‏﴿بَلِ الْإِنسَانُ عَلَىٰ نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ * وَلَوْ أَلْقَىٰ مَعَاذِيرَهُ﴾

‏أنت حجة على نفسك! فلا تغتر بإفراط مادح، ولا تلتفت لذم قادح؛ أنت أعلم بباطنك وظاهرك!

‏- لا تلقي الأعذار.. بل اصدق نفسك، وراقب نيتك، وأصلح عملك، وصحح أخطاءك، وتخلص من عيوبك.

وتضيقُ دُنيانا فنحسَبُ أنَّنا
سنَموت يأسًا أو نَموتُ نَحيبًا

"سأُحبُّ أن أُحبّ."

وكَّلتك أمري وحيرتي وشتاتي وقلة
علمي، وكلتك الأبواب المُغلقة التي
مفاتيحها بين يديك، والأمور الصعبة
التي تيسيرها هينٌ عليك، وكلتك الطرق التي لا أعلم نهايتها والمسافات
التي لا أعلم حجمها، وكلتك سعادتي
فلا تجعل همًا يشقيني ولا خوفًا
يرهقني، واستودعتك حياتي فإنك خير المُستودعين 🤍.

لماذا لا تقول شيئًا يشبه الأشياء التي أود سماعها
لماذا أبدًا لا تأتي مثلما أودكَ أن تأتي ؟

لطالما كان الولاء قضيّتي الأولى ، لذلك تعنيني الأمور بقدر انتمائها لي ، لا أنافس على ودّ ، ولا أستبقي كتفًا تحت مسمياتٍ مواربة ، ولا يزيدني تعدّد الوجوه إلا زهدًا ، أعزف عن كلّ ما لا يعادل عندي كل شيء ، أجد في ذلك احترامي لذاتي "

ليّتَ الذي تحت الركامِ يعودُ

جرَح الإنسان وعُية

لكي لا تبدو الأمور تعيسة أكثر بيننا
آنا هُنا
عندما يُشاجرك والدك
ويخونك رفيقك
وتموت قطتُك
وتَمرض والدتك
هنا عندما تبدو لك الأمور غير مناسبة لمشاعِرُك

آه لو ينال المرء ما يود ..

وإذا بلُطف الله يهطل فجأةً
يُربي منَ اليبَس الفتاتِ قلوبًا

تخاف مِن الضياع وأنتَ متدري وينك

{قَالُوٓا أَتَعجَبِينَ مِنۡ أَمۡرِ الله}
رحمة الله إذا تداركت الأنسان أدهشته.

خليها تولع ما انت ياما حاولت تطفيها
ومفيش غيرك اتحرق

لا ترّغب في مَن زهد فيّكَ

لا جُثة للمشاعر، شلون أفهمّك متت ؟