الشي إللي أكرهه وجداً إني من حزب"بادي حنينه على وجهه ولو خبأه"وقيسوا على ذلك بقيّة المشاعر أي شعور يضرب قلبي تلقائيًا يسطع على وجهي.
‏بعد أيام شاقه ومُتعبه ومأكله من عظامك تروح بنهاية كل ليلة تتوسد سريرك وتتخبى فيه وتحسه وهو شايلك يردد"لو الليالي تفهم ما زعلتها ليلة"لكن لا الليالي تفهم ولا الأيام.
وتستريح بعد عطاء وسخاء في المشاعر تتوقف فجأة عن كونك نبيل ..تصير ساده ببساطة.
لا تكن حارساً على كل شيء ...
هناك أشياء دعها تكون ...
و أشياء دعها تذهب ...
و أخرى ... دعها تنتهي
قد يُفاجئنا القدر أحياناً بأحداثه ...
لكنه ...
يصنع فينا تغييراً كُنا بحاجة إليه ...
لله أقدارٌ لا تُفهم إلا بالتسليم .
لا سعادة إلا لِقانع.
- مَاذا لَو ؟.
- ‏تهَادوا الدُّعاء حُباً، واحتضِنوا اسمِي بين دعَواتكُم وَ لكم بالمِثل🫀🤍.

- اللهمّ سخِر لـ وجدان الخير
اللهمَّ لا تدع لها حزناً في قلبها
اللهمَّ اغفر لها ذنوبها
اللهمَّ مد لها النّور فِي طريقها
اللهمَّ ازرقها استجابة الدُّعاء وارزقها مافِي قَلبها 🥹🤍.
كل حُب الدنيا دي في قلبي ليك . .♾️♥️!
و أجمل ما في الحُب :
أنَّكَ تَسكُن دُعائي دائماً. .♾️♥️!
‏الليلة هي ليلة_الجمعة ‏ليلة ليست مثل باقي الليالي
‏فأكثروا فيها من الصلاة على النبي محمد ﷺ .

‏اللهم صلّ وسلّم على نبينا محمد 🤍

#وذكر
تعرف على سيرته ، تزدد له حبا
سيرةحبيبنامن السيرة النبوية
          (( مولد الحبيب صلى الله عليه وسلم)) ((الجزء الأول ))
ولد صلى الله عليه وسلم ، وتشرف هذا الكون ، بأطهر مخلوق وأشرفهم عند ربِ العالمين
في صباح يوم الإثنين {{ ١٢ ربيع الأول }}
ما الحكمة بإنهُ ولد في شهر الربيع ؟؟
لماذا لم يولد في رمضان وهو أشرف الشهور ؟؟
ولماذا لم يولد في الأشهر الحرام ؟؟
ولماذا لم يولد يوم الجمعة ؟؟
{{ هو لأن الشهور والأيام هي التي تتشرف ، بالرسول صلى الله عليه وسلم ، ولا يتشرف هو بالأيام }}
فلو كانت ولادته في رمضان أو الأشهر الحرام
لقال الناس :_ بورك فيه بفضل تلك الأيام [[ ولكن رسولنا صلى الله عليه وسلم أشرف من تلك الأيام ، فالأيام والشهور هي التي تتشرف بولادته ، لذلك كان شهر ربيع الأول من الأشهر المباركة ]] حتى عندما يُذكر اسم الربيع ، تطمئن القلوب والنفوس له .

ولد مختونًا ، نظيفًا مطيبا ، ريحه المسك ، مكحل العيون

يقول  الحبيب صلى الله عليه وسلم عن نفسه
{{إني دعوة أبي إبراهيم وبشارة عيسى ورؤيا أمي التي رأت
تشرف الكون بنينا {{ محمد صلى الله عليه وسلم }}وأرضعته أمه سبع أيام على التوالي .. ثم التُمِس له المراضع .
لماذا أُلتمِس له المراضع ؟؟
كان من عادة قريش أصحاب السيادة[[ أي الذين يملكون المال ]]
يحبون أن يتربى أبناءهم خارج مكة [[ تقريباً مثل أيامنا هذه ، الذي يملك المال ، يضع أولاده في أفضل ، مدرسة خاصة ]]
فلم يكن يسترضع في مكة كلها ، إلا الأغنياء وأصحاب السيادة .
