أعيش حياة متأرجحة لكنّي أأمل من الله البصيرة وأقرب وصف لما أعيشه، بيت مساعد الرشيدي:
”تموج بي الدروب، ومسندٍ كفي علىٰ ظلالي“
”تموج بي الدروب، ومسندٍ كفي علىٰ ظلالي“
أن يساندك أحد ما، ويعاملك برفقٍ شديد في يومك الثقيل، أمورٌ كهذه لا تُنسىٰ أبدًا
علِّمني ألّا أكون مثلهم يا ربّ، علِّمني ألّا أجرح ولا أخذل ولا أُفلت أيادي الرفاق في مُنتصف الطريق .
سَـاره | 사라
شِعار الرحلة :” أنا مُهترئ وموجوع، ولكنّي سأدخل المكان بأقصىٰ ما أستطيع من ضحكات “.
شِعار المرحلة: ”و أشياء كثيرة .. في عيوني تساوت“
” لمْ تكُن العبرة يومًا فيمَن يصلنا أكثر ،بل مَنْ يُؤمن بمَحبتنا بدرجة أعمق ،مَنْ يمنحنا أمان الصّمت ،ويدرك أن المسافة بيننا دومًا آمنة “.
الشخص عنده قناعة تخلّيه يحط نقطة إنتهاء أو حدود في شتىٰ علاقاته، هالقناعة هيَ نفسها اللي تخلّيك تدرك معنىٰ
” الغياب أحيان حفظًا للوجيه “.
” الغياب أحيان حفظًا للوجيه “.
حتّىٰ الأمل الذي تراني أحرص عليه بداخلي
يتلاعب بي
تارةً يُحييني و تارةً يَقتلني .
يتلاعب بي
تارةً يُحييني و تارةً يَقتلني .
سأنجو
برحمتِك وعفوك
وحدك يا الله
لا بقوّتي
ولا بمُساعدة أحدهم
بِك وحدك
تتعلق كُل الآمال والرجاءات
والأماني.
برحمتِك وعفوك
وحدك يا الله
لا بقوّتي
ولا بمُساعدة أحدهم
بِك وحدك
تتعلق كُل الآمال والرجاءات
والأماني.