قريبًا | رحلة مع كاتب حوزوي |
انتظرونا في *الحلقة الرابعة* من بودكاست *معين*
تحت عنوان:
✨رحلة مع كاتب حوزوي✨
مع
*سماحة السيد ضياء الخباز*
https://youtube.com/shorts/RudGdgPwmow?feature=share
🔹 *حساب الانستقرام*:
instagram.com/ma3een_14
🔹 *قناة الواتسآب*:
https://whatsapp.com/channel/0029VaDhYVVBlHpYM57gcc0l
🔹 *قناة تلجرام*:
https://www.tg-me.com/ma3een_14
#بودكاست_معين
#بودكاست #معين
انتظرونا في *الحلقة الرابعة* من بودكاست *معين*
تحت عنوان:
✨رحلة مع كاتب حوزوي✨
مع
*سماحة السيد ضياء الخباز*
https://youtube.com/shorts/RudGdgPwmow?feature=share
🔹 *حساب الانستقرام*:
instagram.com/ma3een_14
🔹 *قناة الواتسآب*:
https://whatsapp.com/channel/0029VaDhYVVBlHpYM57gcc0l
🔹 *قناة تلجرام*:
https://www.tg-me.com/ma3een_14
#بودكاست_معين
#بودكاست #معين
YouTube
قريبًا | رحلة مع كاتب حوزوي | #بودكاست #معين
انتظرونا في الحلقة الرابعة من بودكاست معين تحت عنوان: رحلة مع كاتب حوزوي، مع سماحة السيد ضياء الخباز.#بودكاست_معين
👍1
Forwarded from معين | Ma3een
https://youtu.be/N9ek9aOUwOY
🎙 بودكاست معين | رحلة مع كاتب حوزوي
مع
سماحة السيد ضياء الخباز
___
🔹 حساب الانستقرام:
instagram.com/ma3een_14
🔹 قناة الواتسآب:
https://whatsapp.com/channel/0029VaDhYVVBlHpYM57gcc0l
🔹 قناة تلجرام:
https://www.tg-me.com/ma3een_14
#بودكاست_معين
#بودكاست #معين
🎙 بودكاست معين | رحلة مع كاتب حوزوي
مع
سماحة السيد ضياء الخباز
___
🔹 حساب الانستقرام:
instagram.com/ma3een_14
🔹 قناة الواتسآب:
https://whatsapp.com/channel/0029VaDhYVVBlHpYM57gcc0l
🔹 قناة تلجرام:
https://www.tg-me.com/ma3een_14
#بودكاست_معين
#بودكاست #معين
YouTube
بودكاست معين | رحلة مع كاتب حوزوي: السيد ضياء الخباز
هذه هي الحلقة الرابعة من بودكاست معين، وقد شرفنا فيها سماحة العلامة السيد ضياء الخباز ليتحدث عن جانب من تجربته في عالم الكتابة الحوزوية، وليتكلم عن هذا العالم بشكل عام، فهل لا زلنا نحتاج إلى كتب دينية جديدة؟ ومتى يكون طالب العلم مؤهلًا للكتابة؟ وما هي المهارات…
👍2
مقابلة_مع_الشيخ_محمد_صالح_المبارك.pdf
97.3 KB
مقابلة مع الشيخ محمد صالح المبارك رحمه الله
المصدر: كتاب (صفوى تاريخ ورجال)
المصدر: كتاب (صفوى تاريخ ورجال)
👍2
رياض الفوائد
مقابلة_مع_الشيخ_محمد_صالح_المبارك.pdf
ترجمة الشيخ من صفحة رياض العلماء:
الشيخ محمد صالح المبارك [طاب ثراه]
الشيخ محمد صالح بن الشيخ علي بن الشيخ سليمان المبارك الجارودي الصفواني القطيفي،ولد في القطيف عام١٣١٨ه،نشأ في ظل أسرة علمية عريقة فهو من ذرية المقدس الشيخ مبارك آل حميدان،بدأ بحضور المقدمات و السطوح في بلاده فحضر عند:
والده الشيخ علي المبارك.
الشيخ محمد بن عبدالله البصري.
الشيخ علي أبو الحسن الخنيزي.
ثم هاجر إلى النجف الأشرف ليحضر دروس الأعلام:
الشيخ أحمد كاشف الغطاء.
السيد الميرزا هادي الخراساني.
السيد إبراهيم الأصطهباناتي.
الشيخ عبدالكريم الزنجاني.
وقد أجيز بالاجتهاد من قبل:
الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء.
الشيخ عبدالكريم الزنجاني.
ومع حضوره دروس الأعلام زاول التدريس من المقدمات إلى نهاية السطوح العالية سنين كثيرة في النجف الأشرف وفي القطيف،وفي عام ١٣٧٦ه تولى منصب القضاء خلفا لسلفه الشيخ علي الجشي،واشتغل كذلك بإقامة صلاة الجماعة وتعليم الأحكام الشرعية والتأليف.
مؤلفاته:
القضاء الإسلامي .
كتاب الدعوة في كلمة التوحيد .
هداية العقول في فقه آل الرسول .
حاشية على الرسائل للشيخ الأنصاري .
انتقل إلى رحمة الله في عصر الخميس٨شوال ١٣٩٤ه ،ووري الثرى في يوم الجمعة بمقبرة الحباكة بعد أن صلى عليه تلميذه البار الشيخ فرج العمران.
موقعنا على الفيس : https://www.facebook.com/riad.alolama
__________
موقعنا على الانستكرام : https://instagram.com/riahd.al_olama
__________
قناتنا على التليكرام : http://www.tg-me.com/riahd_alolama
الشيخ محمد صالح المبارك [طاب ثراه]
الشيخ محمد صالح بن الشيخ علي بن الشيخ سليمان المبارك الجارودي الصفواني القطيفي،ولد في القطيف عام١٣١٨ه،نشأ في ظل أسرة علمية عريقة فهو من ذرية المقدس الشيخ مبارك آل حميدان،بدأ بحضور المقدمات و السطوح في بلاده فحضر عند:
والده الشيخ علي المبارك.
الشيخ محمد بن عبدالله البصري.
الشيخ علي أبو الحسن الخنيزي.
ثم هاجر إلى النجف الأشرف ليحضر دروس الأعلام:
الشيخ أحمد كاشف الغطاء.
السيد الميرزا هادي الخراساني.
السيد إبراهيم الأصطهباناتي.
الشيخ عبدالكريم الزنجاني.
وقد أجيز بالاجتهاد من قبل:
الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء.
الشيخ عبدالكريم الزنجاني.
ومع حضوره دروس الأعلام زاول التدريس من المقدمات إلى نهاية السطوح العالية سنين كثيرة في النجف الأشرف وفي القطيف،وفي عام ١٣٧٦ه تولى منصب القضاء خلفا لسلفه الشيخ علي الجشي،واشتغل كذلك بإقامة صلاة الجماعة وتعليم الأحكام الشرعية والتأليف.
مؤلفاته:
القضاء الإسلامي .
كتاب الدعوة في كلمة التوحيد .
هداية العقول في فقه آل الرسول .
حاشية على الرسائل للشيخ الأنصاري .
انتقل إلى رحمة الله في عصر الخميس٨شوال ١٣٩٤ه ،ووري الثرى في يوم الجمعة بمقبرة الحباكة بعد أن صلى عليه تلميذه البار الشيخ فرج العمران.
موقعنا على الفيس : https://www.facebook.com/riad.alolama
__________
موقعنا على الانستكرام : https://instagram.com/riahd.al_olama
__________
قناتنا على التليكرام : http://www.tg-me.com/riahd_alolama
Facebook
Log in or sign up to view
See posts, photos and more on Facebook.
👍2
Forwarded from الفوائد ولطائف العوائد
تقرير محاضرتين للعلامة آل سباع.pdf
191.9 KB
قصة ينقلها الأستاذ حفظه الله عن أستاذه الشيخ الوحيد مد ظله عن السيد عبد الهادي الشيرازي قدس سره في فضل الإبكاء على الحسين عليه السلام
كتب الفقيه الشيخ علي أبي الحسن الخنيزي كنز للمهتمين في الشأن العقائدي، مليئة بالتحقيقات والتدقيقات والاستدلالات المبنية على المنهج العلمي الرصين.
والكتب أعلاه هي:
١- روضة المسائل، لم يتم منه إلا بعض مسائل التوحيد
٢- مقدمة مختصرة في أصول الدين
٣- المناظرات، وقد تناول جملة من المسائل الخلافية بأسلوب منهجي كالتوسل وزيارة القبور
٤- الدعوة الإسلامية، وهو رد على كتاب (الصراع بين الوثنية والإسلام) لعبدالله القصيمي الذي ألحد لاحقا، وهذا الكتاب فيه فوائد جمة.
والكتب أعلاه هي:
١- روضة المسائل، لم يتم منه إلا بعض مسائل التوحيد
٢- مقدمة مختصرة في أصول الدين
٣- المناظرات، وقد تناول جملة من المسائل الخلافية بأسلوب منهجي كالتوسل وزيارة القبور
٤- الدعوة الإسلامية، وهو رد على كتاب (الصراع بين الوثنية والإسلام) لعبدالله القصيمي الذي ألحد لاحقا، وهذا الكتاب فيه فوائد جمة.
👍4
رياض الفوائد
كتب الفقيه الشيخ علي أبي الحسن الخنيزي كنز للمهتمين في الشأن العقائدي، مليئة بالتحقيقات والتدقيقات والاستدلالات المبنية على المنهج العلمي الرصين. والكتب أعلاه هي: ١- روضة المسائل، لم يتم منه إلا بعض مسائل التوحيد ٢- مقدمة مختصرة في أصول الدين ٣- المناظرات،…
تنبيه بالنسبة إلى الكتب: وهي أنها كتبت في ظرف التقية الشديدة، ولذلك راعى رضوان الله عليه التقية في كتبه، ولا سيما الكتابين الأخيرين.
👍6
https://youtu.be/wbLYx730Ryc?si=aP1O6P9W1sT3LLvc
قصيدة (زينب من الشام اليوم جت كربلا) بصوت المرحوم الشيخ عباس المحروس
قصيدة (زينب من الشام اليوم جت كربلا) بصوت المرحوم الشيخ عباس المحروس
YouTube
فضيلة الشيخ عباس المحروس عزاء
زينب من الشام اليوم جت كربلا
كلمة حول كتاب الكافي لفقيه أهل البيت السيد محمد سعيد الحكيم قدس سره
------------
ـ (الكافي) تأليف أبي جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني الرازي (قد سره)، المتوفى سنة (٣٢٨ أو ٣٢٩هـ). وهو في أحاديث النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) والأئمة من أهل البيت (عليهم السلام). مبوب تبويباً جيداً. يبدأ بالأصول ـ في العقائد والأخلاق والآداب وما يناسب ذلك ـ ثم بالفروع مستوعباً لكتب الفقه وأبوابه المختلفة، وينتهي بالروضة في متفرقات متنوعة.
ويمتاز هذا الكتاب ـ مضافاً إلى جامعيته للأصول والفروع ـ بأمرين:
أحدهما: أنه الكتاب الوحيد التامّ الموسع الذي وصل إلينا مما ألف في عصور الأئمة (عليهم الصلاة والسلام)، فإنه ألف في أواخر عصر الغيبة الصغرى، الذي يعتبر من عصور حضور الأئمة (عليهم السلام)، لإمكان الرجوع فيه للإمام من طريق نوابه الخاصين الذين كانوا على اتصال مباشر به.
كما أنه العصر الذي تكامل فيه للشيعة عقائدهم وفقههم وثقافتهم الدينية. فقد استطاع الأئمة (عليهم السلام) في المدة الطويلة التي قضوها مع الشيعة ـ مع الضغط الشديد عليهم ـ أن يبثوا تعاليمهم تدريجاً حتى تبلورت وتركزت، وقام للشيعة كيان علمي ـ متمثل في الحوزات العلمية ـ يحمل تلك التعاليم ويحفظها، بحيث أمنوا (عليهم السلام) عليها من الضياع والتحريف.
ومن أجل ذلك أمكن وقوع الغيبة الكبرى (سنة ٣٢٩ هـ) بانقطاع الإمام (عليه السلام) عن الاتصال المباشر بالشيعة، لاكتفائهم بما عندهم من تعاليم أئمتهم (عليهم السلام)، وقيام الحجة به عليهم وعلى الناس (لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَن بَيِّنَةٍ وَيَحْيَى مَنْ حَيَّ عَن بَيِّنَةٍ)(١).
ثانيهما: أن مؤلفه (قدس الله تعالى روحه) قد صرح في مقدمته بأنه قد توخى جمع الأخبار الصحيحة عن المعصومين (عليهم أفضل الصلاة والسلام).
ولا يريد بصحة أخباره أنه رواها بطرق صحيحة كل رجالها ثقات، لعدم ظهور هذا المصطلح في عصره (رضوان الله عليه)، بل الظاهر أنه يريد أنه رواها من كتب مشهورة معروفة في عصور الأئمة (عليهم السلام) معول عليها عند الشيعة، على مرأى من الأئمة ومسمع منهم. بل قد ثبت عرض بعضها على الأئمة (عليهم السلام) وتصحيحهم لها.
ويشهد بصدقه في ذلك، وبحسن اختياره للأحاديث، ثناء قدماء علماء الطائفة ـ ممن تأخر عنه ـ على الكتاب المذكور وعلى مؤلفه، وأنه جليل القدر عارف بالأخبار عالم بها، وأنه أوثق الناس في الحديث وأثبتهم، حتى عرف بين علماء الشيعة بثقة الإسلام.
ولا نعني بذلك التعهد بصحة كل خبر من أخباره. فإن ذلك أمر متعذر مع بُعد العهد، وخفاء كثير من قرائن الصحة وشواهدها علينا،وتعرض الإنسان للخطأ والغفلة.
بل نعني أن الكتاب يصلح أن يعكس صورة عامة إجمالية عن مفاهيم أهل البيت (عليهم السلام)، ويعطي ملامح واضحة لها، في المجالات التي طرقها. فإن الواقع الإجمالي للكتاب هو الصحة، وصدق الخبر. خصوصاً إذا كان رجال السند ثقات، أو تعددت الأخبار في مضمون واحد، أو مضامين متقاربة.
نعم قد لا يعول على الخبر وإن كان موثوقاً بصدوره، لعلةٍ فيه، كالتقية، ووجود المعارض له، وغير ذلك مما يعرفه أهله.
المصدر: في رحاب العقيدة، ج١ ص١٩.
------------
ـ (الكافي) تأليف أبي جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني الرازي (قد سره)، المتوفى سنة (٣٢٨ أو ٣٢٩هـ). وهو في أحاديث النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) والأئمة من أهل البيت (عليهم السلام). مبوب تبويباً جيداً. يبدأ بالأصول ـ في العقائد والأخلاق والآداب وما يناسب ذلك ـ ثم بالفروع مستوعباً لكتب الفقه وأبوابه المختلفة، وينتهي بالروضة في متفرقات متنوعة.
ويمتاز هذا الكتاب ـ مضافاً إلى جامعيته للأصول والفروع ـ بأمرين:
أحدهما: أنه الكتاب الوحيد التامّ الموسع الذي وصل إلينا مما ألف في عصور الأئمة (عليهم الصلاة والسلام)، فإنه ألف في أواخر عصر الغيبة الصغرى، الذي يعتبر من عصور حضور الأئمة (عليهم السلام)، لإمكان الرجوع فيه للإمام من طريق نوابه الخاصين الذين كانوا على اتصال مباشر به.
كما أنه العصر الذي تكامل فيه للشيعة عقائدهم وفقههم وثقافتهم الدينية. فقد استطاع الأئمة (عليهم السلام) في المدة الطويلة التي قضوها مع الشيعة ـ مع الضغط الشديد عليهم ـ أن يبثوا تعاليمهم تدريجاً حتى تبلورت وتركزت، وقام للشيعة كيان علمي ـ متمثل في الحوزات العلمية ـ يحمل تلك التعاليم ويحفظها، بحيث أمنوا (عليهم السلام) عليها من الضياع والتحريف.
ومن أجل ذلك أمكن وقوع الغيبة الكبرى (سنة ٣٢٩ هـ) بانقطاع الإمام (عليه السلام) عن الاتصال المباشر بالشيعة، لاكتفائهم بما عندهم من تعاليم أئمتهم (عليهم السلام)، وقيام الحجة به عليهم وعلى الناس (لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَن بَيِّنَةٍ وَيَحْيَى مَنْ حَيَّ عَن بَيِّنَةٍ)(١).
ثانيهما: أن مؤلفه (قدس الله تعالى روحه) قد صرح في مقدمته بأنه قد توخى جمع الأخبار الصحيحة عن المعصومين (عليهم أفضل الصلاة والسلام).
ولا يريد بصحة أخباره أنه رواها بطرق صحيحة كل رجالها ثقات، لعدم ظهور هذا المصطلح في عصره (رضوان الله عليه)، بل الظاهر أنه يريد أنه رواها من كتب مشهورة معروفة في عصور الأئمة (عليهم السلام) معول عليها عند الشيعة، على مرأى من الأئمة ومسمع منهم. بل قد ثبت عرض بعضها على الأئمة (عليهم السلام) وتصحيحهم لها.
ويشهد بصدقه في ذلك، وبحسن اختياره للأحاديث، ثناء قدماء علماء الطائفة ـ ممن تأخر عنه ـ على الكتاب المذكور وعلى مؤلفه، وأنه جليل القدر عارف بالأخبار عالم بها، وأنه أوثق الناس في الحديث وأثبتهم، حتى عرف بين علماء الشيعة بثقة الإسلام.
ولا نعني بذلك التعهد بصحة كل خبر من أخباره. فإن ذلك أمر متعذر مع بُعد العهد، وخفاء كثير من قرائن الصحة وشواهدها علينا،وتعرض الإنسان للخطأ والغفلة.
بل نعني أن الكتاب يصلح أن يعكس صورة عامة إجمالية عن مفاهيم أهل البيت (عليهم السلام)، ويعطي ملامح واضحة لها، في المجالات التي طرقها. فإن الواقع الإجمالي للكتاب هو الصحة، وصدق الخبر. خصوصاً إذا كان رجال السند ثقات، أو تعددت الأخبار في مضمون واحد، أو مضامين متقاربة.
نعم قد لا يعول على الخبر وإن كان موثوقاً بصدوره، لعلةٍ فيه، كالتقية، ووجود المعارض له، وغير ذلك مما يعرفه أهله.
المصدر: في رحاب العقيدة، ج١ ص١٩.
⚡1