-تفتكر وجودك مهم جداً ف حياة حد لدرجة إن حياته تقف علشان انت مشيت مثلاً ؟.
تارة تمكث فوق صدرك الفراشات ، و تارة تشعر بثقل الأفيال ، و إنها أيام و تمـضي .
-صباح الخير لكل الشوارع المحظوظة بوجهك لضحكتك التي تتكفل في إسعاد عالم بأكمله ❤️.
إنَّ قسوتي حتىٰ وإن كانَت مُتعمدة ،
فإنها لم تكُن نابعةً من صميمِ القلبِ أبداً..
فإنها لم تكُن نابعةً من صميمِ القلبِ أبداً..
"دلل نفسك وحِن عليها ، ولا تكُن جالب الهموم إليها ، فإن مسك الزمانُ بِ ضر ، فلا تكُن أنت و الزمان عليها ".. 💚🌸
الحياه م ديما ح تاكلك العسل .. لازم تتعلم كيف تاكل التراب وتستمر وجوك سمح
كُنّا إذا ما تَداعَى هذا العالمُ على صُدُورِنا بِكثافةٍ، إذا ما تَكالَبت علينَا الأيّامُ، نَضحَك.
نضحَكُ لِأنّها لا تُساوي جناحَ بعوضةٍ، لِأنَّ الهُمومَ كَما الحُكّام، متى ما طأطأنا لها الرُؤوس استعبَدتنا،
نضحَك، لأنَّ العالمَ إذا ما عَبسنا لن يستقيم.
_ هيا ظاهر عودة.
نضحَكُ لِأنّها لا تُساوي جناحَ بعوضةٍ، لِأنَّ الهُمومَ كَما الحُكّام، متى ما طأطأنا لها الرُؤوس استعبَدتنا،
نضحَك، لأنَّ العالمَ إذا ما عَبسنا لن يستقيم.
_ هيا ظاهر عودة.
رغم سهولة الصمت إلا أنه أشد ثقلاً من الكلام، ورغم أنه لا يُبذل فيه أي مجهود إلا أنه أكثر إرهاقًا وتعبًا من الحديث
-احساس انك م قادر تمنع نفسك عن زول ف حياتك د أصعب حاجه ممكن تحصلك عموما ..
- لا يمكن أن يأتي الحدس من العدم، شيء ما يقف خلف ذلك الإلحاح المفرط ❤️.
"مما يؤنسُ الواحدَ في انتظارِ قضاءِ حاجاتِه ويسرُّ قلبَه في كرباتِه رؤيتُه إنعامَ اللهِ على غيرِه، يرى هذا يُفرِّحُه الله بكذا، وتلك يُرضيها اللهُ بكذا، فيستبشرُ بربِّه الكريمِ الواسعِ الذي لم تُعجزْه مسائلُ هؤلاء وأولئك، ويقولُ لنفسِه: ربِّي جوادٌ جميل يبسطُ يدَه بالخيرِ على عبادِه، وأنا من عبادِه.
لعلَّ هذا الاستئناسَ والبشرى من معاني قولِه تعالى في سورةِ الروم: "فانظُرْ إلى آثارِ رحمتِ الله"، لأنَّه كلما عاينَ آثارَ رحمةِ ربِّه على أحوالِ عبادِه الفرحين بعطاياه ازدادَ يقينًا فيه ورجاءً لما عندَه، وازدادَ حبًّا لإخوانِه الذين شاهدَ الخيرَ عليهم مثلَ ثيابِ العيد، فيرى في كلِّ إنعامٍ من اللهِ على أحدٍ غيرِه إنعامًا عليه في الحقيقة؛ لأنَّ اللهَ أراه ما يقدرُ على تدبيرِه لعباده من الفرحِ والبشرى، ومن هذا لم يكن مُجرَّد مثاليةٍ خياليَّةٍ ما قالَ الشاعر:
إذا ما نعمةٌ وافتْ لغيري .:. شكرتُ كأنَّ لي فيها نصيبا
بل إنَّ أداةَ التشبيه هنا "كأنَّ" زائدةٌ في غيرِ موضعِها والله، لأنَّ لكَ نصيبًا -حقيقةً لا مجازًا- في كلِّ نعمةٍ يُسبغُها اللهُ على غيرِك، إذا كنتَ تفهم."
لعلَّ هذا الاستئناسَ والبشرى من معاني قولِه تعالى في سورةِ الروم: "فانظُرْ إلى آثارِ رحمتِ الله"، لأنَّه كلما عاينَ آثارَ رحمةِ ربِّه على أحوالِ عبادِه الفرحين بعطاياه ازدادَ يقينًا فيه ورجاءً لما عندَه، وازدادَ حبًّا لإخوانِه الذين شاهدَ الخيرَ عليهم مثلَ ثيابِ العيد، فيرى في كلِّ إنعامٍ من اللهِ على أحدٍ غيرِه إنعامًا عليه في الحقيقة؛ لأنَّ اللهَ أراه ما يقدرُ على تدبيرِه لعباده من الفرحِ والبشرى، ومن هذا لم يكن مُجرَّد مثاليةٍ خياليَّةٍ ما قالَ الشاعر:
إذا ما نعمةٌ وافتْ لغيري .:. شكرتُ كأنَّ لي فيها نصيبا
بل إنَّ أداةَ التشبيه هنا "كأنَّ" زائدةٌ في غيرِ موضعِها والله، لأنَّ لكَ نصيبًا -حقيقةً لا مجازًا- في كلِّ نعمةٍ يُسبغُها اللهُ على غيرِك، إذا كنتَ تفهم."