⭕️ كما انت هنا مزروع انا.. ولي في هذه الأرض آلاف البذور .. ومهما حاول الطغاةُ قلعنا ستنبُت البذور.. انا هنا في أرضي الحبيبة الكثيرة العطاء ومثلها عطاؤنا.. يواصل الطريق.. لا يوقف المسير.
#المقاومة_الشعبية_السورية

⭕️ بيان صادر عن المقاومة الشعبية السورية

تحمّل المقاومة الشعبية السورية الولايات المتحدة الأمريكية الإرهابية وأذرعها الإجرامية المتمثلة بهيئة تحرير الشام الإرهابية وزعيمها المسؤولية الكاملة عن أي هجمات غادرة تستهدف المدنيين أو المنشآت المدنية في الجمهورية العربية السورية المحتلة خلال الفترة القادمة.

إن واشنطن وحلفاءها هم أصحاب التاريخ الأسود في تلفيق الجرائم وتدبير المجازر لتبرير عدوانهم، كما فعلوا في هجوم الكيماوي الذي استُخدم ذريعة لاستهداف الدولة السورية ورئيسها الأسد وجيشها العربي. واليوم، تعود نفس الأدوات القذرة إلى المشهد، في محاولات مكشوفة لإشعال الفوضى وخلط الأوراق خدمةً للمشروع الصهيو-وهابي-الأمريكي-التركي في سوريا والمنطقة.

نحذر كل من تسوّل له نفسه تنفيذ هذه المخططات القذرة أن المقاومة ليست غافلة.

صادر عن المقاومة الشعبية السورية
في 30 آذار 2025 م

#إعلام_المقاومة_الشعبية_السورية

⭕️ Statement from the Syrian Popular Resistance

The Syrian Popular Resistance holds terrorist America and its criminal proxies—represented by the terrorist organization Hay'at Tahrir al-Sham and its leader—full responsibility for any treacherous attacks targeting civilians or civilian infrastructure in the occupied Syrian Arab Republic in the coming period.
Washington and its allies have a long, bloody history of fabricating crimes and orchestrating massacres to justify their aggression—just as they did with the chemical attack hoax, which was used as a pretext to target the Syrian state, its president Assad, and its Arab army. Today, the same dirty tools return to the stage, in yet another blatant attempt to ignite chaos and sow confusion in service of the Zionist-Wahhabi-American-Turkish project in Syria and the region.
We warn anyone who dares to carry out these vile schemes that the resistance is not blind.

Issued by the Syrian Popular Resistance
March 30, 2025

#إعلام_المقاومة_الشعبية_السورية

⭕️ تتداول بعض الجهات شائعات عن مسؤولية المقاومة الشعبية السورية عن مقتل شخصين في مدينة تلكلخ بريف حمص. نؤكد أن هذه الادعاءات لا أساس لها من الصحة، والحقيقة هي أن الإرهابي القيادي المدعو قسورة، مسؤول عصابات هيئة تحرير الشام الإرهابية في تلكلخ، هو من يقف وراء تصفيتهم بشهادة أهالي المنطقة، في سياق الصراعات الداخلية بين الفصائل الإرهابية.

إن ما جرى في تلكلخ هو تأكيد جديد على أن الإرهاب الوهابي لا يميز بين أبناء الشعب السوري، وأن معركته ليست ضد طرف بعينه، بل ضد الجميع سنة وغير سنة، في محاولة لبسط نفوذه بالقوة والترهيب.

#إعلام_المقاومة_الشعبية_السورية

⭕️ الصمت أحياناً… أكثر ضجيجاً من الرصاص.. ما كان في الظل سيبقى في الظل…
وما يُعدّ في الخفاء، لا يحتاج إلى إعلان... ومن داخل السكون يُولد الزلزال....

⭕️ بيان صادر عن المقاومة الشعبية السورية

الجولاني ينفّذ أوامر تل أبيب ويعتقل رموز المقاومة الفلسطينية

في خطوة لا تخطئها عين، أقدمت العصابات الوهابية التكفيرية بقيادة الإرهابي الجولاني، على تنفيذ حملة اعتقالات استهدفت كوادر حركة الجهاد الإسلامي الفلسطيني، في قلب العاصمة السورية المحتلة، دمشق.

لقد طالت الاعتقالات كلًا من:

القيادي خالد خالد، مسؤول الساحة السورية في حركة الجهاد الإسلامي.

والقيادي أبو علي ياسر، مسؤول اللجنة التنظيمية.


هذه الجريمة المشينة ليست إلا تنفيذا مباشرا لأوامر الأجهزة الصهيونية والأمريكية، ضمن ما يسمى بـ"شروط رفع العقوبات" التي تشمل تصفية الحضور الفلسطيني المقاوم في سوريا، وطرد كل من يرفض الانخراط في مشروع الشرق الأوسط الأمريكي الصهيوني الجديد.

نحن في المقاومة الشعبية السورية نؤكد ما يلي:

1. نحمل الجولاني وعصاباته المسؤولية الكاملة عن سلامة القادة الفلسطينيين.


2. نحمّل الإدارة الأمريكية والصهيونية المسؤولية السياسية والجنائية عن هذه الجرائم، وكل من تورط معهم من المرتزقة والعملاء.


3. نؤكد أن فلسطين ليست مجرد قضية… بل عقيدة، وأي مساس بالمقاومة الفلسطينية هو إعلان صريح بالعداء للأمة كلّها.

4. المقاومة ليست غافلة عن ما يحصل من انتهاكات وحشية بحق المدنيين من أبناء شعبنا السوري في الساحل وحماة وحمص ومناطق أخرى.

5. المقاومة لا تنسى، والرد قادم من حيث لا يتوقعون، فالمعادلة تغيّرت، ومن باع الشرف لن ينعم بالراحة.

ونذكّر العصابات الإرهابية بحملتهم الدموية التي شنوها في التاسع والعشرين من ديسمبر من العام الماضي في الحمدانية بمدينة حلب ضد الفصائل الفلسطينية، وبالإشتباك العنيف الذي خاضته المقاومة الشعبية السورية ضد إرهابييهم دفاعا عن إخوانهم من الفصائل الفلسطينية حيث أوقعت المقاومة في صفوف الجماعات الإرهابية عشرات القتلى والجرحى وارتقى عددا من مجاهديها شهداء واختلطت دماؤهم بدماء اخوانهم من الفصائل الفلسطينية.


العار للخونة… المجد للمقاومة… والنصر آت.


صادر عن المقاومة الشعبية السورية
في 22 أبريل 2025 م

#إعلام_المقاومة_الشعبية_السورية

⭕️ بيان عسكري صادر عن المقاومة الشعبية السورية

"نحن نعلم… وأنتم تعرفون أننا نعلم"

رغم محاولات التكتّم، ورغم التشويش على الواقع، إلا أن ما جرى في الأسابيع الأخيرة بعد 29 مارس، يؤكد أن ضربات الظل كانت في مكانها… فكل خطوة انشقاق، وكل عملية تصفية واغتيال، لم تكن عبثية، بل نتيجة مباشرة لاختراقات المقاومة الشعبية السورية العميقة في مفاصل المنظومة الإرهابية.

مصادرنا الاستخبارية الخاصة أكدت لنا في ذلك الوقت أن قيادة العصابات الإرهابية بدأت تتهاوى من الداخل، وأن عمليات تصفية قادة الصف الثالث والرابع جاءت بتوجيه مباشر من رأس الهرم الإرهابي، بعد معلومات مسرّبة وصلت إلينا قبل وقوعها بأيام.

نحن لا نضرب عشوائيا…
بل ننتظر اللحظة المناسبة...

وللحديث بقيّة…

#إعلام_المقاومة_الشعبية_السورية

⭕️ بيان صادر عن المقاومة الشعبية السورية

لا كرامة لأقوامٍ رضوا أن يكونوا كلاباً في حضن الغرب والصهاينة والأتراك

بسم الله القهّار، الجبّار، المنتقم من أعدائه.

نُدين بأشدّ العبارات، وبقلوبٍ تغلي بالغضب، جريمة التعدّي الآثم التي ارتكبها أحد العملاء السوريين، حين تجرأ بوقاحةٍ سافرة على سبّ نبيّ الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم، خاتم الأنبياء وسيد ولد آدم، على مرأى ومسمع من قومه الذين سكتوا عن الفجور، ورضوا بالذل.

هذه الجريمة القذرة ليست حدثاً فردياً معزولاً، بل هي ثمرة خبيثة لتحالفات الصهاينة مع عصابات الارتزاق والخيانة، بدءاً بعصابات الجولاني الوهابية الإرهابية، التي بايعت أمريكا و"إسرائيل" وارتضت العمالة، مروراً بعصابات داعش التي خرجت من رحم المخابرات الغربية، وبعض دروز سوريا الذين رموا أنفسهم في حضن العبراني، إلى بعض الأكراد عملاء الأمريكي، وصولاً إلى أولئك الذين سمّوا أنفسهم "معارضة"، وما هم إلا مرتزقة بأجندات تركية وأمريكية.

لقد كان سقوط الدولة السورية برئاسة سيادة الرئيس بشار الأسد، إيذاناً بانفلات الكلاب من كل حدب وصوب:
فهذا في حضن تل أبيب، وذاك في حضن واشنطن، وثالثٌ يتوسّل أنقرة، ورابعٌ يسبح في مستنقع لندن وباريس والدوحة والرياض.
وما عاد للكرامة مكان بين من بدّلوا الولاء من سوريا إلى ترامب ونتنياهو، وتاجروا بالدين تحت رايات مزورة.

نحن في المقاومة الشعبية السورية، نُحذّر كل من سكت عن هذا الفعل أو تواطأ معه، ونحمّل الصهاينة والأمريكان، وعملاءهم في الداخل السوري من وهابية الجولاني ودواعش الداخل وعملاء سوريا من بعض الدروز والأكراد وغيرهم، المسؤولية الكاملة عن هذه الانتهاكات العقائدية الخطيرة.

فلا نامت أعين الجبناء.
العار للخونة… المجد للمقاومة… والنصر آتٍ بعون الله.
#إعلام_المقاومة_الشعبية_السورية

⭕️ كل فتنةٍ عَبَثت بأرض الشام، وكل قطرة دمٍ نزفت ظلماً، وكل بيتٍ تهدّم، كان خلفها خنجر الوهابية الإرهابية، المسموم بمال الخليج، والمشحون بعقيدة التكفير، والموجّه بأصابع الصهيوني والأمريكي والغربي.

هم نواة الخراب، وعبيد المخابرات، وأدوات التدمير الممنهج لوحدة سوريا والمنطقة.

- سيادة الرائد "خالد" القيادي في المقاومة الشعبية السورية.

#إعلام_المقاومة_الشعبية_السورية

⭕️ منذ أربعة عشر عاماً، اشتعلت النيران في جسد سوريا، بمخطط دولي قذر، صاغته أجهزة الاستخبارات الأمريكية والصهيونية، بدعم خليجي وهابي غربي، ونفذته أدوات محلية واقليمية رخيصة باعت دينها ووطنها بثمنٍ بخس.

عصابة الجولاني، التي تتلون بألف وجه، خرجت من رحم داعش، وتحولت بقرار أمريكي صهيوني إلى ما أسموه "معارضة شرعية" تخدم ذات المشروع، وما تزال تنفذ بدقة أوامر أسيادها في تل أبيب وواشنطن.
واليوم، ومع اشتعال الاشتباكات في أشرفية صحنايا، يتجلى لنا المشهد مجدداً... فتنٌ تُشعلها أيادٍ عميلة، بحجج كاذبة وشعارات زائفة، يتسترون خلف اسم النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم، فيما هم أبعد ما يكونون عنه، ديناً وأخلاقاً.

ما يحدث ليس "نصرة للرسول الأكرم"، بل مسرحية تحت اسم الدين، يُديرها الصهيوني والأمريكي وينفذها الوهابي الجولاني ومرتزقته وعملاء الداخل، ويُصفّق لها الحمقى… لكنّ الحساب قادم، وسوريا لن تُحكم من حفنة مرتزقة إلى الأبد.

نحمّل العصابات الإرهابية الوهابية المتمثلة بالجولاني ومرتزقته، ومشغليها من الصهاينة والأمريكان وأذرعهم الإقليمية، وعملاء الداخل السوري، كامل المسؤولية عن ما يجري اليوم.
#إعلام_المقاومة_الشعبية_السورية

⭕️ كلمة سابقة للدكتور بشار الجعفري قبيل سقوط الدولة السورية برئاسة سيادة الرئيس بشار الأسد.
#إعلام_المقاومة_الشعبية_السورية

⭕️ بيان رقم (*)

في الوقت الذي ينشغل فيه العدو بإحصاء انتصاراته الوهمية، تأتيه الصفعة من حيث لا يحتسب، إن ما جرى مؤخراً ليس إلا ومضة من الجمر الكامن تحت الرماد… جمرة لم تخمد يوماً، ولن تُطفأ حتى ينتهي عهد الاحتلال والإرهاب.

نؤكد أن الأرض التي أنبتت مقاومة لن تعجز عن حمايتها، وأن للسكوت وجوهاً كثيرة…

انتهى.

#المقاومة_الشعبية_السورية

⭕️ حين تقصف الطائرات الصهيونية بجوار القصر الجمهوري المحتل في دمشق، ثم يخرج العدو الصهيوني ليحذّر عميله الجولاني من المساس بالدروز، ندرك تماماً من يُحرّك النار ومن يتظاهر بإطفائها، وأن كل هذه الأحداث تتم بتنسيق مباشر بين الصهاينة وزعيم جبهة النصرة الإرهابية الجولاني والمرتزقة من بعض الدروز، لتكون حجة للعدو الصهيوني بأن يدخل دمشق بجيشه استكمالاً لمشروعه "إسرائيل الكبرى" الذي مهد له ثورجية الناتو وتل أبيب وواشنطن والرياض والدوحة، الدواعش.

إن الذين أشعلوا الفتنة القذرة في عام 2011 هم من يصبّون الزيت على النار اليوم، وإن الغارة الصهيونية لم تكن استهدافاً... بل تثبيتاً لعرش عميلهم الإرهابي الجولاني، وتأكيدٌ أن من يحتل دمشق اليوم ليس إلا دمية صهيونية تحرسها طائرات العدو ومخابراته.

وإلى كل مرتزق وإرهابي وعميل خان وطنه وجيشه الذي قاتل 14 عاماً وقدّم آلاف الشهداء دفاعاً عنه وعن كرامته... ليأتي اليوم ويضع يده بيد الصهيوني أو الإرهابي أو الأمريكي، فسنقتص منه ولن يفلت من العقاب، ولو بعد حين.

صادر عن المقاومة الشعبية السورية
في 2 أيار 2025 م

#إعلام_المقاومة_الشعبية_السورية