"لم يجدر بي قول هذا لكنني أحبّك.. و أعلم أن كِلانا مُتعبٌ غارق بالآخر، أريدك أن تكون على يقين أنني لا أستطيع أن أتخطى أيامًا جمعتني بك و لا أن أتخطى رائحتك و لا رؤية عينيك و ملامحك. أحبّك بشكلٍ يصعُب علي شرحه، بشكلٍ يفوق على قدرتي."
..
..
"لما وجدتك صار الحلم ملك يدي
وصرت أمشي عزيزًا فوق آهاتي
كأن أمي دعت لي، فاستُُجيب لها
أني بغيرك لا ألقى مسراتي ! "
..
وصرت أمشي عزيزًا فوق آهاتي
كأن أمي دعت لي، فاستُُجيب لها
أني بغيرك لا ألقى مسراتي ! "
..
نحن نتعافى بالنظر في العيون الجميلة، أو بنظرها فينا؛ العيون الوَدودة، العيون الصّادقة، العيون التي تمسح على جراحنا كأنّما خُلِقت من أجل ذلك
..
..
"أول جملة غزل موثقة في التاريخ البشري قالها الملك رمسيس الثاني لزوجته نفرتاري: "هي التي تشرق الشمس لأجلها"
اكتشفوا مؤخراً أنه كان متزوج عليها 54 امرأة فقط! "
..
اكتشفوا مؤخراً أنه كان متزوج عليها 54 امرأة فقط! "
..
"ولربّما تبكِي لانَّك عاجزٌ
فَاربأ بضعفكَ أن يشاهِدهُ الورىٰ
واذهبْ الىٰ الرّحْمَنِ أخبرهُ بمَا
بكَ قَدْ ألمَّ وكلّ ما لكَ قد جرىٰ
واخرجْ اليهِمْ ضاحكاً متبسمًا
وكأنَّ مثلكَ في السعادةِ لم يُرا
فالنّاس بينَ تقلبٍ وتغَيرٍ
والله ربّكَ لنْ ولم يتغيَّرا"
..
فَاربأ بضعفكَ أن يشاهِدهُ الورىٰ
واذهبْ الىٰ الرّحْمَنِ أخبرهُ بمَا
بكَ قَدْ ألمَّ وكلّ ما لكَ قد جرىٰ
واخرجْ اليهِمْ ضاحكاً متبسمًا
وكأنَّ مثلكَ في السعادةِ لم يُرا
فالنّاس بينَ تقلبٍ وتغَيرٍ
والله ربّكَ لنْ ولم يتغيَّرا"
..
كان يحبها كخطأ لايمكن تفاديه، خطأ لايمكن تصحيحه، خطأ لذيذ ومشوّق يكسر رتابة أفعاله الصحيحة كلها
..
..
فَدُهِشْتُ بَيْنَ جَمَالِهِ وَ جَلالِهِ
وَ غَدَا لِسَانُ الحالِ عَنِّيَ مُخْبِرا
فَأَدِرْ لِحَاظَكَ في مَحَاسِنِ وَجْهِهِ
تَلْقَى جَميعَ الحُسْنِ فِيهِ مُصَوَّرا
لَوْ أنَّ كُلَّ الحُسْنِ يَكْمُلُ صُورَةً
وَ رَآهُ كانَ مُهَلِّلاً وَ مُكَبِّرا
..
وَ غَدَا لِسَانُ الحالِ عَنِّيَ مُخْبِرا
فَأَدِرْ لِحَاظَكَ في مَحَاسِنِ وَجْهِهِ
تَلْقَى جَميعَ الحُسْنِ فِيهِ مُصَوَّرا
لَوْ أنَّ كُلَّ الحُسْنِ يَكْمُلُ صُورَةً
وَ رَآهُ كانَ مُهَلِّلاً وَ مُكَبِّرا
..
وَيا مَعشَرَ العُشّاقِ ما أَوجَعَ الهَوى
إِذا كانَ لا يَلقى المُحِبَّ حَبيبُ
..
إِذا كانَ لا يَلقى المُحِبَّ حَبيبُ
..