لأنني طفلٌ
أخذوا كل المفاتيح من يديّ
خافوا أن أفتح أشياء
يريدونها دائماً مغلقة.
أخذوا كل المفاتيح من يديّ
خافوا أن أفتح أشياء
يريدونها دائماً مغلقة.
"تذكر دائمًا.. أن من يريدك حقًا في حياتهِ يستطيع تحريك الجبال ليكون معك، بدلًا مِن محاولة تجنبها أو الإختباء خلفها."
لأجلك ألف مرة، ومرة. حتى أخبرك فيها أن المحاولات كلها كانت لأجلك.
لأجلك في الحزن والتعب، في اللقاءات والاعتذارات.
لأجلك بعدد المشاعر التي يمكن لامرئٍ أن يحسّ بها،
لأجلك في أشدّ لحظاتك ضعفًا، وأكثرها قسوةً وانكسارًا.
لأجلك آلاف المرات.. وأكثر..
لأجلك في الحزن والتعب، في اللقاءات والاعتذارات.
لأجلك بعدد المشاعر التي يمكن لامرئٍ أن يحسّ بها،
لأجلك في أشدّ لحظاتك ضعفًا، وأكثرها قسوةً وانكسارًا.
لأجلك آلاف المرات.. وأكثر..
"معك رأيت العالم في ضوءٍ لم أكن أعرف أنه موجود، معك سمعت المعنى والصدى الحقيقي للكلمات".
وحدُها كلماتِك
ورسائلك
تؤنس روحي
وتُبدد الوِحشة بي
وحدُك أنت
كُلما جئت
رتقتَ لي
فراغات روحي
بشمس ضحكاتِك.
ورسائلك
تؤنس روحي
وتُبدد الوِحشة بي
وحدُك أنت
كُلما جئت
رتقتَ لي
فراغات روحي
بشمس ضحكاتِك.
"كنت أرتدي حذاء أبي وأتجول به لأتخيل المغامرات التي يخوضها الآباء، فأعرف من ملمس الحذاء المحفور من فرط الوقوف أن أبي متعب للغاية، فلا أصدر ضجة."
تقول "عانقني"
فأتيبّس دقائق في مكاني عاجزًا،
كيف لجسد بالٍ كهذا أن يحيط بالوجود كلّه
فقط بذراعين ..
فأتيبّس دقائق في مكاني عاجزًا،
كيف لجسد بالٍ كهذا أن يحيط بالوجود كلّه
فقط بذراعين ..
"تتعافى الأبواب الخشبية حين يطرقها الأحبة، تتعافى بالكامل، أعرف بابًا من أول طرقة، إخضر، أثمر ، صار شَجرة ، رمى كُل أقفاله وهرب إلى الغابة".