Telegram Web Link
Forwarded from حبةُ الدُر
منو هشام الهاشمي؟
الي ضحكوا على الشعب
علمود ينسوهم محرقة الناصرية!
Forwarded from دُرّ (حَيْدَر رَائِد)
تحت نار الشمعدان
#Haider_art
نسأل الله عيدًا خاليًّا من اسرائيل .. آمين
ً التعبئة الفكرية 📚
PicsArt_07-26-11.26.21.jpg
يا سيّد الأُمّة الكُبرى وقائدها
يسراهُ تحسِدُ عند اللهِ يمناهُ
-محمد مهدي الجواهري
عيد الغدير الأغَر
مُتباركين ايّها الموالين
ً
" يوم الغدير هو يوم اتحاد الدين والدولة، هو يوم إعلان الحكومة السياسية للوليّ الإلهيّ."

_الشيخ حسين زين الدين
من نصوص خطبة الغدير المهمة المغفول عنها، قول النبي (ص):
(ألا فليبلغ الشاهدُ الغائبَ، والوالدُ الولدَ إلى يوم القيامة).

فالرسول (ص) يبين لنا أن لا ننظر إلى الغدير كحادثةٍ تاريخية ماضية، بل نراه فكراً وثقافةً ومنهجاً الهياً يقع مسؤولية تبليغه وبيانه على الجميع..
هناك مسؤولية إضافية على "الآباء" في نقلها إلى "الأبناء"، لتبقى القضية حيّة إلى يوم القيامة.

والسؤال: كم بذلنا من جُهدٍ في الاستجابة للأمر النبوي: تبليغ الغدير، حادثةً، فكراً، ثقافةً، منهجا؟.. فلمَ نرى أطفالنا يولون عيد الفطر أهمية بالغة بينما الغدير مغفول عنه يظهر لهم بلونٍ باهت ، مسؤولية من ؟!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أصبَحَ اللّغطُ كَثيرًا على هذه القصيدة
(ربنا علي ونتفاخر بهذا الرب)من المخالفين ومن بعض الشيعة الموالين لجهلهم بروايةٍ في الإسراء والمعراج فكان لزامًا علينا بيان الرواية حتى يتبين معنى القصيدة وأنّهُ ليسَ بالشرك او الكفر
👇🏻👇🏻👇🏻
https://www.tg-me.com/tafkr1/516
أصبَحَ اللّغطُ كَثيرًا على هذه القصيدة من المخالفين ومن بعض الشيعة الموالين لجهلهم بروايةٍ في الإسراء والمعراج فكان لزامًا علينا بيان الرواية حتى يتبين معنى القصيدة وأنّهُ ليسَ بالشرك او الكفر
.
في بداية القصيدة يقول الشاعر او الرادود (ربنا علي ونتفاخر بهذا الرب) والمقصود بأنّ (ربنا) وهو الله عز وجل (عَليّ) وهيّ صفة من صفاته (ونتفاخر بهذا الرب) وهذه واضحة
.
اما المقطع الثاني من القصيدة الذي يقول فيه الشاعر والرادود (بصوت الامير من العرش يحچي ويا گال النبي انت علي لو الله)
وهذه الرواية تُبَيّن المعنى والمقصد
فعن ابن عمر قال: سمعت النبي «صلى الله عليه وآله» وقد سئل: بأي لغة خاطبك ربك ليلة المعراج؟!
قال: خاطبني ربي بلغة علي بن أبي طالب، وألهمني أن قلت: يا رب خاطبتني أنت أم علي؟!
فقال: يا محمد، أنا شيء لا كالأشياء، ولا أقاس بالناس، ولا أوصف بالشبهات. خلقتك من نوري، وخلقت علياً من نورك، واطلعت على سرائر قلبك، فلم أجد في قلبك أحب إليك من علي بن أبي طالب، فخاطبتك بلسانه، كيما يطمئن قلبك([5]).
([5]) راجع: المناقب للخوارزمي ص78 وينابيع المودة ج1 ص246 و 247 ومقتل الحسين للخوارزمي (ط الغرى) ص42 وأرجح المطالب (ط لاهور) ص507 والمناقب المرتضوية (ط بمبئي ـ الهند) ص104 وبحار الأنوار ج18 ص386 والصـافي ج3 ص177 وكشف الغمـة ج1 ص103 وشرح إحـقـاق الحـق = = (الملحقات) ج5 ص251 وج23 ص141 والطرائف لابن طاووس ص155 وكشف اليقين ص227.
.
.
#التعبئة_الفكرية
https://www.tg-me.com/tafkr1
حُبُّ المَهديّ
هـوَّ حُبُّ الله عَزَّ وَ جَل
-حاج قاسم
٤ آب ١٩٣٠.
ذكرىٰ ميلاد المرجع الكبير: السّيد علي الحُسَيني السيستاني (دام ظله).
اللهم أعنّي على نفسي
فإنّي عَدوي
وانت عَليمٌ بِكُلّ الخَفايا
‏إنّ الإسلام
يغرس في نفوسِ أتباعِه
مفهوم الرقابة الذاتيّة،
فكلّ فردٍ يمثِّل منظومةً
أخلاقيَّة متكاملة يربطها وازعٌ دينيّ؛
مِن شأنها أن تجعلَ الفردَ
يشعر أنّه قيِّمٌ علىٰ نفسه،
حسيبٌ عليها، مسؤولٌ
عن نِتاجه وتصرّفاته،
مؤتمنٌ علىٰ أدائه وعملِه.
شتّان بين البَصر والبَصيرة ؛ هناك من لا يملك للرؤية سوىٰ عينيه ، وهناك من يدرك ما حوله بعين قلبه وعقله ، لذلك قيل "إني أرىٰ من ذوي الأبصار عميانا".
مِن مجرَّبات العلماء:

إنّ إهداء سورة قل هو ﷲ أحد لمولانا صاحب الزّمان (عجّل ﷲ تعالى فرجه) تجعلُكَ ممّن يَدعو لهم الإمام المهدي (عليه السّلام)
فاقرأها واهدي ثوابَها له كلّ يوم

- آية ﷲ الشّيخ وحيد الخراساني
السيّد عادل العلوي في ذمة الله
وفي رواية عن الإمام الصادق (ع): (إذا مات العالم ثلم في الإسلام ثلمة، لا يسدها شيء إلى يوم القيامة)
.
.
يدعي "فائق دعبول" بأن قصف حزب الله بـ عشرات الصواريخ على مواقع "إسرائيلية" هو من اجل قتل جندي واحد "إسرائيلي" ويستدل على ذلك بتصريح مقتطع من خطاب السيد حسن نصر الله وهو ضمن سياق اخر وهذا كذب وتلفيق وتدليس، عندما قال السيد حسن نصرالله ان المقاومة ارادت قتل جندي إسرائيلي كان يتحدث عن الرد على استشهاد احد جنود الحزب في دمشق وهذا ما سنوضحه في "الفيديو 1"،اما ضرب المناطق المفتوحة في الأراضي المحتلة هو رد على الغارات الإسرائيلية الاخيرة وهذا سوف يوضحه "فيديو 2"وسوف يتضح لكم كذب وتلفيق وتدليس "فائق دعبول".
2025/07/13 20:24:22
Back to Top
HTML Embed Code: