#ذكريات_تعز_في_صورة📸
🇾🇪🇾🇪🇾🇪
الوصف/ #مدينة_تعز💞
مدينة تعز القديمة (1948–1950)
عدسة الطيار السويدي: تورستن أكرِل — Thorsten Akrell
تُطلّ الصورة من حي باب الشيخ موسى، أحد أحياء مدينة تعز القديمة، وتُظهر منارة وجامع المظفر التاريخي، في مشهدٍ يعكس عراقة المدينة وأصالتها المعمارية.
وفي مقدمة الصورة، يبرز غلامٌ من أبناء المدينة، واقفًا على سطح أحد المنازل القريبة من سكن الطيارين السويديين، حافي القدمين، يُمسك ببندقية "جرمل (زكي كرام)" ألمانية الصنع. وعلى رأسه طربوش تركي، ويرتدي شميزًا وفوطة عدني (أندونيسية الصنع)، بينما هو متأزرٌ بـكُمَرٍ من الصناعة الإنجليزية، وهو نمطٌ كان يُصنَع كذلك في سنغافورة، ويُصنَع اليوم في الصين.
تجسّد هذه الصورة لحظة نادرة توثّق الملامح الاجتماعية والزي الشعبي والتأثيرات الثقافية المتداخلة في تعز خلال أواخر الأربعينيات، في زمنٍ كانت فيه المدينة ملتقى لتعدد الثقافات، ومحطةً لعبور الزمن نحو الحداثة، دون أن تتخلى عن ملامحها اليمنية الأصيلة.
الصورة من أرشيف صديقي د.بيرون وينغرين Björn Wenngren
🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪
#تعز_قلب_اليمن_النابض
#فهد_الظرافي
#تعز_1948_1950
🇾🇪🇾🇪🇾🇪
🇾🇪🇾🇪🇾🇪
الوصف/ #مدينة_تعز💞
مدينة تعز القديمة (1948–1950)
عدسة الطيار السويدي: تورستن أكرِل — Thorsten Akrell
تُطلّ الصورة من حي باب الشيخ موسى، أحد أحياء مدينة تعز القديمة، وتُظهر منارة وجامع المظفر التاريخي، في مشهدٍ يعكس عراقة المدينة وأصالتها المعمارية.
وفي مقدمة الصورة، يبرز غلامٌ من أبناء المدينة، واقفًا على سطح أحد المنازل القريبة من سكن الطيارين السويديين، حافي القدمين، يُمسك ببندقية "جرمل (زكي كرام)" ألمانية الصنع. وعلى رأسه طربوش تركي، ويرتدي شميزًا وفوطة عدني (أندونيسية الصنع)، بينما هو متأزرٌ بـكُمَرٍ من الصناعة الإنجليزية، وهو نمطٌ كان يُصنَع كذلك في سنغافورة، ويُصنَع اليوم في الصين.
تجسّد هذه الصورة لحظة نادرة توثّق الملامح الاجتماعية والزي الشعبي والتأثيرات الثقافية المتداخلة في تعز خلال أواخر الأربعينيات، في زمنٍ كانت فيه المدينة ملتقى لتعدد الثقافات، ومحطةً لعبور الزمن نحو الحداثة، دون أن تتخلى عن ملامحها اليمنية الأصيلة.
الصورة من أرشيف صديقي د.بيرون وينغرين Björn Wenngren
🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪
#تعز_قلب_اليمن_النابض
#فهد_الظرافي
#تعز_1948_1950
🇾🇪🇾🇪🇾🇪
#الريال_اليمني وتقسيماتة قبل 62 عام
ولك ان تتخيل
#اقلب_واصلب
وبعد 62 عام لاقيمة له
ابو تركي العميسي
عبدالخالق الهيج
ولك ان تتخيل
#اقلب_واصلب
وبعد 62 عام لاقيمة له
ابو تركي العميسي
عبدالخالق الهيج
#أبومالك_الحرازي
#اليمن #حضرموت فبل #59سنه
شانت ضروف الوقت وازداد التعب
يارب عـــز الناااس وارحــم حالها
قد هانت العيشه على كمن شنب
والنـفــس عافت يارفاقـي مالها
ولا عـرفنا يا جـماعـه بالسـبـب
كـلن علـى الثاني يزيد احــمالها
هاذا بيحـفـر لك ويفعلك مـطب
وذا بيزرع شـوك تـحـت انعالها
زاد النفاق ياصاحبي بين العرب
والكذب عمله والضعيف يلجى لها
ماعد درينا اين شعبان من رجب
كلـن علـى كيـفـه يريد افـعالها
ضاع الوفا والمعرفه ضاع الصحب
والقبيله ضاعـت على رجالها
بقلمي
الشاعر ابو غيث العمراني
#المكلا عام 1966
السلطان غالب بن عوض بن صالح القعيطي آخر سلاطين السلطنة القعيطية بحضرموت
#اليمن #حضرموت فبل #59سنه
شانت ضروف الوقت وازداد التعب
يارب عـــز الناااس وارحــم حالها
قد هانت العيشه على كمن شنب
والنـفــس عافت يارفاقـي مالها
ولا عـرفنا يا جـماعـه بالسـبـب
كـلن علـى الثاني يزيد احــمالها
هاذا بيحـفـر لك ويفعلك مـطب
وذا بيزرع شـوك تـحـت انعالها
زاد النفاق ياصاحبي بين العرب
والكذب عمله والضعيف يلجى لها
ماعد درينا اين شعبان من رجب
كلـن علـى كيـفـه يريد افـعالها
ضاع الوفا والمعرفه ضاع الصحب
والقبيله ضاعـت على رجالها
بقلمي
الشاعر ابو غيث العمراني
#المكلا عام 1966
السلطان غالب بن عوض بن صالح القعيطي آخر سلاطين السلطنة القعيطية بحضرموت
#الفضول.. المُعارض المُبتهج
بلال الطيب
( المُناضل، الشَاعر، السِياسي ) صفات دائمًا ما تقترن باسم عبدالله عبد الوهاب نعمان، وما يجهله كثيرون وجود صفة - سُلطة - رابعة لا تقل شأنًا عن سابقاتها، برز اسمه كـصحفي وهو في العشرينيات من عمره، وعلى صدر ( صوت اليمن ) - صحيفة الأحرار بعدن - قارع الطغيان بقلمه، وانتصر للإنسان بفكره، وهو بشهادة كثيرين كاتب صحفي من الطراز الأول، استطاع خلال فترة وجيزة أنْ يحجز لنفسه مساحة كبيرة في بلاط صاحبة الجلالة.
حلَّ العام 1948م بمآسيه الثقال، قضى الإمام الطاغية أحمد يحيى حميد الدين على الثورة والثوار، كان عبدالوهاب نُعمان - والد عبدالله - أحد أبرز شهداءها، لم يستسلم الشاب الطموح لخمول اليأس والإحباط، تغلب على أحزانه، وأثبت للظالم أنَّه قادر على الثأر والمواجهة، وأصدر مع نهاية ذلك العام صحيفته ( الفضول )، متأثرا بـ ( حلف الفضول ) ناصر المظلومين في الجاهلية، مؤكدًا - بها ومن خلالها - أنَّ أكبر معارضة لأي طاغية هي أنْ تقرر أنْ تبتهج.
( الفضول ) صحيفة سياسية مُستقلة لم ترتبط بأي مُنظمة سياسية، وهي أول صحيفة ساخرة في اليمن وشبه الجزيرة العربية، والثانية على مُستوى الوطن العربي بعد ( أبو نظارة ) المصرية، وكان الأستاذ عبدالله عبدالوهاب نعمان رئيس تحريرها، ومحررها، وكل شيء فيها، وحقيبته التي يحملها في يده مقرها الدائم، والمُتنقل، ومنذ ذلك الحين طغى اسم الصحيفة على اسم الصحفي، وصار يُعرف بـ ( الفضول ).
أخبـار الصحيفة كانت قصيرة جدًا، وتحمل روح النُكتة والنقد اللاذع، وقد تبنى الفضول من خلالها تعرية كل ما هو سلبي في المملكة المتوكلية اليمنية، وكانت مصادره: ( مصدر مربوط، أو ما يكذبش، أو برضه مُش كذاب ).
أبلغه مصدره المربوط ذات فضول، بأنَّ عُكفي سقط بسبب وعورة الطريق من فوق ظهر حمار، وهو في مأمورية بإحدى قرى جبل حبشي في محافظة تعز، وبمانشيت عريض تصدر رأس الصفحة الأولى، جاء عنوان ذاك الخبر: ( انقلاب عسكري شمال اليمن )؛ الأمر الذي جعل القراء يتهافتون على شراء ذلك العدد، ليكتشفوا في الأخير أنهم وقعوا ضحية مَقلب فُضولي لا ولن يُنسى.
كان للصحيفة مُراسلين ما أنزل الله بهم من سلطان، وخبر اكتشاف الطاقة الذرية بذمار جاء عبر مُراسل يُـدعى ( ولد اللعينة )، ومضمون الخبر أنَّ الدكتور مُقبل قُسامي - رئيس قسم الأبحاث البيولوجية في جامعة الملوج - استيقظ ذات صباح باحثًا عن كسرة خبز خبأها قبل نومه، وقد وجد الطاقة التي وضعها فيها مملوءة بالذَرَّة، اسرع من فوره إلى رئيس البلدية ليخبره باكتشافه للطاقة الذَرَّية، وأنَّه بلا صَبُوح نتيجة هذا الاكتشاف الخطير، وقد خرج قُسامي محفوفًا بالتكريم، ومحمولًا على أقدام العساكر، ولا يزال حتى اللحظة بلا صَبُوح.
( فضول القراء.. وقراء الفضول ..)، مساحة تواصل ثابتة بين الصحيفة وقرائها، وهي الفكرة التي استمرت خلال السنة الأولى من عمر الصحيفة، وكانت الرسائل صغيرة، والردود الفضولية ساخرة جدًا. بعث أحدهم: «أريد أنْ أستمر مُشتركًا في جريدتكم، بشرط ألا أدفع الاشتراك، ويكفيكم أجرًا أنَّكم ستضحكوني لوجه الله»، فرد عليه: « عال جدًا، ومعنى هذا أنَّ اشتراكك سيكون مثل اشتراك بلادنا في الجامعة العربية.. تَشرفنا !!».
وتحت نافذة ( ما لم يزر سلّة المهملات ) وصلت رسالة من يمني يقيم في أوغندا، يسأل فيها إن كان هناك لاجئون سياسيون من عدن قد لجأوا في الأيام الأخيرة إلى شمال الوطن، فكان رد الفضول: «لا نعرف أنَّ في اليمن لاجئين سياسيين من عدن، إلا أنْ يكون مُوزع الفضول الذي ذهب إليها منذ شهر ولم يعد»، وكانت أخبار ذلك الموزع قد انقطعت بالفعل اثناء توجهه إلى شمال اليمن.
( بين المطرقة والسندان ) نافذة فضولية دائمة، وقد كتب الفضول في العدد 157 وفي ذات النافذة ما نصه: «قرأت هذا الأسبوع جريدة أسياد اليمن التي يسمونها "النصر"، وكان مما قرأته خطبة لأحد هؤلاء الأسياد في الجيش المظفر - على حد تعبير الصحيفة - يقول فيها لمُستمعيه، ويقسم بالله العظيم على صدق قوله، بأنَّ هذا الجيش - يعني عساكر الضرائب في اليمن - هو أفضل جيش في العالم، وأنَّه هو الجيش النبوي».
وعلق الفضول ساخرًا: « وأنا لا أفهم إطلاقًا علاقة النبوة بقطعان من الحفاة العراة الجهلة الجياع السلاليين، يعيشون طيلة أيام العام في بيوت الشعب، بين العجائز والنساء، يقاسموهن اللقمة والجرعة بصورة تلعنها الرجولة والإنسانية، ويسوقوهن أمامهم ليسددن ضرائب هذا السيد الفصيح، كما لو كُنّ أسيرات حرب ضروس.. لا أفهم أنْ يكون هذا جيشًا نبويًا إلا أنْ يكون هذا السيد الفصيح قد قرر - لتصحيح التسمية - أنْ يدعي بأنَّه نبي !!».
بلال الطيب
( المُناضل، الشَاعر، السِياسي ) صفات دائمًا ما تقترن باسم عبدالله عبد الوهاب نعمان، وما يجهله كثيرون وجود صفة - سُلطة - رابعة لا تقل شأنًا عن سابقاتها، برز اسمه كـصحفي وهو في العشرينيات من عمره، وعلى صدر ( صوت اليمن ) - صحيفة الأحرار بعدن - قارع الطغيان بقلمه، وانتصر للإنسان بفكره، وهو بشهادة كثيرين كاتب صحفي من الطراز الأول، استطاع خلال فترة وجيزة أنْ يحجز لنفسه مساحة كبيرة في بلاط صاحبة الجلالة.
حلَّ العام 1948م بمآسيه الثقال، قضى الإمام الطاغية أحمد يحيى حميد الدين على الثورة والثوار، كان عبدالوهاب نُعمان - والد عبدالله - أحد أبرز شهداءها، لم يستسلم الشاب الطموح لخمول اليأس والإحباط، تغلب على أحزانه، وأثبت للظالم أنَّه قادر على الثأر والمواجهة، وأصدر مع نهاية ذلك العام صحيفته ( الفضول )، متأثرا بـ ( حلف الفضول ) ناصر المظلومين في الجاهلية، مؤكدًا - بها ومن خلالها - أنَّ أكبر معارضة لأي طاغية هي أنْ تقرر أنْ تبتهج.
( الفضول ) صحيفة سياسية مُستقلة لم ترتبط بأي مُنظمة سياسية، وهي أول صحيفة ساخرة في اليمن وشبه الجزيرة العربية، والثانية على مُستوى الوطن العربي بعد ( أبو نظارة ) المصرية، وكان الأستاذ عبدالله عبدالوهاب نعمان رئيس تحريرها، ومحررها، وكل شيء فيها، وحقيبته التي يحملها في يده مقرها الدائم، والمُتنقل، ومنذ ذلك الحين طغى اسم الصحيفة على اسم الصحفي، وصار يُعرف بـ ( الفضول ).
أخبـار الصحيفة كانت قصيرة جدًا، وتحمل روح النُكتة والنقد اللاذع، وقد تبنى الفضول من خلالها تعرية كل ما هو سلبي في المملكة المتوكلية اليمنية، وكانت مصادره: ( مصدر مربوط، أو ما يكذبش، أو برضه مُش كذاب ).
أبلغه مصدره المربوط ذات فضول، بأنَّ عُكفي سقط بسبب وعورة الطريق من فوق ظهر حمار، وهو في مأمورية بإحدى قرى جبل حبشي في محافظة تعز، وبمانشيت عريض تصدر رأس الصفحة الأولى، جاء عنوان ذاك الخبر: ( انقلاب عسكري شمال اليمن )؛ الأمر الذي جعل القراء يتهافتون على شراء ذلك العدد، ليكتشفوا في الأخير أنهم وقعوا ضحية مَقلب فُضولي لا ولن يُنسى.
كان للصحيفة مُراسلين ما أنزل الله بهم من سلطان، وخبر اكتشاف الطاقة الذرية بذمار جاء عبر مُراسل يُـدعى ( ولد اللعينة )، ومضمون الخبر أنَّ الدكتور مُقبل قُسامي - رئيس قسم الأبحاث البيولوجية في جامعة الملوج - استيقظ ذات صباح باحثًا عن كسرة خبز خبأها قبل نومه، وقد وجد الطاقة التي وضعها فيها مملوءة بالذَرَّة، اسرع من فوره إلى رئيس البلدية ليخبره باكتشافه للطاقة الذَرَّية، وأنَّه بلا صَبُوح نتيجة هذا الاكتشاف الخطير، وقد خرج قُسامي محفوفًا بالتكريم، ومحمولًا على أقدام العساكر، ولا يزال حتى اللحظة بلا صَبُوح.
( فضول القراء.. وقراء الفضول ..)، مساحة تواصل ثابتة بين الصحيفة وقرائها، وهي الفكرة التي استمرت خلال السنة الأولى من عمر الصحيفة، وكانت الرسائل صغيرة، والردود الفضولية ساخرة جدًا. بعث أحدهم: «أريد أنْ أستمر مُشتركًا في جريدتكم، بشرط ألا أدفع الاشتراك، ويكفيكم أجرًا أنَّكم ستضحكوني لوجه الله»، فرد عليه: « عال جدًا، ومعنى هذا أنَّ اشتراكك سيكون مثل اشتراك بلادنا في الجامعة العربية.. تَشرفنا !!».
وتحت نافذة ( ما لم يزر سلّة المهملات ) وصلت رسالة من يمني يقيم في أوغندا، يسأل فيها إن كان هناك لاجئون سياسيون من عدن قد لجأوا في الأيام الأخيرة إلى شمال الوطن، فكان رد الفضول: «لا نعرف أنَّ في اليمن لاجئين سياسيين من عدن، إلا أنْ يكون مُوزع الفضول الذي ذهب إليها منذ شهر ولم يعد»، وكانت أخبار ذلك الموزع قد انقطعت بالفعل اثناء توجهه إلى شمال اليمن.
( بين المطرقة والسندان ) نافذة فضولية دائمة، وقد كتب الفضول في العدد 157 وفي ذات النافذة ما نصه: «قرأت هذا الأسبوع جريدة أسياد اليمن التي يسمونها "النصر"، وكان مما قرأته خطبة لأحد هؤلاء الأسياد في الجيش المظفر - على حد تعبير الصحيفة - يقول فيها لمُستمعيه، ويقسم بالله العظيم على صدق قوله، بأنَّ هذا الجيش - يعني عساكر الضرائب في اليمن - هو أفضل جيش في العالم، وأنَّه هو الجيش النبوي».
وعلق الفضول ساخرًا: « وأنا لا أفهم إطلاقًا علاقة النبوة بقطعان من الحفاة العراة الجهلة الجياع السلاليين، يعيشون طيلة أيام العام في بيوت الشعب، بين العجائز والنساء، يقاسموهن اللقمة والجرعة بصورة تلعنها الرجولة والإنسانية، ويسوقوهن أمامهم ليسددن ضرائب هذا السيد الفصيح، كما لو كُنّ أسيرات حرب ضروس.. لا أفهم أنْ يكون هذا جيشًا نبويًا إلا أنْ يكون هذا السيد الفصيح قد قرر - لتصحيح التسمية - أنْ يدعي بأنَّه نبي !!».
وتحت نافذة ( من المنبر ) كتب الفضول في ذات العدد : « الحمد لله المعبود المقصود، الصابر علي اليمن من طغيانٍ موجود، طغيان جعلها كالبحر الممدود، الداخل فيها مفقود، والخارج منها مولود، والعائش فيها دود على عود.. نشكره جل شأنه على بختنا العجيب، عدد ما غرَّد العكفة، أو برطعت بغلة النقيب.. والصلاة والسلام على سيدنا محمد الأمين، الذي لعن في شريعته الظلم والظالمين، وعلى آله الذين ساروا على خلقه القويم، أما الذين به تسلبطوا، وفي سلوكهم تلخبطوا، وفرضوا أنفسهم وتسلطوا، فلا صلاة عليهم ولا تسليم ..».
الفضول الشاعر برز أيضاً ، وظهرت قصائده الساخرة بلغة دارجة غالبًا ، وبأسماء مستعارة أحيانًا ، وحين قامت الأيادي العابثة بالاعتداء عليه بالضرب، وذلك بإيعاز من الإمام الطاغية أحمد يحيى حميد الدين، كتب مُساجلة شعرية طويلة، قدم لها بالقول: «انهالت علينا كثير من التعازي على جبهتنا، وفيما يلي رسالة بعثها زميلنا في الشعافة»:
ظلموك إذ خبطوك يا زنعير
ظفروك يا صعلوك حين تهور
وستقبلوك بما لقيت تحية
تركتك فوق الرصدتين تدور
وختام هذا فاستمع لنصيحتي
وضع اللجام كأنك الحمرير
وأضاف: «وقد اهتزت معاطفنا لهذا المدح، وارتعشت مشافرنا بهذه القصيدة»:
أحسنت فيما قلت يا شعرور
يا أيها العلامة البعرور
كيف السبيل إلى السكوت وإنني
مرح وإهمال الفضول عسير
كم نكتة جاء الفضول بها لها
ضحك الطفير وكعكع المبطير
ولا أروع من قصيدة ( هذي المساواة ) التي نُشرت في العدد الأخير أكتوبر 1953م، باسم امرئ القيد، وتحدثت بلسان الإمام الطاغية، وصورت حال الشعب في ظل حكمه الكارثي، وفيها قال :
شعب بحمد الله يمشي للـورى
لحف التراب وبالحصير تأزرا
أدبته بالفقر حتى يرعـــوي
وحملته بالجوع كي لا يبـطرا
ومشيت فوق ضلوعه مترفقـًا
وملئت أكواخ العجائز عسكرا
وجلدت ظهر أبيه حتى لم يقم
أحدا لينطق أو يحرك مشفــرا
فكفيته تعـب الحياة فلم يعـد
أبدًا بتدبيـر الحياة مُفكرا
ساويت بينهموا بفقر ساحـق
بُطحوا سواسية به فوق الثرى
قسمًا بظلمة كل سجن لن يرى
أحد لهذا الشعــب إلا ما أرى
إنْ القيود أو اللحود وقايــة
ممــن يحاول فيه أنْ يتعنتــرا
شعبي العزيز.. وقيت من حرية
ووقتك حيطـان السجـون تحررا
ارقد ونم واهنأ ودم في نوم أهـــل
الكهف في وحل الشقاء مُسمرا
ثم الصـــلاة على النبي وآله
ما رنّ قيد في السجـون وصرصرا
كانت ( الفضول ) الصحيفة الصوت الأوحد الذي يقارع الطغيان الإمامي، بعد توقف صحيفة ( صوت اليمن ) طبعًا، ودخول الأحرار مرحلة الصمت وخيبة الأمل، وتفرقهم بين السجون والمنافي، وفي ذلك قال الشاعر أحمد الشامي يشد على قلم الفضول الصحفي:
أدرها على الطغيان كالنار تفرم
مساعد حرب تتقيها جهنم
وجلجل بها بالكون صرخة ثائر
تهز كيان المستبد وتهدم
وأسمع حماة العناد أصوات أمة
يكممها الظلم العسوف ويلجم
وسر حاملًا نور الفضول أشعة
تنير لنا النهج القديم وترسم
كانت افتتاحيات ( الفضول ) - في الغالب - خالية من التندر والسخرية، ناقش فيها عبدالله عبدالوهاب نعمان ( الفضول ) قضايا الوطن والأمة، وكان دائمًا ما يقدم حلوله الناجعة لكل مُشكلة، وجاء في افتتاحية العدد الثاني من السنة الثانية ما نصه: «الأمة التي لا تعتمد على جهدها الخالص في إنعاش نفسها، وعلاج أدوائها، وتنتظر من الزمن أنْ يتصدق عليها لمشاكلها بالحلول، هي أمة لا تستحق الحياة، ولن تكتب لها الحياة إلا إذا أورقت عيدان النعوش»، فهل هناك أصدق من هكذا توصيف؟.
بعد خمس سنوات و157 عددًا توقفت ( الفضول ) الصحيفة ، رفض الإنجليز تجديد تصريحها بتحريض من الإمام أحمد، إلا أنَّ ذلك لم يُثني الفضول الصحفي عن مواصلة مشواره النضالي، وفضح وتعرية نظام الأئمة الفاسد، وبتوقيع ( يمني بلا مأوى ) استمرت مقالاته تُنشر في صحيفة ( فتاة الجزيرة )، وفي صحيفة ( الكفاح ) حرر صفحة اسماها ( البسباس ).
نادرًا ما تُكلل الجُهـود الفردية بالنجاح، وحدهم العظماء يستطيعون ذلك، حينها يلجون التاريخ من أوسع أبوابه، وما الأستاذ عبدالله عبدالوهاب نعمان ( الفضول ) إلا واحدٌ من هؤلاء، هو رجل بأمه، ماضيه النضالي حافل بالتميز والتفرد والشمول، ويحتاج لمزيد من التنقيب والدراسة، خدمة للأجيال المُتعطشة، وحق لليمن وأبناء تعز بالذات أنْ يفخروا بهذا العِملاق، والظاهرة الإبداعية التي لا تتكرر.
ذات عدد فُضولي كتب محمد علي لقمان مقال احتفائي بـ ( الفضول ) الصحيفة ، ومن ضمن ما جاء فيه: «نحن شعب يحتاج للفكاهة، عابِسون ومن حقنا أن نَضحك»، والآن وبعد مرور أكثر من 65 عامًا، نُعيد ذات الطلب، ولكن في المُقابل: من يُعيد لنا مَجدَّ الفُضول ؟!
الفضول الشاعر برز أيضاً ، وظهرت قصائده الساخرة بلغة دارجة غالبًا ، وبأسماء مستعارة أحيانًا ، وحين قامت الأيادي العابثة بالاعتداء عليه بالضرب، وذلك بإيعاز من الإمام الطاغية أحمد يحيى حميد الدين، كتب مُساجلة شعرية طويلة، قدم لها بالقول: «انهالت علينا كثير من التعازي على جبهتنا، وفيما يلي رسالة بعثها زميلنا في الشعافة»:
ظلموك إذ خبطوك يا زنعير
ظفروك يا صعلوك حين تهور
وستقبلوك بما لقيت تحية
تركتك فوق الرصدتين تدور
وختام هذا فاستمع لنصيحتي
وضع اللجام كأنك الحمرير
وأضاف: «وقد اهتزت معاطفنا لهذا المدح، وارتعشت مشافرنا بهذه القصيدة»:
أحسنت فيما قلت يا شعرور
يا أيها العلامة البعرور
كيف السبيل إلى السكوت وإنني
مرح وإهمال الفضول عسير
كم نكتة جاء الفضول بها لها
ضحك الطفير وكعكع المبطير
ولا أروع من قصيدة ( هذي المساواة ) التي نُشرت في العدد الأخير أكتوبر 1953م، باسم امرئ القيد، وتحدثت بلسان الإمام الطاغية، وصورت حال الشعب في ظل حكمه الكارثي، وفيها قال :
شعب بحمد الله يمشي للـورى
لحف التراب وبالحصير تأزرا
أدبته بالفقر حتى يرعـــوي
وحملته بالجوع كي لا يبـطرا
ومشيت فوق ضلوعه مترفقـًا
وملئت أكواخ العجائز عسكرا
وجلدت ظهر أبيه حتى لم يقم
أحدا لينطق أو يحرك مشفــرا
فكفيته تعـب الحياة فلم يعـد
أبدًا بتدبيـر الحياة مُفكرا
ساويت بينهموا بفقر ساحـق
بُطحوا سواسية به فوق الثرى
قسمًا بظلمة كل سجن لن يرى
أحد لهذا الشعــب إلا ما أرى
إنْ القيود أو اللحود وقايــة
ممــن يحاول فيه أنْ يتعنتــرا
شعبي العزيز.. وقيت من حرية
ووقتك حيطـان السجـون تحررا
ارقد ونم واهنأ ودم في نوم أهـــل
الكهف في وحل الشقاء مُسمرا
ثم الصـــلاة على النبي وآله
ما رنّ قيد في السجـون وصرصرا
كانت ( الفضول ) الصحيفة الصوت الأوحد الذي يقارع الطغيان الإمامي، بعد توقف صحيفة ( صوت اليمن ) طبعًا، ودخول الأحرار مرحلة الصمت وخيبة الأمل، وتفرقهم بين السجون والمنافي، وفي ذلك قال الشاعر أحمد الشامي يشد على قلم الفضول الصحفي:
أدرها على الطغيان كالنار تفرم
مساعد حرب تتقيها جهنم
وجلجل بها بالكون صرخة ثائر
تهز كيان المستبد وتهدم
وأسمع حماة العناد أصوات أمة
يكممها الظلم العسوف ويلجم
وسر حاملًا نور الفضول أشعة
تنير لنا النهج القديم وترسم
كانت افتتاحيات ( الفضول ) - في الغالب - خالية من التندر والسخرية، ناقش فيها عبدالله عبدالوهاب نعمان ( الفضول ) قضايا الوطن والأمة، وكان دائمًا ما يقدم حلوله الناجعة لكل مُشكلة، وجاء في افتتاحية العدد الثاني من السنة الثانية ما نصه: «الأمة التي لا تعتمد على جهدها الخالص في إنعاش نفسها، وعلاج أدوائها، وتنتظر من الزمن أنْ يتصدق عليها لمشاكلها بالحلول، هي أمة لا تستحق الحياة، ولن تكتب لها الحياة إلا إذا أورقت عيدان النعوش»، فهل هناك أصدق من هكذا توصيف؟.
بعد خمس سنوات و157 عددًا توقفت ( الفضول ) الصحيفة ، رفض الإنجليز تجديد تصريحها بتحريض من الإمام أحمد، إلا أنَّ ذلك لم يُثني الفضول الصحفي عن مواصلة مشواره النضالي، وفضح وتعرية نظام الأئمة الفاسد، وبتوقيع ( يمني بلا مأوى ) استمرت مقالاته تُنشر في صحيفة ( فتاة الجزيرة )، وفي صحيفة ( الكفاح ) حرر صفحة اسماها ( البسباس ).
نادرًا ما تُكلل الجُهـود الفردية بالنجاح، وحدهم العظماء يستطيعون ذلك، حينها يلجون التاريخ من أوسع أبوابه، وما الأستاذ عبدالله عبدالوهاب نعمان ( الفضول ) إلا واحدٌ من هؤلاء، هو رجل بأمه، ماضيه النضالي حافل بالتميز والتفرد والشمول، ويحتاج لمزيد من التنقيب والدراسة، خدمة للأجيال المُتعطشة، وحق لليمن وأبناء تعز بالذات أنْ يفخروا بهذا العِملاق، والظاهرة الإبداعية التي لا تتكرر.
ذات عدد فُضولي كتب محمد علي لقمان مقال احتفائي بـ ( الفضول ) الصحيفة ، ومن ضمن ما جاء فيه: «نحن شعب يحتاج للفكاهة، عابِسون ومن حقنا أن نَضحك»، والآن وبعد مرور أكثر من 65 عامًا، نُعيد ذات الطلب، ولكن في المُقابل: من يُعيد لنا مَجدَّ الفُضول ؟!
#يافع
يافع
قبيله حميريه اصليه تسكن محافظة #لحج شمال شرق مدينة #عدن
وتنقسم الى يافع العليا ويافع السفلى وتحت هاذا القسمين تندرج اقسام عده تسمى بالمكاتب التي هي قبائل يافع اليوم
وقد توزعو على عده دول مثل عمان والإمارات ويعمل افراد القبيله بالزراعه وتجاره الذهب ويتميزون بطابع معماري فريد ميزهم عن غيرهم من القبائل في نمط السكن المعماري.
تاريخيا يافع واحده من أماكن الحضارة الحميريه التي مازالت قبائلها متصله بنسبها الحميري الى اليوم.
وهي من القبائل التي دخلت الاسلام طواعيه ومن اشهر رموزهم الاسلاميه التاريخيه مبرح بن شهاب اليافعي
وعمرو بن شعوا اليافعي
شاركت يافع في فتح بلاد مصر معا قبيله همدان فخرجو في فوج واحد في ميسره جيش عمر بن العاص بقياده مبرح بن شهاب اليافعي
وما زال شارع يافع بن زيد في مدينه الجيزه شاهد على تاريخ هذه القبيلة في نصره الاسلام
على الصعيد اليمني تاريخ يافع تمثل في اقيال حكمت من مناطق يافع الى حدود مدينه اب والذي اشتهرت باسم سرو حمير.
من اشهر حروبهم حربهم ضذ الدوله الطاهريه في عدن بتحلفهم معا حضرموت
حربهم ضذ المملكه المتوكليه الهاشميه التي حاولت ضم يافع تحت حكم الدوله المتوكليه في الشمال.
بعد ان اسقط الهاشميين الدوله الحاشديه ٢٠١٤ في صنعاء وبشكل رسمي توجههو ومن معهم من حلفهم من قبائل بكيل حتى وصَلو مدينه عدن التي انسحبو منها فيما بعد بعد حرب كانت يافع واحده من القوى العسكريه المشاركه فيها مشهد يعديد لنا صوره عن حربهم معا المملكه المتوكليه الهاشميه
من اشهر فترات الحكم اليافعي الحديث السَلطنات والتي هي
- سلطنة يافع بني قاصد تأسست عام 1655 م واول سلاطينها السلطان معوضه بن عفيف اليافعي وانتهت عام 1967م 2- سلطنة يافع بني مالك تأسست عام 1681م واول سلاطينها السلطان صالح بن احمد بن علي بن هرهره اليافعي وانتهت عام 1967م
- السلطنة العبدليه في لحج وعدن تأسست عام 1729 م على يد السلطان فضل بن علي بن سلام العبدلي السلامي الكلدي اليافعي وانتهت عام 1967 م 4- السلطنه القعيطيه في حضرموت تأسست عام 1865 م واول سلاطينها السلطان عمر بن عوض بن عبدالله بن عامر القعيطي اليافعي وانتهت عام 1967م
5- الاماره الكساديه في المكلا بحضرموت تأسست عام 1703 م واول امرائها الامير احمد بن سالم بن صلاح الكسادي الناخبي اليافعي
وانتهت عام 1881 م
6- - امارة بن بريك في الشحر بحضرموت تأسست عام 1751 م واول امرائها الامير ناجي بن عمر بن بريك الناخبي اليافعي
وانتهت عام 1866 م
7-امارة بن غرامه في تريم بحضرموت تأسست عام 1044 هـ اول امرائها الامير عوض بن احمد بن غرامه البعسي اليافعي انتهت عام 1263هـ 8-امارة بن النقيب في تريس بحضرموت تأسست في اوائل القرن الحادي عشر هجري اول امرائها الامير صالح بن ناصر بن النقيب الضريبي الموسطي اليافعي وانتهت عام 1264 هـ
من اشهر بيوت المشيخ في يافع اليوم َوهم كثر
ابن خضر شيخ آل مشق من ذي ناخب من بني قاصد من يافع ابن مجحم شيخ آل كساد من ذي ناخب من بني قاصد من يافع الذيباني شيخ بني عصر من ذي ناخب من بني قاصد من يافع ابن طويرق شيخ آل معيوف (بالجبل) من ذي ناخب من بني قاصد من يافع
يافع
قبيله حميريه اصليه تسكن محافظة #لحج شمال شرق مدينة #عدن
وتنقسم الى يافع العليا ويافع السفلى وتحت هاذا القسمين تندرج اقسام عده تسمى بالمكاتب التي هي قبائل يافع اليوم
وقد توزعو على عده دول مثل عمان والإمارات ويعمل افراد القبيله بالزراعه وتجاره الذهب ويتميزون بطابع معماري فريد ميزهم عن غيرهم من القبائل في نمط السكن المعماري.
تاريخيا يافع واحده من أماكن الحضارة الحميريه التي مازالت قبائلها متصله بنسبها الحميري الى اليوم.
وهي من القبائل التي دخلت الاسلام طواعيه ومن اشهر رموزهم الاسلاميه التاريخيه مبرح بن شهاب اليافعي
وعمرو بن شعوا اليافعي
شاركت يافع في فتح بلاد مصر معا قبيله همدان فخرجو في فوج واحد في ميسره جيش عمر بن العاص بقياده مبرح بن شهاب اليافعي
وما زال شارع يافع بن زيد في مدينه الجيزه شاهد على تاريخ هذه القبيلة في نصره الاسلام
على الصعيد اليمني تاريخ يافع تمثل في اقيال حكمت من مناطق يافع الى حدود مدينه اب والذي اشتهرت باسم سرو حمير.
من اشهر حروبهم حربهم ضذ الدوله الطاهريه في عدن بتحلفهم معا حضرموت
حربهم ضذ المملكه المتوكليه الهاشميه التي حاولت ضم يافع تحت حكم الدوله المتوكليه في الشمال.
بعد ان اسقط الهاشميين الدوله الحاشديه ٢٠١٤ في صنعاء وبشكل رسمي توجههو ومن معهم من حلفهم من قبائل بكيل حتى وصَلو مدينه عدن التي انسحبو منها فيما بعد بعد حرب كانت يافع واحده من القوى العسكريه المشاركه فيها مشهد يعديد لنا صوره عن حربهم معا المملكه المتوكليه الهاشميه
من اشهر فترات الحكم اليافعي الحديث السَلطنات والتي هي
- سلطنة يافع بني قاصد تأسست عام 1655 م واول سلاطينها السلطان معوضه بن عفيف اليافعي وانتهت عام 1967م 2- سلطنة يافع بني مالك تأسست عام 1681م واول سلاطينها السلطان صالح بن احمد بن علي بن هرهره اليافعي وانتهت عام 1967م
- السلطنة العبدليه في لحج وعدن تأسست عام 1729 م على يد السلطان فضل بن علي بن سلام العبدلي السلامي الكلدي اليافعي وانتهت عام 1967 م 4- السلطنه القعيطيه في حضرموت تأسست عام 1865 م واول سلاطينها السلطان عمر بن عوض بن عبدالله بن عامر القعيطي اليافعي وانتهت عام 1967م
5- الاماره الكساديه في المكلا بحضرموت تأسست عام 1703 م واول امرائها الامير احمد بن سالم بن صلاح الكسادي الناخبي اليافعي
وانتهت عام 1881 م
6- - امارة بن بريك في الشحر بحضرموت تأسست عام 1751 م واول امرائها الامير ناجي بن عمر بن بريك الناخبي اليافعي
وانتهت عام 1866 م
7-امارة بن غرامه في تريم بحضرموت تأسست عام 1044 هـ اول امرائها الامير عوض بن احمد بن غرامه البعسي اليافعي انتهت عام 1263هـ 8-امارة بن النقيب في تريس بحضرموت تأسست في اوائل القرن الحادي عشر هجري اول امرائها الامير صالح بن ناصر بن النقيب الضريبي الموسطي اليافعي وانتهت عام 1264 هـ
من اشهر بيوت المشيخ في يافع اليوم َوهم كثر
ابن خضر شيخ آل مشق من ذي ناخب من بني قاصد من يافع ابن مجحم شيخ آل كساد من ذي ناخب من بني قاصد من يافع الذيباني شيخ بني عصر من ذي ناخب من بني قاصد من يافع ابن طويرق شيخ آل معيوف (بالجبل) من ذي ناخب من بني قاصد من يافع
#الخانق
#سد_الخانق
سد يمني قديم كان في وادي العبدين من سحار ، فيما بين جبلي الصمع و السنارة في قاع الصعيد و كان يسقي وادي رحبان جنوب صعدة
#سدود
- بناه نوال بن عتيك غلام سيف بن ذي يزن
و قد هدمه ابراهيم بن موسى بن جعفر الصادق بن محمد الباقر المعروف (ابراهيم الجزار) الذي قدم إلى اليمن سنة 199 هجري
- يذكره الهمداني في الأكليل و الرازي في تاريخ صنعاء:
و سد الخانق بصعدة بناه نوال بن عتيك مولى سيف بن ذي يزن و مظهره من الخنفرين من رحبان صعده و فيه يقول محمد بن أبان الخنفري الحميري :-
غرسنا الكروم على الخنفرين
منشأ سهل و ماء معين
و أخربه ابراهيم بن موسى بن جعفر بن محمد العلوي بعد هدم صعده.
- و يذكر محمد محمد زبارة في مختصر ابناء اليمن :-
في صفر سنة 200للهجرة وصل إلى اليمن ابراهيم بن موسى بن جعفر الصادق العلوي الحسيني المعروف بالجزار فناصره بنو فطيمه من خولان صعده فأخرب مدينة صعدة و سد الخانق فيها، ثم قصد نجران فقتل من بني الحارث فيها ثلاثمائة إنسان و أوقع بعدة من القبائل و أذعن له اليمن بعد وقعات عديدة بينه و بين عمال العباسية.
الخانق: بلدة في وادعة-الصفراء-صعدة
الخانق: وادي في سعوان شمال صنعاء
الخانق: موضع في جبل عيال يزيد
الخانق: غيل في وادي بن يمين-الشحر-حضرموت
الخانق: وادي في جبل السحل-الجوبة-مارب
الخانق: قرية تتبع مدينة رداع
* الصور :::: وادي العبدين قاع الصعيد
#سد_الخانق
سد يمني قديم كان في وادي العبدين من سحار ، فيما بين جبلي الصمع و السنارة في قاع الصعيد و كان يسقي وادي رحبان جنوب صعدة
#سدود
- بناه نوال بن عتيك غلام سيف بن ذي يزن
و قد هدمه ابراهيم بن موسى بن جعفر الصادق بن محمد الباقر المعروف (ابراهيم الجزار) الذي قدم إلى اليمن سنة 199 هجري
- يذكره الهمداني في الأكليل و الرازي في تاريخ صنعاء:
و سد الخانق بصعدة بناه نوال بن عتيك مولى سيف بن ذي يزن و مظهره من الخنفرين من رحبان صعده و فيه يقول محمد بن أبان الخنفري الحميري :-
غرسنا الكروم على الخنفرين
منشأ سهل و ماء معين
و أخربه ابراهيم بن موسى بن جعفر بن محمد العلوي بعد هدم صعده.
- و يذكر محمد محمد زبارة في مختصر ابناء اليمن :-
في صفر سنة 200للهجرة وصل إلى اليمن ابراهيم بن موسى بن جعفر الصادق العلوي الحسيني المعروف بالجزار فناصره بنو فطيمه من خولان صعده فأخرب مدينة صعدة و سد الخانق فيها، ثم قصد نجران فقتل من بني الحارث فيها ثلاثمائة إنسان و أوقع بعدة من القبائل و أذعن له اليمن بعد وقعات عديدة بينه و بين عمال العباسية.
الخانق: بلدة في وادعة-الصفراء-صعدة
الخانق: وادي في سعوان شمال صنعاء
الخانق: موضع في جبل عيال يزيد
الخانق: غيل في وادي بن يمين-الشحر-حضرموت
الخانق: وادي في جبل السحل-الجوبة-مارب
الخانق: قرية تتبع مدينة رداع
* الصور :::: وادي العبدين قاع الصعيد