Telegram Web Link
-🍃💕

‏"من عجائب الوِرد القرآني
أن العبد لا يمر بحالٍ تُشكل عليه
إلا وجد في وِرده اليومي
ما يشفيه ،،
كأنّ الآية نزلت لأجله!"

#بطاقات
#خلفيات
#تحفيز
" من وعى القرآن في صدره شقّ عليه أن يتفلّت منه لِعظيم فَرحِه وسروره بما أُودِع في صدره، فلا يزال يتلوه قائمًا وقاعدًا وعلى جنبٍ آناء الليل وأطراف النهار "

فهل تذوّقتِ تلك الحلاوة وأنتِ ترددي الآي غيبًا!

- اللهم ارزقنا حُسن صحبة القرآن، واجعله شفيعا لنا يوم العرض عليك، اللهم آمين💛
﴿وَهَٰذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ﴾
تعلق بالقرآن تجد البركة🌱
وكان بعض المفسرين يقول:
"اشتغلنـــا بالقــرآن فغمرتنــــا
البركات والخيرات في الدنيا"
احفظ القرآن ولكن..!
الطريق صعب وأُواجه عقبات لاحصر لها؟

ياقرّة العينين أنتِ 💗🌿
أعلم ان الطريق ممتلئ بالمصاعب والعقبات وتأتي أيام همتُك تنطفئ وتشعرين بالإحباط والتشتت..
تذكري حينها قول الله سبحانه وتعالى:( أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّه الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ) 🌨!

توكلِ على الله بهذا الطريق وجميع أمورك لا تكلين لنفسك حول ولا قوّه.. إستعيني بالله وأدعي الله..
واصبري وصابري وتخيلي معي يوم نُنادى به: "اقرأ و ارتق و رتل كما كُنت ترتل بالدنيا" 🌨💘

هذا النداء يستحق كل التعب وجهد!
كل تكرار وحفظ وسرد وتسميع ومراجعه)؛ 💛

اكملي طريقك وتذكري إن البدايات للجميع فقط الصادق من يكمل ويصل💕🌸

أكملي يا حبيبة وأري الله نفسك خيرًا ولا يغلبك الشيطان و وسوسته وأمور الحياه..
لاتقدمي مهام يومك على وردك وحفظك وسمعي وكرري و أسردي مره مرتين ثلاث اربع خمس ست كُل هذا لايضيع عند الله سبحانه وتعالى!
واستودعي الله كُل آيه في قلبك البهيّ🌦🌸

ختامًا ياحبيبة القلب: تذكري دومًا أن الله إصطفاك بين ملايين البشر لحفظ كتابه فكونِ قد الإصطفاء وعليك بالدعاء ثمَّ الدعاء فإنهُ يقرب البعيد🌿💛
Forwarded from علو الهمة"
هِمَمٌ لَمْ تَعْرِف الشيبَ



قال البخاري -رحمه الله تعالى - في "صحيحه":
"وقد تعلَّم أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - في كِبَرِ سِنِّهم".
-,' 🤎 📔 ',-

‏لا تُنال لذة سرد القرآن وأنت لا تُعطيه إلا فضل وقتك ..
لا بُدّ من تعبٍ وصبرٍ ومجاهدة ..

فهذا الكتاب عـزيــــز ..
ولن يُكرم الله أحدًا بهذا الفضل إلا إذا عَلِم صدقه ومثابرته .. 👌🏻

فو الله إن علم الله صدقك فسيُذيقك من لذة الترنّم بكتابه ما يُنسيك مقدار تعبِك ..
‎"عَجِّل بحفظ القرآن قبل أن تندم، واستغل في ذلك أوقات القوة قبل أن تهرم، واقرن الحفظ بالفهم والعمل فهذا طريق المجد والقمم"🍂☁️
*`"الـقـرآن :`*
*شِـفـاء ، رحـمـة ، هُـدى ، ثـبات ، بـركة ، قُـوَّة!*

*دائمًا استمدّوا قوّتكم من الله ثُمّ من الـقُـرآن ولـن تنهزمُـوا أبـدًا ! حتى في أعـزّ حالات تعبك، مرضك، ابتلاءاتك، ستُشرِق رُوحك مادُمت مـع الـقُـرآن 🤎🍂.*
قُلوبٌ تعلقت بالقرآن لا تهرم أبدًا
‏ونفوسٌ استوطنها القرآن لاتجزع أبدًا
‏وذاكرة تستعيد آيِ القرآن وتتعاهده
‏لاتشيخ أبدا !

‏اللهُمّ أتمَّ للحفاظ منزلة الإتقان
‏وأتم لهُم لذّة الإنجاز بالسّرد
‏من الفاتحة إلى الناس 🤍
"وتزوّدي تردادهُ أبــــــدًا ففي ‏ الترداد زادٌ للمُـريــد ثبـــــاتِ ‏لن تعدمي أجرًا من التكرارِ بل! ‏تحظى النّفوس بوابلِ الدرجات☁️"

"التَكرار سِرُّ إتقان الحفّاظ، ما تكرر تقرر ، وما تقرر ثبت، وما ثبت نبت"☂️🌧️
في ظلال بيت الله الحرام.. حيث تتنزل السكينة، وتتناثر أنوار القرآن.. في أرجاء المكان..
حيث تعلو همسات الحفظ والمراجعة في جنبات أطهر بقعة على وجه الأرض..
هنا، في المسجد الحرام، مهوى الأفئدة، وملتقى الهمم القرآنية، تُعقد العزائم وتُشحذ الهمم، ويتجدد الوصل بكتاب الله العزيز.

يا من تطمح لبلوغ المراتب العلى، وتأنس بصحبة المتقنين، وتحمل بين جنبيك قلبًا يتوق للقرآن… هنيئًا لك هذه الفرصة!

يتجدد لقاؤنا في:
🌟 *الدورة الصيفية الإثرائية الكبرى لحفظ ومراجعة القرآن الكريم لعام ١٤٤٧هـ* 🌟

🔹 برعاية معالي رئيس الشؤون الدينية للمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ أ.د. عبدالرحمن السديس
🔹 وتنظيم الإدارة العامة للحلقات والمقارئ الإلكترونية
((للرجال&النساء))

🎯 مسارات الدورة:
• مسار الحفظ:
لحفظ القرآن الكريم كاملاً أو جزئيًا بحسب مستوى الطالب.
• مسار المراجعة:
لضبط المحفوظ واستكمال مراجعته بطريقة منهجية متقنة.
• مسار القراءات السبع:
لمن يرغب في مراجعة القرآن على قراءةٍ من القراءات السبع، على أن يكون المشارك قد تلقى الرواية، وأن يجتاز المقابلة في أصول الرواية وحفظ القرآن.

📌 رابط التسجيل:
🔗 https://forms.gle/qoQditAERGuFSaMP8

📣 قناة الدورة على الواتساب (للتحديثات والإعلانات):
🔗 https://whatsapp.com/channel/0029VbBXGkCHbFV6djM4Sf1p
سؤال :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لوسمحت مالفرق بين الفرح بالله والعُجب؟!
🌻 بوت التفريغ الصوتي:

للطلاب والباحثين والمعلمين وغيرهم

@transcriber_bot


🌱 طريقة استخدامه:

ضعه في مكان بحث في تطبيق التلجرام..
يفتح لك..
اختار لغة الترجمة عربي..
وهو يفرغ لك المقطع الصوتي..
يحتاج تصحيح بسيط..

☘️ إذا كان حجم الملف الصوتي أكبر من ٢٠ ميجا تحتاج قصه أولا ثم رفعه.


🌻 على #هامش_القناة

🌻 رواء القلب والروح ||
https://www.tg-me.com/al_kalb
‏﴿ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ ۖ﴾

‏دائماً و في كلِّ أوقاتك :
‏إذا وجدت شتاتاً في قلبك من
‏شدةِ همك فعليك بالقرآن🤎☁️
‏فاحـذروا أن تنقطعوا عن القرآن؛ بسبب الإختبارات والظروف؛ فلن يعينكم عليها إلا بركتة 🌧️❤️‍🩹💗💗!
الذي يسير في طريق حفظ القرآن الكريم، قد اختار طريقًا طويلًا…
طريقًا مليئًا بالتعب، والنسيان، والخوف، والمراجعة المستمرة.

ومن أصعب اللحظات في هذه الرحلة:
أن تراجع وجهًا كنت تحفظه بإتقان، ثم تفاجأ بأنك قد نسيته!

لكن لا تدع الهمّ يثقل قلبك؛
فالنسيان جزء من قدر الله في طريق الحفظ،
قال تعالى:
{سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنسَىٰ إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ}
[الأعلى: 6–7]

ليس النسيان دليلاً على ضعفك،
بل هو دليل على حاجتك الدائمة إلى ربك.
فالله يحب القلب الذي يعود إليه دومًا،
لا الذاكرة التي لا تنسى.

ولست وحدك في هذا الطريق يا صاحبي!

النسيان لا يُهزم إلا بالمراجعة المنتظمة،
وقد قال النبي ﷺ:
"تَعَاهَدُوا هَذَا القُرْآنَ، فَوَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَهُوَ أَشَدُّ تَفَلُّتًا مِنَ الإِبِلِ فِي عُقُلِهَا"

فلا تقل: "أنسى كثيرًا"، بل قل: "لا أتعاهد بما فيه الكفاية".

ركّز على مراجعتك أنت،
قد تكون أبطأ من غيرك،
لكن الطريق إلى الله لا يُقاس بسرعة السير،
بل يُقاس بصدق النية وثبات القلب.

فليكن حفظك لله، لا من أجل الشيخ،
ولا من أجل المسابقة،
ولا لأجل المديح.
"إنما الأعمال بالنيّات"
والنيّة الصادقة تُثبّت القلب، وتشرح الصدر،
وتزيد البركة في الوقت والعقل.

طهّر قلبك… يثبت فيك القرآن.

وإذا نسيت، فقل:
"رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا، وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً"

أهم ما في الحفظ هو المراجعة.
تقول: "ليس لدي وقت"؟
اقرأ في المواصلات، قبل النوم، بعد الصلاة…
فالقرآن لا يُحفظ بوجود الفراغ، بل بقوة الإرادة.

أعلم أن حافظ القرآن يحمل همًا كبيرًا:
همّ أنه لا يستطيع المراجعة كما يجب،
وهمّ أن رفاقه يحفظون أكثر منه،
وهمّ الخوف من النسيان عند التسميع والإحراج.

لقد رأيت حفّاظًا كُثرًا،
وأقول لك: الذين ثبتوا،
لم يكونوا أقوى الناس ذاكرة،
ولا أسرعهم حفظًا.
الذين ثبتوا، هم الذين بكوا إذا نسوا،
ودعوا، ورجعوا، ثم أكملوا الطريق.

وفي وسط هذا الطريق،
هناك من حولنا لا يحتاج إلى النصيحة فقط،
بل يحتاج إلى السند.

أقول لكل شيخ ومعلمة،
حين يأتيك من يقول: "أشعر أنني لا أفلح"،
فهو لا يحتاج درسًا في فضل الحفظ،
بل يحتاج حضن صبر، وكلمة تقول له:
"أنا أصدق أنك ستثبت… ولن أتركك وحدك".
ليس المهم كم تحفظ،
المهم أن تستمر في الحفظ،
وتثبت على الطريق،
فالثبات هدية من الله، يُعطيها لمن صدق
°°
°•وࢪدك وࢪيـدك إذا قطـعته مـت
لا تنـسى وࢪدك اليومـي من القـرآن وان قـلّ
مشهدُ إمساكك مصحفك وأنتَ تُراجع وردك، أو تقرأ التَّفسير بالشٍَكل الروتيني العادي هذا لا تعلم بفضلِ الله عزَّ وجل- كم ستكون عزيزًا بسببه في الآخِرة!

لحظة خروج روحك، ما ظنُّك بترفِّق الملائكةِ بحاملٍ للقُرآن مُلازم له؟!

ولحظة ظهورِ القُرآن لك حين ينشقُّ عنك قبرك وهو يقول لك "أنا صاحبك القُرآن"!

وفرحك لحظة ما تنال ما وردَ قي قول النبيِّ -صلَّىٰ الله عليهِ وسلَّم-: "فيُعطىٰ المُلك بيمينهِ والخُلد بشِماله"، أي: يُجعل له المُلك والخُلد!
"ويُكسىٰ والديه حلَّتين لا تقومان لهُما أهل الدُّنيا"
*والحُلَّة: إزارٌ ورداء، وهاتان الحُلتان لا تُعدلان بالدُّنيا وما فيها

أو عِندما يقول القُرآن لله -عزَّ وجل-: "يا ربِّ حَلِّه" أي: يا ربِّ ألبسه حُلَّة وزينةً وأكرِم منزلته

"يا ربِّ زده" أي: يا ربِّ زد قارئَ القُرآن إكرامًاوزد منزلته إعلاءً وتكريمًا!

"فيُلبس حلَّة الكرامة" أي: فيُلبس قارئ القُرآن حلَّة تُسمىٰ حلَّة الكرامة

"يا ربِّ ارضَ عنه
فيرضىٰ عنه فيُقال له: اقرأ وارقَ، ويُزاد بكلِّ آية حسنة"

استحضِر البُعد الأخرويَّ لحُسن تعهُّدك للقُرآن وجدَّ واجتهِد
ولا يكن لك همًّا سِواه
القُرآن مشروعك ومُستقبلك!
حب القرآن يجمعنا

- لصاحبه.
-

من لم يبدأ بحفظ القرآن ماذا تنتظر؟
ألا ترى أن المشاغل تزيد مع تقدم عمرك وأن هذا الوقت هو الأنسب!

استعن بالله وابدأ الطريق وستجد فيها ما يؤنسك في الدنيا وفي الآخرة بإذن الله، وستلقى من هو أكثر منك شغلًا ولكنه يجاهد في هذا الطريق!

ومن نعم الله عز وجل عليك أن يسخر مثل هذه المنشورات لك، فبادر ولا تضيع الفرصة على نفسك وألبس والديك تاج الوقار حبًا وبرًا وإحسانًا

"يقول ابن تيمية: وندمت على تضييع أكثر أوقاتي في غير معاني القرآن"

والحسنات فيه بعشر أمثالها.. فلا تحرم نفسك!
2025/06/30 07:32:50
Back to Top
HTML Embed Code: