Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#عبيد_طرموم

الشاعر / يسلم بن علي
عندما قدم ديوانة لصديقه وكيل محافظة شبوة أملا في طباعته وقد تعهد الوكيل بطباعته تكريما للشاعر وتقديرا لمنزلته الفنية العالية ولكن الوعود طالت والزمن يمضي والديوان لم ير النور حينذاك مما جعل الشاعر يأسى على هذا الحال ولكنه واجه الأسى بالطرافة والفكاهة فخاطب صديقه الوكيل (أحمد بن علي) مازحا قائلا له:
لا تطول الميعاد يا أحمد بن علي
تلقى كما الدكتور ناصر والهميس
لا عطوك هرج اليوم بكره يختلف
يلقون لك مبنى على حفرة ونيس
يكفي ان الشاعر بن علي حقق حلمه بأن يصبح شاعرا كبيرا وعلما فنيا تشدو بقصائده وألحانه أوتار كبار المطربين في جزيرة العرب وحناجرهم العذبة كما ساهم ايضا في بناء الأغنية ووضع بصمته في تطويرها فكسب الشاعر الكبير حب الجماهير وتقدير الناس في الشارع وساهمت أعماله في إعطاء المطربين مكانة متميزة وسيبقى الشاعر يسلم بن علي حاضرا في وجدان أمته محفورا اسمه في سجل الخالدين في تاريخ الأغنية في جزيرة العرب.
اما يمنيا فمع الاسف رغم غزارة إنتاجه الفني الغنائي و شهرته التي عمت الآفاق تم تجاهله و لم تدرج غنائياته بموسوعة شعراء الغناء اليمني في القرن العشرين ( صدرت منها أكثر من طبعة )
من قصائد يسلم بن علي :
ــ يقول يسلم صباح الخير من بدري
ــ منك ياعسل دوعن قوت العاشقين التي ادعى أبوبكر سالم أنها من كلماته .
ــ في سلم الطائرة .
ــ اشاعة حب يادكتور
ــ فيوز القلب محروقة في جسمي ضربني ماس
نعم ... رحل بصمت
يقول يسلم بن علي
و زعت قلبي عالمحبين
ما با حلالش ياعدن
جنة الدنيا عماقين

رحمه الله
لم يوف حقه .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#معمر_الشرجبي
الاخوة والاخوات

إليكم طريقة البحث في موقع الارشيف الرقمي للنقوش dasi عن النقوش أو المفردات

أولاً :
طريقة البحث في المدونة عن أي نقش عبر رمز النقش
مثلاً عند البحث عن النقش الموسوم بـ RES 4325 يرجى اتباع الخطوات الموضحه في الصورة المرفقه ع اليسار ..
وهذا الرابط المباشر للبحث عن النقوش

http://dasi.humnet.unipi.it/index.php?id=26&prjId=1&corId=0&colId=0&navId=980592398&group=3&subgroup=9

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ثانيا :
طريقة البحث عن أي كلمة

يرجى اتباع الخطوات الموضحه في الصورة المرفقه ع اليمين
وكمثال إ ذا أردتم البحث عن كلمة ( بران ) تكتب بالانجليزية brʾn
وهنا يجب الاخذ بعين الاعتبار الحروف التي لها إشارات خاصة وهي :
أ = ʾ
ث = ṯ
ح = ḥ
خ = ḫ
ذ =ḏ
س= S¹
ش = s²
سَ = s³
ص = ṣ
ض =ḍ
ط = ṭ
ظ =ẓ
ع = ʿ
غ = Ġ

وهذا الرابط المباشر للبحث عن الكلمات

http://dasi.humnet.unipi.it/index.php?id=25&prjId=1&corId=0&colId=0&navId=0
#علي_ناصر_صوال
مثل هذه النقوش الراقية. تُصنفها مدونة النقوش العربية (داسي) بأنها من الخطوط الضخمة ، وقد سبق وأن قام بنشرة المهندس اللغوي لمفردات المسند / الاستاذ / معمر الشرجبي
وكما تلاحظون النقش مقلوب

وهذا نص النقش :

