Telegram Web Link
قناة طاهر حسين
الحساب حذف مرة أخرى والله المستعان هذا الحساب الجديد 👇🏻👇🏻 https://x.com/AlkulifyX?t=P7AlsEReXqM8E9TJEPqVZA&s=09
يا إخوان الله يرضى عنكم تابعوا الحساب الجديد وانشروه وتفاعلوا مع المنشورات ليصل للناس.
👍5
قبل فترة كان عندهم الشيخ الفطحل كاسح الملاحدة الراد على الوهابية
الآن صار من مشايخك ومن أنت ومن سبقك

مر معي هذا السيناريو من قبل
👍4💯3
هذه جديدة ..
إذا سُئلت من سلفك فيجب أن يكون من الأحياء حصرا !!

ونعم السلفية
👍4
بتكون قاعد بأمان الله
فجأة بتلاقي حالك موساد😁

بس تعبان عالختم🔥
😁17👍1
#الفوائد
عقوبة المبتدع
قال الله متوعدا نبيه ﷺ
{ولو تقول علينا بعض الأقاويل لأخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين فما منكم من أحد عنه حجزين}
فهذا الوعيد الشديد يقال في حق النبي ﷺ لو تقول على ربه جل وعلا بعض الأقاويل فما ظنك بالمبتدعة الذين يتقولون على الله ما لم يقله الله ويتقولون على رسول اللهﷺ ما لم يقله رسول اللهﷺ
فما ظنك بمن يحرف النصوص ويزعم أنها من التأويل
فما ظنك بمن يعطل الصفات ويزعم أن هذا تنزيه
فما ظنك بعلماء الأشعرية والصوفية
الذين يحرفون الكلم عن مواضعه
وما ظنك بصاحب كل قول فاسد ورأي كاسد وبدعة عقيمة
فما الظن بالوعيد الذي يلحق بهولاء ويحيق بهم
👍1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الحرام لا يتغير بطول السنين
👍1
قناة طاهر حسين
[فصل في كسر الطاغوت الثالث الذي وضعته الجهمية لتعطيل حقائق الأسماء والصفات -أي المجاز-] الوجه التاسع عشر: أنكم فرقتم أيضا بينهما أن المجاز ما يتبادر غيره إلى الذهن، فالمدلول إن تبادر إلى الذهن عند الإطلاق كان حقيقة، وكان غير المتبادر مجازا، فإن الأسد إذا…
الوجه الحادي والعشرون: قوله: "وكذلك أيضا حذف المضاف مجاز، وقد كثر، حتى إن في القرآن الذي هو أفصح الكلام منه أكثر من ثلاثمائة موضع"، جوابه من وجهين، أحدهما:

أن أكثر المواضع التي ادعي فيها الحذف في القرآن لا يلزم فيها الحذف ولا دليل على صحة دعواه كقوله: ﴿وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا﴾، ﴿وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا وَرُسُلِهِ﴾ إلى أمثال ذلك،

فادعى أهل المجاز أن ذلك كله من مجاز الحذف، وأن التقدير في ذلك كله أهل القرية، وهذا غير لازم،

فإن القرية اسم للقوم المجتمعين في مكان واحد، فإذا نسب إلى القرية فعل أو حكم عليها بحكم أو أخبر عنها بخبر كان في الكلام ما يدل على إرادة المتكلم من نسبة ذلك إلى الساكن أو المسكن، أو هو حقيقة في هذا وهذا، وليس ذلك من باب الاشتراك اللفظي، بل القرية موضوعة للجماعة الساكنين بمكان واحد، فإذا أطلقت تناولت الساكن والمسكن، وإذا قيدت بتركيب خاص واستعمال خاص كانت فيما قيدت به.

فقوله تعالى: ﴿وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً﴾ حقيقة في الساكن، وكذلك لفظة القرية في عامة القرآن إنما يراد بها الساكن فتأمله،

وقد يراد بها المسكن خاصة، فيكون في السياق ما يعينه كقوله تعالى: ﴿أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا﴾، أي ساقطة على سقوفها، وهذا التركيب يعطي المراد،

فدعوى أن هذا حقيقة القرية، وأن قوله: ﴿وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا وَرُسُلِهِ﴾، ونحوه مجاز، تحكم بارد لا معنى له، وهو بالضد أولى، إذ قد اطرد استعمال القرية إلى الساكن، وحقيقة الأمر أن اللفظة موضوعة للساكن باعتبار المسكن، ثم قد يقصد هذا دون هذا، وقد يرادان معا فلا مجاز هاهنا ولا حذف، وتخلصت بهذا من ادعاء الحذف فيما شاء الله من المواضع التي زعم أنها تزيد على ثلاثمائة.

[مختصر الصواعق المرسلة ١/‏٣٥٢-٣٥١]
🔥1
يا سلام !!
فلماذا إذا تعادي من عظم التوحيد الخالص وتوالي من وقع بالشرك ونفي الصفات ؟!
تعليق مختصر على ترجمة ابن حجر للبدوي 👇
قال الطبري في تفسيره:

القول في تأويل قوله تعالى:
{رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ}


- حَدَّثَنِي يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: ثنا ابْنُ عُلَيَّةَ، عَنْ هِشَامٍ الدَّسْتُوَائِيِّ، قَالَ: ثنا حَمَّادٌ، قَالَ: سَأَلْتُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ هَذِهِ الْآيَةِ: ﴿رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ﴾، قَالَ:

حُدِّثْتُ أَنَّ الْمُشْرِكِينَ قَالُوا لِمَنْ دَخَلَ النَّارَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ: مَا أَغْنَى عَنْكُمْ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ؟

قَالَ: فَيَغْضَبُ اللَّهُ لَهُمْ، فَيَقُولُ لِلْمَلَائِكَةِ وَالنَّبِيِّينَ: «اشْفَعُوا» فَيَشْفَعُونَ، فَيَخْرُجُونَ مِنَ النَّارِ، حَتَّى إِنَّ إِبْلِيسَ لَيَتَطَاوَلُ رَجَاءَ أَنْ يَخْرُجَ مَعَهُمْ،

قَالَ: فَعِنْدَ ذَلِكَ {رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ}.

[تفسير الطبري جامع البيان - ط هجر ١٤/‏١٠]
رسالة «الأصول الستة» للإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله.
نسخة صالحة للنشر.
قال غلام الخلال في السنة:

- حدثنا القاسم، ثنا المروذي، قال: سمعت أبا عبد الله يقول: عليهم في القرآن حجح في غير موضع، يعني: الجهمية؛ قوله تعالى: {خَلَقْتُ بِيَدَيَّ} شديدة على الجهمية.

- حدثنا أحمد، ثنا الميموني، قال: قال أبو عبد الله: من زعَم أن يدَه: نعماه، كيف يصنع بقوله: {خَلَقْتُ بِيَدَيَّ} مُشدَّدة؟

وقال الكرجي القصاب في (نكت القران):

"وقوله تعالى: {وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ}، مبطل تأويل الجهمية في معنى اليد وإعدادهم إياها مرة نعمة، ومرة قوة، ونحن لا ننكر أن العرب قد تخبر عن النعمة والقوة معا باليد غير أن هذا ليس موضعه، بل هو موضع اليدين المسماتين بهما دون القوة والنعمة، إذ اليد - إذا كانت بمعنى النعمة جمعت على أيادي، وقد قال كما ترى: (غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ) فجمعها على الأيدى التي لا تكون إلا جمع اليد لا جمع النعمة، وقد ثنى يديه فقال: (بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ) فأبطل تأويل القوة، إذ كانت القوة لا تثنى، وكذا في سورة «ص» قال: {مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ} فثناها،

فالعجب لقوم لا يرضون للخالق بما رضيه لنفسه فينزهونه بجهلهم عما ليس بتنزيه، ويمدحونه بما هو ذم بل داع إلا التعطيل، وتكذيب القرآن والله المستعان."
2025/10/22 16:51:19
Back to Top
HTML Embed Code: