Telegram Web Link
Forwarded from قناة البخاري
طرق التبرع 👆

مناشدة عاجلة⚠️

الحمد لله الذي أنعم علينا بانتهاء حرب التدمير والجوع والحصار ونسأله تعالى أن يدوم اتفاق وقف الحرب في غزة الجريحة
اخوكم ابو مسلم يناشدكم بإغاثته وإعانته
((ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته))
نحتاج دفع أجرة الأرض الذي نسكن فيها بعد نزوحنا قسراً من الشمال
ونحتاج دفع أجرة الانتقال من الجنوب إلى الشمال نعود لمكان سكننا الأصلي
ونحتاج شراء علاجات لوالدي وامي
وشراء ما يلزم من طعام وغير ذلك
ونعلمكم أنه مع وقف الحرب زادت المعاناة لا أنها تقلصت
إخواني والله لا طاقة لي بوصف الحال من شدة ما نحن فيه
اسألكم بالله أن تساعدوني بارك الله فيكم.
Forwarded from قناة راتب (راتِبْ)
• عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهْبٍ، قَالَ: قَالَ لِي ابْنُ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ :
«لَا تَدَعْ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْجُمُعَةِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَلْفَ مَرَّةٍ
تَقُولُ اللهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ»
📚 حلية الأولياء (٨/٢٣٧)
{رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي ۚ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ}
Forwarded from فوائد فقهية
٣٢١ - ◇ سنن يوم الجمعة وأدلتها

١. الغسل
٢. التطيب
٣. التنظف
٤. التسوك
٥. لبس الثياب الحسنة
٦. التبكير إلى المسجد ماشيًا
٧. الدنو من الإمام
٨. كثرة الصلاة على النبي ﷺ
٩. الدعاء وتحري ساعة الاستجابة
١٠. قراءة سورة الكهف
١١. قراءة سورة الدخان ليلة الجمعة


أدلتها:

١. عَن أَبِي سَعِيدٍ قَالَ: أَشْهَدُ عَلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ قَالَ: «الْغُسْلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ، وَأَنْ يَسْتَنَّ، وَأَنْ يَمَسَّ طِيبًا إِنْ وَجَدَ.» [متفق عليه]

٢. عَنْ سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ ﷺ: «لَا يَغْتَسِلُ رَجُلٌ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، وَيَتَطَهَّرُ مَا اسْتَطَاعَ مِنْ طُهْرٍ، وَيَدَّهِنُ مِنْ دُهْنِهِ، أَوْ يَمَسُّ مِنْ طِيبِ بَيْتِهِ، ثُمَّ يَخْرُجُ فَلَا يُفَرِّقُ بَيْنَ اثْنَيْنِ، ثُمَّ يُصَلِّي مَا كُتِبَ لَهُ، ثُمَّ يُنْصِتُ إِذَا تَكَلَّمَ الْإِمَامُ، إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى». [أخرجه البخاري]

٣. عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ: «رَأَى عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ حُلَّةً سِيَرَاءَ عِنْدَ بَابِ الْمَسْجِدِ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، لَوِ اشْتَرَيْتَهَا فَلَبِسْتَهَا يَوْمَ الْجُمُعَةِ..» الحديث [أخرجه البخاري]

٤. عَنْ أَوْسِ بْنِ أَوْسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «مَنْ اغْتَسَلَ يَوْمَ الجُمُعَةِ وَغَسَّلَ، وَبَكَّرَ وَابْتَكَرَ، وَدَنَا وَاسْتَمَعَ وَأَنْصَتَ، كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا أَجْرُ سَنَةٍ صِيَامُهَا وَقِيَامُهَا» [أخرجه أحمد وأبو داود والترمذي والنسائي]

٥. عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عنهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ: «مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ غُسْلَ الْجَنَابَةِ ثُمَّ رَاحَ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَدَنَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّانِيَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَقَرَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ كَبْشًا أَقْرَنَ، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الرَّابِعَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ دَجَاجَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الْخَامِسَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَيْضَةً، فَإِذَا خَرَجَ الْإِمَامُ حَضَرَتِ الْمَلَائِكَةُ يَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ». [متفق عليه]

٦. عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضيَ اللهُ عَنهُ قَالَ: «تَسَارَعُوا إِلَى الْجُمُعَةِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَبْرُزُ لِأَهْلِ الْجَنَّةِ فِي كُلِّ جُمُعَةٍ فِي كَثِيبٍ مِنْ كَافُورٍ أَبْيَضَ فَيَكُونُونَ مِنْهُ فِي الْقُرْبِ عَلَى قَدْرِ تَسَارُعِهِمْ إِلَى الْجُمُعَةِ فِي الدُّنْيَا، فَيُحْدِثُ اللَّهُ لَهُمْ مِنَ الْكَرَامَةِ شَيْئًا لَمْ يَكُونُوا رَأَوْهُ قَبْلَ ذَلِكَ.» [أخرجه عبد الله بن أحمد في السنة]

٧. عن أوس بن أوس قال: قال النبي ﷺ: «إنَّ من أفضَلِ أيامِكُم يومَ الجُمُعة فأكْثِرُوا علي مِن الصلاة فيه، فإن صلاتكم معروضةٌ عليَّ..» الحديث [أخرجه أحمد وأبو داود]

٨. عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ أَنَّهُ قَالَ: «إِنَّ فِي الْجُمُعَةِ لَسَاعَةً. لَا يُوَافِقُهَا مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللهَ فِيهَا خَيْرًا، إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ قَالَ: وَهِيَ سَاعَةٌ خَفِيفَةٌ». [متفق عليه]

٩. عن أبي سعيد الخدري، أن النبي ﷺ قال: " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين." [أخرجه الحاكم والبيهقي وغيرهما، وقال الذهبي: وقفه أصح]

١٠. عَنْ أَبِي رَافِعٍ -التابعي تلميذ أبي هريرة رضي الله عنه- قَالَ: "مَنْ قَرَأَ الدُّخَانَ فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ أَصْبَحَ مَغْفُورًا لَهُ، وَزُوِّجَ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ ". [أخرجه الدارمي]
صدق، جزى الله الشيخين خيرا
💯1
شاهد قرآني مغفول عنه لحديث الافتراق…

قال الله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون} [الحجرات ٢].

وقال سبحانه: {إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر عظيم} [الحجرات ٣].

هاتان الآيتان من عظيم فقه الإمام أحمد أنه ذكرهما في كتاب «طاعة الرسول ﷺ».

فالآية الأولى تتوعد قوماً يرفعون أصواتهم فوق صوت النبي ﷺ، ومن جنس رفع الصوت فوق صوته ﷺ ردُّ سنته أو تقديم الرأي عليها.

وهذا حال أهل الأهواء، وحبوط الأعمال يعني الوعيد بالنار، ومنهم من بلغ رفع صوته الابتداع، ومنهم من بلغ الكفر والعياذ بالله.

والآية الثانية تتكلم عن قوم يغضون أصواتهم عند النبي ﷺ، فيعدهم مغفرةً وأجراً عظيماً.

وهذا حال أهل الحديث الذين لا يُقدِّمون على سنة رسول الله ﷺ رأياً ولا قياساً ولا علمَ كلام ولا نظريةً تجريبية.

والمغفرة والأجر العظيم من جنس تسميتهم فرقة ناجية في الحديث.

وقد قال تعالى: {قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم} [آل عمران ٣١].

فكلما كان المرء أكثر اتباعاً كان أقرب للمغفرة، وكلما كان أعظم نصرةً للسنة غفرت ذنوبه أكثر، فقد نص حذيفة كما في الصحيح على أن الأمر والنهي يكفران الذنوب، ومن ذلك -ولا شك- الأمر بالسنة والنهي عن البدعة.

ومن زعم أن الكل ناجون، فقد كابر الحس وقال إن الأمة اختلفت في أمور عظام وردَّت إلى الله والرسول فكانت النتيجة متناقضة، كل فريق هُدي إلى أمر غير الآخر وكلها مسائل كبار واضحات.

فهذا اتهام للنصوص لو تأمل.

ومن زعم أن الخلافيات في العقائد كالخلافيات في الفروع، فهذا ناقض اتفاق الجميع وخالف النص والحس.

وقد ذكر عليٌّ أنه يهلك فيه اثنان، والخوارج في ذمهم أحاديث، وفي القدرية قال ابن عمر ما قال، وكل هؤلاء يزعم الهدى وليس كالعصاة المعترفين، ولا كاختلاف الفقهاء في فروع دقيقة بحسب النظر.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الحمد لله الذي هدانا للسنة ولم يجعلنا ممن يعكر عليهم القرآن دينهم.

والله إنها لنعمة عظيمة
زاد المسافر [ ١٩ ]

من المسألة رقم [ ٩٠١ ]

كتاب الجنائز
2025/10/24 17:43:19
Back to Top
HTML Embed Code: