أحببتك كأنك هواء مدينتي، وكأنك معجزة لن أتلقى بعدها شيئاً، وكأنك الصواب الوحيد بين كومة أخطائي، وكأنك أثمن مُمتلكاتي وأخر أحبتي.
” أنا ليه أحرق أعصابي وأروح أعاتب أحبابي
يبوني ؟ أهلًا وسهلًا .. نسوني ؟ هذي الدنيا “ .
يبوني ؟ أهلًا وسهلًا .. نسوني ؟ هذي الدنيا “ .
﮼غيمة .
أنا بـ ادوّر حل وإن ، ، ما لقيته يكفيني إني كنت صادق وأبي حل .
المشكلة حلّها ما هو ، ، بإيدينا
ما عندنا غير يا " عله " ويا " ليته " .
ما عندنا غير يا " عله " ويا " ليته " .
من مُنطلق
" رجاءً لا تعرّضني عيون الشامت الضحّاك "
يعاتب ابن جدلان ويقول :
" بعد ما شتّتوا الفكر .. و أخليتوا يدي
كثرت علوم الشماميت وأفرحتوا عداي ! ".
" رجاءً لا تعرّضني عيون الشامت الضحّاك "
يعاتب ابن جدلان ويقول :
" بعد ما شتّتوا الفكر .. و أخليتوا يدي
كثرت علوم الشماميت وأفرحتوا عداي ! ".
