كيف كانت ؟
كانت امرأة مُتعددة/ أحببتُ فيها الجانب الحنون، العنيّد، المجنون، والهادِئ
(كانت امرأة خاصة)
كانت امرأة مُتعددة/ أحببتُ فيها الجانب الحنون، العنيّد، المجنون، والهادِئ
(كانت امرأة خاصة)
يارب الوجُود مُدّ لي ظلًا محفُوفًا برحمتك، واكسني طُهرًا ويقينًا وإيمانًا، واجعلني كثيرة بك، لا يعنيني كثير العالم .
مو كل الناس معرفتهم (( مكسب )) في ناس معرفتهم (( خسارة )) .
لوقتك ، لجهدك ، لطاقتك ، لمشاعرك الصافية وظنونك البيضاء .
في ناس (( رفعة )) ترتفع معهم ..
في ناس كبوة و (( سقطة )) تسقط معهم ..
لذلك الانتقائية فالانتقائية فالانتقائية .
لوقتك ، لجهدك ، لطاقتك ، لمشاعرك الصافية وظنونك البيضاء .
في ناس (( رفعة )) ترتفع معهم ..
في ناس كبوة و (( سقطة )) تسقط معهم ..
لذلك الانتقائية فالانتقائية فالانتقائية .
"لا تنتظر أن يُقدّر الناس ما تقوم به لأجلهم، قدّر نفسك وكافئها علىٰ كُل بادرة جميلة تفعلها، وكُل إنجازٍ مهما بدا صغيرًا في نظر الآخرين".
قال لها : انتِ كُلي ، فسألته : وما كُلك ؟ ، اجابها قائلاً : ارفعي اصابعكِ العشرة وسأحاول عدٌك فيها ، سعادتي ، وحبيبتي ، وحياتي ، وجميلتي ، واميرتي ، وجنتي ، أما الاربعة المتبقية ف ابقيها لتكوني زوجتي الأولى ، والثانية ، والثالثة ، والرابعة 🤍🫂
أُفكرُ بِكَ أكثرَ مِن أَي شَيء، وَأَجدكَ فِي كُلِّ شَي، أَجدكَ هُنا عالقًا بِي، وَفٍي أيّامِي، وَأُحبّك كَثِيرًا لِـ أنّكَ تَلمِس قَلبٍي بِطَريقةِ دَافئَة، دَافِئَة جَدًا تُزيلُ مخَاوفِي وَتَجعلُنِي أَطمَئِن 🤍🫂
لا شيء أَجْمَل ولا أَفْتَن من "ياء المُلكية" في المُناداة ، كأن تنسبني إليك مثلاً وتقول : يا غاليتي، يا وحيدتي، يا بَهجتي، يا أثمن أشيائي 🤍
لا أُريد سوى قلبٍ دافئٍ يُحب أدق تفاصيلي، صوتي الناعم وعينيّ الحنونتين البريئه.