«لأن تحسن الظن فتندم، خير من أن تسيء الظن فتندم.!»

عندما يفشل أصحاب الانجازات فهم يعتبرون الفشل حدثا مؤقتا لا وباءً يستمر طول العمر ولا أمرا شخصيا, لاتدع حادثة منفردة تصبغ نظرتك لنفسك.

«أحياناً يكون سبب اختلافنا مع الآخرين هو عدم فهمنا الصحيح لوجهات نظرهم. استوضح منهم أكثر، فقد تكونوا متفقين أساساً!»

أحد الأشياء الجميلة بالحياة أن مرورك بتجربة صعبـة يمنحك مناعة تخفف وجع كل التجارب الصعـبة الأقـل حجماً من تلك التجربة

«إذا أردت أن تؤذي حاسدك، فأول ما تؤذيه به إصلاح نفسك واجتهادك فيما يرفعك!»

لا تصدق كل ما تسمع ، ولا تنفق كل ما تملك ، ولا تنم قدر ماترغب

انظر لحياتك على أنها مدرسة رائعة للتعلم، كل شيء تواجهه -سواء كان خيرا أو شرا- ماجاء في طريقك إلا ليعلمك درسا تحتاجه في مرحلة معينة من حياتك.

هذا يوم للسعادة .. للفرح .. للرضا .. للانطلاق
لمعرفة أن الله يرحمك جدًا، ويرعاك ، ومعك .. أينما كنت يطمئنك ، ويقوّيك ويسعدك ..
افرح بالله

من الرائع أن يكون لديك صديق ، كُلما أتيت إليه متكدرًا رجعت منه صافيًا ،،، وكلما قَدِمت إليه ضعيفًا ، عدت منه أقوى.

يا إنسان: رزقك آت آت، فالحب رزق، وأبناؤك رزق، والفرح رزق، وصديقك رزق، مسكين من لم يطلب من الرزاق سوى المال!

لا تستخف بالأمور الصغيرة فالخطوة الأولى للوصول إلى القمة هي أن تبتعد عن القاع

ثق أنك أكثر ذكاء وإبداعا مما تتوقع ، فاعقد العزم في كل يوم أن تكون أكثر تميزا وفطنة عن ذي قبل .

من المستحيل أن يذهب لـ غيرك شيء قد كتبه الله لك ، فاطمئن لا تحسد لا تحقد ،،، وعش بـ قلب أبيض نقي ونية صافية وكن مع الله يكن الله معك.

إذا خسرت الدنيا كلّها وأنت مع الله ، فما خسرت شيئًا ، وإذا ربحت الدنيا كلّها وأنت بعيدٌ عن الله ،،، فقد خسرت كلّ شيء.

ليست الأمراض في الأجساد فقط بل في الأخلاق ،،، لذا إذا رأيت سيء الخلق فَادعُ لهُ بالشفاء واحمد الله الذي عافاك مما إبتلاه.

خير الأصحاب إذا رأى منك خيرًا نشره ،،، وإذا عرف عنك عيبًا ستره ، وإذا ضحكت لك الدنيا لم يحسدك ، وإذا عبست لك الدنيا لم يتركك.

لا يشغل بالك من صفق لك ومن سخر منك ، اجعل بصرك على هدفك وحلمك ! سر إلى هدفك بقوة وصمت.

كلما أحسنت ظنك ، أحسن الله حالك ، وكلما تمنيت الخير لغيرك جاءك الخير من حيث لا تحتسب.

كل يوم تعيشه هو : هدية من الله ، فلا تضيعه بالقلق من المستقبل أو الحسرة على الماضي ، فقط قل توكلت على الله.

أنت من تحدد قيمة نفسك ، فلا تصغر من شأنك حين ترى فخامة الاخرين ، فلو كانت القيمة تقاس بالأوزان ، لكانت الصخور أغلى من الألماس.