الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَىٰ نَبِيِّنَا المُجَاهِدِ الشَّهِيد.
ﷺ.
ﷺ.
إتفاقيات إبراهيم هي بوابة العبور لشرق أوسط جديد.
هكذا يطمح النظام العالمي، ولكن الصين لها رأي أخر ...!
هكذا يطمح النظام العالمي، ولكن الصين لها رأي أخر ...!
— 🇺🇸/🇶🇦/🇸🇦/🇦🇪 غادر الرئيس الأمريكي الشرق الأوسط، لقد أعطاه الخليج تريليونات الدولارات رغم أنه لم يحقق أي إنجاز حقيقي أم أن ما يحدث الان هو ما يريدونه؟!
الامر الذي ذكرني بحديث الرسول ﷺ: "أعاذك الله يا كعب من إمارة السفهاء" قال: وما إمارة السفهاء يا رسول الله؟، قال ﷺ: " أمراء يكونون بعدي ، لا يهدون بهديي ، ولا يستنون بسنتي ، فمن صدقهم بكذبهم ، وأعانهم على ظلمهم ، فأولئك ليسوا مني ولست منهم ، ولا يردون على حوضي ، ومن لم يصدقهم بكذبهم ولم يعنهم على ظلمهم فأولئك مني وأنا منهم ، وسيردون علي حوضي
وفي حديث أخر قال الرسول ﷺ (أخاف عليكم ستاً) وكان أول ما ذكره (إمارة السفهاء).
الامر الذي ذكرني بحديث الرسول ﷺ: "أعاذك الله يا كعب من إمارة السفهاء" قال: وما إمارة السفهاء يا رسول الله؟، قال ﷺ: " أمراء يكونون بعدي ، لا يهدون بهديي ، ولا يستنون بسنتي ، فمن صدقهم بكذبهم ، وأعانهم على ظلمهم ، فأولئك ليسوا مني ولست منهم ، ولا يردون على حوضي ، ومن لم يصدقهم بكذبهم ولم يعنهم على ظلمهم فأولئك مني وأنا منهم ، وسيردون علي حوضي
وفي حديث أخر قال الرسول ﷺ (أخاف عليكم ستاً) وكان أول ما ذكره (إمارة السفهاء).
قَضَت الحياةُ أن يكونَ النَّصرُ لِمَن يحتَمِل الضَّربات، لا لِمَن يَضرِبها.
- كلمة وكليمة | الرافعيّ.
- كلمة وكليمة | الرافعيّ.
هل الإنسان مسيّر في دروب الحياة أم مخيّر؟ وهل كل ما يجري مكتوب في لوح القدر منذ الأزل، أم أننا نرسم مصائرنا بأيدينا، ونقود أنفسنا إلى ما نشاء؟
في مجلس عزاء جدي – رحمه الله – حيث دار بين رجلين حديث استوقفني.
كان النقاش هادئًا، لكن صوته كان أعلى من كل صخب، وأعمق من كل ضجيج.
كانا يغوصان في بحور الفكر والدين بصفاء، يتبادلان الحجة بحكمة، ويستشهدان بالنصوص القرآنية والأحاديث النبوية كما لو كانت محفوظة عن ظهر قلب.
لا جدال أجوف، ولا صراع عبثي، بل حديث جميل، يحمل الفكر والعقل، ويتوشح بالأدب.
منذ نعومة فكري، كانت مثل هذه الأحاديث تشدني إليها بقوة.
هذه المرة، لم أكتفِ بالإنصات، فقد أسرتني بلاغة النقاش، ودقة الحُجج، فوجدتني أشاركهما السؤال، لا عن فضول عابر، بل عن رغبة صادقة في أن أجد في حديثهما ضوءًا، يرشد جيل اليوم ويبدد شيئًا من التيه الذي بدأ يتغلغل في عقول الشباب، ويهز قناعات كانت فيما مضى راسخة كالجبال.
هكذا، من بين ألم الفقد ووقار المجلس، وُلد سؤال قديم جديد، فأشركت الحاضرين فيه دون أن أشعر.
فجاءت الإجابة بهدوء يليق بجلال الموقف، وطمأنينة تنبع من عمق الإيمان، بحجم السؤال وثقل مقام اللحظة.
السؤال في البداية وقبل أن أنزل لكم الإجابة الشافية، أريد إجابتكم.
في مجلس عزاء جدي – رحمه الله – حيث دار بين رجلين حديث استوقفني.
كان النقاش هادئًا، لكن صوته كان أعلى من كل صخب، وأعمق من كل ضجيج.
كانا يغوصان في بحور الفكر والدين بصفاء، يتبادلان الحجة بحكمة، ويستشهدان بالنصوص القرآنية والأحاديث النبوية كما لو كانت محفوظة عن ظهر قلب.
لا جدال أجوف، ولا صراع عبثي، بل حديث جميل، يحمل الفكر والعقل، ويتوشح بالأدب.
منذ نعومة فكري، كانت مثل هذه الأحاديث تشدني إليها بقوة.
هذه المرة، لم أكتفِ بالإنصات، فقد أسرتني بلاغة النقاش، ودقة الحُجج، فوجدتني أشاركهما السؤال، لا عن فضول عابر، بل عن رغبة صادقة في أن أجد في حديثهما ضوءًا، يرشد جيل اليوم ويبدد شيئًا من التيه الذي بدأ يتغلغل في عقول الشباب، ويهز قناعات كانت فيما مضى راسخة كالجبال.
هكذا، من بين ألم الفقد ووقار المجلس، وُلد سؤال قديم جديد، فأشركت الحاضرين فيه دون أن أشعر.
فجاءت الإجابة بهدوء يليق بجلال الموقف، وطمأنينة تنبع من عمق الإيمان، بحجم السؤال وثقل مقام اللحظة.
السؤال في البداية وقبل أن أنزل لكم الإجابة الشافية، أريد إجابتكم.
الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَىٰ نَبِيِّنَا المُجَاهِدِ الشَّهِيد.
ﷺ.
ﷺ.
أتَعلَم؟
ليسَ أطفأ لهِمَّةِ الفتىٰ أكثر من ذَنبِه! قَد لا تستطيعُ عليك ظروف الزّمان، ولا تُتعِبُكَ بلاءات المكان، ولا يُقعِدُكَ عن الغرس إنسان، لكنّك تنطفئ رويدًا بذَنبٍ أصَبتَهُ، وكرّرته، وصِرتَ دون إرادةٍ أسيرَه!
ليسَ أطفأ لهِمَّةِ الفتىٰ أكثر من ذَنبِه! قَد لا تستطيعُ عليك ظروف الزّمان، ولا تُتعِبُكَ بلاءات المكان، ولا يُقعِدُكَ عن الغرس إنسان، لكنّك تنطفئ رويدًا بذَنبٍ أصَبتَهُ، وكرّرته، وصِرتَ دون إرادةٍ أسيرَه!
وصف بليغ للغاية في شأن الأرواح!
قال سيدنا النبي ﷺ:
الأرواح جنود مجنَّدة ما تعارف
منها ائتلف وما تناكر منها اختلف.
وقال ابن مسعود:
لا تسألنَّ أحدًا عن ودِّه إيَّاك، ولكن انظر مافي نفسكَ له، فإنَّ في نفسه مثل ذلك، إنَّ الأرواحَ جنودٌ مجنَّدة.
وقال ابن القيم:
والقلب يشمُّ رائحة القلب.
قال سيدنا النبي ﷺ:
الأرواح جنود مجنَّدة ما تعارف
منها ائتلف وما تناكر منها اختلف.
وقال ابن مسعود:
لا تسألنَّ أحدًا عن ودِّه إيَّاك، ولكن انظر مافي نفسكَ له، فإنَّ في نفسه مثل ذلك، إنَّ الأرواحَ جنودٌ مجنَّدة.
وقال ابن القيم:
والقلب يشمُّ رائحة القلب.