مَا لإعٌتذَارِك بَعدَ هَجْرِكَ قِيمَةٌ
جَفَّ الغَدِِيرُ وَماتَتِ الأشْجَارُ
القَلْبُ أنْتَ مَلَكْتهُ وَكسَرْتهُ
هَجْرًا، أتَجّبُرُ كَسْرَهُ الأعَذَارُ؟
جَفَّ الغَدِِيرُ وَماتَتِ الأشْجَارُ
القَلْبُ أنْتَ مَلَكْتهُ وَكسَرْتهُ
هَجْرًا، أتَجّبُرُ كَسْرَهُ الأعَذَارُ؟
لوْ جئتَني لوَجدتَني
سحبًا تراكمَ دمعُها
ويكادُ يهطلُ في ثنايا
أحرفي
لوْ جئتَني لوَجدتَني
يَعْقُوبَ أعماه الفراقُ
وَلَيْسَ غيرُك
يوسُفي.
سحبًا تراكمَ دمعُها
ويكادُ يهطلُ في ثنايا
أحرفي
لوْ جئتَني لوَجدتَني
يَعْقُوبَ أعماه الفراقُ
وَلَيْسَ غيرُك
يوسُفي.
عزيِزي كيف حالكَ؟، أردتُ الأطمَئنان عليكَ وأعلم كيف هَي الأيام معكَ، هَل وجَدت مَن يُحمل ثُقلها عنكَ؟، مِثل ماكُنت أفَعل هَل وجَدت مَن يَتمنى لكَ أحلام سَعيدة ونَوماً هَنيئاً، هَل وجدتَ مَن يَسأل عن تَفاصيل يومكَ ويَجعل يومكَ العادي يُصبح جَميلاً، هَل وجدتَ مَن يسألكَ هل أكلتَ اليَوم حرصاً على صحتكَ؟، هَل وجدتَ مَن يَقول لكَ اليوم أصبحتَ وسَيم وضحكتكَ مُلفته، هَل وجدتَ مَن تَذهب إليه حينَما تَشعر أن كُل شَيء أصبح سيئ ويستقبلكَ
بصَدر رحب ويَترك كُل ما يُشغله لأجلكَ، يَا عزيِزي أنا فَقدت شُعور الأطمِئنان عليكَ كان الأمَر يَعني لي الكثَير كانت أجوبتكَ تَصنع يَومي وأفتقَدت عنادكَ أيضاً كان جمَيلاً جداً عندما نَتجادل على أمرأ ما كُنت أنهَزم في كُل مرة ويَعلوا صوت ضحكتكَ أنتصاراً ولا تَعلم أن قَلبي مُنتصراً أيضاً بشَخص مثلكَ ويَبتسم حُباً لأجلكَ، كم أنَني أشتقت إليكَ كثَيراً أشُعر بالفَراغ العمِيق وتسَاؤلاتي تَزداد أخاف عليكَ كثيراً مِن كُل شيء.
بصَدر رحب ويَترك كُل ما يُشغله لأجلكَ، يَا عزيِزي أنا فَقدت شُعور الأطمِئنان عليكَ كان الأمَر يَعني لي الكثَير كانت أجوبتكَ تَصنع يَومي وأفتقَدت عنادكَ أيضاً كان جمَيلاً جداً عندما نَتجادل على أمرأ ما كُنت أنهَزم في كُل مرة ويَعلوا صوت ضحكتكَ أنتصاراً ولا تَعلم أن قَلبي مُنتصراً أيضاً بشَخص مثلكَ ويَبتسم حُباً لأجلكَ، كم أنَني أشتقت إليكَ كثَيراً أشُعر بالفَراغ العمِيق وتسَاؤلاتي تَزداد أخاف عليكَ كثيراً مِن كُل شيء.
أكتبُ إليك كيْ أقول لك أنّي أحبّك
وأنّ كلّ شيء سينتهي بأن يرْسُوَ على ذراعيْك
وأنّي انتظرك في موْسمنا الخاص بِنا نحن الاثنين
وأنّ قلبيَ قد تاهَ، ذات يومٍ، في حُزْنهِ
وأنّه، بدونك، لنْ يعود .
وأنّ كلّ شيء سينتهي بأن يرْسُوَ على ذراعيْك
وأنّي انتظرك في موْسمنا الخاص بِنا نحن الاثنين
وأنّ قلبيَ قد تاهَ، ذات يومٍ، في حُزْنهِ
وأنّه، بدونك، لنْ يعود .