عبثًا أحاولُ أن أراكَ ونلتقي 
حُبًا فأُظهرُ للقاءِ تشوّقي
فلعلّني ألقىٰ سناءكَ صُدفةً مِن دونِ تخطيطٍ ووَعدٍ مُرهقِ .
  حُبًا فأُظهرُ للقاءِ تشوّقي
فلعلّني ألقىٰ سناءكَ صُدفةً مِن دونِ تخطيطٍ ووَعدٍ مُرهقِ .
ولأنّ ملامحكِ عتيقةُ كَ كُتبِ التاريخ يُغريني جدًا التسلّل إلى قلبكِ عَلىٰ هيئةِ قارئ .
  وَقفتُ حِينَ لقائهِ متسائلاً هَل يقدر الشعراءُ وَصف كمالهِ سُبحان مَن سوى الجَمال بوجههِ وتقاسمَ الباقون ثِلثَ جمالهِ .
  وأني أُحبُّك حُبًا أنتَ تَجْهَلهُ 
ما بالَ قَلْبكَ لا يَعرفُ حُبي لهُ؟
هَلْ تَعلَمُ أنّي عِندَما أُحادِثُكَ
يُرَفرِفَ قَلبي مُنبَسِطٌ ومُبتهجُ .
  ما بالَ قَلْبكَ لا يَعرفُ حُبي لهُ؟
هَلْ تَعلَمُ أنّي عِندَما أُحادِثُكَ
يُرَفرِفَ قَلبي مُنبَسِطٌ ومُبتهجُ .
