https://m.youtube.com/playlist?list=PLO99pD6bnAEieQsOY5q_vu_6kEbNXpThj


سلسلة عن حقائق فرق الكيبوب
شاهدوها مع أبنائكم حتى لا يكونوا *دما* للإعلام المزيف
تربويات Ⓜ️ pinned «ولدي في المتوسط ولا يعرف يقرأ والمشكلة أنه ناجح بتفوق … الله يرحم التعليم أول كان تعليم صح ،،، أما الآن مافيه تعليم . . في كل حوار يدور بين أي اثنين عن ضعف التعليم لابد من ذكر (تعليم أول) والمقارنة بينه وبين التعليم الآن ولا شك أن هذه المقارنة تبدو محبطة وبالتأكيد…»
تربويات Ⓜ️ pinned «https://youtu.be/IUmcH6TXgnE»
عزيزتي الأم
تعتزم مؤسسة تكافل الخيرية إقامة برنامج تدريبي لأمهات طلاب المرحلة الابتدائية بعنوان (بناء عقل الطفل) يمكنكم الان التسجيل عبر بوابة تكافل للطلاب علما أن التسجيل ينتهي في 1444/12/25هـ نأمل سرعة التسجيل وحجز مقعدكم حيث ان المقاعد محدودة (يقام البرنامج عن بعد)
لمزيد من المعلومات: https://2u.pw/xC6SP3c
بوابة الطلاب: https://stud.takaful.org.sa
للاستفسار: 8001110105
هل بدأت بتهيئة أبنائك لرمضان؟ 🌙
Anonymous Poll
34%
نعم 👏
47%
لا 😢
19%
سأبدأ من اليوم 😊
💎 بشرى لطلابنا الأشبال:

ستبدأ بعون الله تعالى دفعة جديدة من بعض البرامج العلمية بإشراف الشيخ عبد الرزاق البدر، وذلك يوم السبت ١١ / ١٠ / ١٤٤٥ الموافق ٢٠ / ٤ / ٢٠٢٤م.

= برنامج الأشبال العلمي، ومدته ستة أشهر تقريبا، ورابطه في التليجرام:
https://www.tg-me.com/Alashbal1

------------^^^^^-------------

علما بأن الانضمام لقناة البرامج في التليجرام يكفي للتسجيل فيها.

ساهموا معنا بنشر الإعلان، كتب الله أجوركم.

*------*
قناة: إعلانات برامج الشيخ عبد الرزاق البدر: www.tg-me.com/mtoon2
مشكلة منتشرة وربما أصبحت أكثر وضوحًا أثناء الإجازات ، وهي ضعف التلاميذ في مهارات القراءة والكتابة ورداءة خطوطهم وأيضًا ضعفهم في مهارات الإملاء والتعبير الكتابي ، وهناك جهود من بعض الأهالي في استدراك هذه المشكلة وهناك بعض البرامج العلاجية التي تحسن من أداء التلاميذ ولكن من خبرتي البسيطة أجد أن هناك ارتباطًا وثيقًا جدًا بين تطور مهارات القراءة والكتابة وحتى مهارات الاستماع والتحدث وبين حفظ #القرآن_الكريم
،
،
القرآن الكريم بركة والمسلم يحفظه ويجتهد في تحفيظ ابناءه رغبةً في الأجر وطمعًا في ما عند الله ، ولكن هناك فوائد (دنيوية) للحفظ ، فالطفل الذي يحفظ القرآن أو جزء منه تتحسن ثقته بنفسه ويكتسب الكثير من المفردات كما يتعلم اللفظ الصحيح بمخارج الحروف الصحيحة بأحكام التجويد كما تلفت آيات القران الكرايم انتباه الأطفال للألفاظ الجديدة والمستخدم منها في اللغة الدارجة وغير المستخدم وبذلك يكون الحفظ أداةً رائعة للتفكير والنقد والسؤال وتتحسن مع الحفظ القدرة على الاستماع وقد يتمكن الحافظ من الربط بين المواقف الحياتية وبين آيات القرآن الكريم وبمجرد قراءة طالبين أحدهما حافظ والآخر لا يحفظ بمجرد القراءة لأي نص فإن المعلم أو المعلمة تستطيع التفرقة بين الطالب الحافظ وغير الحافظ بملاحظة المستوى العام للقراءة وطريقة نطق الكلمات فالحافظ بلا شك سيكون أفضل بشكل عام وهذا يدعونا للاهتمام بتحفيظ الأطفال للقرآن كلٌ حسب قدرته فلو حفظ الطفل آية أو آيتين يوميًا فلا شك أن مهاراته القرائية ستتحسن وبالتالي تتحسن كتابته ولذلك أوصي أحبتي لتحسين مهارات ابنائهم أن يتبعوا خطوتين في التحسين ستُحدث بإذن الله قفزة في التحسن لا يتوقعونها …
.
الخطوة الأولى : يحفظ الطفل آيات من القرآن الكريم يوميًا حسب قدرته على الحفظ من خلال معلم متقن أو من خلال الاستماع لمعلم متقن ويمكن أن يحفظ بعض الأبيات من الشعر العربي أو الأدعية والأحاديث المهم تكون بلغة عربية فصحى .
.
الخطوة الثانية : يكتب ويقرأ الطفل كل يوم سطر واحد يكرره خمس مرات ويكون السطر بالفصحى أيضًا يحوي حكمة أو عبارةً تحفيزية (وهنا تنبيه ⚠️ مهم 🚫 لا يُنصح بكتابة آيات من المصحف وذلك بسبب الاختلاف بين الرسم العثماني والرسم الإملائي)
.
والاستمرار والمواصلة في تطبيق هاتين الخطوتين يوميًا كفيل بتحسين مستوى قراءة وكتابة الطفل الذي سبق له تعلم القراءة والكتابة ولكنه لازال يعاني من ضعف إلى درجة يشعر معها بالثقة والرغبة في التحسن أكثر وأكثر ،، المهم ألّا يشعر الطفل بالضغط الشديد فالشدة تضر كما يضر الإهمال .
تربويات Ⓜ️
Photo
هل نشتري ألعابًا… أم ((نقامر)) بالقناعات ؟
🎁
في محل الألعاب، على الرف علب ومغلفات تزينها صور جذابة بألوان زاهية…
لا يُعرف ما بداخلها….
هي فقط “قد” تحتوي على شيء نادر أو صورة لشخصية محبوبة …
وقد لا تحتوي …
ورغم ذلك…
يشتريها الطفل...
وربما يكرر الشراء مرةً بعد مرة…
بدافع الأمل،
بالحماس،
بالرغبة في تحدي أقرانه …
أو ببساطة : بدافع (🎶🎶يمكن يزين الحظ في بعض الايام).

لنسأل بهدوء :
هل نُربّي في ابنائنا مفاهيم الجد والاجتهاد والعمل بالأسباب ، والقناعة ، والتخطيط؟
أم نُشحنهم تدريجيًا بثقافة:
“الربح المفاجئ”
“الحظ السعيد”
“ربما تكون المرة القادمة أفضل”؟
وندخلهم دون أن نشعر في نشوة المقامرين التي قد تدمر حياتهم …

الإسلام وضع قواعد واضحة لما يجوز بيعه وشراؤه…
ومنع بشدة ما يدخل في الغرر والجهالة وأكل المال بالباطل.

رسول الله ﷺ: “نهى عن بيع الغرر” –
وقال الله تعالى: ﴿إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ ﴾… وذكر بعدها في نفس الآية ﴿ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ﴾

وقد أفتت معظم مجامع الفتاوى في العالم الإسلامي بأن هذا النوع من البيوع لا يجوز ، لما فيه من الميسر والغرر.
وقال الشيخ ابن باز رحمه الله:
“كل بيع يعتمد على المجهول أو الحظ والفرصة، فهو من الميسر، ولا يجوز.”
لكن المشكلة ليست فقط في الحكم الشرعي…
المشكلة التربوية أعمق وأخطر :

يتعلم الطفل (خصوصًا في سن 4 إلى 12 سنة) من هذه الألعاب العشوائية ؟
• أن الربح مرتبط بالحظ، لا بالاجتهاد.
• أن الخسارة طبيعية، ويمكن تعويضها بالمحاولة مرة أخرى (دون تفكير).
• أن القيمة لا تُعرف مسبقًا، بل تُكتشف بعد الشراء وهذا ما يحفز الإدمان على القمار.
• الإحباط ليس وسيلة للتعلم بل هو نتيجة لحظنا السيء..

ومع الوقت، يبدأ السلوك يتشكل … قد نزرع نوع من الإدمان الخفي
نحن كمربين، لسنا مسؤولين فقط عن ضحكة لحظية…
والطفل حين يفرح اليوم بـ”احتمال”، قد يحزن غدًا من “واقع”.

ما الحل؟
• نوجّه الشراء نحو ما هو معلوم وواضح.
• نُحدث أبناءنا عن القمار ونشرح لهم بأبسط العبارات ما معناه ولماذا حرمه الإسلام ..
• نستخدم القصة، أو الحوار، أو التجربة الواقعية، لنحدثهم عن القناعة والجهد والتخطيط، وعن الفرح الحقيقي الذي يحدث مع الاجتهاد والصبر.

والتربية ليست ما يحدث “اليوم”، بل هي ما يُثمر “غدًا”.
فلنربّي عقولًا وقلوبًا … لا شغفًا وشهوة ونزوة …


فالنجاحات ليست حظوظ بل هي توفيق من الله للعمل بالأسباب … اللهم وفقنا لتربيتهم على ما يفيدهم
2025/10/21 07:39:14
Back to Top
HTML Embed Code: