أَوَهَل رَضُوا فِي الجِّسرِ يُلقَىٰ نَعشُهُ
يَشفِي العِدَاةَ وَ لِلأَحِبَّةِ يُثكِلُ ؟
يَا مَن لَهُ المُختَارُ يَبكِي مِن أَسَىً
يَبكِي لَكَ الدِّينُ الحَنِيفُ وَ يُعوِلُ
• عَلِي الجشِّي .
٢٥ | رَجَب
عَظَّمَ اللّٰهُ أُجُورَنَا وَ أُجُورَكُم بِذِكرَىٰ شَهَادَة الوَفِيِّ الزَّاهِر الإِمَام مُوسَى بنُ جَعفَرِ الكَاظِم " عَلَيهِ السَّلام " .
يَشفِي العِدَاةَ وَ لِلأَحِبَّةِ يُثكِلُ ؟
يَا مَن لَهُ المُختَارُ يَبكِي مِن أَسَىً
يَبكِي لَكَ الدِّينُ الحَنِيفُ وَ يُعوِلُ
• عَلِي الجشِّي .
٢٥ | رَجَب
عَظَّمَ اللّٰهُ أُجُورَنَا وَ أُجُورَكُم بِذِكرَىٰ شَهَادَة الوَفِيِّ الزَّاهِر الإِمَام مُوسَى بنُ جَعفَرِ الكَاظِم " عَلَيهِ السَّلام " .
أَنَّهُ لَن يَنقَضِيَ عَنِّي يَومٌ مِنَ البَلاَءِ إِلَّا اِنقَضَىٰ عَنكَ مَعَهُ يَومٌ مِنَ اَلرَّخَاءِ حَتَّىٰ نَقضِيَ جَمِيعًا إِلَىٰ يَومٍ لَيسَ لَهُ اِنقِضَاءٌ يَخسَرُ فِيهِ المُبطِلُونَ .
_ مِن رِسَالَةِ الإِمَامِ الكَاظِم " عَلَيهِ السَّلام " إِلَىٰ هَارُون اللَّارَشِيد .
_ مِن رِسَالَةِ الإِمَامِ الكَاظِم " عَلَيهِ السَّلام " إِلَىٰ هَارُون اللَّارَشِيد .
فَلَرُبَّ أَمرٍ قَد طَلَبتَهُ فِيهِ هَلاكُ دِينِكَ لَو أُوتِيتَه .
Forwarded from السّيد محسن المُدَرسي
.. هَذَا يَوْمُ غُرَّةِ شَعْبَانَ الْكَرِيمِ سَمَّاهُ رَبُّنَا شَعْبَانَ لِتَشَعُّبِ الْخَيْرَاتِ فِيهِ قَدْ فَتَحَ رَبُّكُمْ فِيهِ أَبْوَابَ جِنَانِهِ وَ عَرَضَ عَلَيْكُمْ قُصُورَهَا وَ خَيْرَاتِهَا بِأَرْخَصِ الْأَثْمَانِ وَ أَسْهَلِ الْأُمُورِ فَأَبَيْتُمُوهَا ...
هَذَا غُرَّةُ شَعْبَانَ وَ شُعَبُ خَيْرَاتِهِ الصَّلَاةُ وَ الصَّوْمُ وَ الزَّكَاةُ وَ الْأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّهْيُ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ وَ الْقَرَابَاتِ وَ الْجِيرَانِ وَ إِصْلَاحُ ذَاتِ الْبَيْنِ وَ الصَّدَقَةُ عَلَى الْفُقَرَاءِ وَ الْمَسَاكِينِ ..
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) -
بحار الأنوار، ج94، ص56
هَذَا غُرَّةُ شَعْبَانَ وَ شُعَبُ خَيْرَاتِهِ الصَّلَاةُ وَ الصَّوْمُ وَ الزَّكَاةُ وَ الْأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّهْيُ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ وَ الْقَرَابَاتِ وَ الْجِيرَانِ وَ إِصْلَاحُ ذَاتِ الْبَيْنِ وَ الصَّدَقَةُ عَلَى الْفُقَرَاءِ وَ الْمَسَاكِينِ ..
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) -
بحار الأنوار، ج94، ص56
مَولِدُهُ قَد شَرَّفَ الكَونَ وَ فِي
الثَّالِثِ مِن شَعبَانَ ذَا النُّورُ بَدَا
بِفَضلِهِ نَالَ الجَناحَ فُطرُسٌ
وَ نَالَ دَردَائِيلُ مَا كَانَ رَجَا
وَ نَالَ فَخرًا جَبرَئِيلُ إِذ أَتَىٰ
مِنَ السَّمَا مُهنِّيًا لِلمُصطَفَىٰ
• السَّيِّد حَسَن الغُرَيفِي .
٣ | شَعبَان
مُتَبَارِكِينَ بِذِكرَىٰ وِلادَة السَّيِّد السِّبطُ الرَّشِيد الإِمَام أَبُو عَبدِ اللّٰهِ الحُسَين " عَلَيهِ السَّلام " . 🤍
الثَّالِثِ مِن شَعبَانَ ذَا النُّورُ بَدَا
بِفَضلِهِ نَالَ الجَناحَ فُطرُسٌ
وَ نَالَ دَردَائِيلُ مَا كَانَ رَجَا
وَ نَالَ فَخرًا جَبرَئِيلُ إِذ أَتَىٰ
مِنَ السَّمَا مُهنِّيًا لِلمُصطَفَىٰ
• السَّيِّد حَسَن الغُرَيفِي .
٣ | شَعبَان
مُتَبَارِكِينَ بِذِكرَىٰ وِلادَة السَّيِّد السِّبطُ الرَّشِيد الإِمَام أَبُو عَبدِ اللّٰهِ الحُسَين " عَلَيهِ السَّلام " . 🤍
اِبنُ مَاجَةَ فِي السُّنَنِ وَ الزَّمَخشَرِيُّ فِي الفَائِقِ :
رَأَى النَّبِيُّ " صَلَّىٰ اللّٰهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ " الحُسَينَ يَلعَبُ مَعَ اَلصِّبيَانِ فِي السِّكَّةِ فَاستَقبَلَ النَّبِيُّ أَمَامَ القَومِ فَبَسَطَ إِحدَى يَدَيهِ فَطَفِقَ الصَّبِيُّ يَفِرُّ مَرَّةً مِن هَاهُنَا وَ مَرَّةً مِن هَاهُنَا وَ رَسُولُ اللّٰهِ يُضَاحِكُهُ ثُمَّ أَخَذَهُ فَجَعَلَ إِحدَى يَدَيهِ تَحتَ ذَقَنِهِ وَ الأُخرَى عَلَى فَأسِ رَأسِهِ وَ أَقنَعَهُ فَقَبَّلَهُ وَ قَالَ :
أَنَا مِن حُسَينٍ وَ حُسَينٌ مِنِّي أَحَبَّ اللّٰهَ مَن أَحَبَّ حُسَينًا حُسَينٌ سِبطٌ مِنَ الأَسبَاطِ .
📚 المَنَاقِبُ : ج ٤ ، ص ٧١ .
رَأَى النَّبِيُّ " صَلَّىٰ اللّٰهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ " الحُسَينَ يَلعَبُ مَعَ اَلصِّبيَانِ فِي السِّكَّةِ فَاستَقبَلَ النَّبِيُّ أَمَامَ القَومِ فَبَسَطَ إِحدَى يَدَيهِ فَطَفِقَ الصَّبِيُّ يَفِرُّ مَرَّةً مِن هَاهُنَا وَ مَرَّةً مِن هَاهُنَا وَ رَسُولُ اللّٰهِ يُضَاحِكُهُ ثُمَّ أَخَذَهُ فَجَعَلَ إِحدَى يَدَيهِ تَحتَ ذَقَنِهِ وَ الأُخرَى عَلَى فَأسِ رَأسِهِ وَ أَقنَعَهُ فَقَبَّلَهُ وَ قَالَ :
أَنَا مِن حُسَينٍ وَ حُسَينٌ مِنِّي أَحَبَّ اللّٰهَ مَن أَحَبَّ حُسَينًا حُسَينٌ سِبطٌ مِنَ الأَسبَاطِ .
📚 المَنَاقِبُ : ج ٤ ، ص ٧١ .
لِأَبِي الفَضْلِ رِفعَةٌ وَ مَقَامُ
وَ مَحَلٌّ بِالعِزِّ لَيسَ يُرَامُ
هُوَ نَجلُ الوَصِيِّ شِبلُ عَلِيٍّ
وَ حِمَانَا إِن جَارَتِ الأَيَّامُ
هُوَ لِاِبنِ النَّبِيِّ خَيرُ وَزِيرٍ
وَ يَمِينٌ وَ سَاعِدٌ وَ حُسَامُ
• الشَّيخ مُحسِن أَبُو الحَب الصَّغِير .
٤ | شَعبَان
مُتَبَارِكِينَ بِذِكرَىٰ وِلادَة العَبدُ الصَّالِح الوَافِي وَ المُوَاسِي أَبَا الفَضْلِ العَبَّاس " عَلَيهِ السَّلام " . 💚
وَ مَحَلٌّ بِالعِزِّ لَيسَ يُرَامُ
هُوَ نَجلُ الوَصِيِّ شِبلُ عَلِيٍّ
وَ حِمَانَا إِن جَارَتِ الأَيَّامُ
هُوَ لِاِبنِ النَّبِيِّ خَيرُ وَزِيرٍ
وَ يَمِينٌ وَ سَاعِدٌ وَ حُسَامُ
• الشَّيخ مُحسِن أَبُو الحَب الصَّغِير .
٤ | شَعبَان
مُتَبَارِكِينَ بِذِكرَىٰ وِلادَة العَبدُ الصَّالِح الوَافِي وَ المُوَاسِي أَبَا الفَضْلِ العَبَّاس " عَلَيهِ السَّلام " . 💚
يَا فُطرُسٌ ، مَا لِي أَرَاكَ مُجدَّدًا ؟
فِي " رَابِعٍ " عَبَقَت بِهِ الأَنفَاسُ
فَأَجَاب : جِئتُ مُقَبِّلًا كَفَّ الَّذِي
يَفدِي حُسَينًا ، إِنَّهُ العَبَّاسُ
_ عَلِي عُسيلِي العَامِلي .
فِي " رَابِعٍ " عَبَقَت بِهِ الأَنفَاسُ
فَأَجَاب : جِئتُ مُقَبِّلًا كَفَّ الَّذِي
يَفدِي حُسَينًا ، إِنَّهُ العَبَّاسُ
_ عَلِي عُسيلِي العَامِلي .
أَقُولُ لِسَّجَّادٍ عَلَيهِ جَلاَلَةٌ
غَدَا أَرْيحيَّا عَاشِقًا لِلمَكَارِمِ
مِنَ الفَاطِمِّيِينَ الدُّعَاةَ إِلَى الهُدَىٰ
جِهَارًا وَ مَن يَهدِيكَ مِثلُ ابنِ فَاطِمِ
سِرَاجٌ لِعَينِ المُستَضِيءِ وَ تَارَةً
يَكُونُ ظَلامًا لِلعَدُوِّ المُزَاحِمِ
• بَشَّارُ بنُ بُرد .
٥ | شَعبَان
مُتَبَارِكِينَ بِذِكرَىٰ وِلادَة سَيِّدِ المُتَّقِينَ أَبُو الحَسَنِ الإِمَام عَلِيِّ بنُ الحُسَينِ السَّجَّاد " عَلَيهِ السَّلام " . 🤍
غَدَا أَرْيحيَّا عَاشِقًا لِلمَكَارِمِ
مِنَ الفَاطِمِّيِينَ الدُّعَاةَ إِلَى الهُدَىٰ
جِهَارًا وَ مَن يَهدِيكَ مِثلُ ابنِ فَاطِمِ
سِرَاجٌ لِعَينِ المُستَضِيءِ وَ تَارَةً
يَكُونُ ظَلامًا لِلعَدُوِّ المُزَاحِمِ
• بَشَّارُ بنُ بُرد .
٥ | شَعبَان
مُتَبَارِكِينَ بِذِكرَىٰ وِلادَة سَيِّدِ المُتَّقِينَ أَبُو الحَسَنِ الإِمَام عَلِيِّ بنُ الحُسَينِ السَّجَّاد " عَلَيهِ السَّلام " . 🤍
وَ قَدْ لُذْتُ بِكَ يَا إِلَهِي فَلا تُخَيِّبْ ظَنِّي مِنْ رَحْمَتِكَ .