Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#ذكرى

7 يوليو 1981م
7 يوليو 2025م

رحيل الزعيم اليمني الرئيس قحطان محمد الشعبي رحمه الله


الرئيس قحطان محمد الشعبي تولى حكم جنوب اليمن من 1967 - 1969م

ولد في محافظة لحج عام 1920م

عمل لعدة سنوات في وزارة الزراعة، وأصبح في 1955 مديراً لإدارة الأراضي.

عام 1958 التحق للنضال ضد الاستعمار البريطاني فانضم إلى رابطة الجنوب العربي، ثم استقال عام 1960 وأسس الجبهة القومية لتحرير الجنوب المحتل وبدأ الكفاح المسلح عام 1963م

ترأس في نوفمبر / تشرين ثان 1967م الوفد اليمني إلى محادثات جنيف الرامية لمنح الاستقلال.

أصبح أول رئيس للجمهورية وقائداً أعلى للجيش.

أقيل من منصبه في 22 يونيو / حزيران 1969 ووضع تحت الإقامة الجبرية.

توفى في زنزانته في 7 يوليو 1981م

#اليمن
#ذويدوم
المقرئ #القريطي

محمد القريطي المقرئ الأول لإذاعة صنعاء عام 1947، متبحر في اللغة العربية وارتبط صوته برمضان قبل الإفطار .

محمد حسين القريطي ، ولد في صنعاء يتيماً عام ١٩٢٢م في نفس العام الذي توفّي فيه والده ، در في مدرسة المفتون بصنعاء ومن ثم في الجامع الكبير. تتلمذ على يد عدة من مشايخ أهمهم العلامة حسين بن مبارك الغيثي رحمه الله.
تخرّج من حلَقات القرآن ملمّاً بالقراءات السبع ومتبحّراً في علوم اللغة العربي ، تردد كثيراً على مكة المكرمة في مواسم الحج ، واشتهر فيها حيث كان يتمع إليه بعض الحجاج من مختلف البلدان لسماع تلاوته الجميلة. عام 1947 تم افتتاح إذاعة صنعاء فكان الشيخ القريطي مقرئها الأوّل، وهي التي كان لها الفضل في حفظ تلاوته النادرة عبر تسجيلاتها. كان أيضا المرجع اللغوي الأوّل لديها، لما لديه من علم في اللغة وأصولها.

ظلت إذاعة صنعاء تنفرد بنقل تلاوات قرآنية للمقرئ القريطي قبيل تناول طعام الإفطار بشكل سنوي في رمضان منذ العام 1947م حتى وقت قريب من القرن الحالي ما جعل صوته ملازماً لإفطارات اليمن في رمضان .

#فارس_حرمل
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الشاعرة " #ميمونة أبوبكر سالم #الحامد"

هي شاعرة وإعلامية #حضرمية، من مواليد مدينة المكلا بحضرموت في 16 نوفمبر 1948 ابدعت في مجال الشعر وهي صغيرة السن تسابقت مع الزمن والتحصيل العلمي وتخصصت في الاخراج التلفزيوني.
عشقت الادب والفن و يتعاملون معه بخيوط شعرية، لذا اقدمت على الكتابة متخطية بذلك القيود الرجعية المقيدة للمرأة.
عملت في اواخر الستينيات عام 1969م، مذيعة في اذاعة المكلا بحضرموت. انتقلت إلى عـدن وأكملت الثانوية هناك حصلت على دبلومين في العلوم الإجتماعية واللغة الإنجليزية.
أجادت كتابة الشعر، وخاصةً الغنائي منه، ويتميز شعرها بالسلاسة والبساطة والتوصل الى معرفة معاينة الانسانية، وهذا ما شجع العديد من الفنانين للتغني بأشعارها أبرزهم الفنان/عبد الرحمن الحداد.
حصلت على دورة تخصصية في الاخراج التلفزيوني في جمهورية مصر العربية عام 1975م، وقد عملت مخرجة تلفزيونية، في "تلفزيون عـدن" وأخرجت الكثير من الاعمال التلفزيونية، وحصلت على العديد من الجوائز وشهادات التقدير..، وقد مثلت تلفزيون اليمن في عدد من الدول العربية والأجنبية، وشاركت في عدد من الندوات في عدة دول.
وهي اول شاعرة في حضرموت واليمن ينشر لها ديوان مطبوع.
وغنى لها عدد من الفنانين اليمنين والعرب وأول ابداع لها في الشعر الغنائي (من اجلكم عشنا(
قامت بطباعة اعمالها الشعرية على نفقتها الخاصة ومن الدواوين التي صدرت منها من الشعر الفصيح والحميني (الشعبي) والشعر الغنائي صدر لها خمسة دواوين مطبوعة وهي:ــ
- خيوط في الشفق1978م
- قيثارة صامتة 1980م.
- الهجير 1984م.
- في طيات الانفجار 1985م.
- رمضاء الايام 2005م.
- الى جانب مساهماتها في الصحف و المجلات و ديوان مخطوط اسمة احضان المواهب.كان لديها طموح علمي نالت شهادات في العلوم الاجتماعية و اللغة الانجليزية. شاركت في عدة ندوات ادبية ومثلت تلفزيون بلدها "عـدن" في عدة دول.
تــوفاها الله في شهر مايـو من العام 2010م

#عبيد_طرموم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
1⃣
#الثــــورة والثــــــورة #المضـــــادة مقدمات وإرهاصات عهد الرئيس /
#علـي عبـد اللـه #صـــالح
                                                              #طاهر_شمسان

نحاول في هذه المقالة أن نعيد النظر في قراءة سردية الثورة اليمنية بهدف العثور على إجابات موضوعية على الأسئلة التالية:
(1) هل كان عهد علي عبد الله صالح امتدادا لثورة 26 سبتمبر 1962 أم أنه كان عهد ثورة مضادة لتلك الثورة؟
(2) لماذا ثورة 11 فبراير 2011؟
(3) هل انقضى عهد علي صالح بمقتله يوم 4 ديسمبر 2017 أم أنه مازال ممتدا إلى اليوم؟
(4) ما مدى شرعية ومشروعية الأطراف المتصارعة التي يكتظ بها المشهد اليمني الراهن؟ سيما أن كل منها يحاول أن يشرعن وجوده بدعوى الثورة والدفاع عن الجمهورية.
          وفي سعينا للإجابة على هذه الأسئلة نؤكد أننا لا نريد من وراء ذلك أن ندين أحداً أو أن نفضل أحداً على أحد، وغاية ما يهمنا هو أن نفهم ما حدث وأن نتعلم من أخطاء الماضي. أما فيما يتعلق بكيفية قياس الثورة والثورة المضادة فهناك مجموعة من المعايير التي يمكننا الركون إليها دون أن نقع في محذور التحيز لطرف ضد آخر. وفيما يلي أهم هذه المعايير، وليس كلها:
(1)  الموقف من أهداف ثورتي 26 سبتمبر 1962 و14 أكتوبر 1963.
(2) المال: هل جاء من مصادر (داخلية أو خارجية) مشروعة يمكن التحقق منها؟ وهل ذهب في مصارف شفافة يمكن اخضاعها للرقابة والمحاسبة؟ أم هو مال سياسي غير مشروع جاء من الخارج واستخدم للإثراء الشخصي وشراء الذمم والولاءات؟
(3) القيادات والرموز: مواقفهم من أصدقاء وأعداء الثورة؛ منطوقاتهم المعبرة عن ثقافتهم غير العالمة؛ أقوالهم وأفعالهم ... الخ.
(4) أهم التطورات والأحداث: وإلى أي مدى هي موجهة لصالح الثورة أو ضدها.
(5) بناء وإدارة المؤسسات (من حيث الاتساق مع الثورة أو ضدها): مع التركيز بنحو خاص على الجيش والأمن والكليات العسكرية والشرطية؛ التعليم في مختلف مراحله ومستوياته؛ الإعلام؛ الوظائف العليا في الخدمة المدنية والسلك الدبلوماسي؛ القضاء وأجهزة الضبط القضائي؛ التخطيط الحضري (معاييره وضوابطه) .... الخ
          وقبل الإجابة على الأسئلة المبينة أعلاه سنحاول في هذه الحلقة الكشف عن المقدمات والإرهاصات التي أفضت إلى عهد علي عبد الله صالح؛ أما لماذا كان اختيارنا لهذا العهد دون غيره من عهود رؤساء الجمهورية السابقين له فلأنه العهد الذي استطال به الزمن وترك آثارا كبيرة على حياة ملايين اليمنيين الذي تؤكد الإحصائيات السكانية أن معظمهم لا يعرفون عهدا غيره ولا رئيسا غير رئيسه.       
جدلية الثورة والثورة المضادة:
         كل الكتابات التي انشغلت بثورة 26 سبتمبر والدفاع عنها ذهبت تتحدث عن الانقسام الكبير تجاه الثورة إلى جمهوريين معها وملكيين ضدها، وقد أدى هذا الفرز إلى خلط كثير من الأوراق ولعب دورا كبيرا في التعمية على جوهر الصراع وعدم إدارته جمهوريا بالشكل الذي يحقق أهداف الثورة. أما الجمهورية في هذا الفرز فقد كانت مجرد شعار أيديولوجي يتساوى فيه الجمهوريون الحداثيون الذين ثاروا ضد نظام الإمامة القروسطي لتجاوز الحاضر المتخلف إلى مستقبل متقدم مع الجمهوريين التقليديين الذين أرادوا التعاطي مع الجمهورية كلافتة تمنحهم الشرعية للحلول محل بيت حميد الدين (شيخ القبيلة القحطاني محل السيد الهاشمي العدناني) مع البقاء في الحاضر بعد تعديله سياسيا بشعارات مستعارة من مدونة الفقه الماضوي العباسي من قبيل "الشورى" وحكم "أهل الحل والعقد".
         والحقيقة أن الانقسام الكبير الذي أحدثته ثورة السادس والعشرين من سبتمبر 1962 لم يكن بين جمهوريين وملكيين إلا في الظاهر السياسي أما في الجوهر الثقافي (وهو الأهم) فقد كان بين قوى ماضوية تقليدية وقوى مستقبلية حداثية بمقاييس واقع اليمن آنذاك.
القوى المستقبلية الحداثية (قوى الثورة):
         القوى المستقبلية الحداثية هي قوى الثورة التي كانت ترى في الجمهورية مشروعا سياسيا وثقافيا وتنمويا لصناعة المستقبل. وقد تألفت هذه القوى من طلائع السبتمبريين، وحركة القوميين العرب، وشباب ومثقفي حزب البعث، والطلائع الأولى من (الماركسيين والناصريين)، وآلاف المستقلين. ومعظم هؤلاء كانوا من أبناء الطبقة الوسطى (بشقيها القحطاني والعدناني) وأبناء الفلاحين الذين تقاطروا للدفاع عن الثورة من كل اليمن شمالا وجنوبا ومنهم تشكلت وحدات جيش الثورة ممثلة بالصاعقة والمظلات والمدفعية وسلاح الدروع وسلاح المشاة ولواء الوحدة ولواء العروبة ولواء النصر .... الخ، ومن هؤلاء أيضا تشكلت المقاومة الشعبية للدفاع عن الجمهورية.

القوى الماضوية التقليدية (قوى الثورة المضادة):
         القوى الماضوية التقليدية هي تلك التي شكلت قوى الثورة المضادة لثورة 26 سبتمبر 1962 وكانت على قدر كبير من التجانس الثقافي، أما سياسيا فقد انقسمت إلى شقين أحدهما بقي ملكيا والآخر اختار أن يصطف مع الجمهورية لأنه بغير ذلك لن يستطيع أن يحل في الحكم محل بيت حميد الدين بسبب قحطانيته التي لا تنطبق عليها شروط الإمامة.
(1) الشق الملكي من الثورة المضادة:
          تألف الشق الملكي من الثورة المضادة من قوى ماضوية تقليدية معادية للجمهورية سياسيا وثقافيا لصالح إمامة بيت حميد الدين وغيرها من الأسر العدنانية التي تنطبق عليها شروط الإمامة. كما التحقت بالشق الملكي من الثورة المضادة-بحكم الثقافة-قوى ماضوية تقليدية قحطانية من شيوخ وأبناء القبائل كان من أبرزهم الشيخ ناجي بن علي الغادر والفريق قاسم منصر ...... الخ.
(2) الشق الجمهوري من الثورة المضادة:
         تألف الشق الجمهوري من الثورة المضادة من قوى ماضوية تقليدية لا تنطبق عليها شروط الإمامة بسبب قحطانيتها، والجمهورية بالنسبة لها خيار سياسي اضطراري بدونها تتعذر عليها شرعية الحلول في الحكم محل بيت حميد الدين وممارسة الوصاية الأبوية على اليمنيين. وأبرز قادة الشق الجمهوري من الثورة المضادة كان الشيخان عبد الله بن حسين الأحمر (حاشد) وسنان أبو لحوم (بكيل)، وكان هذا الأخير دينامو هذه الثورة المضادة وعقلها.
         وفي هذا المشهد واجه الجمهوريون الحداثيون نوعين من التناقضات الرئيسة:
(1) التناقض الأول كان بينهم وبين الشق الملكي من الثورة المضادة. ولأن هذا التناقض كان مكشوفا ببعديه الثقافي والسياسي فإنه-رغم حدِّيته وشراسته-كان الأقل خطرا على مستقبل الثورة والجمهورية بالنظر إلى الدعم العسكري الكبير الذي حظيت به ثورة 26 سبتمبر من قبل مصر عبد الناصر من ناحية، وبالنظر إلى الحاضنة الشعبية الواسعة-شمالا وجنوبا-التي آزرت ثورة سبتمبر ومدتها بآلاف المقاتلين الذين تمكنوا من دحر الملكيين وإسقاط حصار صنعاء بعد خروج الجيش المصري من اليمن.
(2) التناقض الثاني كان بينهم وبين الشِّق الجمهوري من الثورة المضادة الذي اصطف سياسيا مع الجمهورية بهدف الحلول في الحكم محل بيت حميد الدين. والحقيقة أن هذا التناقض كان هو الخطر الأكبر الذي أمسك بخناق الثورة والجمهورية وصادر مستقبلهما إلى اليوم، وبسببه لم تستطع ثورة 26 سبتمبر أن تتحول إلى دولة ولم يستطع جيش الثورة أن يستمر ليتحول إلى جيش للدولة.
         الجدير بالذكر هنا أن علي عبد الله صالح استهل حياته جنديا في صفوف الشق الجمهوري من الثورة المضادة، وخاض معها كل حروبها ابتداء بأحداث أغسطس 1968 مرورا بحرب 1972 وحروب المناطق الوسطى وحرب 1979 وانتهاء بحرب 1994، ثم انشق عليها بعد ذلك بمشروع عائلي كان هو السبب في الإطاحة به على النحو الذي سنعرف تفاصيله تباعا.
برنامج الشق الجمهوري من الثورة المضادة:
         لم يكن لدى الشق الجمهوري من الثورة المضادة برنامج مكتوب، لكن أقوال وأفعال ومواقف قادتها تؤكد أنها كانت تعرف جيدا ماذا تريد، وبالاستقراء تبين أن برنامجها تمحور سياسيا حول هدف مركزي يتضمن التخلص من بيت حميد الدين والقبض على السلطة بلافتة جمهورية تضفي على حكمها شرعية بديلة للشرعية التي قام عليها نظام الإمامة. ومن أجل تحقيق هذا الهدف اشتغل الشق الجمهوري من الثورة المضادة على المسارات التالية:
(1) التمسك الشكلي بالجمهورية باعتبارها مصدر الشرعية البديلة لشرعية الإمامة: وعلى هذا المسار التقت قوى الشق الجمهوري من الثورة المضادة مع قوى الثورة في الدفاع عن الجمهورية ضد الملكيين الذين أرادوا عودة الإمامة.
(2) عقد مصالحة مع الملكيين تستثني بيت حميد الدين: وعلى هذا المسار كانت قوى الشق الجمهوري من الثورة المضادة تعترف لنظيرتها في الشق الملكي بحق الشراكة في الحكم على أساس مصالحة بينهما تتم تحت لافتة الجمهورية ولكن على قاعدة إقصاء قوى الثورة وفرض مركزية مناطقية ووصاية أبوية شديدة على كامل الجغرافيا التي قامت عليها مملكة الإمام يحيي.
(3) التخلص من الوجود المصري في اليمن: وفي هذا المسار كان الشق الجمهوري من الثورة المضادة يرى في الوجود المصري في اليمن دعما لقوى الثورة ويجب التخلص منه تمهيدا للتخلص من قوى الثورة في القطاعين العسكري والمدني.
(4) التحالف مع مملكة آل سعود باعتبارها الواجهة في التصدي للقوى الجديدة في العالم العربي قاطبة وفي اليمن على وجه الخصوص:
          والحقيقة أن رهانات الشق الجمهوري من الثورة المضادة كانت في الاشتغال على المسار الرابع هذا، ولذلك أقدم قادتها منذ وقت مبكر على فتح قنوات اتصال مباشر مع قيادة المملكة من خارج الأٌقنية الرسمية للجمهورية الوليدة، وتمحور حجاجهم معها حول الأفكار التالية:
2025/07/08 13:23:25
Back to Top
HTML Embed Code: