This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سر مدينة رندة .. صديقة السحاب
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
آثار حديقة و مدينة الزهراء
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تفاخر الأسبان بأصولهم العربية
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من داخل قصر الحمراء♥
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فخر جوامع الأندلس
نبوءات عن مقتلة عْزة كما أخبر بها رسول الله ﷺ
"انها نبوءات، وكثيرٌ منا لايعرفها أو غُيِبت عنه عن (مقتلة عْزة) وهي من أنباء آخر الزمان، وهي أحاديث صحيحة رواها الكثير عن رسولنا صلى الله عليه وسلم، سأسرد أهمهما في هذا المنشور، لعله يريح قلوباً انهكها الفقد والألم والتيه، انشروها بينكم علها تكون برداً وسلاماً على قارئيها، *وليعلم أهل عْزة أن الصابرين منهم هم عروس جنان الله.
ملاحظة هامة:
عْزة الى العام 47 كانت تعتبر جزءاً من عسقلان الكبرى ، والشافعي رحمه الله كان يقول مرة أنا عْزة ومرة أنا من عسقلان
الحديث_الأول
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عسقلان أحد العروسين، يبعث منها يوم القيامة سبعون ألفا، لا حساب عليهم، ويبعث منها خمسون ألفا شهداء، وفودا إلى الله، وبها صفوف الشهداء، رؤوسهم مقطعة في أيديهم، تثج أوداجهم دما يقولون: ربنا آتنا ما وعدتنا على رسلك إنك لا تخلف الميعاد، فيقول: صدق عبيدي، اغسلوهم بنهر البيض، فيخرجون منه نقاء بيضا، فيسرحون في الجنة حيث شاءوا ".
الحديث_الثاني
روى الدارقطني، في كتابه المخرج على الصحيحين، بإسناده عن ابن عمر، {أن النبي صلى الله عليه وسلم قد صلى على مقبرة، فقيل له: يا رسول الله، أي مقبرة هي؟ قال: مقبرة بأرض العدو، يقال لها: عسقلان، يفتتحها ناس من أمتي، يبعث الله منها سبعين ألف شهيد، فيشفع الرجل في مثل ربيعة ومضر، ولكل عروس، *وعروس الجنة عسقلان}.
الحديث_الثالث
وروى سعيد بن منصور، في "سننه" بإسناده عن أبي النضر، أن عوف بن مالك، {أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله أوصني. قال: عليك بجبل الخمر. قال: وما جبل الخمر؟ قال: أرض المحشر}
وبإسناده عن عطاء الخراساني: {بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: رحم الله أهل المقبرة. ثلاث مرات، فسئل عن ذلك، فقال: تلك مقبرة تكون بعسقلان} فكان التابعي عطاء بن أبي مسلم، الفقيه، والمُفسر، والمجاهد، وأحد رواة الحديث النبوي، يرابط في غزة وعسقلان كل عام مدة أربعين يوما حتى مات في القدس."
اقترن النصر الكبير في آخر الزمان .. بأمرين عظيمين :
- ظهور فسطاطين متوازيين (الإيمان و النفاق)
- و (الخذلان الكبير ) ..
ولولا كل هذا النفاق والحقد .. وكل هذا الخذلان والتآمر ... لما تيقنا بأن النصر قد بات أقرب من حبل الوريد .. بل أصبح جليا كقرص الشمس ..
فالثبات الثبات يا قوم .. فهذه أيام حاسمات كاشفات فارقات
هنيئا لكم أهل عْزة
اواكم الله نصركم الله
اللهم أحفظ أهل عْزة وثبت أقدامهم وأربط على قلوبهم واجبر كسرهم وسدد رميهم ورفع رايتهم رآية الحق والدين وفرج عنهم البلاء وتقبل شهد.ا.ئهم وقوي ضعفهم وأيدهم بنصر من عندك
أنشرو البشريات لاتقف عندكم ليعلم أهل عْزة عظيم أجرهم
فى صبرهم وثباتهم وصدق نبيهم محمد صل الله عليه وسلم ..
منقول ...
"انها نبوءات، وكثيرٌ منا لايعرفها أو غُيِبت عنه عن (مقتلة عْزة) وهي من أنباء آخر الزمان، وهي أحاديث صحيحة رواها الكثير عن رسولنا صلى الله عليه وسلم، سأسرد أهمهما في هذا المنشور، لعله يريح قلوباً انهكها الفقد والألم والتيه، انشروها بينكم علها تكون برداً وسلاماً على قارئيها، *وليعلم أهل عْزة أن الصابرين منهم هم عروس جنان الله.
ملاحظة هامة:
عْزة الى العام 47 كانت تعتبر جزءاً من عسقلان الكبرى ، والشافعي رحمه الله كان يقول مرة أنا عْزة ومرة أنا من عسقلان
الحديث_الأول
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عسقلان أحد العروسين، يبعث منها يوم القيامة سبعون ألفا، لا حساب عليهم، ويبعث منها خمسون ألفا شهداء، وفودا إلى الله، وبها صفوف الشهداء، رؤوسهم مقطعة في أيديهم، تثج أوداجهم دما يقولون: ربنا آتنا ما وعدتنا على رسلك إنك لا تخلف الميعاد، فيقول: صدق عبيدي، اغسلوهم بنهر البيض، فيخرجون منه نقاء بيضا، فيسرحون في الجنة حيث شاءوا ".
الحديث_الثاني
روى الدارقطني، في كتابه المخرج على الصحيحين، بإسناده عن ابن عمر، {أن النبي صلى الله عليه وسلم قد صلى على مقبرة، فقيل له: يا رسول الله، أي مقبرة هي؟ قال: مقبرة بأرض العدو، يقال لها: عسقلان، يفتتحها ناس من أمتي، يبعث الله منها سبعين ألف شهيد، فيشفع الرجل في مثل ربيعة ومضر، ولكل عروس، *وعروس الجنة عسقلان}.
الحديث_الثالث
وروى سعيد بن منصور، في "سننه" بإسناده عن أبي النضر، أن عوف بن مالك، {أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله أوصني. قال: عليك بجبل الخمر. قال: وما جبل الخمر؟ قال: أرض المحشر}
وبإسناده عن عطاء الخراساني: {بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: رحم الله أهل المقبرة. ثلاث مرات، فسئل عن ذلك، فقال: تلك مقبرة تكون بعسقلان} فكان التابعي عطاء بن أبي مسلم، الفقيه، والمُفسر، والمجاهد، وأحد رواة الحديث النبوي، يرابط في غزة وعسقلان كل عام مدة أربعين يوما حتى مات في القدس."
اقترن النصر الكبير في آخر الزمان .. بأمرين عظيمين :
- ظهور فسطاطين متوازيين (الإيمان و النفاق)
- و (الخذلان الكبير ) ..
ولولا كل هذا النفاق والحقد .. وكل هذا الخذلان والتآمر ... لما تيقنا بأن النصر قد بات أقرب من حبل الوريد .. بل أصبح جليا كقرص الشمس ..
فالثبات الثبات يا قوم .. فهذه أيام حاسمات كاشفات فارقات
هنيئا لكم أهل عْزة
اواكم الله نصركم الله
اللهم أحفظ أهل عْزة وثبت أقدامهم وأربط على قلوبهم واجبر كسرهم وسدد رميهم ورفع رايتهم رآية الحق والدين وفرج عنهم البلاء وتقبل شهد.ا.ئهم وقوي ضعفهم وأيدهم بنصر من عندك
أنشرو البشريات لاتقف عندكم ليعلم أهل عْزة عظيم أجرهم
فى صبرهم وثباتهم وصدق نبيهم محمد صل الله عليه وسلم ..
منقول ...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
*لو يتعلم زعماء الدول العربية الدروس من هذه الحيوانات ..!؟*
*فما تركت العدو ينفرد بواحدة منها وهاجمته وهي مجتمعة حتى تغلبت عليه وترك الضحية وفر هاربا .......*
*فما تركت العدو ينفرد بواحدة منها وهاجمته وهي مجتمعة حتى تغلبت عليه وترك الضحية وفر هاربا .......*
*قصيدة (من يشتري مني العرب؟) للشاعر الأردني (فايز أبو جيش) :
من يشتري الأعراب مني ، والعروبةَ والعربْ؟*
من يشتريهم كلهم جمعاً ؛ بحِملٍ من حطبْ؟*
*من يشتري أشرافهم بحذاء طفلٍ من حلب؟*
من يشتري أذقانهم؟ ولهُ اذا شاء الشنبْ؟*
ماقد سمعنا عاقلاً يبتاع من تيسٍ ذنبْ*
من يشتري الأعراب مني ، والعروبةَ والعربْ؟*
بدموع طفلٍ قد بكى - قهراً - على أمٍّ وأبْ*
مسكينةٌ ياطفلةً صاحتْ ، وقالت ياعربْ*
أشلاؤها قد بعثرتْ : من حضرموت إلى النقبْ*
وتقول لي أين العربْ؟*
سحقاً لهم ... تُعساً لهم ... تباً لهمْ ؛ بل ألفُ تبْ*
من رأسهمْ حتى الذنبْ*
من يشتري أشعارنا ... أقلامنا ... أحلامنا ... خيباتنا؟*
أحزاننا ... أوجاعنا ويأسنا ... خداعنا ونفاقنا؟*
من يشترينا كلنا؟ بنواة تمرٍ فاسدٍ ، أوشسعِ نعلٍ من خشب؟*
من يشتريكَ أبا لهبْ؟*
اغضبْ فقد حان الغضبْ*
كالنارِ واهدر كاللهبْ*
ماكانَ يجدي صمتنا أبداً ، ولا تُجدي الخطبْ*
بغدادُ أنهكها العِدا ، والقدسُ فينا تُغتصبْ*
والعُربُ إمّا صامتٌ أو شاجبٌ أو مُسْتلبْ*
أو خائفٌ أو خائنٌ ؛ باعَ العرُوبةَ والعربْ*
فرساننا باعوا الخيولَ ليشتروا فيها الذهبْ*
ورماحنا نلهو بها ، وسيوفنا أضحتْ خشبْ*
وشبابنا أمسوا دمى - لا روح تحوي - كاللعبْ*
أحياء نبدو ؛ إنما أموات من فوق التربْ*
حدث فما يجري لنا منا وندري ما السببْ*
حدث عن الطفل الذي أرداه عنقود الغضبْ*
حدث فتاريخ العدا بالغدر والنسغ انكتبْ*
حدث عن السلم الذي أمسى كمن يرعى الدببْ*
حدث فإنا أمة ... تهوى أحاديث العتبْ*
فالموت حق إنما ... للحق موت قد وجبْ*
والعيش في ذل العدا ... كالعيش مع سكنى الزربْ*
وتقول لي أين العرب*
سحقا ... لهم تعسا لهم ... تباً لهم ؛ بل الف تب*
من رأسهم حتى الذنب*
من يشتري الأعراب مني ، والعروبةَ والعربْ؟*
من يشتريهم كلهم جمعاً ؛ بحِملٍ من حطبْ؟*
*من يشتري أشرافهم بحذاء طفلٍ من حلب؟*
من يشتري أذقانهم؟ ولهُ اذا شاء الشنبْ؟*
ماقد سمعنا عاقلاً يبتاع من تيسٍ ذنبْ*
من يشتري الأعراب مني ، والعروبةَ والعربْ؟*
بدموع طفلٍ قد بكى - قهراً - على أمٍّ وأبْ*
مسكينةٌ ياطفلةً صاحتْ ، وقالت ياعربْ*
أشلاؤها قد بعثرتْ : من حضرموت إلى النقبْ*
وتقول لي أين العربْ؟*
سحقاً لهم ... تُعساً لهم ... تباً لهمْ ؛ بل ألفُ تبْ*
من رأسهمْ حتى الذنبْ*
من يشتري أشعارنا ... أقلامنا ... أحلامنا ... خيباتنا؟*
أحزاننا ... أوجاعنا ويأسنا ... خداعنا ونفاقنا؟*
من يشترينا كلنا؟ بنواة تمرٍ فاسدٍ ، أوشسعِ نعلٍ من خشب؟*
من يشتريكَ أبا لهبْ؟*
اغضبْ فقد حان الغضبْ*
كالنارِ واهدر كاللهبْ*
ماكانَ يجدي صمتنا أبداً ، ولا تُجدي الخطبْ*
بغدادُ أنهكها العِدا ، والقدسُ فينا تُغتصبْ*
والعُربُ إمّا صامتٌ أو شاجبٌ أو مُسْتلبْ*
أو خائفٌ أو خائنٌ ؛ باعَ العرُوبةَ والعربْ*
فرساننا باعوا الخيولَ ليشتروا فيها الذهبْ*
ورماحنا نلهو بها ، وسيوفنا أضحتْ خشبْ*
وشبابنا أمسوا دمى - لا روح تحوي - كاللعبْ*
أحياء نبدو ؛ إنما أموات من فوق التربْ*
حدث فما يجري لنا منا وندري ما السببْ*
حدث عن الطفل الذي أرداه عنقود الغضبْ*
حدث فتاريخ العدا بالغدر والنسغ انكتبْ*
حدث عن السلم الذي أمسى كمن يرعى الدببْ*
حدث فإنا أمة ... تهوى أحاديث العتبْ*
فالموت حق إنما ... للحق موت قد وجبْ*
والعيش في ذل العدا ... كالعيش مع سكنى الزربْ*
وتقول لي أين العرب*
سحقا ... لهم تعسا لهم ... تباً لهم ؛ بل الف تب*
من رأسهم حتى الذنب*
لقد كان سقوط الأندلس واحدة من المآسي العظمى في التاريخ الإنساني، لما رافقها من عمليات الطرد والإبادة ومحاكم التفتيش الشنيعة التي نشرت الرعب والفزع وابتكرت فنوناً من وسائل التعذيب وتحطيم الجسد والنفس الإنسانية، وهي وحدها عار ضخم تحمله 'الحضارة' الغربية إلى جانب سوءاتها العظمى.