أعلى درجات التعافي أن يصبح المرء مُعالجاً ذاتياً لنفسه، وكما يُقال : من لم يكُن نوراً لنفسه لن تسعفه كُل أضواء المدينة."
"وما الحُسْنُ إلا ما يكون طبيعةً
بِلا جُهدِ مُحتالٍ، ولا كَسْبِ كاسِبِ"
..♡🪐
بِلا جُهدِ مُحتالٍ، ولا كَسْبِ كاسِبِ"
..♡🪐
وإن فعلتَ جميلًا فامضِ محتسِبًا
فالخيرُ يُحمدُ بالإخلاص لا القِيلِ
ولا تُصاحب لئيم الطبعِ متَّصفًا
بالمكرِ يغدرُ في جِدٍّ وفي هَزلِ
وكن عفيفًا عزيزَ النفسِ ذا أنفٍ
فالحرُّ يُكرمُ بالإقدامِ والعملِ
ولا تُجادل سفيهًا في مخاصمَةٍ
فالمرءُ يُوزنُ بالآدابِ لا الجَدلِ
فالخيرُ يُحمدُ بالإخلاص لا القِيلِ
ولا تُصاحب لئيم الطبعِ متَّصفًا
بالمكرِ يغدرُ في جِدٍّ وفي هَزلِ
وكن عفيفًا عزيزَ النفسِ ذا أنفٍ
فالحرُّ يُكرمُ بالإقدامِ والعملِ
ولا تُجادل سفيهًا في مخاصمَةٍ
فالمرءُ يُوزنُ بالآدابِ لا الجَدلِ
ما وجدتُ تعريفًا أدقّ وأبلغ، من تعريف ابن الملوَّح للدّموع:
«وَليسَ الَّذي يَجري مِنَ العَينِ ماؤُها
وَلَكِنَّها نَفسٌ تَذوبُ وَتَقطُرُ»
«وَليسَ الَّذي يَجري مِنَ العَينِ ماؤُها
وَلَكِنَّها نَفسٌ تَذوبُ وَتَقطُرُ»
"لم تكن أمي يومًا ما امرأة عادية، ففي كل المرات التي قابلتني الدنيا بمواقفها الموحشة وجهًا لوجه كنت أختبئ في ظهر أمي وأطل عليها بكل قوتي "أنا معي أمي"، وحينما داهمني اليأس حاربته بأمي، وفي كل المرات التي حالفني بها النجاح أتحاشى الدنيا وأهلها وأرى انعكاس فرحتي بعين أمي، وكل حب في حياتي أستصغره حينما أقارنه بحب أمي, وصداقتي الأولى والأزلية كانت مع أمي، وفي كل مرة أقف على عتبة الخوف أستظل بظل أمي، وفي كل مرة أقف أمام إنجاز صنعته لا أتذكر أن أحد يستحق الذكر سوى أمي، وفي كل المرات التي ابتسمت لي الدنيا كان سببها دعاء أمي."
"أنجزوا أحلامكم بصمت، حتى إذا حققها الله لكم تبارَكَت، وإن صَرَفَها عنكم لم يَشمت بكم أحد".
_
_
حين سُئلت الكاتبة " إيلين غولد " عن إحدى أمنياتها الكبرى، أجابت:
“أريد أن أبني بيتًا، لا يرغب ساكنوه في الهروب منه.”
تكمن حكمة هذه الإجابة في التعبير عن مفهوم “البيت” كرمز للسكينة والأمان، لا كمجرد مجموعة من الغرف المستطيلة والمساحات المزخرفة أو التجهيزات العصرية.
الإنسان بحاجة إلى أن يتحرر من العقلية التي تقدّس المظاهر، وأن يبدأ في النظر إلى الأمور من جوهرها الحقيقي. عليه أن يدرك أن البيت، الذي من المفترض أن يحميه من العواصف، لا ينبغي أن يكون هو ذاته مصدر العاصفة.
مُقتبس،منقول
“أريد أن أبني بيتًا، لا يرغب ساكنوه في الهروب منه.”
تكمن حكمة هذه الإجابة في التعبير عن مفهوم “البيت” كرمز للسكينة والأمان، لا كمجرد مجموعة من الغرف المستطيلة والمساحات المزخرفة أو التجهيزات العصرية.
الإنسان بحاجة إلى أن يتحرر من العقلية التي تقدّس المظاهر، وأن يبدأ في النظر إلى الأمور من جوهرها الحقيقي. عليه أن يدرك أن البيت، الذي من المفترض أن يحميه من العواصف، لا ينبغي أن يكون هو ذاته مصدر العاصفة.
مُقتبس،منقول
الآن يشهدُ كلُّ بيتٍ فيه أنثى واحدة على الأقل إعدادَ سحورٍ مبارك، سلامُ اللهِ على البناتِ الواقفاتِ في المطابخ والأمهاتِ اللواتي تركنَ الأسِرَّةَ خلفهنّ لتجهيزِ وجبة تُعين الكبار والصغار على الصيام
كلُّ الحب لكل امرأةٍ تصنعُ سحورًا بحب؛ الآن ودائمًا وأبدا، بورك الجهد وكُتب الأجر.
- شيماء هشام سعد.
كلُّ الحب لكل امرأةٍ تصنعُ سحورًا بحب؛ الآن ودائمًا وأبدا، بورك الجهد وكُتب الأجر.
- شيماء هشام سعد.
"وأشهدُ أنَّ والدتي
جدار البيتِ لا الحَجَرا
وفي ظلماتنا أُمِّي
سناءُ الليلِ لا القمرا"
جدار البيتِ لا الحَجَرا
وفي ظلماتنا أُمِّي
سناءُ الليلِ لا القمرا"
"وأشهدُ أنَّ والدتي
جدار البيتِ لا الحَجَرا
وفي ظلماتنا أُمِّي
سناءُ الليلِ لا القمرا"💕
جدار البيتِ لا الحَجَرا
وفي ظلماتنا أُمِّي
سناءُ الليلِ لا القمرا"💕