Telegram Web Link
هل رأيتم بطلا كهذا الأسد؟!
رحمه الله وأعلى درجته!
3
ذهب مُعظمه، وبقي أعظمه..
”رَبِّ أعِنِّي ولا تُعِن عليَّ، وانصُرني ولا تنصُر عليَّ، وامكُر لي ولا تمكُر عليَّ، واهدِني ويَسِّر هُدايَ إليَّ، وانصُرني علىٰ من بغىٰ عليَّ، اللَّهُمَّ اجعَلني لك شاكِرًا، لك ذاكِرًا، لك راهِبًا، لك مِطواعًا، إليك مُخبِتًا أو مُنيبًا، رَبِّ تقَبَّل توبتي، واغسِل حَوبتي، وأجِب دَعوتي، وثَبِّت حُجَّتي، واهدِ قَلبي، وسَدِّد لِساني، واسلُل سَخيمةَ قلبي..“
2
اللهم إني أطعتُكَ في أحبِّ الأشياء إليك وهو توحيدك، ولم أعصِكَ في أبغض الأشياء إليك وهو الشرك؛ فاغفر لي ما بينهما.
👍1
كُلُّ عَامٍ وأنتُم بِخَير. 🤍

تَقبَّلَ اللّٰهُ مِنَّا وَمِنكُم صالحَ الأعمَال.
فجلست بجواره وأنا أرتعد من البرد فأحس بي النبي ﷺ، فبينما هو يصلي فتح النبي ﷺ عباءته وأدخلني معه في عباءته.

‏- حُذيفة بن اليمان رضيَّ اللهُ عنهُ.
👍2
إذا وجدت الصديق الذي صَفا لك؛ فقلِّل مِن مساحات الاختلاف والنِّقاش.

الشيخ/ أحمد السيد
”لا مُعوَّل علىٰ إقبال أحدٍ عليك، حتىٰ يُجاوِز ثلاثًا: أن تأخذه تكاليف الحياة؛ فيذكرك، أو تنتفي دهشةُ البداية؛ فيُحسن العهدَ وفاءً لك، أو تُقبل الدنيا عليه أو تدبر عنك؛ فتظلّ منه حيث كنت!“
[مُستوحِشُ
  الصَّوتِ
   يأنَسُ
بالصَّدىٰ!]
”فاعتزل تلكَ الفرق كلها ولو أن تعضَّ علىٰ أصلِ شجرةٍ حتىٰ يدركك الموتُ وأنت على ذلك!“
«‏من كَبرت همَّته لم يرضَ بطلبِ شيء سِوىٰ الله تعالَى»

عَرَفة، يَومُك الخَفِيّ، وغَرسُكَ الرَّضِيّ، دعاؤك الّذي رَدَّدت، وأثقالك الّتي خَفَّفت، يومٌ في السَّماء ثِماره، وفي القلب غِماره، تَعيش به كأنَّه الأخير، وتخرج منه كأنَّه الأوّل لك! ‌

- أ. قُصي العسيلي

تأبىٰ الطبائعُ الحُسنىٰ في الناسِ إلَّا أن تميلَ أحيانًا عن المثاليةِ القويمة؛ لهذا كانَ الإعذارُ بينَ الناسِ من شيَمِ الكرام، وحُسنُ الظنِّ أولىٰ من الاتّهام، والتناصُحُ أعظمَ أجرًا..

إنَّما المرءُ بقلبِه، وإنَّ اللّٰهَ إليهِ لَنَاظِرٌ ومُجَازٍ.

كُل مَنْ يقُول: أريد أَنْ أخدم الإسلام وأنا أحترق علٰى حَال أُمتي، ثمّ لا يُحدد لهُ وقتًا مُعيّنًا مِنْ يومِه يستَثمِره فِي بناءِ نفسِه ليخدمَ دينَه، فهوَ مُجرد ثَرثار بطَّال لَا قِيمة لمَا يقُول .

‏- سُلطان العميري
علو الهمة في دين الله، وطلب نُصرته، والحرص على تبليغه، ومحبة أوليائه، وبغض أعدائه، تضيء لنا آفاقا واسعة، وتملأ قلوبنا بمشاعر عظيمة، وتفتح لنا زوايا من النظر في القصص القرآني كانت غائبة عنا بسبب تخاذلنا عن نُصرة دين الله.

د. أحمد عبد المنعم
من تجارب العمر العظيمة والملهمة؛ أن تعوّد نفسك أن تبذل المعروف دون انتظار جزاء عليه، فبذل المعروف والإحسان إلى الناس وإيصال الخير لهم وتمني العافية لعباد الله؛ هو من أعظم المعروف إذا حسنت نيتك؛ مع ما فيه من لذة العطاء التي من ذاقها عرف.

ثم تنعم بعد ذلك بسكينة القلب وراحة البال؛ حيث لم يعد الجزاء يشغلك ولم تعد تنكسر لكثرة الخيبات التي تلاحقك من الناس.

د. محمد سرور النجار
«كانَ رَسُولُ اللّٰهِ ﷺ فَخمًا مفخَّمًا،
يتلألأ وَجهُهُ تلألؤَ القمرِ ليلةَ البدرِ!»

صلوا عليه 🤍
2025/10/22 07:50:25
Back to Top
HTML Embed Code: