«كصاحب الحوت مقطوعاً به الأمل
إليك ألجأُ وأستجدي وأبتهلُ
مالي سواكَ وهذا السَيرُ مُبتَدَأٌ
أرشدِ فؤادي فقد تاهت به السُبُلُ».
إليك ألجأُ وأستجدي وأبتهلُ
مالي سواكَ وهذا السَيرُ مُبتَدَأٌ
أرشدِ فؤادي فقد تاهت به السُبُلُ».
"يحاول الإنسان عددًا لا نهائيًا من المُحاولات لكي يُصلح نفسه كُل يوم، يضبطُ أعصابه، يجاهد كل رمشة عين، وكل شهيقٍ وَزفير، وكُل فُسحةٍ وضيق
يقضي حياته مُحاولًا ؛لكي لا تحوله الدُنيا لأسوأ نُسخةٍ منه، ومجاهدًا كي يحافظ على بقاياه، وكي يبقى "هو" بكل ما استطاع أن يحافظ على نفسه من غولِ الدنيا...!"
يقضي حياته مُحاولًا ؛لكي لا تحوله الدُنيا لأسوأ نُسخةٍ منه، ومجاهدًا كي يحافظ على بقاياه، وكي يبقى "هو" بكل ما استطاع أن يحافظ على نفسه من غولِ الدنيا...!"
- اللي انت بتكره، غيرك بِيحبه ، و اللي انت شايفه أوڤر ، غيرك شايفه عادي ، اللي انت بترتاح له ، غيرك ما بِيطيقه و الشي اللي بيوجّعك ؛ غيرك بيعتبره شي تافه ، احلامك بالنسبة لأي شخص ممكن تكون حماقة و ارتباطك بشخص معين او شي غالي عليك ، غيرك شايفه غلط و العكس صحيح كل واحد بــ ينام ع الجنب اللي بــ يريحه ، كل واحد هوو حر بأحلامه ،ما تشغل نفسك بإرضاء الناس ،اشغل نفسك ب تحقيق احلامك وسعادتك وبس ؛ لانو محد بيجرّب يحققلك ولو جزء منها .
_بكُل أسف وللأسف :
أنا شَخص إذا جَاز لِي احد وبنيت معّاه علاقه أياً كانتْ نوعَها انهّمر للحد اللانهائِي وأعطِي بكلُ ما أوتيت ولو كان فوق طَاقتي وعلى حساب نفسيتي أغرق الطرف الثاني بالحبّ والحنِية وارفع سقف توقُعاتي فيه و ٨٠% أتباهَى فيِه عند خلق الله وبعدين أندم لانِي انهمرت وعطيت اكثر من اللازم!.
صراحةً
أنا شَخص إذا جَاز لِي احد وبنيت معّاه علاقه أياً كانتْ نوعَها انهّمر للحد اللانهائِي وأعطِي بكلُ ما أوتيت ولو كان فوق طَاقتي وعلى حساب نفسيتي أغرق الطرف الثاني بالحبّ والحنِية وارفع سقف توقُعاتي فيه و ٨٠% أتباهَى فيِه عند خلق الله وبعدين أندم لانِي انهمرت وعطيت اكثر من اللازم!.
صراحةً
-
نحن يا الله، نحن الذين تعرفهم ويعرفونكَ،
نحن المرابطون علىٰ ثُغور قلوبنا كي لا يتسللَ إليها خاطرٌ لا يُرضيكَ؛
فإنْ تسللَ إليها شيءٌ عُدنا إليكَ مهرولين،
عودةَ الصَّبيِّ الذي مهما لعبَ في الطريق، فإنه يعرفُ أن لا مكان له يأويه إلا بيته!
ليس لنا من سُكنىٰ غير بيت رحمتك، فنعوذُ بوجهكَ الذي أشرقت لنوره الظلمات أن نُطردَ إلىٰ الطريق، وأن نكون من أبناء سبيل الدُّنيا!
نحن الذين نسيرُ إليكَ علىٰ ما بنا من عَرَجٍ؛ لأننا نعرفُ أنه يا ضَيْعَةَ السَّاعي إلىٰ غير رضاك!
نحن الذين تغلبُهم أنفسُهم مرَّةً، ويغلبونها مرَّةً، وفي كلِّ مرَّة نُعاهدكَ أن لا نعود، ونعود!
سبحانكَ، غلبَتْنَا نزعة الطين التي خلقتنا منها، وزيَّنَ لنا الشيطانُ ما عصيناكَ به، ولكننا وعزَّتِكَ لكَ مُحبِّين!
نحن الذين نُلملمُ جراحنا ونمضي، طمعًا أن تُدخلنا مدخل العافين عن النَّاس!
نحن الذين نمشي علىٰ رؤوسِ كلماتنا خشية أن تجرحَ أحدًا،
فاغفِرْ لنا سَوْرَة الغضب، كما غفرتها لكليمكَ حين ألقىٰ الألواح!
بَشَرٌ نحن يا الله، بَشَر، فاصلِحْ اعوجاج الضِّلع في قُلوبنا!
نحن الذين نحاولُ أن نصنعَ مجدًا، فتقبّلْ منا سعينا، وقوّم عوجة الخُطىٰ، فما من سائرٍ إلا له وعليه!
نحن الذين زهدنا بالأضواءِ حين تهافتَ عليها النَّاس، وكان عزاؤنا في كُلِّ هذا، أنكَ تعلمُ!
نحن السائرون إليك علىٰ ما بنا من نزغاتِ أنفسنا، وعلىٰ ما في الطريقِ من وعثاء، فكلل مسيرنا بالقبول، وحُفَّ طريقنا بالصّبر،
ثم نسألكَ أن ترضىٰ،
فإنك إن رضيتَ هانَ كُلُّ شيء!♥
نحن يا الله، نحن الذين تعرفهم ويعرفونكَ،
نحن المرابطون علىٰ ثُغور قلوبنا كي لا يتسللَ إليها خاطرٌ لا يُرضيكَ؛
فإنْ تسللَ إليها شيءٌ عُدنا إليكَ مهرولين،
عودةَ الصَّبيِّ الذي مهما لعبَ في الطريق، فإنه يعرفُ أن لا مكان له يأويه إلا بيته!
ليس لنا من سُكنىٰ غير بيت رحمتك، فنعوذُ بوجهكَ الذي أشرقت لنوره الظلمات أن نُطردَ إلىٰ الطريق، وأن نكون من أبناء سبيل الدُّنيا!
نحن الذين نسيرُ إليكَ علىٰ ما بنا من عَرَجٍ؛ لأننا نعرفُ أنه يا ضَيْعَةَ السَّاعي إلىٰ غير رضاك!
نحن الذين تغلبُهم أنفسُهم مرَّةً، ويغلبونها مرَّةً، وفي كلِّ مرَّة نُعاهدكَ أن لا نعود، ونعود!
سبحانكَ، غلبَتْنَا نزعة الطين التي خلقتنا منها، وزيَّنَ لنا الشيطانُ ما عصيناكَ به، ولكننا وعزَّتِكَ لكَ مُحبِّين!
نحن الذين نُلملمُ جراحنا ونمضي، طمعًا أن تُدخلنا مدخل العافين عن النَّاس!
نحن الذين نمشي علىٰ رؤوسِ كلماتنا خشية أن تجرحَ أحدًا،
فاغفِرْ لنا سَوْرَة الغضب، كما غفرتها لكليمكَ حين ألقىٰ الألواح!
بَشَرٌ نحن يا الله، بَشَر، فاصلِحْ اعوجاج الضِّلع في قُلوبنا!
نحن الذين نحاولُ أن نصنعَ مجدًا، فتقبّلْ منا سعينا، وقوّم عوجة الخُطىٰ، فما من سائرٍ إلا له وعليه!
نحن الذين زهدنا بالأضواءِ حين تهافتَ عليها النَّاس، وكان عزاؤنا في كُلِّ هذا، أنكَ تعلمُ!
نحن السائرون إليك علىٰ ما بنا من نزغاتِ أنفسنا، وعلىٰ ما في الطريقِ من وعثاء، فكلل مسيرنا بالقبول، وحُفَّ طريقنا بالصّبر،
ثم نسألكَ أن ترضىٰ،
فإنك إن رضيتَ هانَ كُلُّ شيء!♥
كيف تعرف انك ناضج وواعي؟
لما اهلك يخلونك على راحتك بس انت تبقى ماشي على نفس المبادئ والحدود وما تنجرف مع اللي حولك، لما تكون عندك قناعات محد يقدر يغيرها، ولما تتصرف بوجود اهلك او بغيابهم بنفس الطريقة تحترمهم وتحترم نفسك.
لما اهلك يخلونك على راحتك بس انت تبقى ماشي على نفس المبادئ والحدود وما تنجرف مع اللي حولك، لما تكون عندك قناعات محد يقدر يغيرها، ولما تتصرف بوجود اهلك او بغيابهم بنفس الطريقة تحترمهم وتحترم نفسك.