Telegram Web Link
لم نلتقِ بالعبّاس يومًا، لكنّا نشعر بكلّ هذا الأمان تحت ظلّ ذكرهِ ولهذا نفهم كيفَ كانَ فقد الحوراء عظيماً !
مثلَ طفلٍ صَغير يُفلِتُ أبواه يديهما عَن يَدِّهِ فيضيعُ في هذا الكَونِ الفَسيح لا أحَد يحتَوي ضياعكَ بعد الآن ،كم أنتَ في ليلةِ العباسِ وَحيد !

-هالة الجبوري
لا تـَدّع أحزان ليلة السابع تُنسيك حَقيقة إِنَّهُ :‏
عَبَسَتْ وجُوهُ القَومِ خَوفَ المَوتِ
‏وَالعَباسُ فِيهم ضَاحِكٌ مُتَبسِمُ
2025/07/04 23:41:14
Back to Top
HTML Embed Code: