وُلِدَ الهُدىٰ ..
ومِنه اهتَدتْ الخلائق
ذاكَ النَّبيُّ الأمينُ مُحمّد
بُعثَ فَكانَ
أحَقّ مَن يَهتدي بهِ الأنام
رسولٌ
مِن اللهِ مُرسل
و بهِ شاعَ نورُ الكون
و فاحَ عَبيرُ الفؤاد
فاذكُر يا أيّها القلبُ
التقيُّ نبضه
صلاةُ اللهِ علىٰ نورِ الهُدىٰ
وخَير الخلائِق
يا مَنْ أحقّ البشرية بذِكره
هذا مُحمّدٌ
نورٌ من اللهِ وضياء

— سَـارهْ زَيد.

‏الأحزان التي في قلوبكم ما غابت عن ربّكم .

كانت أعمق من كُلّ تصوراته وهوَ بشكلٍ ما، لم يكُن مُهيّئًا لإدراكها.

‏غلطة صغيرة ما تفرّق اثنين
‏لكن اللي ناوي يخليك .. يكبّرها

‏سأتذكر وجهك على هذا النحو دائمًا،
الملاذ الذي خدعني ومازلت أحبّه.

‏اللّٰهُمّ حين تواجهني الحياة بما لا أحب، حَبب إلي ما اخترت لي، وعَلّمني الرضا ومَرّر الأيام بحيث لا أدرك أذاها ولا أشعر بِعتمتها.

‏صد وخذلك مع الناس جوله
‏لا مثلي بتلقىٰ ولا حتّىٰ شوي ..

‏﴿ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ﴾

‏طالع عيوني وعلّمني عن اللي تشوف
‏أنا أكثر انسان شايل ، في عيونه كلامه

لستُ قاسية ..
‏طاقتي فقط لَمْ تعُد تكفي للتشبث بشيء .

‏”يا رب أبقِ لنا زهرة الشغف ريّانة نضرة مليئة بالحياة، فلا تقصفها عاصفات التعود أو تؤذيها عاديّات الملل“

‏أقولُ:” ياربِّ “ ثُمَّ ينعقدُ لساني!

‏أقولُها فيغلبُني ضيقُ صدري، و تُسكِتُني قِلَّةُ حيلتي.

‏ياربِّ!
‏لا أبالي بعجزي و أنت قادرٌ علىٰ أمري.

‏ياربِّ!
‏أنت وليُّ حاجتي، فـاقضِها
‏و أنت العليمُ بنفسي فـأرضِها، و ارضَ عنها.

نحنُ نتغير بعد الابتلاءات الموجعة، نُصبحُ أقل كلامًا وأقل استجابة وأكثر حذرًا وتعقلًا في التعامل مع الحياة والآخرين.

أن يكون لي شخص يتقبل خوفي الدائم
و يعرف كيف يجعلني أطمئن،
شخصًا كُل ما أعرفه عنه أنهُ مفهومي للأمان.

يگلك ضيـع .. الـرايدك يلگـاك .

‏تصبح الدموع أكثر صلابةً في حناجرنا حين لا نذرفها؛ لذلك نُخدَش حين تخرج الكلمة مُغلّفة بعواطفنا.