Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فرحه للخدام

قبر الرسول محمد صلى الله عليه واله وسلم
عمره نيابيه لخدام وخادمات الحسين وبالخصوص شاعرات رابطه الطفوف
تمت بواسطه الشاعره الخلوقه
ام حسين الفريداويه
تم الزيارة المختصرة يُزار بها كل إمام من أئمة أهل البيت (عليهم السلام): روى الصدوق في كتاب من لا يحضره الفقيه أنّه سئل الرضا (عليه السلام) عن إتيان أبي الحسن موسى (عليه السلام) قال: صلّوا في المساجد حوله ويجزي في المواضِع كلها (أي يجزي في زيارة كل من الأئمة أو في مطلق المزارات الشريفة المقدسة كمراقد الأنبياء وسائر الأوصياء (عليهم السلام) كما هو الظاهر) أن تقول: السَّلامُ عَلى اَولِياءَ اللهِ وَاَصفِيائِهِ، السَّلامُ عَلى اُمَناءِ اللهِ وَاَحِبّائِهِ، السَّلامُ عَلى اَنصارِ اللهِ وَخُلَفائِهِ، السَّلامُ عَلى مَحالِّ مَعرِفَةِ اللهِ، السَّلامُ عَلى مَساكِنِ ذِكرِ اللهِ، السَّلامُ عَلى مُظهِرى اَمرِ اللهِ وَنَهيِهِ، السَّلامُ عَلَى الدُّعاةِ اِلَى اللهِ، السَّلامُ عَلَى المُستَقِرّينَ في مَرضاتِ اللهِ، السَّلامُ عَلَى المخلِصينَ في طاعَةِ اللهِ، السَّلامُ عَلَى الادِلاّءِ عَلَى اللهِ، السَّلامُ عَلَى الَّذينَ مَن والاهُم فَقَد والَى اللهَ، وَمَن عاداهُم فَقَد عادَى اللهِ، وَمَن عَرَفَهُم فَقَد عَرَفَ اللهَ، وَمَن جَهِلَهُم فَقَد جَهِلَ اللهَ، وَمَنِ اعتَصَمَ بِهِم فَقَدِ اعتَصَمَ بِاللهِ، وَمَن تَخَلّى مِنهُم فَقَد تَخَلّى مِنَ اللهِ عَزَّوَجَلَّ، وَاُشهِدُ اللهَ اَنّي سِلمٌ لِمَن سالَمتُم، وَحَربٌ لِمَن حارَبتُم، مُؤمِنٌ بِسِرِّكُم وَعَلانِيَتِكُم، مُفَوِّضٌ في ذلِكَ كُلِّهِ اِلَيكُم، لَعَنَ اللهُ عَدُوَّ آلِ مُحَمَّدٍ مِنَ ا
Forwarded from نور عيني ياحسين
ضرب الله تعالى لنا مثلاً.............!!!
...عظيماً في سورة العاديات.....يجعلنا
....نستحي منه فقد أقسم.......بالعاديات
.....وهي الخيول ولكن لم يقسم...الله بها
......وهي واقفه بل نعتها بصفة......الضبح
........والضبح هو صوت أنفاس.......الخيول
.........عندما يحترق صدرها من..........شدة
..........الركض فقال.. تعالى.والعاديات ضبحاً
...........وبصفة...آخرى فقال فالموريات قدحا
...........وهى الشرارة التي تلمع............نتيجة
.............لاحتكاك حوافرها مع الأرض......وهي
..............تركض بسرعه شديدة تحرق..صدورها
................فنار تحرق..........صدورها ونار تحرق
..................أقدامها..فالمغيرات..........صبحا..هنا
....................يخبرنا....الله أن الخيول.......لاتركض
......................هكذا من أجل التسلية.......بل تركض
....................داخل أثناء النهار فهي تعلم..أنها داخل
..................معركة وتعلم أنها في خطر...ومع ذلك
..................لم تتراجع ساخطة على..........قائدها
................فوسطن به جمعاً....أي...أنها تقف في
..............مركز المعركة..أخطر مقام تلك الآيات
...........كانت قسماً من الله عز وجل.لكن جاء
........جواب القسم عجيباً أن....الإنسان لربه
......لكنود كان الحديث عن.........الخيول
....ووصف أحوالها...ثم انتقل.......القرآن
....فجاة الحديث ربه ويصفه.......بالكود
..عن حال الإنسان مع.........ربه ويصفه
..بالكنود أي الساخط على......نعيم الله
..هذا الإنتقال العجيب ذلك لأن الخيول
تضحي بهذه التضحيات........من أجل
..قائدها الذي يطعمها ويرعاها......فقط
...وهو لم يخلق لها السمع ولا البصر....ولا
....أحد حوافرها ومع ذلك فهي.......تظهر
......امتنانها.. له..بالإقدام الموت........دون
.........خوف أما الانسان فإنه ينسى....كل نعم
...........الله عليه مجرد أن يصادف..أمراً واحداً
............يسوءه فيشتكي خالقه ولله.....في خلقه
.................شؤون......فاحمد الله في........أوقات
....................اليسر والعسر وكن واعياً............لنعمه
.......................عليك واشكره ليزيدك........من بركاته
.................إذا انهيت...................هذه المنشور
...........دع أثراً طيباً يرتبط بك قم..بالتسبيح
......ولأستغفار والصلاة على النبي.........
لو بحثت عن كلمة " أكثر الناس " في القرآن لوجدت بعدها :
( لا يعلمون - لا يشكرون - لا يؤمنون )⁣⁣
⁣⁣
ولو بحثت عن كلمة " أكثرهم "
لوجدت بعدها :
( فاسقون - يجهلون - معرضون - لا يعقلون - لا يسمعون )⁣⁣
⁣⁣
فكن انت من القليل الذين قال الله تعالى فيهم :⁣⁣
{ وقليل من عبادي الشكور }⁣⁣
{ وما آمن معه إلا قليل }⁣⁣
{ ثلة من الأولين وقليل من الآخرين }⁣⁣
⁣⁣
قال ابن القيم - رحمه الله :⁣⁣
عليك بطريق الحق ولا تستوحش لقلة السالكين ..⁣⁣
وإياك وطريق الباطل ولا تغتر بكثرة الهالكين ..⁣⁣
⁣⁣
جعلنا الله وإياكم من أهل الصلاح والفلاح .. جمعة مباركة
⁣⁣https://www.tg-me.com/sultan_zman
تم🌞
🍃دُعاءُ السّمات
أخر نهار الجمعة

🔸اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاِسْمِكَ العَظِيمِ الأَعْظَمِ الأَعَزِّ الأَجَلِّ الأَكْرَمِ، الَّذِي إِذا دُعِيتَ بِهِ عَلَى مَغالِقِ أَبْوابِ السَّمَاء لِلْفَتْحِ بِالرَّحْمَةِ انْفَتَحَتْ، وَإِذا دُعِيتَ بِهِ عَلَى مَضَائِقِ أَبْوابِ الأَرْضِ لِلْفَرَجِ انْفَرَجَتْ، وَإِذا دُعِيتَ بِهِ عَلَى العُسْرِ لِلْيُسْرِ تيَسَّرَتْ، وَإِذا دُعِيْتَ بِهِ عَلَى الأَمْواتِ لِلْنُّشُورِ انْتَشَرَتْ وَإِذا دُعِيْتَ بِهِ عَلَى كَشْفِ البَأْساءِ وَالضَّرَّاءِ انْكَشَفَتْ، وَبِجَلالِ وَجْهِكَ الكَرِيمِ أَكْرَمِ الوُجُوهِ وَأَعَزِّ الوُجُوهِ الَّذِي عَنَتْ لَهُ الوُجُوهُ، وَخَضَعَتْ لَهُ الرِّقابُ وَخَشَعَتْ لَهُ الأَصْواتُ، وَوَجِلَتْ لَهُ القُلُوبُ مِنْ مَخافَتِكَ، وَبِقُوَّتِكَ الَّتِي بِهَا تُمْسِكُ السَّمَاء أَنْ تَقَعَ عَلَى الأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِكَ، وَتُمْسِكُ السَّماواتِ وَالأَرْضَ أَنْ تَزُولا، وَبِمَشِيَّتِكَ الَّتِي دَانَ لَها العالَمُونَ، وَبِكَلِمَتِكَ الَّتِي خَلَقْتَ بِها السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَبِحِكْمَتِكَ الَّتِي صَنَعْتَ بِها العَجائِبَ، وَخَلَقْتَ بِها الظُّلْمَةَ وَجَعَلْتَها لَيْلاً، وَجَعَلْتَ اللَّيْلَ سَكَناً، وَخَلَقْتَ بِها النُّورَ وَجَعَلْتَهُ نَهاراً، وَجَعَلْتَ النَّهارَ نُشُوراً مُبْصِراً، وَخَلَقْتَ بِها الشَّمْسَ وَجَعَلْتَ الشَّمْسَ ضِياءً، وَخَلَقْتَ بِها القَمَرَ وَجَعَلْتَ القَمَرَ نُوراً، وَخَلَقْتَ بِها الكَواكِبَ وَجَعَلْتَها نُجُوماً وَبُرُوجاً، وَمَصابِيحَ وَزِينَةً وَرُجُوماً، وَجَعَلْتَ لَها مَشارِقَ وَمَغارِبَ، وَجَعَلْتَ لَها مَطالِعَ وَمَجارِيَ، وَجَعَلْتَ لَها فَلَكاً وَمَسابِحَ، وَقَدَّرْتَها فِي السَّماء مَنازِلَ فَأَحْسَنْتَ تَقْدِيرَها، وَصَوَّرْتَها فَأَحْسَنْتَ تَصْوِيرَها، وَأَحْصَيْتَها بِأَسْمائِكَ إِحْصاءً وَدَبَّرْتَها بِحِكْمَتِكَ تَدْبِيراً وَأَحْسَنْتَ تَدْبِيرَها، وَسَخَّرْتَها بِسُلْطانِ اللَّيْلِ وَسُلْطانِ النَّهارِ وَالسَّاعاتِ وَعَدَدِ السِّنِينَ وَالحِسابِ، وَجَعَلْتَ رُؤْيَتَها لِجَمِيعِ النّاسِ مَرْأىً وَاحِداً، وَأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِمَجْدِكَ الَّذِي كَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَكَ وَرَسُولَكَ مُوسَى بْنَ عِمْرانَ عَلَيْهِ السَّلامُ فِي المُقَدَّسِينَ، فَوْقَ إِحْساسِ الكَرُوبِيِّينَ فَوْقَ غَمائِمِ النُّورِ فَوْقَ تابُوتِ الشَّهادَةِ، فِي عَمُودِ النَّارِ، وَفِي طُورِ سَيْناء وَفِي جَبَلِ حُورِيثَ، فِي الوادِي المُقَدَّسِ فِي البُقْعَةِ المُبارَكَةِ مِنْ جانِبِ الطُّورِ الأَيْمَنِ مِنَ الشَّجَرَةِ، وَفِي أَرْضِ مِصْرَ بِتِسْعِ آياتٍ بَيِّناتٍ، وَيَوْمَ فَرَقْتَ لِبَنِي إِسْرائِيلَ البَحْرَ وَفِي المُنْبَجِسَاتِ الَّتِي صَنَعْتَ بِها العَجائِبَ فِي بَحْرِ سُوفٍ، وَعَقَدْتَ ماءَ البَحْرِ فِي قَلْبِ الغَمْرِ كَالحِجارَةِ، وَجاوَزْتَ بِبَنِي إِسْرائِيلَ البَحْرَ، وَتَمَّتْ كَلِمَتُكَ الحُسْنى عَلَيْهِمْ بِما صَبَرُوا، وَأَوْرَثْتَهُمْ مَشارِقَ الأَرْضِ وَمَغارِبِها الَّتِي بارَكْتَ فِيها لِلْعالَمِينَ، وَأَغْرَقْتَ فِرْعَوْنَ وَجُنُودَهُ وَمَراكِبَهُ فِي اليَمِّ.
وَبِاسْمِكَ العَظِيمِ الأَعْظَمِ الأَعَزِّ الأَجَلِّ الأَكْرَمِ، وَبِمَجْدِكَ الَّذِي تَجَلَّيْتَ بِهِ لِمُوسَى كَلِيمِكَ عَلَيْهِ السَّلامُ فِي طُورِ سَيْناءَ، وَلإِبْراهِيمَ عَلَيْهِ السَّلامُ خَلِيلِكَ مِنْ قَبْلُ فِي مَسْجِدِ الخَيْفِ، وَلإِسْحاقَ صَفِيِّكَ عَلَيْهِ السَّلامُ فِي بِئْرِ شِيعٍ، وَلِيَعْقُوبَ نَبِيِّكَ عَلَيْهِ السَّلامُ فِي بَيْتِ إِيْلٍ، وَأَوْفَيْتَ لإِبْراهِيمَ عَلَيْهِ السَّلامُ بِمِيثاقِكَ، وَلإِسْحاقَ بِحِلْفِكَ، وَلِيَعْقُوبَ بِشَهادَتِكَ، وَلِلْمُؤْمِنِينَ بِوَعْدِكَ وَلِلْدَّاعِينَ بِأَسْمائِكَ فَأَجَبْتَ، وَبِمَجْدِكَ الَّذِي ظَهَرَ لِمُوسى بْنِ عِمْرانَ عَلَيْهِ السَّلامُ عَلَى قُبَّةِ الرُّمّانِ، وَبِآياتِكَ الَّتِي وَقَعَتْ عَلَى أَرْضِ مِصْرَ بِمَجْدِ العِزَّةِ وَالغَلَبَةِ، بِآياتٍ عَزِيزَةٍ وَبِسُلْطانِ القُوَّةِ، وَبِعِزَّةِ القُدْرَةِ، وَبِشَأْنِ الكَلِمَةِ التَّامَّةِ، وَبِكَلِماتِكَ الَّتِي تَفَضَّلْتَ بِها عَلَى أَهْلِ السَّماواتِ وَالأَرْضِ، وَأَهْلِ الدُّنْيا وَأَهْلِ الآخرةِ، وَبِرَحْمَتِكَ الَّتِي مَنَنْتَ بِها عَلَى جَمِيعِ خَلْقِكَ، وَباسْتِطاعَتِكَ الَّتِي أَقَمْتَ بِها عَلَى العالَمِينَ، وَبِنُورِكَ الَّذِي قَدْ خَرَّ مِنْ فَزَعِهِ طُورُ سَيْناءَ، وَبِعِلْمِكَ وَجَلالِكَ وَكِبْرِيائِكَ وَعِزَّتِكَ، وَجَبَرُوتِكَ الَّتِي لَمْ تَسْتَقِلَّها الأَرْضُ، وَانْخَفَضَتْ لَها السَّماواتُ وَانْزَجَرَ لَها العُمْقُ الأَكْبَرُ وَرَكَدَتْ لَها البِحارُ وَالأَنْهارُ، وَخَضَعَتْ لَها الجِبالُ وَسَكَنَتْ لَها الأَرْضُ
2024/05/29 04:21:23
Back to Top
HTML Embed Code: