Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

مُمكن أي مكالمه تكون آخر مكالمه،
مُمكن أي نظرة تكون آخر نظرة،
فحاول تنهي لحظتك بشكل جميل
لأنها مُمكن تكون الأخيرة .
🍃🌸
.
.
.
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر .. استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه 🍃🌸
.....
‏ربّنا ..



جدد فينا روح التفاؤل والأمل ، ولا تجعلنا ضعفاء أمام ظروف الحياة، اللهم انك ترى مالا نرى و تعلم مالا نعلم ف اكفنا شر ما في الغيب ..


.....
انطفأ سراج عمر بن عبدالعزيز


فقام إليه فأصلحه، فقيل له: يا أمير المؤمنين ألا نكفيك؟ فقال : وما ضرَّني؟ قمت وأنا عمر، ورجعت وأنا عمر.

🍃🌸
.
.
.
‏كلما إرتفع المصباح

كلما اتـَّسع نطاق إضاءته

فارتفع أنت
بدينك ، بأخلاقك ،
بتفكيرك ، بقدراتك
لكي يتسع نطاق عطاءك
وتأثيرك الإيجابي في الحياة
🍃🌸
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ملصقاتي 👆حلالا عليكم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فلا تظلمن أحداً



يحكى أن رجلاً قال رأيت رجلاً مقطوع اليد من الكتف وهو ينادي من رآنى فلا يظلمن أحداً ، فتقدمت إليه فقلت له : يا أخي ما قصتك...؟!Ꭿ ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏

قال : قصة عجيبة وذلك أني كنت من أعوان الظلمة ، فرأيت يوم صياداً وقد إصطاد سمكة كبيرة فأعجبتني فجئت إليه فقلت : أعطني هذه السمكة ،،،

فقال : لن أعطيك أنا آخذ بثمنها قوتاً لعيالي ، فضربته وأخذتها منه قهراً ومضيت بها ، فبينما أنا أمشي بها حاملها عضت على إبهامي عضةً قوية فلما جئت بها إلى بيتي وألقيتها من يدي ضربت على إبهامي وآلمتني ألماً شديداً حتى أني لم أنم من شدة الوجع والألم ، وورمت يدي فلما أصبحت أتيت الطبيب وشكوت إليه الألم ،،،

فقال الطبيب : هذه بدء الآكلة إقطعها وإلا نقطع يديك فقطعت إبهامي ، ثم ضربت على يدي فلم أطق النوم ولا الفرار من شدة الألم ، فقيل لي إقطع كفك فقطعته وأنتشر الألم إلى الساعد وآلمني ألماً شديداً ولم أطق الفرار وجعلت أستغيث من شدة الألم ،،،

فقيل لي إقطعها إلى المرفق فقطعتها فأنتشر الألم ثم قطعتها من كتفي ،،،

فقال لي الناس ما سبب ألمك فذكرت لهم صاحب السمك فقال لي أحدهم : لو كنت رجعت في أول ما أصابك الألم إلى صاحب السمكة وأستحللت منه وأرضيته لما قطعت من أعضائك عضو، فاذهب الآن إليه وأطلب رضاه قبل أن يصل الألم إلى بدنك ،،،

قال : فلم أزل أطلبه فى البلد حتى وجدته فوقعت على رجليه أقبلها وأبكي وقلت له : يا سيدي سألتك بالله إلى ما عفوت عني ،،،

فقال لي : ومن أنت...؟

قلت : أنا الذي أخذت منك السمكة غصباً وذكرت ماجرى وأريته يدي فبكى حين رآها ،،،

ثم قال : يا أخي قد أحللتك منها لما قد رأيته بك من هذا البلاء ،،،

فقلت : يا سيدي بالله هل كنت قد دعوت علي لما أخذتها...؟!

قال : نعم قلت اللهم إن هذا قد تقوى علي بقوته على ضعفي على ما رزقتني ظلماً فأرني قدرتك فيه ،،،
‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏ ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏ ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏ℒᎯᵉᎿℋ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏ ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏
...🔚...فقلت : يا سيدي قد أراك الله قدرته في وأنا تائب إلى الله عز وجل عما كنت عليه من خدمة الظلمة ولاعدت أقف لهم على باب ولا أكون من أعوانهم مادمت حياً إن شاء الله ،،،

إنتهت
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-



اختلف هارون الرشيد وامرأته زبيدة "ام جعفر" في اللوزينج والفالوذج (أنواع من الحلوى الفارسية) أيهما اطيب ؟ فمالت زبيدة الى تفضيل الفالوذج ، ومال الرشيد الى تفضيل اللوزنج ، وتخاطرا على مائة دينار ، فأحضرا أبا يوسف القاضي وقالا له : يا يعقوب قد اختلفنا فى كذا وكذا فاحكم فيه ، فقال " يا امير المؤمنين لا يُحكم على غائب " ، فأحضرا له جامين من الحلوى المذكورة ، فطفق ياكل من هذا مرة ومن هذا مرة ، واحتار فيما بينهما إن حكم للرشيد لم يأمن غضب زبيدة ، وإن حكم لزبيدة لم يأمن غضب الرشيد ، فلم يزل فى الاكل حتى انتهى الجامين .
فقــال له الرشيد : هلّا حكمت ؟ فقـال القاضي : يا أمير المؤمنين ،مـا رأيت خصمين أجْدَل منهما ، كلمـا أرت ان أسجل لأحدهما أدلى الآخر بحجتة ، وقد حرتُ بينهما ، فضحك الرشيد، وأعطاه المائة دينار وانصرف
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
روى المؤرخون
أن "عمر بن الخطاب"



المعروف بشدته وقوة بأسه كان يعد موائد الطعام للناس فى المدينة ذات يوم فرأى رجلاً يأكل بشماله فجاءه من خلفه وقال: يا عبدالله كل بيمينك.
فأجابه الرجل: يا عبدالله انها مشغولة، فكرر عمر القول مرتين، فأجابه الرجل بنفس الاجابة.
فقال له عم: وما شغلها ؟
فأجابه الرجل: أصيبت يوم مؤتة فعجزت عن الحركة ..
فجلس إليه عمر وبكى وهو يسأله: من يوضئك ؟ ومن يغسل لك ثيابك ؟ ومن يغسل لك رأسك ؟ ومن...ومن..ومن.. ؟
ومع كل سؤال ينهمر دمعه.. ثم أمر له بخادم وراحلة وطعام، وهو يرجوه العفو عنه لأنه آلمه بملاحظته على أمر لم يكن يعرف أنه لا حيلة له فيها
2025/07/01 02:54:35
Back to Top
HTML Embed Code: