👈في مثل هذا اليوم (11رمضان) سنة129هـ / 747م بدأت ثورة بني العباس في خراسان (في شرق إيران) بقيادة "أبو مسلم الخراساني" ضد الحكم الاموي، وتأسست بذلك الخلافة العباسية التي اتخذت من العراق مقراً لها.
#حدث_في_رمضان #رمضان #تاريخ
#حدث_في_رمضان #رمضان #تاريخ
في مثل هذا اليوم (17رمضان) سنة2هـ/ 624م، وقعت غزوة بدر الكبرى والتي تعد أول معركة في الإسلام، بقيادة رسول الله ﷺ.
#حدث_في_رمضان #رمضان #تاريخ
#حدث_في_رمضان #رمضان #تاريخ
أشرقت شمس الإسلام على الأندلس، وإنطلق السهم العربي يحمل بين جوانحه قصةً أندلسية خالدة، تحكي عن هذا الفتى الذي حكم الأندلس، فنشر النورَ ووصل بخيله إلى أقصى شمال الأندلس فصنع مجداً تليداً لتظل قصتنا في الأندلس مدعاة للفخر ونبراسا للنور.
وآه يا أندلس
كيف سطعتِ هكذا حتى جاوزتِ السماءَ علوًَّا ثم تسقطين؟
فأين كان سيفُ المنصور الذي دوّخ الممالك، وشق الصدور وهزم العدو، فأرهب الجميع حتى تقول الأم لابنها: نمْ وإلا فسيأتيك المنصور.
فهل مات المنصور ودُفن معه سيفه، أم لم يجد السيف من يُحسن حمْله ؟
معرض القاهرة الدولي للكتاب
وآه يا أندلس
كيف سطعتِ هكذا حتى جاوزتِ السماءَ علوًَّا ثم تسقطين؟
فأين كان سيفُ المنصور الذي دوّخ الممالك، وشق الصدور وهزم العدو، فأرهب الجميع حتى تقول الأم لابنها: نمْ وإلا فسيأتيك المنصور.
فهل مات المنصور ودُفن معه سيفه، أم لم يجد السيف من يُحسن حمْله ؟
معرض القاهرة الدولي للكتاب
نعم سقطت غرناطة عام 1492 وتحولت كل مساجد الأندلس الي كنائس ، ومنع الاسلام وقتل الكثير تحت التعذيب بتهمة الاسلام ، وتم تحريم اللغة العربية والاسماء العربية ولكن ومع كل هذا القتل والتضييق ظل الاسلام كامنا في النفوس الي أن صدر قرار التهجير سنه 1609 م فتم تهجير وطرد كل من كانت له اصول اسلامية في الأندلس وبذلك تم قتل وتصفية القضية الأندلسية !
فلسطين حتي لا تكون أندلسا اخرى
راوي الأندلس
فلسطين حتي لا تكون أندلسا اخرى
راوي الأندلس
رمضان في الاندلس
🌴🌴🌴🌴🌴🌴
عبر آلة الزمن، نسافر إلى الماضي، نتنقل معا، لنعيش في ليالي وأيام "رمضان في عصر الدوله الاندلسيه ، نروي حكايات وقصص رمضانية، للفردوس المفقود، في الأندلس، لنرى كيف كانت ليالي شهر رمضان بها،
أن شهر رمضان المبارك، هو شهر ذوخصوصية لدى المسلمين الأوائل، حيث كانت الفتوحات الإسلامية تتم في هذا الشهر الميمون، كما كان شهر رمضان في الأندلس له خصوصية أكبر.
فقد شهد شهر رمضان من العام 92 ه فتح الأندلس، في عهد الخليفة الأموي الوليد بن عبدالملك بن مروان، على يد القائدين طارق بن زياد، وموسى بن نصير، حيث كانت الأندلس وقتها تحت حكم القوط الغربيين.
لقد استطاع القائدين طارق بن زياد وموسى بن نصير، أن يفتحا الأندلس من خلال ثلاثة أحداث كبرى، كلها وقعت في شهر رمضان، أولها سرية طريف بن مالك، والتي كانت في رمضان من العام 91 ه، حيث كان طريف بن مالك يقود سرية بعث بها موسى بن نصير، إلى الأندلس، عبرت خليج الزقاق او جبل طارق في خمسمائة مقاتل، معهم مائة فرس، على ظهر أربعة مراكب، فنزل طريف مع جنوده على ساحل الأندلس الجنوبي، وقام ببعض العليات العسكرية السريعة في الجنوب وحقق انتصارا كبيرا.
أما المعركة الثانية فكانت معركة الفتح، والتي جاءت في شهر رمضان من العام 92ه، في منطقة وادي لكه، بقيادة طارق بن زياد، ضد الجيش القوطي بقيادة لزريق الملك القوطي، والذي كان مشهورا بجوره وبطشه، وقد بدأت المعركة في يوم الثامن والعشرون من رمضان، وظلت ثمانية أيام، وانتهت بهزيمة ساحقة للقوط، وبمقتل ملكهم لذريق.
أما المعركة الثالثة، فقد كانت أيضا في رمضان من العام 93 ه، وعرفت باسم عبور موسى بن نصير حيث عبر موسى بن نصير إلى الأندلس، على رأس جيش يضم ثمانية عشر ألف مقاتل، لاستكمال فتح الأندلس، وتأسيس الدولة الإسلامية، والتي ظلت حتى انتهت على يد بنو الأحمرن آخر ملوك حكموا الأندلس.
وفي رمضان من العام 94ه، فتحت مدينة ماردة، حيث كانت محصنة بسور يحيط بها، عرضه اثنتي عشر ذراعا وارتفاعه ثمانية عشر ذراعا، وكانت قاعدة ملوك القوط.
وبعد أن تأسست الأندلس وحكمها المسلمون أسسوا فيها المساجد، واخذت كثيرا من طابع بنو أمية، وأسسوا فيها قصورا على ضفاف انهارها، وظلت الأندلس يتغنى بها الشعراء، حتى سموها الفردوس.
كانت ليالي رمضان في الأندلس غنية جدا، حيث طغت المظاهر على ملوك الأندلس، فكانوا يقيمون الولائم، ويعمدون إلى انشاء الأسمطة في كل بقاع الأندلس، وكانت تسمى "تكيةالسلطان"، فكانوا يقدمون خلالها أشهى الأكلات، ويعدون أفضل الولائم، وكان أمراء المدن الأندلسية بأمر من السلطان الحاكم، يصرفون من بيت المال أمولا طائلة على الموائد التي كانت تقام طوال شهر رمضان.
وقد اشتهر ملوك الأندلس بحبهم الشديد للطعام، فكانوا يتفنون في اختراع ألوان من الطعام، كما أن المشروب الذي عرف باسم "قمر الدين" قد تم في الأندلس، وكان ملوك بنو الأحمرن بما ورثوه من قصور وأموال وكنوز، فظهرت عليهم مظاهر الترف، فكانوا يقيمون في كل ليلة من ليالي رمضان سماط يتألف من أربعين مائدة يتصدرها أمراء الدولة وقواد الجيوش والعلماء والأجناد.
فيما تعد أسمطة أخرى تعني بإطعام الفقراء وأبناء السبيل، حتى أن عشرات الأصناف من الاطعمة كانت تحمل على عجلات يطاف بها في الشوارع، فلا يأخذها أحد.
🌴🌴🌴🌴🌴🌴
عبر آلة الزمن، نسافر إلى الماضي، نتنقل معا، لنعيش في ليالي وأيام "رمضان في عصر الدوله الاندلسيه ، نروي حكايات وقصص رمضانية، للفردوس المفقود، في الأندلس، لنرى كيف كانت ليالي شهر رمضان بها،
أن شهر رمضان المبارك، هو شهر ذوخصوصية لدى المسلمين الأوائل، حيث كانت الفتوحات الإسلامية تتم في هذا الشهر الميمون، كما كان شهر رمضان في الأندلس له خصوصية أكبر.
فقد شهد شهر رمضان من العام 92 ه فتح الأندلس، في عهد الخليفة الأموي الوليد بن عبدالملك بن مروان، على يد القائدين طارق بن زياد، وموسى بن نصير، حيث كانت الأندلس وقتها تحت حكم القوط الغربيين.
لقد استطاع القائدين طارق بن زياد وموسى بن نصير، أن يفتحا الأندلس من خلال ثلاثة أحداث كبرى، كلها وقعت في شهر رمضان، أولها سرية طريف بن مالك، والتي كانت في رمضان من العام 91 ه، حيث كان طريف بن مالك يقود سرية بعث بها موسى بن نصير، إلى الأندلس، عبرت خليج الزقاق او جبل طارق في خمسمائة مقاتل، معهم مائة فرس، على ظهر أربعة مراكب، فنزل طريف مع جنوده على ساحل الأندلس الجنوبي، وقام ببعض العليات العسكرية السريعة في الجنوب وحقق انتصارا كبيرا.
أما المعركة الثانية فكانت معركة الفتح، والتي جاءت في شهر رمضان من العام 92ه، في منطقة وادي لكه، بقيادة طارق بن زياد، ضد الجيش القوطي بقيادة لزريق الملك القوطي، والذي كان مشهورا بجوره وبطشه، وقد بدأت المعركة في يوم الثامن والعشرون من رمضان، وظلت ثمانية أيام، وانتهت بهزيمة ساحقة للقوط، وبمقتل ملكهم لذريق.
أما المعركة الثالثة، فقد كانت أيضا في رمضان من العام 93 ه، وعرفت باسم عبور موسى بن نصير حيث عبر موسى بن نصير إلى الأندلس، على رأس جيش يضم ثمانية عشر ألف مقاتل، لاستكمال فتح الأندلس، وتأسيس الدولة الإسلامية، والتي ظلت حتى انتهت على يد بنو الأحمرن آخر ملوك حكموا الأندلس.
وفي رمضان من العام 94ه، فتحت مدينة ماردة، حيث كانت محصنة بسور يحيط بها، عرضه اثنتي عشر ذراعا وارتفاعه ثمانية عشر ذراعا، وكانت قاعدة ملوك القوط.
وبعد أن تأسست الأندلس وحكمها المسلمون أسسوا فيها المساجد، واخذت كثيرا من طابع بنو أمية، وأسسوا فيها قصورا على ضفاف انهارها، وظلت الأندلس يتغنى بها الشعراء، حتى سموها الفردوس.
كانت ليالي رمضان في الأندلس غنية جدا، حيث طغت المظاهر على ملوك الأندلس، فكانوا يقيمون الولائم، ويعمدون إلى انشاء الأسمطة في كل بقاع الأندلس، وكانت تسمى "تكيةالسلطان"، فكانوا يقدمون خلالها أشهى الأكلات، ويعدون أفضل الولائم، وكان أمراء المدن الأندلسية بأمر من السلطان الحاكم، يصرفون من بيت المال أمولا طائلة على الموائد التي كانت تقام طوال شهر رمضان.
وقد اشتهر ملوك الأندلس بحبهم الشديد للطعام، فكانوا يتفنون في اختراع ألوان من الطعام، كما أن المشروب الذي عرف باسم "قمر الدين" قد تم في الأندلس، وكان ملوك بنو الأحمرن بما ورثوه من قصور وأموال وكنوز، فظهرت عليهم مظاهر الترف، فكانوا يقيمون في كل ليلة من ليالي رمضان سماط يتألف من أربعين مائدة يتصدرها أمراء الدولة وقواد الجيوش والعلماء والأجناد.
فيما تعد أسمطة أخرى تعني بإطعام الفقراء وأبناء السبيل، حتى أن عشرات الأصناف من الاطعمة كانت تحمل على عجلات يطاف بها في الشوارع، فلا يأخذها أحد.
التاريخ يعيد نفسه مرتين، في الأولى كأمساة، وفي الثانية كمهزلة ..
يروي تاريخ الأندلس أن الأسبان قاموا بحصار (طليطلة) ، ومكثوا على ذلك سبع سنوات ، وعندما استسلمت (طليطلة) للأسبان ، سأل الأسبان أهلها:
مادمتم ستستسلمون ، فلماذا صبرتم كل هذه السنين على الحصار الطويل؟!!
قالوا : كنا ننتظر المدد من ملوك الطوائف.
فقال الأسبان : ملوك الطوائف !! ، كانوا معنا في حصاركم.
وبعد سقوط (طليطلة) أغار الأسبان على ملوك الطوائف ، فشتتوا شملهم وأسقطوا دولهم دويلة عقب الأخرى ..
.
.
فما أشبه الليلة بالبارحة ..!!
....
هذه الحكاية تعكس واحدة من أكبر المآسي في تاريخ الأندلس: خيانة ملوك الطوائف لبعضهم البعض، وتحالف بعضهم مع الأعداء ضد إخوانهم، مما أدى إلى سقوط المدن الأندلسية واحدة تلو الأخرى.
المفارقة المؤلمة أن ملوك الطوائف ظنوا أنهم بكسب ودّ الأسبان سيتجنبون السقوط، لكنهم كانوا مجرد أدوات مؤقتة، تخلص منهم الأسبان بمجرد أن انتهت فائدتهم. وهكذا سقطت طليطلة عام 1085م، وكان سقوطها بداية النهاية للأندلس الإسلامية...
يروي تاريخ الأندلس أن الأسبان قاموا بحصار (طليطلة) ، ومكثوا على ذلك سبع سنوات ، وعندما استسلمت (طليطلة) للأسبان ، سأل الأسبان أهلها:
مادمتم ستستسلمون ، فلماذا صبرتم كل هذه السنين على الحصار الطويل؟!!
قالوا : كنا ننتظر المدد من ملوك الطوائف.
فقال الأسبان : ملوك الطوائف !! ، كانوا معنا في حصاركم.
وبعد سقوط (طليطلة) أغار الأسبان على ملوك الطوائف ، فشتتوا شملهم وأسقطوا دولهم دويلة عقب الأخرى ..
.
.
فما أشبه الليلة بالبارحة ..!!
....
هذه الحكاية تعكس واحدة من أكبر المآسي في تاريخ الأندلس: خيانة ملوك الطوائف لبعضهم البعض، وتحالف بعضهم مع الأعداء ضد إخوانهم، مما أدى إلى سقوط المدن الأندلسية واحدة تلو الأخرى.
المفارقة المؤلمة أن ملوك الطوائف ظنوا أنهم بكسب ودّ الأسبان سيتجنبون السقوط، لكنهم كانوا مجرد أدوات مؤقتة، تخلص منهم الأسبان بمجرد أن انتهت فائدتهم. وهكذا سقطت طليطلة عام 1085م، وكان سقوطها بداية النهاية للأندلس الإسلامية...
جاد الله عليكم من نعمائه، وجعلكم من خاصّتهِ وأوليائه، عاد عيدُكم بالسعدِ والهناء والسرور
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سر مدينة رندة .. صديقة السحاب
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
آثار حديقة و مدينة الزهراء
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تفاخر الأسبان بأصولهم العربية
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من داخل قصر الحمراء♥
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فخر جوامع الأندلس
نبوءات عن مقتلة عْزة كما أخبر بها رسول الله ﷺ
"انها نبوءات، وكثيرٌ منا لايعرفها أو غُيِبت عنه عن (مقتلة عْزة) وهي من أنباء آخر الزمان، وهي أحاديث صحيحة رواها الكثير عن رسولنا صلى الله عليه وسلم، سأسرد أهمهما في هذا المنشور، لعله يريح قلوباً انهكها الفقد والألم والتيه، انشروها بينكم علها تكون برداً وسلاماً على قارئيها، *وليعلم أهل عْزة أن الصابرين منهم هم عروس جنان الله.
ملاحظة هامة:
عْزة الى العام 47 كانت تعتبر جزءاً من عسقلان الكبرى ، والشافعي رحمه الله كان يقول مرة أنا عْزة ومرة أنا من عسقلان
الحديث_الأول
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عسقلان أحد العروسين، يبعث منها يوم القيامة سبعون ألفا، لا حساب عليهم، ويبعث منها خمسون ألفا شهداء، وفودا إلى الله، وبها صفوف الشهداء، رؤوسهم مقطعة في أيديهم، تثج أوداجهم دما يقولون: ربنا آتنا ما وعدتنا على رسلك إنك لا تخلف الميعاد، فيقول: صدق عبيدي، اغسلوهم بنهر البيض، فيخرجون منه نقاء بيضا، فيسرحون في الجنة حيث شاءوا ".
الحديث_الثاني
روى الدارقطني، في كتابه المخرج على الصحيحين، بإسناده عن ابن عمر، {أن النبي صلى الله عليه وسلم قد صلى على مقبرة، فقيل له: يا رسول الله، أي مقبرة هي؟ قال: مقبرة بأرض العدو، يقال لها: عسقلان، يفتتحها ناس من أمتي، يبعث الله منها سبعين ألف شهيد، فيشفع الرجل في مثل ربيعة ومضر، ولكل عروس، *وعروس الجنة عسقلان}.
الحديث_الثالث
وروى سعيد بن منصور، في "سننه" بإسناده عن أبي النضر، أن عوف بن مالك، {أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله أوصني. قال: عليك بجبل الخمر. قال: وما جبل الخمر؟ قال: أرض المحشر}
وبإسناده عن عطاء الخراساني: {بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: رحم الله أهل المقبرة. ثلاث مرات، فسئل عن ذلك، فقال: تلك مقبرة تكون بعسقلان} فكان التابعي عطاء بن أبي مسلم، الفقيه، والمُفسر، والمجاهد، وأحد رواة الحديث النبوي، يرابط في غزة وعسقلان كل عام مدة أربعين يوما حتى مات في القدس."
اقترن النصر الكبير في آخر الزمان .. بأمرين عظيمين :
- ظهور فسطاطين متوازيين (الإيمان و النفاق)
- و (الخذلان الكبير ) ..
ولولا كل هذا النفاق والحقد .. وكل هذا الخذلان والتآمر ... لما تيقنا بأن النصر قد بات أقرب من حبل الوريد .. بل أصبح جليا كقرص الشمس ..
فالثبات الثبات يا قوم .. فهذه أيام حاسمات كاشفات فارقات
هنيئا لكم أهل عْزة
اواكم الله نصركم الله
اللهم أحفظ أهل عْزة وثبت أقدامهم وأربط على قلوبهم واجبر كسرهم وسدد رميهم ورفع رايتهم رآية الحق والدين وفرج عنهم البلاء وتقبل شهد.ا.ئهم وقوي ضعفهم وأيدهم بنصر من عندك
أنشرو البشريات لاتقف عندكم ليعلم أهل عْزة عظيم أجرهم
فى صبرهم وثباتهم وصدق نبيهم محمد صل الله عليه وسلم ..
منقول ...
"انها نبوءات، وكثيرٌ منا لايعرفها أو غُيِبت عنه عن (مقتلة عْزة) وهي من أنباء آخر الزمان، وهي أحاديث صحيحة رواها الكثير عن رسولنا صلى الله عليه وسلم، سأسرد أهمهما في هذا المنشور، لعله يريح قلوباً انهكها الفقد والألم والتيه، انشروها بينكم علها تكون برداً وسلاماً على قارئيها، *وليعلم أهل عْزة أن الصابرين منهم هم عروس جنان الله.
ملاحظة هامة:
عْزة الى العام 47 كانت تعتبر جزءاً من عسقلان الكبرى ، والشافعي رحمه الله كان يقول مرة أنا عْزة ومرة أنا من عسقلان
الحديث_الأول
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عسقلان أحد العروسين، يبعث منها يوم القيامة سبعون ألفا، لا حساب عليهم، ويبعث منها خمسون ألفا شهداء، وفودا إلى الله، وبها صفوف الشهداء، رؤوسهم مقطعة في أيديهم، تثج أوداجهم دما يقولون: ربنا آتنا ما وعدتنا على رسلك إنك لا تخلف الميعاد، فيقول: صدق عبيدي، اغسلوهم بنهر البيض، فيخرجون منه نقاء بيضا، فيسرحون في الجنة حيث شاءوا ".