وذلك لثلاثة أسباب :
١_ يخافون على أولادهم من وباء مكة في مواسم الحجيج
[[ كان يأتي أناس كثير للحج ، والتجارة من شتى البلاد ، ومنهم من يحمل الأمراض المعدية معه  ، فيخافون على أطفالهم الرضع ،  من انتقال الأمراض ، فالكبار يستطيعون التحمل ، أم لالرضع لا يتحملوا ]]
فكانوا يحبون أن يربى الولد في أول عمره ، في البادية عند الهواء النظيف والبيئة النقية ، وعندما يكبر ويشتد عوده ، يرجع إلى أهله .
٢ _ اللغة العربية ، في مكة ، لم تكن بتلك الفصاحة المطلوبة
[[ كان أهل البادية ، في ذلك الزمن ، مشهورون بفصاحة اللسان ، فكانت اللغة العربية عندهم أكثر فصاحة ]]
فيتعلم الطفل الصغير ، فصاحة اللسان من صغره
[[ كيف في هذا الزمن تجردنا من عروبتنا ، واكثر اهتمامنا تعلم لغة الغرب ، هو فعل جيد  لا أحد يُنكره ، فمن تعلم لغة قومٍ أمنهم ، ولكن لا يعني ذلك أن نهمل لغتنا لغة القرآن ، ونجعلها وراء ظهورنا  ]]
٣_  أسياد مكة ، كانوا يحبون من الزوجة ، أن تتفرغ لزوجها ، وتتزين له ، لإنه من الأشراف ولا تنشغل عن زوجها ، بالرضاعة والحضانة .
وربما يسأل احدهم ، إذا  كان ذلك أحد الأسباب ، فالنبي صلى الله عليه وسلم ، ولد يتيمًا ، ولا يوجد لآمنة زوج ، لكي تتفرغ له ؟؟
[[ السبب لان جده عبدالمطلب ، لم يرض بنقص قدر هذا المولود اليتيم ، أمام بقية الأولاد في مكة ، وأراد أن يجبر خاطر آمنة وقلبها ، ولوكان يتيمًا
  يا آمنة ، فإن محمداً ، سيسترضع مثله مثل أبناء الأشراف ولن ينقص عليه شيء ]]
صلى الله عليه وسلم
المراضع ، وهم نساء ، كانوا يأتون ، من البادية  لمكة مع أزواجهم في العام إما مرة أو مرتين .
فجاء قوم من بني سعد [[ هم أهل حليمة السعدية ، مرضعة الحبيب صلى الله عليه وسلم ]]
يريدون رؤية ، أطفال رضع في مكة ، من يطلب مرضعة حاضنة ، يطوفون بين اسياد قريش ، ويسألون
هل منكم من يريد مرضعة ؟؟
هل منكم من يحب أن نحتض ولده ؟؟
فلم يبق منهم مرضعة إلا عُرض عليها ، النبي صلى الله عليه وسلم
فيسألوا :_ من أبو هذا الصبي [[ يريدون رؤية ابوه ، فالأب هو الذي سيدفع لهم المال ]]
فيقال لهم :_ أبوه عبدالله ، مات وأمه حامل به !!
فتتغير ملامحهم ورغبتهم في حضانته ، ويقولون لا رغبة لنا ، لعلكم تجدون غيرنا ، ثم ينصرفوا [[ لانهم يريدون الأجر والكرم من والد الصبي ، صحيح أن جده عبد المطلب شيخ مكة ، ولكن المعروف لدى الجميع أن الكرم الأكثر يكون من الأب
صرف الله عزوجل  ،كل المراضع عنه صلى الله عليه وسلم ، إلا {{ حليمة السعدية }}
تقول حليمة :
والله مابقي من صواحبي [[ يعني صاحباتي ]] امرأة إلا أخذت رضيعاً غيره ، وأنا لم أجد غيره ، فكرهت أن أرجع من غير رضيع [[ حليمة السعدية ، وزوجها ابو كبشة ، الذي يقرأ السيرة ويتعمق فيها ، يدرك أنهما كانا ، طيبين ، وحظهم في الدنيا قليل ، ولكن الله إذا أعطى أدهش  ]]
((مولد نبينا صلى الله عليه وسلم ))((الجزء الثاني والأخير ))
فعزمت حليمة السعدية على أخذ هذا اليتيم ، هي لم تره بعد
وسبحان من قذف حب نبينا صلى الله عليه وسلم في قلب حليمة حين رأته وبعدها أصرت على أن تعود به إلى ديارها
تقول حليمة :_ وصلنا إلى ديار بني سعد ، فلم يبق بيت في ديار بني سعد ، إلا فاح منه ريح العود
كانت أرضنا عجفا [[ أي أصابها الجفاف من قلة الماء ، ناشفة ، لا يوجد ربيع في الارض ]]
وكانت الأغنام  ، تسرح وترجع هزيلة ، و لم يدخل في بطنها شيء من طعام وليس في ضرعها اللبن .

تقول حليمة :_ فلما قدمنا بمحمد ، أصبحت أغنامي تعود وقد شبعت ، وقد امتلأ ضرعها باللبن
كنا نرى الخضرة في أفواهها ، وليس في أرضنا نبته [[ ترجع الأغنام ،  وما يزال موجود أثر الاعشاب في فمها ، والارض قاحلة ليس فيها عرق أخضر ]]
فيصرخ أصحاب الأغنام بالرعاة [[ الرعاة الذين يعملون عندهم ]]
ويحكم !!!! إسرحوا بالأغنام حيث تسرح أغنام حليمة
ألا ترون أغنامهم !!! ترجع وقد شبعت والخضرة ، في أفواههم
تقول حليمة :_  فكنا نحلب أغنامنا ، ولا نهمل أهلنا
[[ عام جفاف ، بني سعد ليس عندهم حليب ، كانت حليمة ، ترسل لهم بالحليب الذي عندها ]]
تقول :_ ففاض الخير كله ، على ديار بني سعد {{ ببركته صلى الله عليه وسلم }}
تقول حليمة :_ وأخذ محمد {{ صلى الله عليه وسلم }} يشب شباب ليس كشباب الصبي
يشب في يوم ما يشب غيره في شهر[[ كان يكبر بسرعة صلى الله عليه وسلم ]] حتى إذا بلغ عمره عام ، وكأنه عامين
فلما رأينا هذا الخير والبركة منه ، وقد أصبح عمره سنتين
رغبت أن يبقى عندي بعد السنتين [[ لأن مدة الرضاعة سنتين ]]
وكنت قد وعدت ، أمه آمنة ، أن نرجعه لها بعد عامين ، فعزمت أن أرجعه لأمه وانا عندي نية في داخلي أن أرجع محمد معي ، بعدما أستأذن أمه
تقول رجعنا به إلى مكة فلما رأته أمه آمنة وجدّه عبد المطلب وكأنه غلام جفر [[والجفر الذي يبلغ من العمر أربع سنين ، عمره سنتين ، ولكن اعتقدوا عمره اربع سنين  ]]
تقول سرّوا بحسن التربية ونموه السريع صلى الله عليه وسلم
قمنا باختصار الكثير من الأحداث كي لا نطيل كحادثة شق الصدر
التي على إثرها خافت على هذا الرضيع فأرجعته لأمه آمنة
حليمة ...
شهد أنها أسلمت هي وزوجها أبا كبشة وابنها
تقول حليمة :_ رجعت [[ وهي تكمل حديثها هذا  الذي ترويه  لعبدالله بن جعفر رضي الله عنه ]]
تقول :_ فما رأيت محمد صلى الله عليه وسلم بعد ذلك إلا مرتين
بعد زواجه بخديجة رضي الله عنها جئت أبارك زواجه .. وشكوت إليه ضعف حالنا .. فكلم خديجة  رضي الله عنها فأعطتني عشرين ناقة وأعطتني خيراً كثيراً
ورأيته يوم حُنين حين ظفر بأعدائه [[ إنتصر عليهم]]
جلس يقسم غنائم حُنين فأقبلت إليه
فلما رآني وثب قائمًا على قدميه وفتح ذراعيه مرّحبًا
وهو يقول :_  أمي .. أمي .. مرحبا بأمي !!!
وأفسح لي
ثم خلع رداءه عن كتفيه ووضعه على الأرض وأجلسني عليه وأكرمني غاية الإكرام صلى الله عليه وسلم .
حليمة السعدية باختصار:
هي صحابية
أسلمت وقد أدركت نزول الوحي ، ولها رواية عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد أطال الله في عمرها
ثم ماتت ودفنت بالبقيع في المدينة المنورة ، بجانب عثمان بن عفان رضي الله عنه ، وكان الصحابة الكرام ينادونها {{ أم النبي }..
- قيام الليل : عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ سُئل : أي الصلاة أفضل بعد المكتوبة، فقال: (( أفضل الصلاة بعد الصلاة المكتوبة ، الصلاة في جوف الليل )) [ رواه مسلم: 2756 ]
- صلاة الوتر: عن ابن عمر رضي الله عنهما ، أنَّ النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: (( اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترًا )) [متفق عليه:998 - 1755]
كثفوا دعاءكم لأهلنا في غزة، دثروهم بدعواتكم، هم الأحق بالدعاء والخير والسلام والنصر.
وهذا أقل واجب نقوم به كأمة عاجزة تجاه إخواننا هناك.
‏المرأة في أي خلاف تذكرك بالقديم والجديد وهذا مو لأنها نكدية أو عصبية لا، هذا لأن القديم ما انحل والشخص اللي معاها عنيد وصمم على رأيهُ، والطرفين تجاهلوا المشاكل وما اتكلموا فيها أو حاولوا يحلوها وصارت متراكمة لغاية ما وصلوا للإنفجار.. فالمشكلة اتأرشفت عند المرأة ما نستها.
‏الناس فرصة لتكتشف نفسك، لا لتكتشفهم..
لتكتشف متى تغضب، كيف تصبر، لماذا تمل، مم تخاف، متى تتجرأ، لماذا تستسلم، كيف تنتصر، لتعرف إن كنت تسمع بحق، متى تذنب، مم تخجل.
بعضنا يُدخل الناس في حياته ويخرجوا ولم يكتشف عن نفسه شيء..
الناس فرصة لتكتشف نفسك، فلا تضيعها .
هل تعبت؟حسنًا تمهل قليلًا، ليس من السيئ أن تكونِ قد تعبت.. شخصٌ مثلكِ في مكانِك هذا، في طريق كهذا من الطبيعي أن يتعب، ولكن ليس من الطبيعي أن يستسلم!
لا بأس عليك.. خُذ استراحةَ مُحارب وانهضِْ فهذا الطريق بحاجةٍ لخطواتك ليكتمل، من سيدري جمال خط النهاية إن لم تنهض أنت؟!ألست أنتِ من عاهدتِ نفسكِ أنك لن تضعف لأجل كل أحلامك التي رسمتها؟ألست في شوقٍ وتوقٍ كبير لتصل لتلك الأحلام؟أتدري؟ حتى لو ضعفت، ما السيئ في ذلك؟ المهم ألا تسمح لشيء أن يكسرك.. ستقول لي: ماذا لو انكسرت؟! سأجيبكِ بِلا بأس؛ أعلم أنه بإمكانك ترميم نفسك.. واصل أرجوك؛ لأنكِ تريد، تريد ذلك بشدة، لا تدعْ للتعب مجالًا ليوهِمكِ بأنك لا تحب هذا الحلم، كيف لا وقد أَخَذَ حيزًا كبيرًا من قلبك .
لا حياة لمن يظل واقفاً على الضفاف، خائفاً من الأمواج و الأعاصير، الحياة لمن يتحرك، يُقدِم، يُقبِل، يخوض، يتعثر، ينهض، يصبر، حتى يظفر أخيرًا..
2024/05/14 19:54:34
Back to Top
HTML Embed Code: