بِسْمِ اللّٰهِ ؛
بِفَضلِهِ وَ كَرَمِهِ
إِلَىٰ آيَةِ عُمرٍ جَدِيد . 💜
بِفَضلِهِ وَ كَرَمِهِ
إِلَىٰ آيَةِ عُمرٍ جَدِيد . 💜
يَا مَن أَنوَارُ قُدسِهِ لِأَبصَارِ مُحِبِّيهِ رَائِقَةٌ ، وَ سُبُحَاتُ وَجهِهِ لِقُلُوبِ عَارِفِيهِ شَائِقَةٌ ، يَا مُنَى قُلُوبِ المُشتَاقِينَ ، وَ يَا غايَةَ آمَالِ المُحِبِّينَ ، أَسأَلُكَ حُبَّكَ وَ حُبَّ مَن يُّحِبُّكَ ، وَ حُبَّ كُلِّ عَمَلٍ يُوصِلُنِي إِلَى قُربِكَ ، وَ أَن تَجعَلَكَ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا سِوَاكَ ، وَ أَن تَجعَلَ حُبِّي إِيَّاكَ قَائِدًا إِلَى رِضوَانِكَ ، وَ شَوقِي إِلَيكَ ذَائِدًا عَن عِصيَانِكَ ، وَ امنُنُ بِالنَّظَرِ إِلَيكَ عَلَيَّ ، وَ انظُر بِعَينِ الوُدِّ وَ العَطفِ إِليَّ ، وَ لا تَصرِف عَنِّي وَجهَكَ ، وَ اجعَلنِي مِن أَهلِ الإسعَادِ وَ الحُظوَةِ عِندَكَ ، يا مُجِيبُ يَا أَرحَمَ الرَّاحِمِينَ .
_ مُنَاجَاةِ المُحِبِّين . 🪴
_ مُنَاجَاةِ المُحِبِّين . 🪴
إِنَّمَا الدُّنيَا لِمُقتَدِرٍ
أَينَ أَلقَىٰ قَولَهُ فَعَلَا
_ الشَّرِيفُ الرَّضِيُّ .
أَينَ أَلقَىٰ قَولَهُ فَعَلَا
_ الشَّرِيفُ الرَّضِيُّ .
الفَضِيلَةُ الكَامِلَة هِيَ أَلَّا تَفعَلَ بِغَيرِكَ مَالَا تُحِب أَن يُفعَلَ بِكَ .
البَابِلِيُّون يَعتَقِدُونَ أَنَّ الشُّهُور التِّسعَة التِي يَقضِيهَا الإِنسَان فِي الرَّحمِ هِيَ فَترَةُ تَأَمُّل .
_ أَنَايِيس نن .
_ أَنَايِيس نن .
أَأُمَّ الفَضلِ لا قُدِّستِ رُوحًا
وَ لا وُفِّقتِ يَا بِنتَ الفَسَادِ
حَكَيتِ جُعَيدَةً فِي سُوءِ فِعلٍ
فَخَصمُكِ أَحمَدٌ يَومَ التَّنَادِ
أَمِثلُ اِبنِ الرِّضَا يَبقَىٰ ثَلاثًا
رَهِينَ الدَّارِ فِي كُرَبٍ شِدَادِ
وَ يَقضِي فَوقَ سَطحِ الدَّارِ فَردًا
وَ أَنتِ مِنَ الغِوَايَةِ فِي تَمَادِ
• الشَّيخ جَعفَر النَّقدِي .
٢٩ | ذُو القَعدَة
عَظَّمَ اللّٰهُ أُجورَنَا وَ أُجُورَكُم بِذِكرَىٰ شَهَادَة الإِمَام النَّجِيب المُتَّقِي أَبُو جَعفَر الثَّانِي مُحَمَّدِ الجَوَاد " عَلَيهِ السَّلام " .
وَ لا وُفِّقتِ يَا بِنتَ الفَسَادِ
حَكَيتِ جُعَيدَةً فِي سُوءِ فِعلٍ
فَخَصمُكِ أَحمَدٌ يَومَ التَّنَادِ
أَمِثلُ اِبنِ الرِّضَا يَبقَىٰ ثَلاثًا
رَهِينَ الدَّارِ فِي كُرَبٍ شِدَادِ
وَ يَقضِي فَوقَ سَطحِ الدَّارِ فَردًا
وَ أَنتِ مِنَ الغِوَايَةِ فِي تَمَادِ
• الشَّيخ جَعفَر النَّقدِي .
٢٩ | ذُو القَعدَة
عَظَّمَ اللّٰهُ أُجورَنَا وَ أُجُورَكُم بِذِكرَىٰ شَهَادَة الإِمَام النَّجِيب المُتَّقِي أَبُو جَعفَر الثَّانِي مُحَمَّدِ الجَوَاد " عَلَيهِ السَّلام " .
مَوتُ الإِنسَانِ بِالذُّنُوبِ أَكثَرُ مِن مَوتِهِ بِالأَجَلِ ، وَ حَيَاتُهُ بِالبِرِّ أَكثَرُ مِن حَيَاتهِ بِالعُمرِ .
_ الإِمَام مُحَمَّدِ الجَوَاد " عَلَيهِ السَّلام "
📚 كَشفُ الغُمَّة : ج ٢ ، ص ٣٤٨ .
_ الإِمَام مُحَمَّدِ الجَوَاد " عَلَيهِ السَّلام "
📚 كَشفُ الغُمَّة : ج ٢ ، ص ٣٤٨ .
عَاشَ قَلِيلًا ، وَ لَكِنَّهُ مَلَأَ الدُّنيَا عِلمًا وَ نُورًا .
صِهرُ الرَّسُولِ عَلَى الزَّهرَاءِ زَوَّجَهُ
اللّٰهُ العَلِيُّ بِهَا فَوقَ السَّمَاوَاتِ
فَأَثمَرَت خَيرَ أَهلِ الأَرضِ بَعدَهُمَا
أَعنِي الشَّهِيدَينِ سَادَاتِ البَرِيَّاتِ
• دِعبِلُ الخُزَاعِي .
١ | ذُو الحِجَّة
مُتَبَارِكِينَ بِذِكرَىٰ زَوَاجُ النُّورَينِ سَيِّدُ العَرَبِ عَلِيُّ بنُ أَبِي طَالِب وَ سَيِّدَةِ النِّسَاءِ فَاطِمَةَ الزَّهرَاء " صَلَوَاتُ اللّٰهِ عَلَيهِمَا " . 🤍
اللّٰهُ العَلِيُّ بِهَا فَوقَ السَّمَاوَاتِ
فَأَثمَرَت خَيرَ أَهلِ الأَرضِ بَعدَهُمَا
أَعنِي الشَّهِيدَينِ سَادَاتِ البَرِيَّاتِ
• دِعبِلُ الخُزَاعِي .
١ | ذُو الحِجَّة
مُتَبَارِكِينَ بِذِكرَىٰ زَوَاجُ النُّورَينِ سَيِّدُ العَرَبِ عَلِيُّ بنُ أَبِي طَالِب وَ سَيِّدَةِ النِّسَاءِ فَاطِمَةَ الزَّهرَاء " صَلَوَاتُ اللّٰهِ عَلَيهِمَا " . 🤍
أَمرَ النَّبِيُّ بَنَاتِ عَبدِ المُطَّلِب وَ نِسَاءَ المُهَاجِرِينَ وَ الأَنصَار أَن يَمضِينَ فِي صُحبَةِ السَّيِّدَة فَاطِمَة " عَلَيهَا السَّلام " وَ أَن يَفرَحنَ وَ يَرجُزنَ وَ يُكبِّرنَ وَ يَحمِدنَ وَ لا يَقُولَنَّ مَا لا يُرضِي اللّٰه ، قَالَ جَابِر : فَأَركبَهَا عَلَىٰ نَاقَتِهِ ( وَ فِي رِوَايَة : عَلَىٰ بَغلَتِهِ الشَّهبَاء ) وَ أَخَذَ سَلمَانُ زَمَامَهَا وَ حَولَهَا سَبعُونَ حَورَاء ، وَ النَّبِيُّ وَ حَمزَةُ وَ عَقِيلُ وَ جَعفَرُ ، وَ أَهلُ البَيتِ يَمشُونَ خَلفَهَا ، مُشهرينَ سُيوفَهُم ، وَ نِسَاءُ النَّبِيُّ " صَلَّىٰ اللّٰهُ عَلَيهِ وَ آلِه " قُدَّامَهَا يَرجُزنَ . فَأَنشَأَت أُمُّ سَلَمَة :
سِرنَ بِعَونِ اللّٰهِ جَارَاتِي
وَ اشكُرنَهُ فِي كُلِّ حَالاتِ
وَ اذكُرنَ مَا أَنعَمَ رَبُّ العُلا
مِن كَشفِ مَكرُوهٍ وَ آفَاتِ
فَقَد هَدَانَا بَعدَ كُفرٍ وَ قَد
أَنعَشَنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ
وَ سِرنَ مَعْ خَيرِ نِسَاءِ الوَرَىٰ
تُفدَىٰ بِعَمَّاتٍ وَ خَالاتِ
يَا بِنتَ مَن فَضَّلُهُ ذُو العُلا
بِالوَحيِ مِنهُ وَ الرِسَالاتِ
📚 مَنَاقِبُ آلَ أَبِي طَالِب : ج ٣ ، ص ١٣٠ .
سِرنَ بِعَونِ اللّٰهِ جَارَاتِي
وَ اشكُرنَهُ فِي كُلِّ حَالاتِ
وَ اذكُرنَ مَا أَنعَمَ رَبُّ العُلا
مِن كَشفِ مَكرُوهٍ وَ آفَاتِ
فَقَد هَدَانَا بَعدَ كُفرٍ وَ قَد
أَنعَشَنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ
وَ سِرنَ مَعْ خَيرِ نِسَاءِ الوَرَىٰ
تُفدَىٰ بِعَمَّاتٍ وَ خَالاتِ
يَا بِنتَ مَن فَضَّلُهُ ذُو العُلا
بِالوَحيِ مِنهُ وَ الرِسَالاتِ
📚 مَنَاقِبُ آلَ أَبِي طَالِب : ج ٣ ، ص ١٣٠ .
كَانَ مَهرُ فَاطِمَة " عَلَيهَا السَّلام " - ظَاهِرِيًّا - دِرعُ عَلِيٍّ ، لَكِن - فِعلِيًّا - عَلِيٌّ الدِّرع .
_ هَالَة الجُبُورِي . 🦋
_ هَالَة الجُبُورِي . 🦋
لا زَالَ النِّدَاء فِي كُلِّ جُمعَة :
مَتَىٰ تَرَانَا وَ نَرَاكَ ؟
مَتَىٰ تَرَانَا وَ نَرَاكَ ؟
إِلَهِي
إِن كَانَ صَغُرَ فِي جَنبِ طَاعَتِكَ عَمَلِي
فَقَد كَبُرَ فِي جَنبِ رَجَائِكَ أَمَلِي ..
إِن كَانَ صَغُرَ فِي جَنبِ طَاعَتِكَ عَمَلِي
فَقَد كَبُرَ فِي جَنبِ رَجَائِكَ أَمَلِي ..
مِنَ الأَفضَلِ لِلمَرءِ أَن يَكُون أَعمَى العَين وَ هُوَ يَرَىٰ نُورَ الحَقِيقَة بِبَصِيرَتِهِ ، مِن أَن يَكُون أَعمَى البَصِيرَة وَ هُوَ لا يَرَىٰ إِلَّا ظُلُمَاتِ الزَّيف .
_ السَّيِّد هَادِي المُدَرِّسِي . 🌱
_ السَّيِّد هَادِي المُدَرِّسِي . 🌱