الحديث_الثاني
روى الدارقطني، في كتابه المخرج على الصحيحين، بإسناده عن ابن عمر، {أن النبي صلى الله عليه وسلم قد صلى على مقبرة، فقيل له: يا رسول الله، أي مقبرة هي؟ قال: مقبرة بأرض العدو، يقال لها: عسقلان، يفتتحها ناس من أمتي، يبعث الله منها سبعين ألف شهيد، فيشفع الرجل في مثل ربيعة ومضر، ولكل عروس، *وعروس الجنة عسقلان}.
الحديث_الثالث
وروى سعيد بن منصور، في "سننه" بإسناده عن أبي النضر، أن عوف بن مالك، {أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله أوصني. قال: عليك بجبل الخمر. قال: وما جبل الخمر؟ قال: أرض المحشر}
وبإسناده عن عطاء الخراساني: {بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: رحم الله أهل المقبرة. ثلاث مرات، فسئل عن ذلك، فقال: تلك مقبرة تكون بعسقلان} فكان التابعي عطاء بن أبي مسلم، الفقيه، والمُفسر، والمجاهد، وأحد رواة الحديث النبوي، يرابط في غزة وعسقلان كل عام مدة أربعين يوما حتى مات في القدس."
اقترن النصر الكبير في آخر الزمان .. بأمرين عظيمين :
- ظهور فسطاطين متوازيين (الإيمان و النفاق)
- و (الخذلان الكبير ) ..
ولولا كل هذا النفاق والحقد .. وكل هذا الخذلان والتآمر ... لما تيقنا بأن النصر قد بات أقرب من حبل الوريد .. بل أصبح جليا كقرص الشمس ..
فالثبات الثبات يا قوم .. فهذه أيام حاسمات كاشفات فارقات
هنيئا لكم أهل عْزة
اواكم الله نصركم الله
اللهم أحفظ أهل عْزة وثبت أقدامهم وأربط على قلوبهم واجبر كسرهم وسدد رميهم ورفع رايتهم رآية الحق والدين وفرج عنهم البلاء وتقبل شهد.ا.ئهم وقوي ضعفهم وأيدهم بنصر من عندك
أنشرو البشريات لاتقف عندكم ليعلم أهل عْزة عظيم أجرهم
فى صبرهم وثباتهم وصدق نبيهم محمد صل الله عليه وسلم ..
منقول ...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
*لو يتعلم زعماء الدول العربية الدروس من هذه الحيوانات ..!؟*
*فما تركت العدو ينفرد بواحدة منها وهاجمته وهي مجتمعة حتى تغلبت عليه وترك الضحية وفر هاربا .......*
*فما تركت العدو ينفرد بواحدة منها وهاجمته وهي مجتمعة حتى تغلبت عليه وترك الضحية وفر هاربا .......*
*قصيدة (من يشتري مني العرب؟) للشاعر الأردني (فايز أبو جيش) :
من يشتري الأعراب مني ، والعروبةَ والعربْ؟*
من يشتريهم كلهم جمعاً ؛ بحِملٍ من حطبْ؟*
*من يشتري أشرافهم بحذاء طفلٍ من حلب؟*
من يشتري أذقانهم؟ ولهُ اذا شاء الشنبْ؟*
ماقد سمعنا عاقلاً يبتاع من تيسٍ ذنبْ*
من يشتري الأعراب مني ، والعروبةَ والعربْ؟*
بدموع طفلٍ قد بكى - قهراً - على أمٍّ وأبْ*
مسكينةٌ ياطفلةً صاحتْ ، وقالت ياعربْ*
أشلاؤها قد بعثرتْ : من حضرموت إلى النقبْ*
وتقول لي أين العربْ؟*
سحقاً لهم ... تُعساً لهم ... تباً لهمْ ؛ بل ألفُ تبْ*
من رأسهمْ حتى الذنبْ*
من يشتري أشعارنا ... أقلامنا ... أحلامنا ... خيباتنا؟*
أحزاننا ... أوجاعنا ويأسنا ... خداعنا ونفاقنا؟*
من يشترينا كلنا؟ بنواة تمرٍ فاسدٍ ، أوشسعِ نعلٍ من خشب؟*
من يشتريكَ أبا لهبْ؟*
اغضبْ فقد حان الغضبْ*
كالنارِ واهدر كاللهبْ*
ماكانَ يجدي صمتنا أبداً ، ولا تُجدي الخطبْ*
بغدادُ أنهكها العِدا ، والقدسُ فينا تُغتصبْ*
والعُربُ إمّا صامتٌ أو شاجبٌ أو مُسْتلبْ*
أو خائفٌ أو خائنٌ ؛ باعَ العرُوبةَ والعربْ*
فرساننا باعوا الخيولَ ليشتروا فيها الذهبْ*
ورماحنا نلهو بها ، وسيوفنا أضحتْ خشبْ*
وشبابنا أمسوا دمى - لا روح تحوي - كاللعبْ*
أحياء نبدو ؛ إنما أموات من فوق التربْ*
حدث فما يجري لنا منا وندري ما السببْ*
حدث عن الطفل الذي أرداه عنقود الغضبْ*
حدث فتاريخ العدا بالغدر والنسغ انكتبْ*
حدث عن السلم الذي أمسى كمن يرعى الدببْ*
حدث فإنا أمة ... تهوى أحاديث العتبْ*
فالموت حق إنما ... للحق موت قد وجبْ*
والعيش في ذل العدا ... كالعيش مع سكنى الزربْ*
وتقول لي أين العرب*
سحقا ... لهم تعسا لهم ... تباً لهم ؛ بل الف تب*
من رأسهم حتى الذنب*
من يشتري الأعراب مني ، والعروبةَ والعربْ؟*
من يشتريهم كلهم جمعاً ؛ بحِملٍ من حطبْ؟*
*من يشتري أشرافهم بحذاء طفلٍ من حلب؟*
من يشتري أذقانهم؟ ولهُ اذا شاء الشنبْ؟*
ماقد سمعنا عاقلاً يبتاع من تيسٍ ذنبْ*
من يشتري الأعراب مني ، والعروبةَ والعربْ؟*
بدموع طفلٍ قد بكى - قهراً - على أمٍّ وأبْ*
مسكينةٌ ياطفلةً صاحتْ ، وقالت ياعربْ*
أشلاؤها قد بعثرتْ : من حضرموت إلى النقبْ*
وتقول لي أين العربْ؟*
سحقاً لهم ... تُعساً لهم ... تباً لهمْ ؛ بل ألفُ تبْ*
من رأسهمْ حتى الذنبْ*
من يشتري أشعارنا ... أقلامنا ... أحلامنا ... خيباتنا؟*
أحزاننا ... أوجاعنا ويأسنا ... خداعنا ونفاقنا؟*
من يشترينا كلنا؟ بنواة تمرٍ فاسدٍ ، أوشسعِ نعلٍ من خشب؟*
من يشتريكَ أبا لهبْ؟*
اغضبْ فقد حان الغضبْ*
كالنارِ واهدر كاللهبْ*
ماكانَ يجدي صمتنا أبداً ، ولا تُجدي الخطبْ*
بغدادُ أنهكها العِدا ، والقدسُ فينا تُغتصبْ*
والعُربُ إمّا صامتٌ أو شاجبٌ أو مُسْتلبْ*
أو خائفٌ أو خائنٌ ؛ باعَ العرُوبةَ والعربْ*
فرساننا باعوا الخيولَ ليشتروا فيها الذهبْ*
ورماحنا نلهو بها ، وسيوفنا أضحتْ خشبْ*
وشبابنا أمسوا دمى - لا روح تحوي - كاللعبْ*
أحياء نبدو ؛ إنما أموات من فوق التربْ*
حدث فما يجري لنا منا وندري ما السببْ*
حدث عن الطفل الذي أرداه عنقود الغضبْ*
حدث فتاريخ العدا بالغدر والنسغ انكتبْ*
حدث عن السلم الذي أمسى كمن يرعى الدببْ*
حدث فإنا أمة ... تهوى أحاديث العتبْ*
فالموت حق إنما ... للحق موت قد وجبْ*
والعيش في ذل العدا ... كالعيش مع سكنى الزربْ*
وتقول لي أين العرب*
سحقا ... لهم تعسا لهم ... تباً لهم ؛ بل الف تب*
من رأسهم حتى الذنب*