[1] معد كرب / يحمد / وأخيهـو /شرح إل / أشوع /بني / هـمدن / وذسأرن / بني / مرثد
[2] ألن/ يرم / بن / هـمدن/ وذسأرن / أقول/ شعبنهـن / حشدم / وبكلم / برأو/ وهـثـ
[3] رن / وهـقح / وهـشقرن / محفدهـمو / ذلحين / بوسط / محجرهـمو / ذهـقشبو / وجد
[4] ر / كل / هـوت / محجرن / ذ بذينيحم / وذ ببرر /حشدم / بن / صبرن / ذ بعلي / بيت / ملخدم / وهـمرو
[5] هـو / عدي / ذ عررم / وكل / ذبررن / عدي / صبرن / ذأولن / ووزأو / برأو / محجرن / ذ عدون / ذبأرض/ بـ
[6] كلم / بمقم / أمرأهـمو / أملكن / وبردأ / وخيل/ شعبهـمو / حشدم / وبكلم / وكون / ذن /مبرأن / ومـ
[7] قحن / بورخ / ذمبكرن / ذ بأخرف / ذ لثلثت / وسثي / وأربع / مأتم /

المعنى كمايلي :

معدي كرب يحمد وأخيه شرح إيل أشوع الهمدانيين من بني ذو سأران أبناء مرثد ألن يريم الهمداني أقيال ( زعماء) قبيلتيهم حاشد وبكيل قاموا بتأسيس وبناء وتعمير وتزيين محفد ذو لحيان بوسط محاجرهم التي جددوا جدران كل تلك المحاجر في منطقة ذو يناح ومنطقة برار حاشد في صبران التي بأعلى بيت مخلد ومكانها عند ذو عرارم وكل منطقة برار عند صبران هو للجدار الأول
واستمر بناء جدار المحاجر حتى وصل ذو عدون بأرض بكيل وكان إنجاز كل ذلك العمل بفضل ومقام ومكانة سادتهم الملوك وبعون وقوة قبائلهم حاشد وبكيل وكان هذا البناء والتعمير بشهر ذو مبكر في السنة الثالثة والستين وأربعمائة من التقويم اليمني الحميري القديم

ملاحظة المونوجرام الذي في وسط النقش يقصد به إسم قبيلة(همدان) أي حاشد وبكيل
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#حفظ_الله_عبدالله
رحلة إلى صنعاء
______

الرحالة الإيطالي / #رنزو_مانزوني
قبل 145عاما
سجل انطباعاته ومذكراته بأسلوب سهل ممتنع جذاب ....
سجل مغامراته في رحلتين من عدن إلى صنعاء...
يصف فيه تفاصيل دقيقة عن حياة اليمنيين ومعتقداتهم وطعامهم ولباسهم وعاداتهم ومناسباتهم في تلك الحقبة ..
يتحدث عن عدن و لحج والضالع و تعز وإب ويريم وذمار والعدين وضوران ومعبر وخدار ووعلان وحزيز ثم يختم رحلته بصنعاء ....
لكنه يسهب في حديثه عن #السدة ويسترسل في وصف المرأة في #خبان ومكانتها وجمالها ولباسها وزينتها ويصف مراسيم الزواج بها .
كما يتحدث بإسهاب عن #يهود_السدة ونسائهم وعاداتهم .. ثم يصف خضرة #السدة وثمارها وأمراضها ومشاكلها ويذكر اسم كل من يلتقيه ..

ويصف تلك الفترة بأنها الحقبة الذهبية للوجود التركي باليمن
والتي تميزت بالاستقرار والتعمير ،وتحقق جزء من التنظيم الهيكلي الحديث لمؤسسات الدولة التي كانت تتبع الباب العالي باسطنبول ....

حصلت على هذا لكتاب صباح هذا اليوم ....
لا أدري كيف أصف لكم شعوري عندما وجدته مهملا في مكتبة قديمة لأحد الأصدقاء ممن كانوا هواة للقراءة والاقتناء للكتب .....

باختصار

إنه كتاب رائع انصح بقراءته ...

هذا رابط الكتاب
http://books.ibtesama.com/code.php?f=load&sb=128&idxmc=2727&d=1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مرايا الذات بين
"
#الأخدام " و #الأسياد
جذور الفصام المجتمعي في سلب الحقوق
د. نهى الكازمي

المُهمّشون مُصطلح طارئ على القارئ اليمني، وهذا المصطلح على الرغم من تعدد مدلولاته ومعانيه الأخرى، فهو في اليمن يُعنى به (الأخدام)، وهناك دلالات محليّة أُخرى تحوم حول هذا المصطلح، منها: (حيك، حويك، حجور). 
وبعيدًا عن التعريف الاصطلاحي لمصطلح المهمشين الذي تقدمه منظمات المجتمع المدني في اليمن، دون وعي أو إحاطة بتعدد دلالات هذا المصطلح، فإن فئة (الأخدام) تقع أدنى سُلّم التراتبية الطبقية في اليمن مع اليهود؛ وفق التقسيم الطبقي للمجتمع اليمني قديمًا. 
المرتبة الأولى
المرتبة الثانية
المرتبة الثالثة
المرتبة الرابعة
المرتبة الخامسة
- مشايخ القبائل
- السادة
- القضاة
- الفقهاء
- فئة الأعيان
ورجال القبائل
- الفئات الحرفية والمهنية
- فئة اليهود
- فئة الأخدام
ولأنهم كذلك، فهم عادة ما يعيشون معًا في العُشش (مجمعات الصفيح)، في منطقة منعزلة داخل المدينة، ويشتغلون في المهن التي جرى تحقيرها، كالعمل في الصرف الصحي والحمامات، ورفع القمامة، ونتيجة لعزلتهم هذه أُتخمت المُخيلة الجمعيّة بصورة ذهنيَّة مُهينة عن حياة هذه الفئة في المجتمع اليمني، خصوصًا أنهم من ذوي البشرة السوداء، فاجتمعت مقومات الازدراء المرتبط بالانتقاص القبَلي، والتمييز العنصري، وهي ثقافة استزرعت بعناية من قبل المنظومة السُّلاليَّة والقبَلية في بعض توجهاتها، والتي تُبيح لنفسها حق انتقاص الآخر والنيل من مكانته وحقوقه المساوية لهم.
على الصعيد نفسه، نجد أن حضور المهمشين في المناسبات المختلفة أساسيّ؛ فهم من يمثلون ويعبرون عن التراث الشعبي اليمني، الذي يخجل من يرون أنفسهم أشرافًا من تمثيله، فهي مهنة (الأخدام)؛ أن يرقصوا، أن يُطبلوا، أن يغنوا...، هذه الفنون يضطلع بها المهمشون وحدهم، ولكنها في الوقت نفسه أرث يمني خالص.


ولو حاولنا أن نبحث في ذاكرة الثقافية الشعبيَّة، عن أمثال عكست تصور محدد عن فئة المهمشين، لوجدنا أن الأمثال الشعبيَّة تُعزز الصورة الذهنيّة السلبيّة تجاههم، بل إنها تلتمس للآخر العذر لاحتقارهم، ومثال ذلك: "لا يغرك حسن الأخدام والنجاسة بالعظام"، "من عامل الخادم بكّر نادم"، "اغسل بعد الكلب واکسر بعد الخادم"! ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، فقد وصل الأمر ببشاعته إلى اختلاق قصص خيالية حول حياة هذه الفئة، فقيل عنهم: "يأكلون أمواتهم ولا يدفنونهم، إذا سلّمت عليهم سيأكل يدك الدود...". 
وعلى الرغم من احتقار المجتمع لهم، يبقى متمسكًا بهم؛ لأنهم يقومون بدور مهم في الحفاظ على نظافة المدن والشوارع والأحياء والمؤسسات، وهذا الفِصام المجتمعي له جذوره التاريخيّة، فشاعر المعلقات عنترة بن شداد عبّر عن معاناته، قائلًا:
  يُنادونَني في السِّلمِ يا ابنَ زَبيبَةٍ
                               وَعِندَ صِدامِ الخَيلِ يا ابنَ الأَطايِبِ
عبّرت رواية علي المقري (طعم أسود رائحة سوداء)، عن صوت الآخر المقهور الذي يشعر بالغبن من مجتمعه "نحن لسنا عبيدًا، العبيد أفضل منا بكثير، فهم أعلى منا بدرجة. فوق العبيد هناك اليهود، وفوق اليهود أبناء الخمس، الدواشنة من المدّاحين والمزيّنين الحلّاقين والحجّامين والحمّامين والخدّام في الحمامات والدبّاغين والمقهويين والمقوّتين، فوقهم القبائل، فوق القبائل المشايخ والقضاة ثم السادة".
إن الحفر في الذاكرة عن دلالات تحقير الآخر، والتي دأب المجتمع على ضمان استمرارها، يقودنا إلى التساؤل عن آليات اشتغال العقل ومدى تبنيه للقيم الدينية التي وجّهنا الإسلام لها، ومنها قوله تعالى في سورة الروم، آية (22): 
﴿وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْۚإِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّلْعَالِمِينَ﴾.
وقوله (ﷺ) في خُطْبَته وَسَطِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ: "يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَلَا إِنَّ رَبَّكُمْ وَاحِدٌ وَإِنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ، أَلَا لَا فَضْلَ لِعَرَبِيٍّ عَلَى أَعْجَمِيٍّ وَلَا لِعَجَمِيٍّ عَلَى عَرَبِيٍّ وَلَا لِأَحْمَرَ عَلَى أَسْوَدَ وَلَا أَسْوَدَ عَلَى أَحْمَرَ إِلَّا بِالتَّقْوَى...". 

المُهمشون وحفظ الفن الشعبي
في بطولة كأس العالم في قطر، تعرض مُلاطف حميدي إلى حملة تنمّر من قبل أُسرة الحميدي في صنعاء، بدعوة أن ملاطفًا لا ينتمي لقبيلتهم ولا يُشرفهم أن يحمل قارع طبول اسمهم، في الوقت الذي كان فيه مُلاطف يُمثّل اليمن في بطولة كأس العالم وكان محطّ أعجاب الجميع، كانت بعض العقليات اليمنيَّة أسيرة لوهم القبيلي، وترى في الانتماء القبلي شرفًا يجب ألّا يناله كل الناس على حد سواء. 
وعلى الصعيد نفسه، نجد أن حضور المهمشين في المناسبات المختلفة أساسيًّا، فهم من يمثلون ويعبرون عن التراث الشعبي اليمني، الذي يخجل من يرون أنفسهم أشرافًا من تمثيله، فهي مهنة (الأخدام)؛ أن يرقصوا، أن يُطبّلوا، أن يغنوا...، هذه الفنون يضطلع بها المهمشون وحدهم، ولكنها في الوقت نفسه أرث يمني خالص.
هذا التناقض الحاد بين القبول بالآخر لتمثيله حضور الأنا المتفرجة، والتهميش له كفاعل في هذا الفن أو ذاك، يعني أن المجتمع يسلب الآخر حقه في تمثيل هذا التراث والتعبير عنه، بل يسلبه حقه أن يكون يمنيًّا.
 تُمباكي هو أول من ابتدع لونًا غنائيًّا للتعبير عن حال الشارع في مدينة عدن، ولاقت مقاطع الفيديو التي صُوّرت له تفاعلًا كبيرًا على منصات التواصل الاجتماعي في الداخل والخارج.
عندما مات تُمباكي لم يستطع أحد أن يبتدع أسلوبًا يقترب من الشارع العدني ويعكس معاناته، ما زال الناس في عدن يُرددون مقاطع أغانيه:
                كل الرجال ماتوا        ومخزنين قاتو 
لم تهتم المنصات اليمنيَّة، برصد شخصية تُمباكي بوصفها ظاهرة متصلة بالتعبير عن حال الشارع أثناء وبعد الحرب في اليمن. 
عندما قدّم محمد القحوم الموسيقى التصويريَّة لتتر مسلسل العَالية، وانتشر مقطع المُلالة بصوت الفنانة سمرين، تساءل الكثيرون عن صاحبة الصوت التي تُلالي.
قد تكون سمرين فنانة معروفة في إطارها المحلي، ولكن بعد تأديتها تتر مُسلسل العالية ذاع صيتها، وقدّمها أكثر من برنامج على قنوات فضائية وعرفها الناس.
استطاعت سمرين تجاوز الداخل المحلي. وبالدف والمَرْفع تمكّنت سمرين من تقديم نفسها كفنانة يمنيَّة بمعزل عن تصنيفات المجتمع. 
إنّ الذي يضمن بقاء واستمرارية الفن الشعبي وألوانه المختلفة هو تداوله بين الناس، فالمسألة لا تتعلق بالحفظ الأرشيفي فقط، لكن في الحضور الحقيقي في الشارع بين الناس، في أبسط أفراحهم ومناسباتهم، حيث يتشارك الجميع في إبداع هذه الفنون وبصوت المغمورين منهم.
وللأسف مع كل إسهامات المُهمش اليمني في تناقل هذا التراث وحفظه، فإنّه ما زال عُرضة للانتقاص الذي برز بشكل أكبر بسبب تداعيات الحرب التي تتبناها جماعات سُلاليّة وأخرى قبَلية.
ففي الوقت الذي تحارب فيه شعوبُ العالم آفةَ العنصريّة، تتعزز هذه الآفة في بلد يفترض أن يكون رائدًا في تبني قيم العدالة والمساواة التي يجب أن يستحضرها من القيم الدينيَّة، والحضاريّة، والتاريخيَّة التي عُرف بها، ولكنها الحرب التي شوّهت معالم هذا البلد ونالت من قيمه وثوابته. 
•••
د. نهى #الكازمي
#خيوط
2025/07/14 02:35:42
Back to Top
HTML Embed Code: