ماذا تظنّ بالله وأنتَ تدعوهُ في جنحِ الظلام؟
إذن ...
املأ فؤادك باليقين، وقل يارب.
إذن ...
املأ فؤادك باليقين، وقل يارب.
سأدعو الله كما عودني أنه الملجأ والاتجاه الذي لا تخيب معهُ الآمال .. ثم سأكمُل الطريق، وأعبرُ بلطفه كلَّ شيء!
على الأرجح ...
هناك مخرج وهناك أمل!
على الأرجح أن هناك تدابير عظيمة تنتظرك بعد كل هذا التعب 🤍
هناك مخرج وهناك أمل!
على الأرجح أن هناك تدابير عظيمة تنتظرك بعد كل هذا التعب 🤍
Forwarded from ﴿ فإِنّي قَريبٌ ﴾
﴿ فَإِنَّهُۥ يَعۡلَمُ السِّرَّ وَأَخۡفَى ﴾
حتى ثنايا ما يَخطُرُ في ذهنِك ممّا لا تستطيع التعبير عنهُ أنت، فإنّ الله يعلمُه! 🤍
حتى ثنايا ما يَخطُرُ في ذهنِك ممّا لا تستطيع التعبير عنهُ أنت، فإنّ الله يعلمُه! 🤍
نحنُ نفرّ إلى الله من متاعب الدنيا، فرارَ الذي يعرفُ أين يجدُ أمانهُ الحقيقي 🤍
وكأنني أراك غارقًا في خوفك، مضطربًا مكروبًا من شدة همّك .. قد ذبُلت عيناك من أمرٍ ما تفكّرُ فيه!
فلا أحد يعلمُ كم صبرتَ فوق قدرتك، وتحملت فوق طاقتك، ولا أحدَ من كلِّ هؤلاء البشر يعلمُ صعوبة أيامك الثقال، وعقارب ساعتك التي لا تتزحزح!
لا أحد يعلم عثراتك وخيباتك وتفاصيل معركتك، ولا أحد يُدرك كمَّ البؤس الذي تشعرُ به ولكنّك تُخفيه .. ربّما أنهم يرون منك شخصًا هادئًا غير مبالٍ يقفُ في وجه الدنيا بدون أي اكتراث فحسب ...
اللهُ يعلمُ كلّ شيءٍ فيك من فوقِ سبع سماوات، يراك حين تتوارى عن الناس لتبكي من شدة ضيقك، ويسمعك حين تدعوه بصوتك المرتجف الخائف، يرى ويعلمُ ما يضج بهِ صدرك من أنينٍ وشكوى، كما أنه يعلم الخير الذي يملؤ أركان قلبك ...