‏همتكم في الدعاء للسودان لعل الله أن يمن علينا بكرمه ويجمع لنا ثلاث فرحات!

الخلاصة.

اللهم أتم نعمتك على أهلنا في غزة.

" لو لم يكن من عوائد الصلاة على النبي ﷺ إلا ذكرُك بين يديه لكفى بها شرفًا.

وإن المحب الذي تناءت بينه وبين حبيبه الديار ليطرب شوقًا إذا ذكر لديه، فكيف بما هو أعظم من ذلك وأشرف وأعلى! ".

جاء في شرح الحديث: " ووَجهُ التَّمثيلِ: أنَّ المَرْءَ كما يَتدَنَّسُ بالأقذارِ المَحسوسةِ في بَدَنِه وثِيابِه، ويُطهِّرُه الماءُ الكَثيرُ، فكذلك الصَّلواتُ تُطهِّرُ العَبدَ مِن أقذارِ الذُّنوبِ، حتى لا تُبقيَ له ذَنْبًا إلَّا أسقَطَتْه وكَفَّرتْه، ما اجتُنِبتِ الكَبائِرُ ".

ماذا يمنعك أن تصلي على النبي ﷺ ألف صلاة؟

‏" فمن أحبَّ العلمَ وأهلَه فقد أحبَّ ما أحبَّ الله ".

‏- ابن القيم

لكل باحث عن بركة شهر رمضان، وعن صيامه الحقيقي المتجاوز لفكرة الجوع والعطش فقط، إليك هذا البرنامج الرمضاني المُيسّر ✨

( البرنامج للذكور والإناث )

تأمل في هذا الحديث وقِسْ شيئاً من أحوال الناس عليه:

عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي ﷺ قال: "خيركم من يرجى خيره ويؤمن شره، وشركم من لا يرجى خيره ولا يؤمن شره" أخرجه الترمذي وصححه.

" الذكر شجرةٌ تُثْمِر المعارف والأحوال التي شمَّر إليها السالكون، فلا سبيل إلى نيل ثمارها إلا من شجرة الذكر، وكلما عظمت تلك الشجرة ورسخ أصلها كان أعظم لثمرتها، فالذكر يثمر المقامات كلَّها، مِنَ اليقظة إلى التوحيد، وهو أصل كل مقام، وقاعدته التي ينبني ذلك المقام عليها، كما يُبْنَى الحائط على أُسِّه، وكما يقوم السقف على حائطه، وذلك أن العبد إن لم يستيقظ لم يُمْكِنْه قطع منازل السير، ولا يستيقظ إلا بالذكر كما تقدم، فالغفلة نومُ القلب أو موتُه ".

- ابن القيم

‏" وَصَلُّوا عَلَيَّ، فَإِنَّ صَلَاتَكُمْ تَبْلُغُنِي حَيْثُ كُنْتُمْ ".

‏- رواه أبو داود بإسناد صحيح

بخصوص تصريحات ترمب حول تهجير أهل غزة:


"الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيماناً وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل
فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله"

ما أطول الطريق وما أشقه إذا تجرد من الاستعانة بالله، هنالك تجد الملاذ الآمن، والركن القوي، والمعين الذي لا تزال تتزود منه طوال الطريق.

إلى أهل غزّة:

الزموا: حسبنا الله ونعم الوكيل

﴿فَانقَلَبوا بِنِعمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضلٍ لَم يَمسَسهُم سوءٌ وَاتَّبَعوا رِضوانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذو فَضلٍ عَظيمٍ﴾

حين رجع النبي ﷺ من تبوك قَالَ:

"إِنِّي مُتَعَجِّلٌ إِلَى الْمَدِينَةِ، فَمَنْ أَرَادَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَعَجَّلَ مَعِي فَلْيَتَعَجَّلْ،
فلما أَشْرَفَ عَلَى الْمَدِينَةِ، قَالَ: هَذِهِ طَابَةُ.
فَلَمَّا رَأَى أُحُدًا قَالَ: هَذَا جُبَيْلٌ يُحِبُّنَا وَنُحِبُّهُ" أخرجه البخاري ومسلم

ولو كنتُ ثمَّ لتعجّلتُ معه ﷺ،


#المدينة

اللقيا قريبة بإذن الله، تفاؤل كاليقين..

اللهم صل وسلم على عبدك ورسولك وحبيبك محمد..

ماذا يمنعك أن تصلي على النبي ﷺ ألف صلاة؟

كيف كانت صفات النبي ﷺ خلقًا وخُلُقًا؟

بأبي هو وأمي ﷺ