Telegram Web Link
لتكون أكثر سعادة:
*التفاؤل*: حاول أن تنظر إلى الجانب المشرق من الأمور وتركز على الإيجابيات.
*الصحة الجسدية*: ممارسة الرياضة والتغذية الجيدة تؤثر إيجابيًا على المزاج.
*الصحة العقلية*: احرص على الاستراحة والاسترخاء، وتجنب التوتر والقلق وتجنب برامج التواصل قدر الإمكان.
*التواصل الاجتماعي*: قضاء وقت مع الأصدقاء والعائلة يعزز السعادة.
*تحقيق الأهداف الشخصية*: حدد أهدافًا واعمل على تحقيقها.

أسعد الله أوقاتكم بكل خير 💕
#العودة_للدراسة عودة للحياة الطبيعية
بقلم/ د.خالد بن سعود البن زيد

‎العودة إلى الدوام المدرسي يمثل العودة
‎إلى الحياة الطبيعية، فبقدر ما يفرح المربون والمربيات بالإجازة الصيفية بطولها وعرضها، فإنهم يفرحون بعودة الدراسة بعدها، بعد تشتت الأسرة في الإجازة، حيث يتمزق الوقت بين نوم متفاوت في النهار، وسهر يفرق أفراد الأسرة في الليل، وسفر قد يكون فرصة للقاء، وقد يكون فرصة للشقاق والبعد والجفوة.
‎عدنا، فلتعد معنا الحياة الطبيعية، بالضبط الأبوي الحازم، فإذا كان من حق الأولاد أن يدخلوا دائرة كل قرار يخصهم، باستشارتهم، والاستماع إلى تطلعاتهم، لتلبية احتياجاتهم، فإن من حق قائد الأسرة في النهاية أن يحدد الخيار الأفضل، الذي يحقق مصالحهم.

‎ولدينا عدد من الأهداف التربوية الكبرى التي يجب ألا تغيب عما يمكن أن نسميه (دستور الأسرة)، أو لوائحها التي تنظم علاقاتها، التي قد تكون مكتوبة، أو غير مكتوبة، ولكن يجب أن تكون واضحة تماما للجميع، فلا يصح تربويا أن نحاسب أحد أفراد الأسرة على خطأ وهو يجهل القرار الخاص به.
‎البيوت التي لا قواعد لها تنهار، ولكن لا حدية في القرارات الأسرية، بل الاحترام والتقدير الكبيران لكل ما يتفق عليه، مع المرونة في تنفيذه.

‎ولو تأملنا المشكلات الشائعة في البيوت بين الأولاد والآباء، لوجدنا معظمها يتكثف في ستة أسباب:
‎أولها: اختفاء الحوار الجاد، وبروز التسلط الأبوي محله، مما يهيء لانفجار المراهق حين يبلغ السادسة عشرة، ويبحث عن التحرر سرا أو علنا بأية طريقة كانت، والجميع سيخسر بالطبع.
‎ثانيها: عدم تحديد مواعيد العودة إلى المنزل، ومواعيد النوم، مما يدفع إلى جدل يومي، ينتهي نهايات مأساوية في بعض الأحيان، صحيا، أو تربويا، أو أمنيا.
‎ثالثها: عدم تحديد مواعيد مشتركة للوجبات، فكلما اتفق أفراد الأسرة أو معظمهم على مواعيد محددة، كانت الفرصة أكبر للقاءات التربوية اليومية، وليست هذه الجلسات مجالا لتعديل السلوك، ولكن لاكتشاف ما يدور في داخل الأولاد من أفكار، وما يتعرضون له من تعاملات من الآخرين، وللتفريغ الوجداني وخاصة عند وجود أزمة أو مشكلة أو عند العودة اليومية من المدرسة أو الجامعة، فدائما هناك ما يستحق أن يستمع إليه.
‎رابعها: المذاكرة، فالآباء يريدون من أولادهم أن يذاكروا بطريقة معينة، وقدر معين، وفي وقت معين، ومكان محدد، بينما كل هذه الأمور الأربعة تعود إلى اختيار الأولاد، بإشراف الأب أو الأم أو من يقوم مقاميهما، المهم هنا هو الاتفاق على إجابات محددة ومرنة في الوقت نفسه، فيمكن الاتفاق الأولي عليها، كما يمكن تغييرها باتفاق جديد.
‎خامسها: الخروج من المنزل، والعلاقات الخارجية، وهي قضية يمكن حسمها بالاتفاق على ما لا يحتاج إلى استئذان، كالذهاب اليومي إلى صديق معروف، والمذاكرة معه مثلا، فضلا عن الصلاة للبنين في المسجد، وزيارة الأرحام القريبين من المنزل، وما يحتاج إلى استئذان خاص، كرحلة أو سفر أو صديق غير معروف لدى الوالدين.
‎سادسها: التثاقل في أداء الصلاة، وعلاجه: الاتفاق مع الأولاد على الحزم مع النفس، وعدم التردد في أدائها في وقتها، ويحتاج إلى استمرار في التذكير والتشجيع والثناء، والإعانة عليها.
‎وحياة أجمل مع العودة.
📰 [  استثمر في ابنك.. أفضل من أن تستثمر له ] 
 👤 الكاتب : -----
 .

قد يمكنك أن تجمع بين الأمرين، تُسعد ابنك وتنميه وتُحسن تأديبه وتقوي علاقتك معه، في الوقت الذي تسعى فيه لتأمين حياة مادية كريمة له في المستقبل، ولكن الحياة كثيرا ما تضطرك إلى الاختيار.. ويجب أن تحدد المسار دون تردد، وتجيب على السؤال الصعب: الآن أم لاحقا؟..

واختيار الآن لا يعني التهوين من قيمة الادخار والتعقل في النفقة، فهذا أمر شرعي لا خلاف عليه، قال تعالى: {والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما}. الفرقان: 67.

وقال صلى الله عليه وسلم: "إِنَّكَ أَنْ تَذَرَ وَرَثَتَكَ أَغْنِيَاءَ خَيْرٌ مِنْ أَنْ تَذَرَهُمْ عَالَةً يَتَكَفَّفُونَ النَّاسَ"متفق عليه.

ولكننا في عالم اليوم نعيش في تنافس على المهارات، تؤثر جودة التعليم على المستقبل أضعاف تأثير بعض المدخرات، أن تستثمر في الإنسان خير ألف مرة من أن تستثمر له، أن تعلمه كيف يصطاد أضمن وآمن له من أن تخزن له بعض السمكات.

الاستثمار في الأبناء أن نجعلهم بحق مشاريع العمر، التي نضع فيها أموالنا وأوقاتنا وجهودنا، أن نمنحهم عقولنا وقلوبنا، ولا نتعجل الأرباح، فالأرباح ستأتي في الدنيا والآخرة "إن الله لا يضيع أجر المحسنين".

استوقفتني اليوم قصة مؤثرة يحكيها شاب إعلامي محترم عن أبيه الذي كان يحظى بمكانة جيدة في عمله ويوفر لهم بفضل الله حياة جيدة، عندما جاءته فرصة لامعة، فرصة من التي يفني البعض عمره في الحلم بها، وظيفة كبرى في مؤسسة شهيرة براتب يفوق راتبه الحالي بأضعاف، لكنه رفضها..

يقول:"رفض والدي فرصة العمل تلك، وعندما سألته وإخوتي عن السبب، أجاب بعبارة واحدة: "أريدكم أن تتعرفوا عليّ وأنتم تكبرون، إذا قبلت فرصة العمل هذه، لن تروني مطلقاً".

ويضيف: "أصبت وإخوتي بدهشة كبيرة حينها، لكن ذاك اليوم علمني درساً حول كيفية ترتيب أولوياتي والأمور المهمة في الحياة، لأننا غالباً ما نضحي بالكثير، كعائلاتنا، وصداقاتنا، وصحتنا، سعياً وراء زيادة في الكسب، والتطور، والشهرة، حتى بين أناسٍ بالكاد نعرفهم.

تخيل كم من الآباء والأمهات يهدرون وقت طفولة أبنائهم ومراهقتهم فيتعاملون معهم على أنهم عبء ثقيل أمام انطلاقهم في أعمالهم وجمعهم للمال، يسافر الأب دون أولاده ربما لسنوات متطاولة، أو يفني وقته في عمله وفي ملذاته الخاصة، وكذلك تفعل الأم، فتهتم بمشكلات العائلة، وتدور في رحا المشكلات الزوجية والعملية، وتنسى هذا القطار الذي يمر سريعا وهي لم تلحق به.. أنجبت لكن لم تزرع حبا.. نسيت أن تستثمر في صغارها، أن تبذر وقت الزرع.

انظر حولك.. كم باعدت هذه الأجهزة الحديثة بيننا وبين أسرنا وأولادنا، أصبحت أسماء وهمية على فيس بوك أقرب للأم من ابنتها التي تحتاج لحديثها، وابنها الذي يستقي منها قيمه.. فلا هي استثمرت الآن ولا ادخرت لما بعد.

بعض الآباء يختارون مدارس لا تقدم تعليما جيدا فقط لأنها رخيصة، ويتعللون بأن هذا المال سيوفرونه لأبنائهم لينفعهم في المستقبل أفضل، وينسون أن بناء الإنسان هو الأهم، وهو الأصعب تداركا، أما المال فهو أسهل شيء يذهب ويجيء.. ويغفلون عن أن التعليم والتربية الجيدين واكتشاف الطفل لمواهبه ووجوده في بيئة سوية لن يجعله أقدر على تحصيل المال فحسب، بل والسعادة وهي الأهم.

الآن.. وليس لاحقًا

استثمر في ابنك الآن ولا تؤجل، اغرس فيه معاني الإيمان، واربطه بآيات الله في المقروءة والمشهودة، ولا تقل عندما يكبر سيفهم.. كيف تضمن؟..

استثمر في ابنك الآن.. أسعده.. امرح معه.. شاركه أوقاته.. تنزه معه، واحرص على أن تثقفه، على أن يرى العالم بقلبه قبل عينيه، وتزداد خبراته، وإن كان الطريق لذلك أن ترفض عملا إضافيا، أو أن تشترك له في أنشطة مميزة.

استثمروا في أبنائكم الآن.. ضع هاتفك جانبا.. ضعي مشاكلك في صندوق أسود وتناسيه.. وأقبلا على الأبناء بحب وتقبل وتفنن في إسعادهم وبذر الثقة والتفاؤل في جنبات عقولهم.. ولا تتعجلا الثمر.

إن المال الذي تدخره لابنك مهما كثر لن يعوضه عن سعادة الطفولة، سعادة الطفولة تظل هي المخزون الذي نسحب منه عندما تداهمنا الأحزان والمحن بقية أعمارنا
‏«‌‏أُكن إجلالا عجيبا للمرأة التي تصرف جهدا هائلا في تربية أبنائها وملازمتهم، واستشعار أنهم غراس يربو ويزدهر بما يُسقى به، التي تأنف أن تجعل أعمارهم الثمينة دُولَة بين الأجهزة والملهيات لتظفر هيَ براحة مؤقتة، ولو حصدت هذه الأجهزة -في نفوسهم- ما خُلق فيها من طُهر وبراءة وطفولة ونباهة.»
‏*7 أخطاء تقع فيها الأم*
📝 د.خالد بن سعود الحليبي

تشكو كثيرٌ من الأمهات من أعباء متابعة أولادها في المذاكرة، وهي في الحقيقة ترتكب مجموعة من الأخطاء التي تضاعف عليها هذه الأعباء وتُجهدها نفسًا وجسدًا، ومن ذلك:

‏١/ رفع سقف المستهدفات إلى الدرجات الكاملة، وهذا يكفي لرفع مستوى التوتر والقلق لديها ولديهم، بل يؤدي إلى الشعور بالإحباط لمجرد نقص درجة واحدة أو حتى نصف درجة، وكان يكفي استهداف الامتياز إذا كانوا قادرين عليه.

‏٢/ الانفعال الدائم، والصراخ وربما الضرب، الذي تُعدِي به الأبناء والبنات، فتجد الجميع أصبح قابلًا للاشتعال والاشتباك في أية لحظة.

‏٣/ تحمل مسؤولية الاستذكار عنهم، فهي التي تحدد المواد المطلوب مذاكرتها كل يوم، وهي التي تتابع مع المعلمين والمعلمات، وهي التي تحدد مواعيد المذاكرة، والأسوأ من ذلك أن تقوم هي بقراءة المواد والتحفيظ المباشر لهم، وكان يكفيها أن تشرف عليهم، وتسمّع لهم أو تناقشهم لتتأكد من جودة مذاكرتهم.

‏٤/ تحويل أجواء أيام الدراسة كلها إلى أجواء أيام الاختبارات؛ مما يجعل الضغوط تزداد، فيملُّ أولادها من الدراسة ويكرهونها، ويبحثون عن الخلاص ولو بالكذب، أو بالعناد أو بالاستهتار وعدم المبالاة، فيزداد غيضها وغضبها.

‏٥/ الوقوع في شجارات يومية مع الزوج/الأب؛ لكونه - حسب رأيها - لا يساعدها، وقد يكون كذلك، لكن الحل ليس بالشجار وإنما بالتفاهم والتعاون وتحديد الأدوار.

‏٦/ التحفيز السلبي، الذي يتحول إلى تخويف وتشويه نفسي، حين تقول لهم: "أنت سيكون عملك في كذا وكذا من المهن" تعني: الأقل أجرًا وقدرًا، لأنك لا تذاكر، بدلًا من التحليق بهم في أهداف عالية، ومقامات علمية سامية.

‏٧/ تخويفهم من المستقبل: من الإخفاق في اختبار القدرات، ومن عدم القبول في الجامعة، ومن تأخر التوظيف بعد التخرج، فتجعلهم يحملون همومًا ومخاوف هي أكبر من أعمارهم، وكلها في غيب الله تعالى، ورهن توفيقه، وكل أمر يأتي في أوانه.

‏أيتها الأم الفاضلة، ارفقي بنفسك وبأولادك وبزوجك، واستمتعي بحياتك، وبتربيتك، وتذكري أنك زوجة قبل أن تكوني أمًا، فأعطي كل ذي حقٍ حقه.
#همسه لكل مربي
لا تشترطْ تأثُّرا مباشرًا بما تقول من نصح وتوجيه، فبعض الكلمات التي تظنها ذهبت دون تأثير انطوت في زاوية قصيّة في النفس تنتظر موقفًا معيَّنًا لتعمل عملها في نفس صاحبها، الكلمات الصادقة روح لا تُوأد، ينفع الله بها ولو بعد حين فكل مايخرج لله لا يضيع..🍃
ترك الطفل يلعب بالأجهزة الإلكترونية والجلوس عليها لفترات طويلة تقلل التركيز وتشتت الانتباه.🍃
عندما يرتكب أبناؤك خطأً لا تقل إنهم أشخاص سيئون
بل قل الابناء الصالحون لايفعلون هذا سوف تبدو السلوكيات السيئة أكثر سوء في نظرهم وهم يكبرون👍
🤍📩🤍

لا تحمل هم تربية أولادك
سيربيهم لك الله.. نعم...
هو من سيربيهم فقط أَطِب مطعمك ولا تُدخِل جوفهم حرام...
إسعى في الخير وقضاء الحوائج فالدعوات منجيات...

قل قولاً سديداً ولا تُنافق ولا تَظلم ولا تستغل ولا تُطَفف…
القول السديد هو قول عدل يرضاه الله ورسوله...

تَصَدق وإجعلها لهم...
إمشي بين الناس جابراً للخواطر...
اتقِ الله في أبناء الناس وفي كل طفل فكن كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يواسي طفلاً في فقد عصفوره..
يطيب خاطر يتيم..
فالأطفال يحبهم الله فلا تجعل حبك قاصراً على أولادك فقط يُحبب الله خلقه في أولادك..

وأخيراً كن قدوة لهم ما إستطعت..
دعهم يرون منك ولايسمعون منك... دعهم يرون تقواك وعملك الصالح...
الله عليم لن يضيع أولادك وقد سعيت له.. لا تخاف.. توكل عليه وكن على يقين إنه يربيهم لك

اللهم تولى أولادنا واصطنعهم على عينك وإحفظهم من
كل شر وسوء

وصلّ اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
خطوات ملخصة من كتاب "أسرار تربية الأبناء وبناء الثقة" ؛ وسترى النتيجة...  إن  شاء  الله

برنامج بناء العلاقة مع الأبناء :

١-  عشرون دقيقة يومياً حوار مع الأبناء باعتبارهم أصدقاء ( بدون نصح ولا حديث عن المدرسة ولا توجيه ) .

٢- التعبير عن مشاعر الود والحب من الأباء للأبناء من ٥ - ١٠ مرات يومياً .

٣- مدح الأبناء يومياً خمس مرات على سلوك إيجابي فعله .

٤- مدح الأبناء يومياً خمس مرات على الشكل الخارجي ( ابتسامته - شعره- عينيه - أي شيء فيه ) .

٥- مرتان اسبوعيا مشاركة الابن نشاط خارج البيت حتى لو استغرق خمس دقائق ( مشي - رياضة - تمشيه - لفّه بالسيارة ) .

٦- ثلاث دقائق يومياً لتثبيت القيم قبل النوم :
-كنت سعيداً عندما رأيتك اليوم تفعل كذا.
- مساعدتك لأختك الصغيرة كان جميلا منك.
- وفاءك بالاتفاق جميل.

٧- مرتان أسبوعياً عشاء مع العائلة في البيت أو خارجه يكون وقته طويل حتى يتم الحديث والتحاور مع العائلة بوقت أكثر .

٨- من (١-٣) دقائق يومياً [ كلي آذان صاغية ] وتتنفذ على النحو التالي:
-الجلوس مع الابن في مكان هاديء واطلب منه أن يقول كل ما يريد بلا قيود ولا نقاش ولا أرد عليه ولا أقاطعه ولا تعقيد وحينما تنتهي ٣ دقائق انتهت الجلسة.

٩- عبّر عن حبك لإبنك من خلال السلوكيات اليومية :
( خمس لمسات يومياً ) :
- اللمس على نهاية رأس الابن
وتعني " الرأفة والرحمة "
- وضع اليد على الرأس " الفخر"
- وضع اليد على الجبين "التهدئة"
- وضع اليد على الوجنتين" الشوق"
- مسكة اليد " تقوية العلاقة والحب"
- إذا كان غضبان أو وجود مشاعر سلبية "امسح بيدك على صدرة "

أربع قبلات يومياً :
-في الجبين " الاستقبال "
-في الرأس" فخر واعتزاز"
-في الخد " الشوق"
- في اليد "الاستقبال والشوق"

واربع ضمات احتضان متفرقه خلال اليوم .

أخيراً : ابن علاقة مع ابنك حتى يصبح بين يديك محباً مطيعاً وخلوقاً وباراً  فبهذا البرنامج تبني شخصيته وتتعرف على ذاته وتقوي محبته وتصبح الأب النموذج الأمثل في نظره
وتتلاشى كل المدمرات للعلاقة التي كنت تمارسها من قبل أو كانت سبباً في اضطراب شخصيته أو عناده أو عنفه أو مراهقته المزعجة أو انحرافه أو سبباً للأمراض الناتجة من السلوك التي تم شرحها في المدمرات سابقاً .

قل لابنك أو ابنتك : شكرا إنك موجود فى حياتي..
2025/07/02 00:40:38
Back to Top
HTML Embed Code: