسانه إليك وأنت لا تدري 🤍
والآن، هل تقرأُ هذا الكلام؟
ليست مصادفةً ولكنّه كُتب من أجلك أنت:
توقّف قليلًا، تنفّس واذكر ربّك في نفسك، ثم كن على يقينٍ أن الله أكبر من كلّ شيء، فكلُّ هذه الأحمال الثقال ستزول بحول الله وقوته، وستسير الأمور بشكلٍ أفضل مما تظن.
ليست مصادفةً ولكنّه كُتب من أجلك أنت:
توقّف قليلًا، تنفّس واذكر ربّك في نفسك، ثم كن على يقينٍ أن الله أكبر من كلّ شيء، فكلُّ هذه الأحمال الثقال ستزول بحول الله وقوته، وستسير الأمور بشكلٍ أفضل مما تظن.
اللهمّ اعصم قلوبنا عن معصيتك، وارزقنا بردَ عفوك ولذة مناجاتك، ربّنا إنا نسألك حبّك ولا شيءَ أعز علينا من هذا 🤍
ربّما لن تُلاحظَ شيئًا ...
وربّما أنّك تراها معقدة جدًا!
ولكن حينَ يشاءُ الله، تحديدًا في ذلك الوقت المناسب الذي دُبِّر لحياتك، سترى كيفَ رتّب اللهُ لكَ الأحداث التي كنت لا تراها، وسترى كيف يطيبُ قلبكَ بجبر الله، وسترى كم كانَ الله رحيمًا بكَ ولا زال 🤍
وربّما أنّك تراها معقدة جدًا!
ولكن حينَ يشاءُ الله، تحديدًا في ذلك الوقت المناسب الذي دُبِّر لحياتك، سترى كيفَ رتّب اللهُ لكَ الأحداث التي كنت لا تراها، وسترى كيف يطيبُ قلبكَ بجبر الله، وسترى كم كانَ الله رحيمًا بكَ ولا زال 🤍
- من لي سِواك؟
وأنت ياربِّ خير من رجوتهُ في ضيقي وفي سعتي!
- من لي سِواك، وأنت الذي ترى مني كل زلّاتي، ثمّ لا تزالُ ترحمني، وتسترني، وتعفو عني، وتلطفُ بي!
وأنت ياربِّ خير من رجوتهُ في ضيقي وفي سعتي!
- من لي سِواك، وأنت الذي ترى مني كل زلّاتي، ثمّ لا تزالُ ترحمني، وتسترني، وتعفو عني، وتلطفُ بي!
- من لي سِواك، وأنت الذي تعلمُ حاجتي التي لا يعلمها إلّاك، من لي وأنت الذي تؤتيني سؤالي، وتصرفُ عني ما أرغبهُ لشرٍّ لا أعلمه!
- من لي سِواك وأنت تحفّني بكلِّ هذه الألطاف؟
من لي، وأنت الذي ترحمُني وترحمُني، حيثُ تراني لا أرحمُ نفسي ولا أُشفق عليها.
من لي سواك ياربّ؟ 🤍
من لي، وأنت الذي ترحمُني وترحمُني، حيثُ تراني لا أرحمُ نفسي ولا أُشفق عليها.
من لي سواك ياربّ؟ 🤍
هذهِ ليست مواساة فحسب!
هذهِ حقيقةٌ تحتاجُ منكَ أن تعطيها حقها الكامل من الإيمان ...
هذهِ حقيقةٌ تحتاجُ منكَ أن تعطيها حقها الكامل من الإيمان ...
إنّ الله ما أحدثَ أمرًا إلا لخير، وما أنزل عليك أمرًا فأرهقك إلا ليرضيك بعده ويريح قلبك، وما أبكاك مرارةً إلا لتتلذذ بطعم الفرح والسرور، وما أخذ منك إلا ليُعطيك شيئًا عظيمًا ولكن لم يحِن وقته بعد ...