"" يا مصرف القلوب صرف قلبي على طاعتك ""

✍️ قال ابن قدامة -رحمه الله-:

" قد تُكتسب الأخلاق الحسنة بمصاحبة أهل الخير، فإن الطبع لِـصٌّ يسرق الخير و الشر “.

🔳قال الإمام ابن القيِّم رحمه الله :

⬅️ إذا أراد الله بعبدٍ خيرًا : سقاه دواء من الابتلاء والامتحان على قدْر حاله

🔻حتى إذا هذَّبه ونقَّاهُ وصفَّاه ؛ أهَّلَـهُ لأشرف مراتب الدنيا :
وهي عبوديته ،
وأرفع ثواب الآخرة :
وهو رؤيته وقُرْبُـهُ .

🔳‏قال الشيخ ابن باز رحمه الله -:

⬅️ ولاسبيل إلى اتباعه صل الله عليه وسلم على الكمال إلا بدراسة سنته ، والعناية بها مع العناية بكتاب الله عز وجل .

👈 ما مصير من مات على الشرك؟.

♻️ الجــواب :
👈 المشرك إذا مات على شركه، ولم يتب، فإنه مخلد في النار، والجنة عليه حرام،

⛔️ والمغفرة عليه حرام بإجماع المسلمين،

🌱 قال تعالى: {إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ} (سورة المائدة:72)

▪️قال الإمام الآجري-رحمه الله-:

" ينبغي لمن رزقهُ الله حُسن الصوت بالقرآن، أن يعلم أن الله قد خصّه بخيرٍ عظيم، فلْيعرف قدر ما خصّه الله به، ولْيقرأ لله لا للمخلوقين “.

📌عنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ نَفَرًا مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَأَلُوا أَزْوَاجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ عَمَلِهِ فِي السِّرِّ فَقَالَ بَعْضُهُمْ لاَ أَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ. وَقَالَ بَعْضُهُمْ لاَ آكُلُ اللَّحْمَ. وَقَالَ بَعْضُهُمْ لاَ أَنَامُ عَلَى فِرَاشٍ. فَحَمِدَ اللهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ. فَقَالَ: ((مَا بَالُ أَقْوَامٍ قَالُوا كَذَا وَكَذَا لَكِنِّي أُصَلِّي وَأَنَامُ وَأَصُومُ وَأُفْطِرُ وَأَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ فَمَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي)).

• - قال الإمام عبد العزيز بن باز
• - رحمه الله تبارك و تعالىٰ - :

• - ‌‏”فإذا وجد العبد من نفسه شيئا من الميول إلى الدنيا في طلبه للعلم، فليجتهد في طلبه في إصلاح نيته وجهاد نفسه؛ حتى تستقيم النية لله وحدهﷻ، ولا يقف عن العلم، ولا يضعف، ولكن يجتهد في إصلاح النية، والأخذ بنفسه وجهادها حتى تستقيم على النية الصالحة“.