Telegram Web Link
ويرضيك ...
ويملؤك بالرضا، حتى تظن أنّكَ لم تحزن 🤍
جبر الله قلوبكم جبرًا هوَ وليّه.
إنَّ الله أعلى من أن يلقيكَ في خيبةٍ ويتركك.
قد يحدُث كثيرًا أن تخيب كلّ ظنونك في الحياة ومن فيها؛ فقط من أجل أن تركنَ لله وحده 🤍
يتأخر الفرج وكأنّهُ ليس من نصيبك، ثم يبهرك اللهُ بطريقةِ تحقيقه.
إنما أقرعُ بابَ ربّي!
ربّي الذي لا يغفلُ عني، ولا يملّ كثرة طلبي.
إنَّ الأرزاقَ مكفولةٌ بيدِ الله، وهذا اطمئنانٌ بحدّ ذاته.
يا نجم.!
ربّما بدعوةٍ واحدةٍ فقط من بين كل تلك الدعوات التي قد رفعتها إلى الله، يُجلب إليك كل الخير الذي ظننته عنك مستحيلًا 🤍
﴿ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ﴾
القريب من الله، آمن 🤍
" واحذر أن يطوقك الحزن فتقنط، كأن الله لم يفرج عنك همًّا قط "
تذكيرنا الدائم:
" ربَّما تعجزُ أنت، لكنَّ اللهَ لا يُعجزهُ شيء " 🤍 .
الرضا بابُ اليقين الأكبر، وبُستان العبودية 🤍
﴿ ٱللَّهُ لَطِيفُۢ بِعِبَادِهِۦ يَرۡزُقُ مَن يَشَآءُۖ وَهُوَ ٱلۡقَوِيُّ ٱلۡعَزِيزُ ﴾
" دونَ أن تشعر، سيمضِي ما كانَ صعبًا بلطف الله "
يتولّاك الله، بينما تظنّ أنك بمفردك.
" سقتُ نفسي إلى الله وهي تبكي ...
فما زلتُ أسوقها حتى وصَلَت إليه وهي تضحك " 🤍
أتدري ماذا يريدُ الله؟
- ﴿ يُريدُ اللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُم ﴾ .
2025/07/01 01:48:16
Back to Top
HTML Embed Code: