(وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ).

إذا كان الإنسان تسوؤُه سيِّئتُه، ويعملُ لأجلها عملًا صالحًا كان ذلك دليلًا على إيمانه.

📙 ابن رجب، تفسير ابن رجب (١/ ٧٠٠)

« المُستمعُ لِقارئِ القرآنِ لهُ مِثلُ أجرِ القارئِ ».

📙مجموع الفتاوى، لابن تيمية ٢٩٦/٢٢)

🔸عن أنسٍ رضي الله عنه أنه قَالَ لِثابِتٍ رحمه اللهُ: ألا أرْقِيكَ بِرُقْيَةِ رسول الله ﷺ ؟
قَالَ: بَلَى،
قَالَ: ((اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ، مُذْهِبَ الباسِ، اشْفِ أَنْتَ الشَّافِي، لاَ شَافِيَ إِلاَّ أَنْتَ، شِفَاءً لا يُغَادِرُ سَقمًا)).

📙رواه البخاري.

🔸 هل أنت موجوع؟
خذ هذا العلاج..

شَكَا عثمان بن ابي العاص إلى رَسولِ اللهِ ﷺ وَجَعًا يَجِدُهُ في جَسَدِهِ مُنْذُ أسْلَمَ، فقال له رَسولُ اللهِ ﷺ:

● ضَعْ يَدَكَ علىٰ الذي تَأَلَّم مِن جَسَدِكَ
● وَقُلْ: بسْمِ اللهِ، ثَلَاثًا
● وَقُلْ سَبْعَ مَرَّاتٍ: أَعُوذُ بالله وَقُدْرَتِهِ مِن شَرِّ ما أجدُ وَأُحَاذِرُ.

📙 رواهُ مُسلِم

قال الحسن البصري رحمه الله :

" قوله تعالى : {إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ}،

أي : يذكرُ المصائبَ وينسى النعَم ".

📙 تفسير ابن كثير.

‏قال شيخ الإسلام إبن تيمية - رحمه الله :-

‏" من رأى أنه لا ينشرح صدره، ولا يحصل له حلاوة الإيمان، ونور الهداية فليكثر التوبة والإستغفار ".

[ الفتاوى ٥/٦٢ ]📙