وصف لقاء الأصدقاء بعد غياب طويل:

"عثرتُ على ضحكات قديمة تخصني"♥️.

‏"كَم بَقيَ على رَمضَان ؟
بقيَ عَلى رَمَضَان،
تَوبَة تُخَلِّصك مِمّا يَحرمك العَطاء،
ونيّة على السّبق عنوانها:
لئن أحيَيتَنِي لِرَمَضَان لتَريَنَّ ما أصنَع!
عقدٌ ليسَ للشَيطان فيه نَصيب،
فتهيّأ فقَد اقتربَ زمَـنُ القُرْب"

‏“اللهُمّ بلغنا رمضان ونحنُ
‏مجبُوريِن مُطمئنين”

‏"زيِّنوا ليلة الجمعة
‏بالصلاة على النَّبِيِّ ﷺ"

-
«فَخْرِي مِنَ الدُّنْيَا بِأَنِّي مُسْلِمٌ
وَالْوَحْيُ شَرْعِي وَالنَّبِيُّ مُحَمَّدُ».

#ﷺ.♥

أنا واقعه فِي حُب جوهَرتِي وتفاصِيلها اللطيّفة منْ أعظَم مكاسبِي بالدنِيا السنتِين اللِي هِي فيها معِي🥺♥️'.

مُبارك علينا وعليكم شهرَ رمضَان🌙🤍.

مبارك عليكم شهر رمضان ، أسأل الله عز وجل أن يعيننا وإياكم على صيامه وقيامه ، وأعاده الله علينا وعليكم بالخير والصحة والسعادة ان شاء الله🌙

قالَ رَسول ﷲ ﷺ : إنَّ اللَّه وِترٌ يُحِبُّ الْوتْرَ، فأَوْتِرُوا، يَا أَهْلَ الْقُرْآنِ.

*‏وأمَّا القُــــرآن! فخير صَاحِب ؛*
*فَوقَ الأرضِ ، وتَحتَ الأرض ، ويَومَ العَرض'.

*اللهم إنك العفو كريم تحب العفو فأعفو عنا وأغفر لنا وأرحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين.

*-أهم ٣ أدعية تحتاجهم في رمضان كل يوم*

*الدعاء الأول: «اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك»🤲🏻*
*نتيجة الدعاء دا أن ربنا ييسر لك جميع أنواع العبادات بإذن الله🤍🤍.*

*الدعاء الثاني: «اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني»🤲🏻*
*نتيجة الدعاء دا أن ربنا يعتق رقبتك من النار بإذن الله🤍🤍.*

*الدعاء الثالث: «اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار»🤲🏻*
*نتيجة الدعاء يجمع لك خيري الدنيا والآخرة🤍🤍.*

*ثلاث أدعية تجمع لك العبادة والعتق من النار ووخيري الدنيا والآخرة بإذن الله!*

ماذا لو جاء مُلتزماً
صوتهُ عذبٌ فـي القرٱن
هيّنٌ ليّن القلب يخشى اللّه ♥️؟!

يقول أحد الصالحين:
"ما أدمتُ الدعاء في رمضان على أمرٍ إلا وتجلى ظاهرًا في شوال."

صلاة الفجر ميعادُ العطايا، قرآنٌ مشهود، وركعتان خيرٌ من الدنيا وما فيها.. 🤍'

‏"ثمانُ ايامً مضَت واليوم تاسعُ شهرَنا
‏يا سُرعة الأيام كيف تفَلّتَ!

‏يا ربّ تمّم صومنا وقيامنا
‏واكتُب لنا بالأجر في ما قد مضت🌧".

‏" لو أدركتِ القُلوب عظَمة الرّحمن؛
‏لكانَ شَهيقُها الذّكر، وزَفيرُها القُرآن🌱 "

«١٠ رَمضان || ١٤٤٦ هـ اللهمَّ باركَ لَنا فيه🕊»

«الوَقت يمضِي، والأيَّام تتوالَى، ويبقَى السُّؤال؛ هل أحسنَّا الاستِغلال؟».