Telegram Web Link
Forwarded from د/مصطفى أبو سعد👨‍👩‍👧‍👦 (عبد الله بن حمد الجابر)
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
كيف ينظر الإسلام إلى الطفل ؟
قناتي بالتيلجرام .

🌷نصائح في تربية الطفل 🌷

قناه تهتم في رياض الأطفال 👈
أساليب ومواضيع ونصائح تربويه 👈
صور وسائل ولوحات
👈توزيعات واعمال فنيه بسيطه تنفذ للاطفال
👌طرق مبسطه للتعليم ووسائل تعليميه ترفيهيه

(( وكل مايخُص الطفل والتربيه ))

اشترك معنا على هذا الرابط
https://www.tg-me.com/tips_toma


نتشرف في إضافتكم وساهم معنا في نشر القناه فأنتم شركاء في النجاح .
Forwarded from د/مصطفى أبو سعد👨‍👩‍👧‍👦 (عبد الله بن حمد الجابر)
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
كيف تعرف انك مقصر في إشباع 💛🧡حاجات طفلك🧒🏻👩🏻؟
Forwarded from د/مصطفى أبو سعد👨‍👩‍👧‍👦 (عبد الله بن حمد الجابر)
افضل العبارات
تربويات Ⓜ️ pinned «♻️ . الأطفال زينة الحياة وحياة البيوت وهم الرياحين التي تعطر أنفاسنا ، هم نهاية التعب وراحة البال... . . لننظر إلى منظر ذلك الأب وهو يعود من صراع الحياة خارج البيت فيستقبله أطفاله يشدون ثيابه ويلتزمون قدميه ويصعدون على ظهره فتزول كل متاعبه وينسى كل همومه ويعود…»
هل المشاعر التي نحملها بداخلنا وُجِدت كي تُبتز وتُهان من أجل إجبار الآخرين على ما نريد...؟!!
.
.
.
(ما أحبك إذا ما سمعت كلامي) ،،، هذه العبارة وأمثالها التي يستخدمها البعض بلا مبالاة -أحيانًا- كأداة من أدوات التهديد والإكراه لأطفالهم هي -لو تأملناها- جريمة في حق الطفل وفي حق أنفسنا، ...
.
فالأطفال صادقون جدًا في مشاعرهم ومشاعر الحب والإعجاب من طفل تجاه والديه مهمة جدًا في التربية ومن المهم أن ننميها ونزيدها ونشجع الطفل على التعبير عنها بكل الطرق ، فالطفل المحب لوالديه يعيش حالة من الاستقرار والطمأنينة لا يمكن أن يحصل عليها لو شعر بالكراهية تجاه والديه ، فكلما كان الطفل محبًا ودودًا كلما كانت نفسيته أكثر استقرارًا وكان التعامل معه أسهل ...
.
.
وكم هو جميل أن تسمع طفل يقول لك (أحبك) بلا مناسبة وبلا سبب فقط لأنه يحبك ومعجب بك فهذا هو الطريق الوحيد لتكون القدوة له في تصرفاتك وحتى في مشاعرك تجاه التصرفات التي تدور حولك ...
.
.
، كما أن مشاعر الحب التي يحملها الأطفال تجاهنا نعمة من نعم الله التي تستوجب الشكر والامتنان فكم من والدين محرومين من هذه النعمة ولا يليق بشكر النعمة ولا يليق بالإنسان المحترم أن يستغل هذه المشاعر الصادقة والبريئة كأداة تهديد يرفعها ليجبر الطفل الذي -غالبًا- سيكون غير مقتنع بل خائف على مكانته في قلب الشخص الذي يهدده بالحب ، وغريب جدًا من أب أو أم يرتاح وينبسط وهو يرى طفلًا صغيرًا قلقًا بشأن حبهم أو كراهيتهم له!!...
.
.
التهديد بأي شيء أصلًا خطأ تربوي فادح ولا يصح استخدامه فالطفل الذي يستجيب له يتعلم الخضوع بلا قناعة والذي لا يستجب له يتعلم العناد والتمرد فهو أسلوب ضار على المدى البعيد ، كما أن التهديد بالمشاعر مع الوقت سيتعلم منه الطفل أن الأخلاق الحسنة والتعامل الحسن والتعبير عن الحب هي فقط للحصول على منفعة مادية وسيصعب عليه فهم مشاعر الحب التي قد يحملها تجاهه أصدقاؤه أو إخوته أو حتى والديه...!!
.
.
يجب أن يعرف الطفل ويستقر في نفسه أنه محبوب سواء أخطأ أو أصاب فنحن نكره الأخطاء ولا نكره الأشخاص فنقول بكل ثقة نحن نحبك ونحب شكلك ونحب اليوم الذي أتيت فيه للدنيا وأنت سعادتنا وأنسنا ، وتصرفاتك محل نقاش ونتفاهم فيها ، أما أنت فحبيبنا مهما كان، ... .
.
❤️
.
حسن الزهراني
@sbllot
اللهم وفقنا للاستعداد

‏1-مهارات نفسية في رمضان
‏⁦ youtu.be/1N3KL2nCmDg

‏مهارات نفسية في رمضان -2
‏⁦ youtu.be/YAO08MinbWQ

‏مهارات نفسية في رمضان -3
‏⁦ youtu.be/3ZXhrnV96dU

‏مهارات نفسية في رمضان -4
‏⁦ youtu.be/sBh7-bQf9po
🔴
سؤال يقول :
أستاذ طفلي يضربني أنا وأمه اذا منعناه من اي شي يريده أو إذا غضب من أي شيء عمره 4 سنوات
.
.
.
🔵الإجابة :
في هذا السن وقبل هذا السن (في السنوات السبع الأولى تحديدًا) الطفل يكرر أي سلوك يحس أنه ملفت للانتباه لأن لديه في داخله -كذا من الله- حاجة نفسية اسمها الحاجة للاعتبار فإذا لاحظ أن سلوكه يزعجكم ويلفت انتباهكم فسيكرره ليشبع حاجته للاعتبار وليثبت لكل اللي حوله أنه موجود ويقول بلسان حاله (شوفوني أنها هنا🤪) .. لذلك امنعوه من الأشياء التي تضره مع إقناعه بهدوء وحزم وجدية إذا اقتنع الحمد لله واذا لم يقتنع أو ما فهم وحاول ضربكم :
.
هذا هو الحل ..
.
1.هدووووء واذا كان ردة فعله مضحكة فلا تضحك ممكن بس ابتسامة زي كذا 👈☺️ ...
.
2.ابعد يديه عنك ☝🏼مع المحافظة على الهدوء ودون أي كلام أو (ردة فعل مثيرة للانتباه)...
.
3.إذا اضطريت تتكلم قل بصوت منخفض 🔇 جدًا قدر المستطاع وبكل جدية وحزم وصدق (مع المحافظة على الهدووووء) لا احنا ما نضرب أحد الضرب غلط.. ضرب الناس غلط مايصييييير ..
.
4. لو ابتسمنا مهم نتأكد أننا نبتسم 😊ابتسامة المتغاضي ولا نضحك 😈 من فعله.
.
5.التزم بكلمتك ♻️(نحن لا نضرب أحد) فلا تضربه أبدًا... ولا تصرخ في وجهه ((و تذكر : بقدر نجاحك في ضبط انفعالك تنجح في تربية ابنائك بإذن الله)) .. وحاولوا (الأب والأم أو الكبار في البيت) اذا تحاورتم في أي مشكلة تحاوروا في وجوده مع الالتزام 💑بآداب الحوار حتى يتعلم منكم بالقدوة...
.
6.ابعدوه -قدر المستطاع- عن المشادات الكلامية والعنف سواءً في الواقع أو فيما يشاهده من برامج ومسلسلات (ونتوقع من الطفل الذي يشاهد أو يلعب سبايدرمان -مثلًا- في هذا السن أن يجرب الضرب وإذا لاحظ ردة الفعل المغرية بالنسبة له سيكرر الضرب وهكذا).
.
7. مع تكرار🔁 هذه الطريقة الطفل يبدأ يترك هذا الفعل تدريجيًا بإذن الله وهذا يحتاج لوقت ... فلا تستعجل النتائج...
.
.
🚨 طبعًا الكلام عن الطفل في عمر أقل من سبع سنوات ... أما بعد هذا العمر يمكن الحوار مع الطفل بشكل مباشر وواضح وجاد ، نعطي قانون ونتكلم معه عن فضل بر الوالدين ونتكلم عن قبح وشناعة عقوق الوالدين ونبين له بالقصة وبالحوار وبالكلام المباشر وغير المباشر أن هذا خطأ ومرفوض 🚫 ولا يمكن أن نقبله أبدًا ... ونكون حازمين فلا نسمح له أبدًا (أن يمد يده على والديه)...
.
حفظ الله أبناءنا ووفقهم لبرنا ووفقنا لتربيتهم ، قولوا آمين🤲🏼
نستنكر ، ننزعج ، نتضايق ، نردد بخوف وقلق (يارب لا تبلانا) عندما نرى بنتًا أو شابًا عاقًا لوالديه يتعمد إغضابهما أو يزعجهما بأي شيء فضلًا عن الإساءة لهما أو التطاول عليهما...
.
.
والسؤال الذي يتباد للذهن مباشرة عندما نرى ذلك (كيف حدث هذا؟) ونجيب عليه بكل بساطة وبدون تردد بأجوبة نظنها منطقية دون أن نتأمل في هذه النتيجة أو نحاول التفكير في أسبابها ،، البعض يقول (هذا من القسوة والضرب والإهانات طلعت لنا هذه الأشكال) والكثير يقولون (والله ما اندق خشمه وإلا ما قلل أدبه على والديه) ...
.
.
لأجل ذلك عليّ أن أذكر نفسي وأذكركم بأن الهداية من الله وكم من مجتهد لم يوفق ، فنسأل الله التوفيق ونسأله أن يلهمنا الصواب ونبرأ إلى الله من حولنا وقوتنا ولا حول ولا قوة إلا بالله...
.
.
كما ينبغي أن نعلم أن معظم سلوكيات المراهقين هي نتيجة لتربية مرُّوا بها في طفولتهم ، أسلوب حياة كامل وتراكمات على مدى سنوات وليست نتيجة بسيطة لخطأ بسيط...
.
.
التربية القاسية لها أضرار على شخصية الإنسان قد تبقى معه طوال حياته وهذا أمر ملاحظ وملموس ، ولكن أغلب العقوق يأتي 🔴نتيجة تساهل مع الطفل ومبالغة في الخوف على مشاعره يرافقه عدم احترام الأب أو الأم لذاتها والتساهل في حقوقها ...
.
.
التضحية (بالكرامة) هي التي تدعو شابًا في ريعان شبابه وفتوته لشتم أمه والتطاول عليها ورفع الحذاء -أكرمكم الله- في وجهها غير مبالٍ
.
.
وحتى لا نُفجع بشباب وفتيات يتطاولون على والديهم ،، علينا كما نعلم أطفالنا النطق باسمائهم أن نعلمهم (بر واحترام والديهم) دون تنازل ودون تساهل وهذا لا يمكن أن يكون إذا لم يشاهد الطفل بالمعايشة وبالمواقف وبالحوار والقدوة احترام والديه لأنفسهم ، احترم نفسك فلا تضحِ بكرامتك هذا هو الأساس سواء كان ذلك من أجل تجنب وقوع هذه السلوكيات أو للتعامل معها إذا وقعت (لا قدر الله)
.
.
الأم التي تعطي ولدها (الطفل الصغير) كل ما يطلب دون قيود وتسمح له بكل شيء (لأنها ما تبي نفسيته تتأثر) ولا تعلمه احترام الكبار (توه صغير بيكبر ويتعلم) هي في الحقيقة تجني عليه وعلى نفسها وتقتل الخير في شخصيته وتبذر بذور العقوق دون أن تشعر...
.
.
كما ينبغي ألا يغيب عنّا أن التربية بالحوار واللعب وبالهدوء والحب لا يتعارض أبدًا مع توضيح الحدود ووضع القوانين والحزم واحترام الذات ، أتحاور مع طفلي وألاعبه ولا انزعج منه وأعلمه بكل حب أن هذا عيب وهذا حرام وهذا ممنوع ومن ظنّ أن التربية الإيجابية تتعارض مع القوانين فعليه أن يعيد النظر في فهمه للتربية...
.
.
حسن الزهراني
@sbllot
2025/10/24 15:24:15
Back to Top
HTML Embed Code: