لا أدري كيف ستكون أيّامي لولا ملجأ الدعاء، لولا الشُعور بمعيّة الله، لولا البوح لله في كل ضائقة، لولا الحديث معه في المحاريب، لولا استشعار لُطفه في أدق التفاصيل، لا يمكن لا يمكن أن يُهزم امرئ كان سلاحه الدُّعاء، كانت مواساته الدائمة: (قل إنّ الأمر كُلَّه لله).
"﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا
الَّذينَ آمَنوا صَلّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا﴾"
الَّذينَ آمَنوا صَلّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا﴾"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كل عام وأنتم بخير❤️