Telegram Web Link
ثاني عشر حلقات سلسلة نضال الجزء الثالث
السلطان عبد الحميد الثاني وسر خلعه.
https://www.tg-me.com/storyverynice
حين تسجد جباهكم خضوعًا في هذه الليالي العظيمات، اجعلوا لأهل غزة نصيبًا من دعائكم، وحين ترفعون أيديكم في القنوت، خصصوا لهم أصدق الرجاء.
هم هناك، مرابطون بثبات، وأعينهم نحو السماء، فكونوا لهم عونًا بالدعاء، ولا تنسوهم من مناجاتكم في ظلمات الليل، فلعلّ في كلماتكم فرجًا قريبًا.
قد تستصغر خُطوَتك وهيّٰ عند اللّٰهِ عظيمة!
‏قال ابن الجوزي: "إنّما الأعمال بالخواتيم؛ فإنّك إذا لم تُحسن الاستقبال، لعلّك تُحسن الوداع".
الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَىٰ نَبِيِّنَا المُجَاهِدِ الشَّهِيد.

ﷺ.
"رمضانُ طِبتَ مُباركًا مقبُولًا
‏مَا لِي أراكَ على الفراقِ عَجُولا؟"
‏أَبشر يا كعب،
أبشر بخير يومٍ مرّ عليك منذ وَلدتك أُمّك،
لقد تاب اللهُ عليك!

- النبي ﷺ.

اللهم ونحن . . .
عيدكم مبارك، وكل عام وأنتم بخير
تقبل الله طاعتكم وصالح الأعمال.

نستقبل العيد بقلوب يملؤها الإيمان، رغم الأحزان التي تثقل أرواحنا. فالفرح في العيد عبادة، وأمل يتجدد بأن بعد العسر يسرًا.
وكما قال الدكتور الغزاوي أبو محمود نائل:
"سنبلغ حلمنا لو بعد حين
فنحن بحار عزم إن أردنا"

ثم يخاطب الأمة بكل يقين: كل عام وأنتم أفضل من هذا العام!
فليكن عيدنا محطة أمل، نفرح فيه بما أمرنا الله، ونستمد منه القوة لمواصلة الطريق.

أخوكم: زايد الشامي
يُحكى أن إبليس قال لعيسى عليه السلام: ألست تقول إنه لن يصيبك إلا ما كتبه الله عليك؟
قال: نعم
قال: فارم نفسك من ذروة هذا الجبل فإنه إن يقدر لك السلامة تسلم
قال: يا ملعون إن لله أن يختبر عباده وليس للعبد أن يختبر ربه

عجائب بني إسرائيل للسناري
واأسَفاه!

فقد انزلقتِ القضيّةُ من صَدارةِ الوِجدانِ إلى متاهاتِ التهميشِ، حتى كادَ صَدى مَظلوميتِها يختفي تحتَ رُكامِ الخُذلانِ، ولم يَبقَ منها إلّا جُرحٌ نازِفٌ في جَسدِ الأُمّةِ، يَنزِفُ بلا مُجيبٍ...
أبى الله إلا أن يدور الزمان على نفسه، وأن تعيش بنفسك كل تفاصيل هذه النكبة الثانية، وأن تجاوب بنفسك على السؤال الذي كان كثيرا ما يتردد في داخلك؛ ترى أين كان الناس؟!

- عمر النعماني
الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَىٰ نَبِيِّنَا المُجَاهِدِ الشَّهِيد.

ﷺ.
كتب أحدهم :
‏ساعات قليلة وستمحـى عْـ ـزة
لن تجدونا إلا في الجنة
وداعاً يا أظلـم أمة عرفها التاريخ ..
لو كُنت وحدك لهانَت، لكنّها أمّةٌ يا فتى.
إن كان هناك حل فهو هذا
توقفوا عن المنشورات وأنتم في بيوتكم آمنين!
نريد تنظيم مسيرة حاشدة من الشعوب لا تتوقف إلا في غزة
والله لو فينا خير لفعلناها.
"الحريّة لا تُوهب، بل تُنتزع"
والطفلُ شاب ولم يزل
غضًّا بعمرِ الياسمين!
2025/06/29 15:02:59
Back to Top
HTML Embed Code: