جيل سنوار .
نصيحة لبعض المندفعين: لا تُلبسِوا أحداً عباءة هو لم يرضَ أن يلبسها! الدُّول لديها مصالح وليس لديها عقائد! ١. عندما بزغ نجم أردوغان صورتوه لنا كأنه خليفة، وكان أي نقد له كأنّه نقد لعمر بن الخطاب! رغم أنَّ الرجل لم يطرح نفسه خليفة! كان وما زال وسيبقى…
واللهُ شاهدٌ على ما في القلب، أن في هذا الرجل ودًّا لا يبلغه وصف، ومحبةً صادقةً لا تُفسّرها إلا النوايا الطاهرة
معاذ بن جبل كان يغادر المدينة، والنبي يمشي معه يودعه، وإذ فجأة يَهمِس النبي ﷺ لحبيبهِ بسرٍ مُؤلم: يا مُعاذ، إنَّكَ عسى ألا تَلْقاني بعدَ عامي هذا!
هنا تتوقف نبضات معاذ، وتطفئ الأنوار من حوله، ثم يُكمل ﷺ همسه: ولعلَّك أن تمر بمسجدي هذا وقبري!
فبكىٰ مُعاذ..
هنا تتوقف نبضات معاذ، وتطفئ الأنوار من حوله، ثم يُكمل ﷺ همسه: ولعلَّك أن تمر بمسجدي هذا وقبري!
فبكىٰ مُعاذ..
«يا رب أعن أهل المروءات على تكاليف المروءة،
واسلك بمن يريد أن يلقاك سليم الصدر سبل السلامة، وبلّغ من أحسن بك الظن ما يرجوه حتى تحيا نفس اليائس وتنشط وتلزم الدعاء!»
واسلك بمن يريد أن يلقاك سليم الصدر سبل السلامة، وبلّغ من أحسن بك الظن ما يرجوه حتى تحيا نفس اليائس وتنشط وتلزم الدعاء!»