قيل للإمام أحمد-رحمه الله- : ألا تستريح؟
قال: في القبر راحة طويلة.

عصيتك فسترتني ، نسيتك فذكرتني أغضبتك فرحمتني،
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

كلّ لاهجٍ بالحمد مكثرٍ للشكر
يرى أفضال ربه ونعمه تتوالى وتتتارى

اللهم اجعلنا من الحامدين الشاكرين

وَ خَفِف عَنِي ثِقلُ مَا أشعُر بِهِ وَ أنظُر لِحالِي وَ رُدَ لِقَلبِي سَكِينَتَهُ يَارَبَّ

يَارَبَّ يـَ لَطِيف .

‏ربي فيني ضيقه وفي قلبي غصة وفي صدري ضيق وأنت يارب تعلم اسبابها وبيدك علاجها ربي عوضني عن كل شي انكسر في نفسي وكل حزن اصاب قلبي اللهم ابعد عني الهم وارح قلبي بما انت اعلم به .

سبع مرات تكفيك همّ الدنيا والآخرة:
‏"حسبي الله لا إله إلا هو، عليه توكلت وهو ربّ العرش العظيم".

ثلاثة أدعية لا تنساها
‏اللـهُّمَ إني اسألك حسن الخاتمة
‏اللـهُّمَ ارزقني توبةً نصوحاً قبل الموت
‏اللـهُّمَ يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك

سُئِل بعض القدماء عَن التَّوْبَة النصوح، فَقَالَ: أَن تضيق على التائب أرضه وَنَفسه كَمَا ضَاقَتْ على كَعْب وصاحبيه.
وَهَذَا لِأَن المذنب إِذا لاحظ آثَار الطَّرْد، وَخَافَ وُقُوع الْعقُوبَة، وَنَدم على مَا فَاتَ، ضَاقَتْ عَلَيْهِ النَّفس وَالْأَرْض، فَقُبلت تَوْبَته لصدق حزنه وندمه.

ابن الجوزي | كشف المُشْكَل

قد أَثْقَلَتْ ظَهِرْي الذُنُوبُ وَسَوَّدَتْ
صُحْفِي العُيُوبُ وسِتْرُ عَفْوِكَ شَامِلُ

اللّهُم صلِّ وسَلم عَلَى نَبينَــا مُـحمد 

اللّٰهُمّ صلِّ على مُحمّدٍ صلاةً نزدَلِف بها إلى مغفرتك، وسلّم عليه تسليمًا يَحشُرنا في زُمرةِ أوليائه، ويُدخِلُنا في شفاعته يومَ لا شفيعَ إلّا بإذنك. وصلّ اللّٰهُمَّ على أبوَيهِ الرّسولين الكريمين إبراهيم وإسماعيل، وعلى سائر المُخلَصين من أنبيائك ورُسُلك.

‏يا نفسُ مَن لي سِوى الرّحمن أطلبهُ
يَشفي الفؤادَ ويمحو كلَّ أحزاني؟".

"إنّ المسألة لتغلق عليّ، فاستغفر الله ألف مرة أو أكثر أو أقل، فيفتحها الله علي وإن من أسباب راحة البال، استغفار ذي الجلال."

—ابن تيمية رحمه الله

اللّهمّ ربّ الناس، أذهبِ البأس❤️‍🩹

وبالله ندفعُ ما لا نطيق..