"لا تُبالِغ في التَّطوع وتترك الحياة جانبًا فَيُفرض عليك وتفرِضه أنت على نفسك ومن حولك, ولا تُبالِغ في المعصية وتتعدى المحارم فيموت قلبك وتتوه..,
فالدين اجتناب الحرام وليس اجتناب الحياة, وما كان هناك من تناقضٍ بين الدين والحياة, فكلاهُما يُكمل الٱخر ويشُد أزره, وهنيئًا لمن أدرك ذلك فصان ربهُ ودينه وأمسك بزمام الحياة وعاشها بكل أريحيه"💙.
"دينُنا دينُ يُسر"🦋💙.
فالدين اجتناب الحرام وليس اجتناب الحياة, وما كان هناك من تناقضٍ بين الدين والحياة, فكلاهُما يُكمل الٱخر ويشُد أزره, وهنيئًا لمن أدرك ذلك فصان ربهُ ودينه وأمسك بزمام الحياة وعاشها بكل أريحيه"💙.
"دينُنا دينُ يُسر"🦋💙.
"تعود إلى دارك، بين أشيائك التي تحب، تسمع صوت حديث عائلتك، تتواصل مع أصدقائك، يوم سعيد آخر ممتلئ بالحب، بالضحكات، بالعطاء، لم تشكُ الجوع، أو يخلع قلبك الفقد، ولم تطرق الأبواب طلبًا للمساعدة، يومًا آخر تنام فيه مطمئن القلب.. الحمدلله♥️."
لا أعلم كيف يصمِد الذين لا يعرفون الله في وجه الحياة! كيف يُواجهون صدماتها وإلى من يلجأون في آخر يومهم المُتعب!
إلى أين يولّون وجوههم وأيّ مكان سيتّسع لأحزانهم! كيف يعيشون دون أن يُنادوا: يا ربّ!
ومن سيُطمئن دواخلهم المُثقلة؟.
إلى أين يولّون وجوههم وأيّ مكان سيتّسع لأحزانهم! كيف يعيشون دون أن يُنادوا: يا ربّ!
ومن سيُطمئن دواخلهم المُثقلة؟.
"رأيتُ آثار رحمتك في كُل شؤون حياتي، ما عادت يدي خائبة يومًا، تُعطيني قبل السؤال، وتجود عليّ بأكثر مما سألت ..
لستُ أهلًا لتبلغني رحمتك ولكنّ رحمتك أهلًا لتبلغني، فلا تقطعها عني لحظة♥️."
لستُ أهلًا لتبلغني رحمتك ولكنّ رحمتك أهلًا لتبلغني، فلا تقطعها عني لحظة♥️."
{رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ}💙'.
/أوراق🍂.مبـ؏ـثـرة. pinned «{رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ}💙'.»
«إذا وجدت لِينًا في أحدهم فاعلم بأنّهُ شخصٌ قَوي، فالقُساة ضُعفاء».🦋
كنت أكلم صديقا عزيزاً عليا، فوجد أنَّا اخترنا شيئًا واحدًا دون اتفاق بيننا، فعلق قائلا: "القلوب عند بعضها".
فقلت له: وهذا من النعم والنعيم!
أن توقن بوجود من يخفق قلبه علىٰ خفقك، فيكفيك عَنَت التكلف، وأثقال الإبانة ولم وكيف!
من صفَّاه الله لك= فاعلم أنه نفحةٌ معجَّلةٌ من الجنَّة «ونَزَعنا مَا فِي صُدورِهِم مِن غِلٍّ».
• الشَّيخ وجدان العلي.♥️
فقلت له: وهذا من النعم والنعيم!
أن توقن بوجود من يخفق قلبه علىٰ خفقك، فيكفيك عَنَت التكلف، وأثقال الإبانة ولم وكيف!
من صفَّاه الله لك= فاعلم أنه نفحةٌ معجَّلةٌ من الجنَّة «ونَزَعنا مَا فِي صُدورِهِم مِن غِلٍّ».
• الشَّيخ وجدان العلي.♥️
«وامنُن عَلَيَّ..
بهدأةِ الأنفاس، وراحَةِ القَلب، واستفاقةِ الضَّمير، وآتِني شَغَفَ المُحبّ، وبصيرَة الفُؤاد، واهدِ قَلبي واسقِني الرِّضا يا الله».
بهدأةِ الأنفاس، وراحَةِ القَلب، واستفاقةِ الضَّمير، وآتِني شَغَفَ المُحبّ، وبصيرَة الفُؤاد، واهدِ قَلبي واسقِني الرِّضا يا الله».
"كلّما ابتعدتَ مدّةً طويلة عن شيءٍ مَّا، قَلَّ تأثيرُهُ عليك. وكُلَّما دامَ اتصالك بشيءٍ مَّا، زادَ تأثيرُهُ عليك.
فإن أردتَ أن تصنعَ شخصيّتك، فاصنعها من خلال تَقْوِية صِلتك بالأشياء التي تريد أن تتأثّرَ بها"
الجوعُ الحقيقي في النفسِ لا في المعدة، والشبعُ الحقيقي في العينِ لا في البطن!
من كانتْ نفسه جائعة، وعينه فارغة، فلن يشبعَ ولو أُعطِيَ الدُنيا كلها، سيبقى ينظرُ إلى ما في أيدي الناس!
ومن شبعتْ نفسه، وامتلأتْ عينه، تجده قد امتلأَ بالرضا، فلا ينظر إلى لقمةِ غيره، ولا يحسد أحداً على نعمة، يسألُ اللهَ الخيرَ للناس، وهو أفقرهم إليه!
.
- ٲدهم شرقاوي
فإن أردتَ أن تصنعَ شخصيّتك، فاصنعها من خلال تَقْوِية صِلتك بالأشياء التي تريد أن تتأثّرَ بها"
الجوعُ الحقيقي في النفسِ لا في المعدة، والشبعُ الحقيقي في العينِ لا في البطن!
من كانتْ نفسه جائعة، وعينه فارغة، فلن يشبعَ ولو أُعطِيَ الدُنيا كلها، سيبقى ينظرُ إلى ما في أيدي الناس!
ومن شبعتْ نفسه، وامتلأتْ عينه، تجده قد امتلأَ بالرضا، فلا ينظر إلى لقمةِ غيره، ولا يحسد أحداً على نعمة، يسألُ اللهَ الخيرَ للناس، وهو أفقرهم إليه!
.
- ٲدهم شرقاوي
أحجام المصائب ليست ثابتة، بل تتفاوت حسب استقبال كلّ نفس لها.
يقول الرافعي: " فالمصيبة ليست مصيبة بمادتها ولكن بما يقابل هذه المادة من نفوسنا، ثم فهي لا تؤثر فينا بنفسها ولكن بالكيفية التي نقابلها بها. "
حجم المصيبة الحقيقي هو ما يعطيه الإنسان لها، قد تنزل خفيفة فيثقلها ويعطيها حجما أضخم، أو قد تنزل ثقيلة فيزيدها ثقلا على ثقلها...حتى تكاد تقتله!
[ والمرءُ لا تُشقيهِ إلّا نفسُه ]
أمّا الظّروف القاسية والمحيطُ الجاف والأشخاص السّامون والمواقف الصّعبة، مجرّد أسباب يبتليك اللهُ بها لينظر كيف تعمل، ويُقوّيك بها لتمضي في هذه الحياة، التي كُتب عليها أن تكون ناقصة لا تدوم فيها الأفراح ولا الأتراح.
ولكن...في الفترة ما بين إدراكِ حقيقة الدنيا والاقتناع بضرورة الابتلاء فيها تُشقي النّفس صاحبها فتستدعي كلّ أثقال الكون لتضعها على ظهره، وتقول له: " ذُق الأمر بمرارة مضاعفة ! "
يقول الرافعي: " فالمصيبة ليست مصيبة بمادتها ولكن بما يقابل هذه المادة من نفوسنا، ثم فهي لا تؤثر فينا بنفسها ولكن بالكيفية التي نقابلها بها. "
حجم المصيبة الحقيقي هو ما يعطيه الإنسان لها، قد تنزل خفيفة فيثقلها ويعطيها حجما أضخم، أو قد تنزل ثقيلة فيزيدها ثقلا على ثقلها...حتى تكاد تقتله!
[ والمرءُ لا تُشقيهِ إلّا نفسُه ]
أمّا الظّروف القاسية والمحيطُ الجاف والأشخاص السّامون والمواقف الصّعبة، مجرّد أسباب يبتليك اللهُ بها لينظر كيف تعمل، ويُقوّيك بها لتمضي في هذه الحياة، التي كُتب عليها أن تكون ناقصة لا تدوم فيها الأفراح ولا الأتراح.
ولكن...في الفترة ما بين إدراكِ حقيقة الدنيا والاقتناع بضرورة الابتلاء فيها تُشقي النّفس صاحبها فتستدعي كلّ أثقال الكون لتضعها على ظهره، وتقول له: " ذُق الأمر بمرارة مضاعفة ! "
يُكابد الواحد منّا لأجل حُلمه طول عمره، فيصبر ويجتهد ويحاول ويسقط ويجرّب، ويحتمل كلّ ذلك بِحُبّ، لكنه لا يقبل أبدًا فلسفة شخصٍ يُقلّل من جهده بكلمة سهلة ، أنا لو مكانك ، لا يا سيّدي دفّئ لسانك، ليست سهلة، يَرى النّاس من الجبل قِمَّته، ولا يَدُلُّ هدوء الشّاطئ على سكون الأعماق .