Telegram Web Link
تعرف ما تريد، لكنهُ يُعذِّبُك القول
Forwarded from WHAT I FEEL
‏أعيش حياة متأرجحة لكنّي أأمل من الله البصيرة وأقرب وصف لما أعيشه، بيت مساعد الرشيدي:
‏”تموج بي الدروب، ومسندٍ كفي علىٰ ظلالي“
أن يساندك أحد ما، ويعاملك برفقٍ شديد في يومك الثقيل، أمورٌ كهذه لا تُنسىٰ أبدًا
﴿وَما يُلَقّاها إِلّا ذو حَظٍّ عَظيمٍ﴾ 🤍
‏علِّمني ألّا أكون مثلهم يا ربّ، علِّمني ألّا أجرح ولا أخذل ولا أُفلت أيادي الرفاق في مُنتصف الطريق .
و أمرُ ما لقيتُ من ألمِ الهوىٰ
قُربُ الحبيبِ وما إليه وصولُ.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
” لمْ تكُن العبرة يومًا فيمَن يصلنا أكثر ،بل مَنْ يُؤمن بمَحبتنا بدرجة أعمق ،مَنْ يمنحنا أمان الصّمت ،ويدرك أن المسافة بيننا دومًا آمنة “.
‏الشخص عنده قناعة تخلّيه يحط نقطة إنتهاء أو حدود في شتىٰ علاقاته، هالقناعة هيَ نفسها اللي تخلّيك تدرك معنىٰ
‏” الغياب أحيان حفظًا للوجيه “.
حتّىٰ الأمل الذي تراني أحرص عليه بداخلي
‏يتلاعب بي
‏تارةً يُحييني و تارةً يَقتلني .
‏سأنجو
‏برحمتِك وعفوك
‏وحدك يا الله
‏لا بقوّتي
‏ولا بمُساعدة أحدهم
‏بِك وحدك
‏تتعلق كُل الآمال والرجاءات
‏والأماني.
2025/07/12 05:38:02
Back to Top
HTML Embed Code: